
أسعار الذهب اليوم الثلاثاء 1-7-2025 في اليمن
فيما يلي يُقدم "المشهد العربي" أسعار الذهب في الأسواق اليمنية، اليوم الثلاثاء الموافق 1- 7-2025، داخل محلات الصاغة على النحو التالي:
عدن
جرام عيار 21:
شراء 213000 ريال يمني
بيع 228000 ريال يمني
جرام عيار 18
شراء 218110 ريال يمني
بيع 218751 ريال يمني
جنيه الذهب
شراء 340000 ريال يمني
بيع 345000 ريال يمني
صنعاء
جرام عيار 21:
شراء 47000 ريال يمني
بيع 52000 ريال يمني
جرام عيار 18:
شراء 25500 ريال يمني
بيع 27500 ريال يمني
جنيه ذهب
شراء 360000 ريال يمني
بيع 370000 ريال يمني

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 22 دقائق
- 24 القاهرة
الجنيه الفضي يكتسب شعبية ويصبح الخيار الأبرز في الأسواق المصرية للهدايا
كشف مركز "الملاذ الآمن" عن تحول ملحوظ في أنماط الهدايا والاستثمار بالسوق المصرية، حيث بدأ الجنيه الفضي يكتسب شعبية متزايدة كبديل جذاب للذهب في المناسبات الاجتماعية. يأتي هذا التحول في ظل الارتفاعات القياسية التي تشهدها أسعار الذهب، والتي أدت إلى تجاوز سعر الجنيه الذهب حاجز 37 ألف جنيه في السوق المحلية، مما دفع شرائح واسعة من المستهلكين للبحث عن بدائل مناسبة لقدرتهم الشرائية. ارتفاع سعر الجنيه الذهب يعيد رسم الأولويات مع استمرار الضغوط التضخمية عالميًا ومحليًا، وصل سعر الجنيه الذهب (وزن 8 جرامات من عيار 21) إلى مستويات غير مسبوقة، مما جعله خارج متناول العديد من الأفراد الراغبين في تقديمه كهدايا بمناسبات مثل الخطوبة أو النجاح أو السبوع. أفاد تجار الذهب بأن المستهلكين باتوا يبحثون عن بدائل "قَيّمة في معناها، واقتصادية في تكلفتها"، وهو ما وفرته الفضة عمومًا، و"الجنيه الفضة" على وجه الخصوص. الفضة تعود للمشهد والجنيه الفضي يتصدر الهدايا شهدت مبيعات الجنيه الفضي قفزة كبيرة خلال النصف الأول من عام 2025، مدعومة بتراجع أسعار الفضة مقارنة بالذهب، بالإضافة إلى جاذبية التصميمات الجديدة وارتباطه الرمزي بالتراث المصري. يبلغ سعر الجنيه الفضي عيار 925 حاليًا نحو 650 جنيهًا، مما يجعله في متناول فئات واسعة من المواطنين، على عكس الجنيه الذهب الذي ارتفع سعره بأكثر من 300% خلال عامين. وجه تجاري جديد يدعمه السوق لم يعد الطلب على الجنيه الفضي مقتصرًا على الأفراد فقط، بل امتد ليشمل الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تفضله كهدايا تذكارية لموظفيها وعملائها. كما لجأت العديد من الأسر إلى إدراجه ضمن "شبكة الخطوبة" الرمزية، في ظل ضغوط اقتصادية دفعت الكثيرين لإعادة تقييم أولويات الإنفاق على الذهب. بدأت بوادر هذا التغيير في الظهور منذ العام الماضي عندما أطلقت بعض الصفحات المحلية على فيسبوك مبادرات شعبية تشجع على استبدال الفضة بالذهب تحت شعارات مثل "الذهب مش دليل المحبة" و"الفضة بركة" و"مش لازم دهب علشان تتجوز". "قيمة معنوية بسعر في المتناول وتوقعات بالطلب المرتفع أفاد مركز «الملاذ الآمن» أن المستهلكين يسألون اليوم عن الجنيه الفضي بنفس إلحاحهم سابقًا على الجنيه الذهب. وأشار إلى أن بعض المصانع بدأت في إنتاج إصدارات خاصة من الجنيه الفضي تحمل رموزًا وطنية أو تصاميم مميزة لمناسبات مثل "عيد الأم" و"حفلات التخرج"، ما يعزز من الإقبال عليه. يتوقع خبراء السوق أن يستمر هذا التوجه خلال النصف الثاني من العام، خاصة إذا استمرت أسعار الذهب في مسارها التصاعدي. وتشير المؤشرات إلى أن الجنيه الفضي قد يتحول من مجرد "بديل مؤقت" إلى منتج رئيسي في سوق الهدايا المصرية، مستفيدًا من الجمع بين القيمة الرمزية والتكلفة المعقولة.


نافذة على العالم
منذ 28 دقائق
- نافذة على العالم
محافظات : محافظ الإسكندرية: ترشيد الكهرباء 40% من أعمدة الإنارة و10% للوحات الإعلانات
الثلاثاء 1 يوليو 2025 05:30 مساءً نافذة على العالم - تابع الفريق أحمد خالد حسن سعيد، محافظ الإسكندرية، سير العمل في خطة ترشيد استهلاك الكهرباء بجميع المنشآت الحكومية والعامة والمحال التجارية على مستوى المحافظة، وذلك في ضوء حرص الدولة على إدارة موارد الطاقة بكفاءة وتعزيز مبادئ الاستدامة، وذلك في إطار توجيهات القيادة السياسية، وتنفيذًا لتكليفات رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي وقد بدأ تنفيذ خطة الترشيد اعتبارًا من 17 يونيو 2025، وشملت حتى الآن تقليل استهلاك الطاقة بنسبة بلغت 40% من إجمالي أعمدة الإنارة على مستوى المحافظة، بالإضافة إلى توفير 10% من إجمالي الكهرباء المستخدمة في لوحات الإعلانات المضيئة وذلك ضمن إطار ترشيد الاستهلاك. وفي هذا السياق، أكد محافظ الإسكندرية على أن الدولة تولي أهمية قصوى لإدارة موارد الطاقة بفعالية، وتعمل على تفعيل خطة شاملة لترشيد الاستهلاك دون التأثير على جودة الخدمات المقدمة للمواطنين. مع الحرص على المتابعة اليومية الصارمة لضمان تنفيذ التوجيهات بدقة، والتعامل الحازم مع أي مخالفة. وفيما يخص الالتزام بمواعيد غلق المحال التجارية، تم إغلاق 358 محلًا مخالفًا للضوابط المحددة، مع تحصيل غرامات مالية بقيمة 395,000 جنيه، وذلك في إطار الحفاظ على الانضباط العام وتحقيق أهداف الخطة. ويواصل مركز العمليات والسيطرة المركزية بالمحافظة المتابعة اليومية الدقيقة لتنفيذ خطة ترشيد الكهرباء، بالتنسيق مع مختلف الجهات المعنية، لضمان الالتزام الكامل وتحقيق النتائج المرجوة. شوارع الإسكندرية خلال ترشيد الكهرباء. شوارع الإسكندرية خلال ترشيد الكهرباء


البورصة
منذ 30 دقائق
- البورصة
جنى الأرباح يكبح صعود السوق.. ومقاومة 34 ألف نقطة تحدد الاتجاه
عادت مؤشرات البورصة المصرية إلى المسار العرضى، مدفوعًا بعمليات جني أرباح بعد موجة صعود قوية، وسط أداء متباين بين المؤشرات الرئيسية خلال الربع الثانى من العام الجارى. ويرى محللون أن اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، واستئناف ضخ الغاز للمصانع، شكلا دعمًا مهمًا لتحركات السوق مؤخرًا وتحسن ملحوظا فى السيولة، ما أدى إلى تعويض جزء من الخسائر التى تكبدتها البورصة منذ بداية الأزمة. وأغلق المؤشر الرئيسي للبورصة EGX30 تعاملات الربع الماضي على ارتفاع 2.6% عند مستوى 32,858 نقطة، كما صعد مؤشر EGX70 EWI بنسبة 10.2% إلى مستوى 9,967 نقطة، وسجّل EGX30 Capped ارتفاعًا بنسبة 2.66% ليصعد إلى مستوى 40,846 نقطة، بينما ارتفع مؤشر EGX100 بنسبة 8.15% ليغلق عند 13,477 نقطة. ياسر المصري: كسر EGX30 المستوى المستهدف ليس سهلا وسط التكهنات الحالية قال ياسر المصري، العضو المنتدب لشركة العربي الأفريقي لتداول الأوراق المالية، إن التراجع الأخير لأداء البورصة أمرًا طبيعيًا في ظل الارتفاعات القوية التي سجلها السوق خلال الأسابيع الماضية، واقتراب المؤشر من مستوى 34 ألف نقطة. وأضاف المصري أن التراجعات قد تكون بسبب ضعف ثقة المستثمرين، نتيجة حالة الهدوء النسبي وعدم وضوح المشهد، في ظل مخاوف من تجدد التوترات الجيوسياسية. وأشار إلى أن تأكيد صعود السوق خلال الفترة المقبلة مرهون باختراق المؤشر الرئيسي لمستوى 34 ألف نقطة، مشيرًا إلى أن كسر هذا المستوى ليس بالأمر السهل في ظل حالة الترقب والتكهنات المسيطرة على المشهد. وسجلت السوق خلال الربع الثانى من العام الجاري قيم تداولات بلغت نحو 246 مليار جنيه، من خلال تداول 109 مليارات سهم، بتنفيذ 6 ملايين عملية بيع وشراء، مقارنة بتداولات الربع الأول من العام الجاري التي بلغت 292 مليار جنيه وكمية تداول بلغت 98 مليار سهم، وزعت على 6 ملايين عملية. وارتفع رأس المال السوقي للأسهم المقيدة بنسبة 4.31% ليصل إلى 2.346 تريليون جنيه، مقابل 2.249 تريليون جنيه بالربع السابق له. مصطفى الكردي: التصحيح الحالي لا يُثير القلق.. وأداء المؤشر الرئيسى أقل من المتوقع قال مصطفى الكردي، رئيس المجموعة بشركة العربي الأفريقي لتداول الأوراق المالية، إن التراجعات الأخيرة في سوق الأسهم المصرية تُعد تصحيحًا طبيعيًا وصحيًا بعد موجة صعود قوية. أشار إلى أن السوق لا يمكنه الاستمرار في الارتفاع دون توقف، بل يحتاج إلى فترات تهدئة وجني أرباح تسمح له باستكمال الحركة الصاعدة. وأضاف الكردي، أن أحجام التداول خلال الجلسات الأخيرة بدأت في التحسن، وهو ما يُعد مؤشرًا إيجابيًا، رغم الضغوط البيعية التي شهدتها الأسهم القيادية باستثناء سهم 'البنك التجاري الدولي'، الذي تمكن من الحفاظ على أداء إيجابي نسبي. وأوضح أن أداء مؤشر EGX30 خلال الربع الثاني من العام الجاري جاء أقل من المتوقع، حيث سجل صعودًا طفيفًا بنحو 2%، مقارنة بمكاسب تفوق 10% لمؤشر EGX70 خلال نفس الفترة. وأرجع ذلك إلى الحركة العرضية التي سيطرت على EGX30، مقارنةً باتجاه صاعد لمؤشر EGX70 منذ بداية العام وحتى الآن. ولفت إلى أن الاتجاه العام للسوق لايزال إيجابيًا، خاصة مع استقرار الأوضاع الجيوسياسية بين إيران وإسرائيل، وتحسن المؤشرات الاقتصادية، ما يدعم عودة النشاط تدريجيًا. وتوقع الكردي أن يستهدف مؤشر EGX30 مستوى 33.500 نقطة كهدف أول خلال الفترة المقبلة، وحال اختراقه، قد يمتد الصعود إلى مستويات 33,900 ثم 34.500 نقطة، وهي القمم التي سجلها المؤشر في بدايات العام الماضي. وأكد أن النظرة العامة للسوق لا تزال جيدة، وأن عمليات التصحيح الحالية لا تُثير القلق، بل تمثل فرصًا لإعادة التمركز. وبلغت نسبة تعاملات المصريين 87.5% من إجمالي التعاملات على الأسهم المقيدة، بينما استحوذ الأجانب على 6.2%، والعرب على 6.3%، وذلك بعد استبعاد الصفقات، وسجل المستثمرون العرب صافي بيع بقيمة 2.59 مليار جنيه، مقابل صافي بيع للأجانب بقيمة 555.8 مليون جنيه. ومنذ بداية العام، بلغت نسبة تعاملات المصريين 88.2% من إجمالي التداولات، مقابل 5.8% للأجانب، و6% للعرب، وذلك بعد استبعاد الصفقات. : الأسهمالبورصة المصرية