logo
يحيى عنبه يفاجئ الجميع بعفو إنساني بعد واقعة اقتحام جناحه الفندقي

يحيى عنبه يفاجئ الجميع بعفو إنساني بعد واقعة اقتحام جناحه الفندقي

اليمن الآن٢٦-٠٧-٢٠٢٥
اعلن الفنان يحيى عنبة العفو على مالك الفندق بمريس عقب اقتحامه للجناح الذي فيه مع اسرته بحسب مالك الفندق فان المفتاح كان بالخارج ولم يتوقع ان تكون هناك اسرة داخل الجناح
وقال يحيى عنبه:الدنيا حق الله ماحد معه بيشل شي
وانا عافي عن الأخ محمد عبده الجعفري
وعليت ونجيت من التحكيم الذي وصلني من وكيل محافظة أب محمد الجبري
واخوت محمد الجعفري راعي الفندق والدنيا حق الله
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كرامة مرسال.. الشجن العتيق من حضرموت إلى أعماق الربع الخالي
كرامة مرسال.. الشجن العتيق من حضرموت إلى أعماق الربع الخالي

اليمن الآن

timeمنذ 3 دقائق

  • اليمن الآن

كرامة مرسال.. الشجن العتيق من حضرموت إلى أعماق الربع الخالي

تُغني جيدًا ويتألق صوتك إذا غنيت وحدك، كأن لا أحد يسمعك. الفنان كرامة مرسال لديه القدرة على أن ينسجم مع ذاته الداخلية كأن لا أحد في هذا الوجود سواه. يغني أمام الجمهور كأنه وحده، وكأن العالم من حوله عاجز عن إرباك انسجامه الداخلي. وجهته دائمًا داخل إحساسه المتمازج مع اللحن والكلمات. يصل إلى الجمهور عبر هذا النبع الداخلي، لا عبر التصنع أو مسايرة ضجيج المشهد الخارجي. في اللحظة التي يلامس صوته مايك الصوت أمامه، يبدو كأن لا أحد في العالم حوله سوى صوته والموسيقى التي تسري من داخله. لا تراه منشغلًا بما حوله، ومع ذلك هو في المنصة قائد حقيقي؛ يوجّه الفرقة الموسيقية، ويجذب الجمهور إلى مجاله الخاص دون جهد ظاهر، وكأن حضوره مغناطيسي بطبيعته. تجده منغمسًا في الأغنية حدّ الذوبان، وكل كلمة تمر عبر حنجرته تتحوّل إلى إحساس يشعر به المستمع من ملامح وجهه، وقفته، لا فحسب نطقه المتأني والمنطرب للكلمات. فنان معتّق، كأنه نتاج قرون من التشكّل والتراكم النفسي والفني، المحتفظ بطابعه وأسلوبه الخاص عبر الزمن. الكلمة في حنجرته ترنّ، وكأنها إحساس تحوّل إلى شيء ملموس ومتين. صدق التعبير وعذوبة الصوت يصنعان معًا بصمته الخاصة التي لا يمكن لأي فنان أن يكررها. كيف لا تكون له بصمة فريدة من نوعها، وهو يمتلك شخصية أصيلة لا شبيه لها في عالم الغناء الحضرمي واليمني عمومًا. ما قد يبدو عاديًا وهشًا في صوت أحدهم، يتحوّل في صوته إلى أغنية مكتملة الوضوح والقسمات، تأسر المستمع وتغمره في تجربة نادرة من الانسجام الفني والوجداني. هو صوت يحمل ذاكرة المكان وروح الإنسان، صوت تفصح نغماته عن كل ما هو جوهري وحقيقي. صوته يشبه أرضه: مكتمل وصبور، وفيه طبقات عاطفية تعكس البحر والصحراء والواحات والمدن القديمة. كأنه صدى لأول من نطق اللغة الأولى، أمّ اللغات العربية الجنوبية القديمة. متأنٍ وعميق الأغوار كأن عاد وثمود وعماليق الربع الخالي تسكن صوته، لا فحسب حضرموت واليمن. هو امتداد لطبقات من الذاكرة الصوتية التي حملتها الرمال والنخيل والسهول البحرية، لكنه في الوقت ذاته حالة فنية متفرّدة تقف في الحاضر، مثلما تضرب جذورها في أعماق لا يمكن سبر أغوارها. أنصتُ إلى كرامة مرسال كما لو أنني أصغي إلى نفسي في مكانٍ أجهله منذ زمن طويل. موجة موسيقية تصدر من نسغ قصيّ وعميق الأغوار في تاريخ الشخصية الحضرمية واليمن عمومًا: 'على مهلك وقد الحال تكلم يا حبيبي بالكلام الدارجي، ما أطيب الريح هبّت من رياض اليمن، متيم في الهوى، حبي لها، ويشهد الله إني عادنا فيك حبان'. في صوته بُحة نادرة، لا تُشبه أي بحة أخرى. بحة التاريخ القديم لا بحة التجربة الشخصية. بحة ذات جمعية انتظمت موجتها في روحه وليست فحسب خصيصة من خواص صوت وُلد معه. بُحة ليست حزينة كليًا ولا منتشية كليًا، لكنها تُقيم في المنطقة الوسطى بين الشجن والسكينة، في نقطة فاصلة تلتقي فيها المشاعر المتناقضة الأكثر صدقًا، وتتجاوز لحظتها ثنائية الفرح والحزن، لتحلّق فوقهما. هذه البُحة هي توقيعه الشخصي، العلامة التي تميّز صوته حتى وسط الجرس الحضرمي العريق، وكأن حضرموت نفسها استعارت حنجرة كرامة مرسال لتتجاوز بها طابعها الخاص، تُثريه، وتضيف له تجربة تتركه أكثر وضوحًا وكثافة. تجد عنده وضوح العبارة وإيقاع النفس الطويل الذي يميز المدرسة الحضرمية منذ محمد جمعة خان، لكنه يتجاوزها. أخذ من نغمة حضرموت مادته الأولى، ثم سكبها في ذات شديدة الخصوصية، حتى صار صوته نموذجًا قائمًا بذاته، لا يشبه إلا نفسه. كرامة مرسال يملك قدرة عجيبة على تحويل كل كلمة إلى كائن حيّ، له ملمس وحرارة وذاكرة. يُغني، فتتوهج الحروف في فمه كأنها وجدت حياتها الأولى. صوته ينساب كثيفًا وهادرًا مثل نهر قديم كان يشقّ الربع الخالي وصولًا إلى وادي حضرموت وما بقي فيه من أثره التاريخيّ. هو نقطة التوازن بين جذور الأغنية الحضرمية وروح الإنسان الكونية. حمل هذا التراث العتيق إلى أجيال جديدة دون أن يفقده أصالته، وترك عليه بصمته الخاصة، بصمة من الصدق والخشوع والعذوبة الخفية. تستمع إليه وكأنك تلتقي بموجات عاد وثمود وعماليق الربع الخالي ومدينة الألف عمود. رنّة صوته تختزل حضرموت، ليس في جغرافيتها وحدها، بل في طبقاتها العاطفية، في حنينها وشخصيتها الأصيلة الصافية. شفّاف وعذب وخفيف الروح في لحظات، وغامض في لحظات أخرى. فيه قوة خفية تحضر دون صخب. كرامة مرسال هو الفنان الذي يجمع بين قوة الصوت وعمق الروح التي تسكنه. أسلوبه في الغناء بسيط وعميق في آن واحد. صوته قوي دونما صخب. جذّاب دون حاجة للزخرفة. يمتاز بوضوح العبارة، وتلوين المقامات بسلاسة دون استعراض، وكأن لكل جملة موسيقية معنى داخلي يبوح به وحده. هو من هؤلاء الفنانين الذين لا يمكن للضجيج الخارجي أن يصنع لهم قيمة؛ لأن قيمته الحقيقية في عمق إحساسه ونبرة صوته الطبيعية. ما يميز مسيرته أننا أمام فنان لم يلهث يومًا خلف التجريب من أجل التغيير فقط. كان هو التجديد شخصيًا، بشحمه ولحمه ونغمات صوته. حافظ على خصوصيته وحمل معه الأغنية الحضرمية إلى أجيال جديدة، وأضاف إليها من روحه الدافقة بالمحبّة، دون أن يفقدها أصلها وجذورها. برع في ألوان الغناء الحضرمي كلها، وفي ذروتها الدان الحضرمي، وأجاد الأغنية العاطفية، واستلهم التراث الشعبي في حضرموت، وكان عنوانه الأهم خلال خمسين عامًا من مسيرته الفنية. غنى للوطن بصدق وشجن قريب إلى القلب، يصل بك إلى أقصى درجات الانتماء بصوت متحرّر من الادعاء. بالمعنى الزمني والفني، بدأ حياته الفنية من حيث انتهت حياة سلفه محمد جمعة خان في عام ثورة أكتوبر 1963، وفيه كانت بدايته وهو لا يزال في سن السابعة عشرة. وما بين فنان ذاهب وفنان آيب، ترسّخ اللون الغنائي الحضرمي كأوضح ما يكون. طُويت حياة رائد جدّد الغناء الحضرمي وأضاف له نغمات موسيقية جديدة، وبدأت حياة فنان تكثّفت فيه النغمة الحضرمية كما لم تتجلَّ في أحد غيره. أبوبكر سالم حالة مختلفة تمامًا، فبقدر ما يمثّل قارة فنية للغناء الحضرمي بثنائيته مع المحضار، وصلته العميقة بالتراث الحضرمي، وما أضافه هو من كلمات وألحان، لكنه مع ذلك فنان تجاوز حضرموت واليمن وقدم ألوانًا عديدة، والأهم أنه شكّل لوحده مدرسة غنائية جديدة باسمه في نهاية المطاف. كرامة مرسال متكاثف هنا والآن في حضرموت. حضرمي ينتح من أغوار النغمة الحضرمية القديمة، ويقدّمها بطابع خاص يضفي عليها من روحه ووجدانه ونكهته الخاصة. في التاريخ الحديث لحضرموت كان جمعة خان بداية مرحلة انبعاث جديدة للتراث الغنائي الحضرمي. عمل خان 29 عامًا في الفرقة الموسيقية السلطانية، بقيادة الهندي عبداللطيف في جزء منها، ورئيسًا لها في الجزء الآخر. مكّنه ذلك من أن يصير رائدًا في تجديد الغناء الحضرمي وإدخال وتأصيل التقاليد الموسيقية الحديثة في ألحانه وأدائه الموسيقي. إلى جانب هذا الملمح تعلّم جمعة خان العزف على يد سعد الله فرج، وكان معلمه ومرجعه في الفنون الشعبية في حضرموت ونغماتها وألوانها الغنائية. ألحانه وأداؤه أمدّا الذائقة الفنية الحضرمية واليمنية بمصادر جديدة مستمدة من الموسيقى الهندية، وله مكانة متميّزة في حضرموت واليمن عمومًا ويحظى بتقدير واسع. كرامة مرسال جاء بعد محمد جمعة خان واستكمل مسيرته، بصوته الممتلئ بالشجن وبإصراره على البقاء في مدينته برفقة الشاعر الكبير حسين أبوبكر المحضار في فترة كانت الفرص متاحة أمامه للانتقال إلى الخليج. ظل حاملًا للموروث الحضرمي، والنموذج الأوضح والأكثر ثراءً وتعبيرًا عن البيئة الغنائية في حضرموت ومنبعها من الدان والإيقاعات الشعبية. لنقل إنه أكثر التزامًا بالأصالة المحلية والبساطة في الأداء مع حس إنساني وشعري عميق. إلى تميّزه كفنان كان بارعًا في التلحين، في فترة تجاوز فيها المحلية، بجانب فنانين يمنيين آخرين، إلى التأثير في الساحة الخليجية. أحيوا الحفلات في مدن كويتية وسعودية، وحضروا في المشهد الغنائي في الإمارات وقطر والبحرين وعُمان في زيارات الوفود الفنية التي كانت رائجة حتى نهاية الثمانينات. غنّى له فنانون خليجيون، وبعضهم أدّى أغانٍ جديدة من ألحانه. كانت أغنية 'متيم في الهوى' بطاقته التعريفية وأبرز أغنية له لقيت أصداء واسعة لدى فناني الخليج. مثلها أغنية محمد سعد عبدالله 'كلمة ولو جبر خاطر'، وأغنية فيصل علوي 'صبوحة خطبها نصيب'، و'يالله مع الليلة' لأبوبكر سالم. ثم ماذا بعد؟ ما أن تنتهي من سماع صوت كرامة مرسال، حتى تمتلئ بشعور عميق أن صداه لم يغادرك، كما لو أنه غدا جزءًا من وجدانك وذائقتك الغنائية. هو من الأصوات التي لا تنطفئ مع انتهاء الأغنية، بل تتحوّل إلى شعورٍ يقيم في الروح، وإلى رنينٍ داخلي يصعب الإفلات من نغمته الآسرة. في صوته شيء من دفء البيوت القديمة التي تحتفظ بظل ساكنيها حتى بعد رحيلهم. الاستماع إليه تجربة تتجاوز حدود الطرب، لأنها توقظ فينا إحساس الانتماء إلى ما هو أعمق من اللحظة: إلى جذورنا، إلى نبع داخلي عميق من الوجد والحنين، أكثر قدمًا من مدينة الألف عمود المطمورة تحت رمال الربع الخالي.

'أميمة النخيف'.. الأولى بمأرب والثالثة على مستوى الجمهورية في الثانوية العامة تروي لـ"برّان برس" قصة تفوقها (فيديو)
'أميمة النخيف'.. الأولى بمأرب والثالثة على مستوى الجمهورية في الثانوية العامة تروي لـ"برّان برس" قصة تفوقها (فيديو)

اليمن الآن

timeمنذ 33 دقائق

  • اليمن الآن

'أميمة النخيف'.. الأولى بمأرب والثالثة على مستوى الجمهورية في الثانوية العامة تروي لـ"برّان برس" قصة تفوقها (فيديو)

أميمة النخيف - برّان برس برّان برس - خاص: 'من جدّ وجد، ومن سار على الدرب وصل'.. حكمة قديمة تُلخص حكاية الطالبة الأولى في شهادة الثانوية العامة القسم العلمي للعام المنصرم، في محافظة مأرب (نحو مئة كيلومترا إلى شرق العاصمة صنعاء)، "أميمة عادل النخيف" والتي حصلت على المركز الثالث على مستوى الجمهورية في امتحانات الثانوية العامة، بمعدل "99.25 %". "أميمة عادل" التي تنحدر إلى محافظة تعز، وانتقلت مع والدها للعيش في مدينة مأرب، وهي طفلة في العام 2013، التقاها "برّان برس" باعتبارها قصة نجاح وتفوق، قد تمثل "أنموذجاً" يحتذى به للطلاب الطامحين للتفوق، حيث تحدثت عن قصة نجاحها، وكيف استطاعت تحقيق ذلك النجاح. في حديثها لـ"بران برس"، أكدت "أميمة" أنها "حصدت ما زرعت خلال سنوات"، في إشارة إلى جدها ومثابرتها طيلة دراستها، مؤكدة أن التفوق كان هو "هدفها وقد وصلت إليه"، لافتة إلى أن "شعور الثقة بالنفس" هو ما رافقها طيلة تحصيلها العلمي، إضافة إلى "عدم الاستسلام رغم المشقة التي واجهتها". "أميمة" عبّرت عن فخرها بإنجازها. واعتبرت أنها بذلك الإنجاز "استطاعت بفضل الله أن ترفع رأس والديها"، مشيرة إلى أن دور أهلها كان "كبيراً في إسداء العون لها وتحفيزها على التفوق"، قائلة: "أهلي كل ما رأوني أن أحبط أو استسلم كانوا دائماً يبعثوا لدي الأمل، بأني سوف أصل". عن دور مدرستها في تفوقها، تقول "أميمة" إن لها دور كبير في تفوقها، حيث "زرعت لديها الثقة بأنها ستحقق هدفها الذي سعت إليه"، مستدركة حديثها بالإشارة إلى أنها عانت في السنة الدراسية الأخيرة بسبب كثافة المنهج نوعاً ما، إضافة إلى أن مشاركتها في المسابقات العلمية التي قالت إنها أثرّت على مذاكرتها، إلا إنها استطاعت في الأخير الإلمام بكل ما فاتها. والد الطالبة "عادل النخيف" الذي يعمل مديراً للتدريب في هيئة مستشفى مأرب العام، بدوره قال لـ"برّان برس"، إن ابنته "أميمة" متفوقة، منذ بداية دراستها، وفي كل السنوات الدراسية، تأتي ضمن الأوائل. وعن ما وفرته الأسرة للطالبة التي حصدت المركز الأول على مستوى المحافظة والثالث على مستوى الجمهورية خلال امتحانات شهادة الثانوية العامة (القسم العلمي) للعام الدراسي 2024 – 2025، يقول "النحيف": "بذلنا ما وسعنا لتوفير كل ما تحتاجه، لمذاكرتها، والحمد لله، استطعنا توفير احتياجاتها الأساسية". وتكريمًا لإنجازها وتفوقها، وبتوجيهات من عضو مجلس القيادة الرئاسي، محافظ مأرب اللواء سلطان العرادة، حظيت "أميمة النخيف"، بتكريم رسمي، بدرع التفوق، في حفل خُصص لتكريمها من قبل السلطات المحلية ووزارة التربية والتعليم، في مأرب. وفي التكريم، الذي أقيم في ديوان عام المحافظة، بحضور والدها، أكد نائب وزير التربية والتعليم، الدكتور "علي العباب"، ووكيل محافظة مأرب "علي الفاطمي"، أهمية التكريم، للطلاب الأوائل ورعايتهم، وتشجيع النماذج المتميّزة، باعتبارهم الثروة الحقيقية للوطن، وحجر الزاوية الذي يُعوَّل عليهم في بناء الحاضر وصناعة المستقبل. العباب والفاطمي قدّما تهنئتهما للطالبة أميمة، مشيدين بإصرارها على التفوّق والتغلّب على الظروف الاستثنائية التي تمرّ بها البلاد، وقالا إنها "قدّمت نموذجاً للطالب المتفوّق القادر على تجاوز التحديات وتحقيق التفوق، ومصدر إلهام ودافع قوي لبقيّة الطلاب والطالبات لمواصلة الجدّ والاجتهاد". وأكدا حرص قيادة الوزارة والسلطة المحلية بالمحافظة على دعم ورعاية الطلاب المتفوّقين والموهوبين، وتقديم كافة أشكال الدعم والرعاية لهم، وتمكينهم من مواصلة مسيرتهم التعليمية، لبناء جيلٍ متميّز ومؤهّل لتحمّل مسؤولية النهوض بالبلاد. وثمّنا جهود أسرة الطالبة، ودور إدارة المدرسة وكوادرها التعليمية والإدارية في توفير الأجواء الداعمة والمحفّزة للطالبة، للتفوّق، والوصول إلى هذا المستوى المرموق من التحصيل العلمي، الذي يُمثّل مصدر فخر واعتزاز لأسرتها ومدرستها ولكلّ أبناء محافظة مأرب. أميمة النخيف أوائل الجمهورية الثانوية العامة

يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني السبت 2 أغسطس
يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني السبت 2 أغسطس

اليمن الآن

timeمنذ 16 ساعات

  • اليمن الآن

يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني السبت 2 أغسطس

🌐 صحافة عربية: • صحيفة الاتحاد الإماراتية: اليمن: شبكات «حوثية» لتمويل أنشطة غير مشروعة • شبكة العين الإخبارية: «الكبتاغون».. وقود حرب الحوثي وسلاحه ضد الخصوم • إرم نيوز: صنعاء القديمة.. عندما يتحول الترميم إلى غطاء لتغيير هوية اليمن • صحيفة القدس العربي: إلى أي مدى أرهقت حرب السنوات العشر حياة اليمنيين؟ • الجزيرة نت: الإخفاء القسري.. الانتظار القاتل لأسر الضحايا في عدن • صحيفة اندبندنت عربية: تعاف مفاجئ للريال اليمني عقب أعوام من الانهيار المتلاحق • صحيفة عكاظ: بعد إصدار حكم بإعدام نجل صالح.. الحوثي يضيّق الخناق على اليمنيين • صحيفة الشرق الأوسط: سائقو الدراجات النارية في مرمى الاستهدافات الحوثية • العربي الجديد: ميدان الشهداء… ساحة إعدام تحولت إلى ملعب في تعز 🌐 صحافة محلية: • وكالة سبأ: عضوا مجلس القيادة يلتقيان رئيس مجلس القضاء الأعلى ورئيس المحكمة العُليا والنائب العام • الثورة نت: رئيس الوزراء يوجه بخفض الأسعار فورًا: 'لن نترك المواطن وحيدًا' • سبتمبر نت: المفتش العام يزور دورة المباحث العسكرية ومأموري الضبط القضائي بقيادة الشرطة العسكرية في مأرب • الصحوة نت: أحزاب حضرموت تطالب بهيكلة السلطة المحلية وتحذر من انزلاق المحافظة نحو الفوضى • وكالة 2 ديسمبر: الحوثيون يجبرون عقال أحياء في الحديدة على تحويل منازلهم إلى مراكز لتجنيد النساء • المصدر أونلاين: إب.. مشرف حوثي يودِع والده السجن وعناصر المليشيا تختطف معلمين في حملة اعتقالات مستمرة • قناة سهيل: الحوثيون يحولون الأكاديميين إلى رهائن في خدمة الكهنوت • بلقيس نت: أسوشيتد برس: واشنطن رحلت مهاجرا يمنيا إلى سجن بإفريقيا • يمن شباب نت: قطاع التبغ تحت سيطرة الحوثيين.. نصف مليار دولار سنويًا لتمويل الحرب والاقتصاد الموازي • قناة الجمهورية: حملات الاختطافات الحوثية انعكاس لأزمة خوف تعصف بالمليشيا • قناة عدن المستقلة: أمن العاصمة عدن: جاهزون لدعم جهود ضبط الأسعار • يمن فيوتشر: اليمن: تقرير أممي يؤكد أن أسعار الوقود في مناطق الحوثيين تعادل ضعف السعر العالمي • الموقع بوست: الحوثيون يستحدثون هيئة بحرية جديدة • يمن مونيتور: الجيش يطلق النار لتفريق محتجين في القطن بحضرموت • تعز تايم: ضباط يمنيون يحققون تفوقاً لافتاً في كلية القيادة والأركان موريتانيا • المشاهد نت: طالت موظفي العمل الإنساني.. حملة اعتقالات واسعة بصنعاء • صحيفة عدن الغد: حملة رقابية مشتركة في شبوة لضبط أسعار السلع • بران برس: قوات عسكرية تتبع 'الانتقالي الجنوبي' بعدن تشرع في هدم أحد أقدم دور السينما في اليمن • شبكة النقار: حجة: أنصار الله يقتحمون مجلس عزاء للحجوري ويعتقلون عدد من الأشخاص • وكالة خبر: مسلح حوثي يرتكب مجزرة في سنحان بصنعاء راح ضحيتها شقيق والده و6 آخرون ____ لمتابعة قناة 'يمن ديلي نيوز' على واتس أب 👇: #يمن_ديلي_نيوز مرتبط

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store