أول تعليق لعائلة الإسرائيلي الذي قبّل رأس عناصر القسام (فيديو)
علقت عائلة الأسير الإسرائيلي عومير شيم توف، الذي أطلق سراحه، السبت، على اللقطات التي ظهر فيها ابنهم وهو يقبّل رأس اثنين من عناصر حركة حماس كانا يقفان بجانبه.
وأظهرت لقطات فيديو مقاومين من كتائب القسام، وهم يصطحبون عومير إلى منصة في مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، حيث لوح للحشد أمام الكاميرات وحمل شهادة الإفراج عنه قبل تسليمه إلى الصليب الأحمر، وقبل رأس اثنين من مقاومي كتائب القسام كانوا بجانبه.ويقول مالكي والد عومير إن ابتسامة ابنه العريضة في مراسم تسليم الأسرى إلى الصليب الأحمر تلخص شخصيته، موضحًا خلال حديثه للقناة 12 الإسرائيلية إن "عومير أصبح أنحف... لكنه مبتهج، إنه أكثر شخص إيجابي في العالم".بدورها قالت سارة، جدة عومير إن "هذا هو حفيدها، يتعامل مع الجميع. حتى مع حماس... يحبونه حتى هناك". Israeli hostage freed in a prisoner exchange kisses Hamas fighter on the head. pic.twitter.com/MmdjfY487D — Clash Report (@clashreport) February 22, 2025ومن جانبها زعمت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، أنه تم توجيه عومير أثناء وقوفه على المنصة بتقبيل رأس اثنين من مقاومي حماس الملثمين. وقبل لقطة التقبيل يظهر شخص يحمل كاميرا وهو يهمس في أذن عومير، حسب ادعاء الصحيفة العبرية.وأطلقت حماس سراح الإسرائيلي شيم توف في عملية تبادل ضمن المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة بينها وبين إسرائيل الذي دخل حيز التنفيذ الشهر الماضي.وشملت العملية أيضا الإفراج عن خمسة أسرى آخرين كانوا في غزة منذ هجوم 7 أكتوبر 2023، إضافة إلى شخصين كانا أسيرين لديها منذ نحو عقد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
"Once Upon a Time in Gaza" يفوز بجائزة أفضل إخراج بمسابقة "نظر ما"
فاز فيلم "Once Upon a Time in Gaza" بجائزة أفضل إخراج في مسابقة "نظرة ما" على هامش مهرجان كان، ما يُعد إنجازًا مهمًا للسينما الفلسطينية، ويُبرز قدرة المخرجين الفلسطينيين على تقديم أعمال فنية متميزة تعكس تجاربهم وقصصهم الخاصة. نقل الواقع في غزة يُعد "Once Upon a Time in Gaza" أحدث أعمال المخرجين الفلسطينيين التوأمين طارق (تارزان) وعرب ناصر، حيث قُدم في قسم "نظرة ما" (Un Certain Regard) بمهرجان كان السينمائي لعام 2025. يحكي الفيلم قصة يحيى، الطالب الجامعي الذي يتورط في تجارة المخدرات عبر كشك طعمية، وشريكه أسامة، بينما تقع غزة تحت سلطة حماس عام 2007. يُظهر الفيلم كيف تتحول حياة يحيى عندما يُجبر على التمثيل في مسلسل دعائي، مما يعكس القيود المفروضة على سكان غزة والفرص المحدودة المتاحة لهم. تم تصوير الفيلم بأسلوب يمزج بين الواقع والخيال، حيث استخدم المخرجان عناصر من السينما الغربية الكلاسيكية لتسليط الضوء على التحديات اليومية التي يواجهها سكان غزة. وقد أشار المخرجان إلى أن الفيلم مستوحى من الواقع المعقد في غزة، حيث يعيش الناس تحت حصار مستمر وظروف صعبة، ومع ذلك يحتفظون بإنسانيتهم وأملهم في المستقبل. طارق (تارزان) وعرب ناصر المخرجان التوأمان طارق (تارزان) وعرب ناصر من غزة، وُلدا عام 1988، وبدءا مسيرتهما السينمائية بفيلم قصير بعنوان "Condom Lead" الذي عُرض في مهرجان كان عام 2013. تابعا مسيرتهما بأفلام مثل "Dégradé" و"Gaza Mon Amour"، حيث يسلطان الضوء على الحياة اليومية في غزة من خلال قصص إنسانية تمزج بين الحب والبقاء والأمل.


تحيا مصر
منذ 3 ساعات
- تحيا مصر
«جيش بلا أخلاق».. جنود إسرائيليين يعترفون بإستخدام الفلسطينيين كدروع بشرية خلال حرب غزة
شهدات لم تكون من الفلسطينيين فحسب الذين تم استخدامهم كدروع بشرية من جانب من الاحتلال إلى السقوط في هاوية الإجرام والسادية وكالة استوشيتد برس، نشرت تحقيق مستند بالأدلة عن كيفية تحويل المدني إلى درع يتم اقحامه في ساحة الحرب، وأن كان ما يحدث في غزة دليل كافي للعالم لتأكيد أن الجيش الإسرائيلي هدفه الأكبر هو تطهير الأرض الفلسطينية من الفلسطينيين، وليس مجرد حرب رداً على هجوم حماس، ومقولة الجيش الإسرائيلي هو (الأكثر إنسانياً و أخلاقياً) كما يزعم قادتها الذي يتم ملاحقتهم من قبل الجنائية الدولية بتهم جرائم حرب، ما إلا غطاء لخداع وتضليل الرأي العالم العالمي لتواصل ممارساتها السادية ضد الفلسطينيين. صورة توثق لحظة استخدام الجيش الإسرائيلي مدنيين كدروع بشرية في غزة أما أن تكون درع بشري أو تقتل في الحال..! فيقول أيمن أبو حمدان ويبلغ من العمر 36 عاماً لوكالة أسوشيتد برس، وهو أحد الأشخاص الذي استخدمه الجيش الإسرائيلي كدرع بشري إنه اضطر إلى دخول منازل في غزة للتأكد من خلوها من القنابل والمسلحين، وكان يرتدي زيا عسكريا وقد ثبتت كاميرا على جبهته.وقال وهو يصف الأسبوعين والنصف اللذين احتجزهما الجيش الإسرائيلي في الصيف الماضي في شمال غزة: "ضربوني وقالوا لي: ليس لديك خيار آخر؛ افعل هذا وإلا سنقتلك". وتحدث أبو حمدان عن مدى بشاعة الجيش لإجباره على تنفيذ هذه المهام وقال إنه اعتقل في أغسطس بعد فصله عن عائلته، وأخبره الجنود أنه سيساعد في "مهمة خاصة"، مشيراً إلى أنه أُجبر لمدة 17 يوماً على تفتيش المنازل وفحص كل حفرة في الأرض بحثاً عن أنفاق. وأوضح إن الجنود وقفوا خلفه، وبمجرد أن اتضحت الأمور، دخلوا المباني لتدميرها أو إتلافها. كان يقضي كل ليلة مقيدًا في غرفة مظلمة، ليستيقظ ويكرر فعلته. فيما كشف ضابط إسرائيلي، لم يتم الكشف عن هويته إن الأوامر كانت تأتي في كثير من الأحيان من الأعلى، وفي بعض الأحيان كانت كل فصيلة تقريبا تستخدم فلسطينيا لتطهير المواقع. انهيار أخلاقي للجيش الإسرائيلي ووصف ناداف وايمان، المدير التنفيذي لمنظمة "كسر الصمت" وهي مجموعة من المبلغين عن المخالفات من الجنود الإسرائيليين السابقين الذين جمعوا شهادات عن هذه الممارسة من داخل الجيش ما تقوم به القوات الإسرائيلية:"فشل منهجي وانهيار أخلاقي مروع". فيما كشف جنديان إسرائيليان اللذان تحدثا لوكالة أسوشيتد برس، وثالثٌ أدلى بشهادته لمنظمة كسر الصمت - إن القادة كانوا على درايةٍ باستخدام الدروع البشرية وتسامحوا معه، بل وأصدر بعضهم أوامر بذلك. وقال بعضهم إنه أطلق عليه اسم "بروتوكول البعوض"، وأن الفلسطينيين أُطلق عليهم أيضًا اسم "الدبابير". وأشار الجنود الذي لم يعودوا للخدمة في غزة، أن أوامر تنفيذ هذه المهمة كان يتم استخدام رسالة مشفرة "إحضار بعوضة"، والتي كانت تأتي غالبًا عبر الراديو وهي اختصار يفهمه الجميع. وكان الجنود ينفذون أوامر الضباط القادة. هذه الجرائم أدت إلى مقتل فلسطيني عن طريق الخطأ، وذلك بعد عدم إدراك الجنود أن وحدة أخرى كانت تستخدمه كدرع، فأطلقوا النار على فلسطيني أثناء ركضه إلى منزل. وأوصى الضابط بارتداء الفلسطينيين ملابس عسكرية لتجنب أي خطأ في التعرف عليهم. كما قتل فلسطينيا آخر عندما تم استخدامه كدرع، بعد أن فقد وعيه في نفق.


فيتو
منذ 3 ساعات
- فيتو
الاحتلال: برنامج المساعدات في غزة لن يتم تنفيذه غدا وسيتأخر
أعلنت 'يسرائيل هيوم'نقلا عن مسؤولين إسرائيليين، مساء اليوم السبت، أن برنامج المساعدات لن يبدأ تنفيذه غدا وهناك تأخير. وزعم مسؤولون إسرائيليون أن توزيع المساعدات بالطريقة المعتادة سيتواصل مع مخاوف من وقوعها بيد حماس. وذكرت هيئة البث الإسرائيلية في تقرير لها اليوم السبت، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أدخل كل ألوية المشاة والمدرعات النظامية إلى قطاع غزة. جيش الاحتلال يوسع عملياته في غزة ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي توسيع عملية عربات جدعون في قطاع غزة والتي تهدف إلى تهجير الفلسطينيين من القطاع، وتسببت في سقوط آلاف الشهداء أغلبهم من النساء والأطفال. وفي السياق ذاته نقلت صحيفة معاريف الإسرائيلية عن تقرير لحركة "أمهات على الجبهة"، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي تكبد خسائر فادحة وأن هناك وحدات خسرت نصف قوتها البشرية. خسائر جيش الاحتلال الإسرائيلي وفي وقت سابق أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن مقتل جندي في صفوفه خلال معارك في جنوب قطاع غزة. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان، إن "الرقيب دانيلو موكانو، وهو جندي في الكتيبة 82، قتل في انهيار مبنى في جنوب قطاع غزة". وأضاف البيان أن "الرقيب دانيلو موكانو، 20 عاما، من حولون، مقاتل في فرقة المشاة 51 في الكتيبة 82 من تشكيل "هجوم الجولان" (7)". وبحسب موقع "واينت" العبري، فإن الجندي الإسرائيلي قتل نتيجة انفجار قنبلة تسبب بانهيار المبنى الذي كان يعمل فيه في جنوب قطاع غزة، مشيرا إلى إصابة مقاتل آخر بجروح طفيفة في الحادث. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.