«المهن التمثيلية» تتضامن مع وفاء عامر بعد اتهامها بالتسبب في وفاة إبراهيم شيكا
وأوضحت النقابة أنه تم تشكيل لجنة قانونية من كبار المحامين لمتابعة الأمر واتخاذ ما يلزم من إجراءات، انطلاقًا من دور النقابة في حماية أعضائها والدفاع عنهم.وأكدت النقابة أنها تواصلت معها مساء أمس للاطمئنان عليها، ومتابعة الموقف عن قرب، مؤكدة في بيانها أن وفاء عامر فنانة كبيرة نعتز بها، وأنها صاحبة مسيرة فنية مشرفة ومواقف وطنية وإنسانية مشهودة، مشددة على دعمها التام لها في مواجهة أي إساءة أو تجاوز.رد وفاء عامر على الاتهامات الموجهة لهايذكر أن الفنانة وفاء عامر كانت قد ردت على اتهامها بتجارة الأعضاء والتسبب في وفاة لاعب الكرة الراحل إبراهيم شيكا الذي وافته المنية مؤخرًا بعد صراع مع السرطان.وقالت خلال مداخلة هاتفية مع برنامج «حضرة المواطن» الذي يُقدمه الإعلامي سيد على، عبر شاشة «الحدث اليوم»، إنّها فوجئت بسيدة تزعم إنها ابنة الرئيس الأسبق حسني مبارك، تتهمها بتجارة الأعضاء.وأضافت أنها تعاملت مع الأمر بسخرية بالرد عليها بالقول «أعضاء النجاح» (في إشارة إلى جملة أعداء النجاح)، موضحة أن تلك السيدة وجهت إدعاءات عن أمور عائلية غير صحيحة.ولفتت إلى أنها فوجئت بسيدات أخريات يشاركن في ترويج هذه المزاعم ضدها، ثم وجهت سبابًا لشخصيات فدت مصر بأرواحها، وهو أمر ترفضه بشكل كامل.وقالت وفاء في بيان نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع فيسبوك، إنها لن تصمت إزاء هذه الادعاءات الخطيرة.اقرأ أيضًا:وفاء عامر ترد على اتهامها بتجارة الأعضاء والتسبب في وفاة إبراهيم شيكا«اللي بيرضى بيشوف النعمة».. وفاء عامر توجه رسالة لجمهورها في أحدث ظهور لها

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 11 دقائق
- خبر صح
الاستخبارات البريطانية تخطط لهجمات ضد أسطول الظل بالتعاون مع الناتو في روسيا
الاستخبارات البريطانية تخطط لهجمات ضد أسطول الظل بالتعاون مع الناتو في روسيا أعلنت هيئة الاستخبارات الخارجية الروسية أن أجهزة الاستخبارات البريطانية تعمل على إعداد خطة بالتعاون مع حلفاء شمال الأطلسي 'الناتو' لتنفيذ عملية واسعة تستهدف ما يُعرف بـ'أسطول الظل' الروسي، الذي يُتهم بنقل النفط الروسي عبر طرق سرية لتفادي العقوبات الدولية. الاستخبارات البريطانية تخطط لهجمات ضد أسطول الظل بالتعاون مع الناتو في روسيا مقال مقترح: بيونج يانج تعتقل 3 مسئولين بعد تحطم 'مدمرة' حربية جاء ذلك في بيان صادر عن الاستخبارات الروسية، الذي أكد أن بريطانيا تعتزم تنفيذ 'عملية تخريبية كبيرة' تستهدف ناقلات النفط بهدف تصوير صادرات الطاقة الروسية كخطر على الأمن البحري الدولي. وأشار البيان إلى أن أحد السيناريوهات المطروحة يتضمن تدبير حادث مفتعل لناقلة غير مرغوب بها في ممر بحري حيوي، مثل أحد المضائق. ووفقًا للمصادر الروسية، فإن لندن تخطط لتكليف عناصر أمنية أوكرانية بتنفيذ الهجمات، متوقعة أن افتقار هذه العناصر للمهارات اللازمة لإخفاء الأدلة سيجنب بريطانيا أي تبعات قانونية مباشرة. وتشمل السيناريوهات المطروحة إشعال حريق في ناقلة أثناء تحميلها بميناء تابع لدولة حليفة لروسيا، مما يُلحق ضررًا بمنشآت الميناء ويفتح الباب لتحقيق دولي. وأوضحت الاستخبارات الروسية أن التوقيت الإعلامي المخطط له يهدف إلى استغلال الحادث من أجل التأثير على الرأي العام العالمي، وكذلك الضغط على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لحثه على فرض عقوبات ثانوية مشددة ضد مستوردي النفط الروسي. وفي هذا السياق، أعلنت أوكرانيا مؤخرًا فرض عقوبات على 5 شركات و94 شخصية، من ضمنهم قادة سفن تقول كييف إنهم على صلة بـ'أسطول الظل'. وكان البرلمان الأوكراني قد أقر في مايو الماضي مشروع قانون يمهد لفرض عقوبات جديدة على السفن والطائرات المتورطة في نقل النفط الروسي بشكل سري، بدعوى أنها تمثل تهديدًا للأمن القومي الأوكراني. روسيا تصعد رقابة الإنترنت وتتجه نحو 'شبكة سيادية' مغلقة وفي تطور متصل، ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن روسيا كثفت مؤخرًا من إجراءاتها للسيطرة على الإنترنت، في خطوات وُصفت بأنها تمهيد لإطلاق شبكة وطنية مغلقة تحت إشراف حكومي كامل، حيث تأتي هذه الخطوات وسط تقارير تتحدث عن نية الحكومة حظر تطبيقات أجنبية شهيرة لم يُفصح عن أسمائها. ويُذكر أن السلطات الروسية قامت مؤخرًا بإصدار قوانين جديدة، وقعها الرئيس فلاديمير بوتين، تحد من قدرة المواطنين على الوصول إلى المحتوى الأجنبي، كما زادت القيود على شركات التكنولوجيا الأمريكية، مثل 'يوتيوب'، التي تواجه الآن عراقيل تشغيلية متزايدة داخل البلاد. من نفس التصنيف: كولومبيا تفرض عقوبات تأديبية تشمل الطرد وسحب الشهادات بسبب دعم غزة في إطار هذه الاستراتيجية، كشفت موسكو عن تطوير تطبيق مراسلة جديد مدعوم رسميًا باسم 'MAX'، سيُفرض تثبيته على جميع الهواتف الذكية الجديدة المُباعة في السوق الروسي بدءًا من الشهر المقبل ضمن مشروع أوسع لإنشاء بيئة رقمية روسية بديلة للمنصات الغربية. ويرى خبراء أن هذا التوجه يهدف إلى تقليص الاعتماد على البنية الرقمية العالمية، ودفع المستخدمين الروس تدريجيًا نحو فضاء إلكتروني مغلق ومراقب، وقد بدأت بوادر هذا التحول بالفعل، مع تصاعد حظر التطبيقات الغربية مثل فيسبوك، إنستغرام، وتويتر، وتقييد كبير على تيك توك. وعلى الرغم من أن روسيا كانت تُعرف سابقًا بانفتاحها النسبي على الإنترنت مقارنة بالصين، فإن مشروع 'الإنترنت السيادي' ظل حاضرًا منذ سنوات بوتين الأولى، إلا أن الحرب في أوكرانيا عام 2022 عجّلت بتنفيذه. وقد استثمرت موسكو في تعزيز السيطرة على منصات محلية، أبرزها شبكة 'VK' للتواصل الاجتماعي، التي تُستخدم الآن كبديل عن نظيراتها الغربية. ومع اقتراب إطلاق تطبيق 'MAX'، تلمح السلطات الروسية إلى احتمال اتخاذ إجراءات ضد تطبيقات أجنبية واسعة الاستخدام، على رأسها 'واتساب' التابع لشركة ميتا، والذي يُستخدم من قِبل نحو 100 مليون مستخدم داخل روسيا.


خبر صح
منذ 11 دقائق
- خبر صح
روسيا تعزز رقابتها على الإنترنت وتتجه نحو شبكة حكومية
ذكرت صحيفة 'نيويورك تايمز' أن روسيا تعزز جهودها لفرض رقابة صارمة على الإنترنت، مما يقربها من إنشاء شبكة رقمية محلية تُدار بالكامل تحت إشراف الدولة، يأتي ذلك في ظل أنباء عن قرب حظر تطبيقات جديدة، بما في ذلك تطبيق لم يُذكر اسمه يحظى بشعبية كبيرة بين الروس. روسيا تعزز رقابتها على الإنترنت وتتجه نحو شبكة حكومية شوف كمان: طهران تؤكد عدم تعليق تخصيب اليورانيوم قبل التوصل لاتفاق نهائي مع واشنطن وفي هذا السياق، تعمل السلطات الروسية على تضييق الخناق على الوسائل التي يستخدمها المواطنون للوصول إلى المحتوى والتطبيقات المحظورة من الخارج، مستعينة بقوانين جديدة وقعها الرئيس فلاديمير بوتين مؤخرًا، حيث تواجه شركات التكنولوجيا الأمريكية مثل 'يوتيوب' عراقيل متزايدة في روسيا. في إطار استراتيجيتها الجديدة، يسعى الكرملين إلى تطوير منظومة رقمية داخلية تقدم بدائل محلية خاضعة للرقابة لمنتجات التكنولوجيا الغربية، حيث تشمل هذه المنظومة تطبيق مراسلة جديد معتمد من الحكومة يُدعى 'MAX' سيتعين تثبيته بشكل إجباري على جميع الهواتف الذكية الجديدة المباعة في السوق الروسية اعتبارًا من الشهر المقبل. ممكن يعجبك: باحث سياسي يؤكد تنازل النظام السوري الجديد عن الجولان لصالح إسرائيل ما الهدف من سيطرة روسيا على شبكات الإنترنت يعتقد الخبراء أن الهدف من هذه التحركات هو دفع المستخدمين الروس تدريجيًا للهجرة من الإنترنت العالمي المفتوح، الذي تهيمن عليه شركات تكنولوجيا أجنبية، إلى فضاء إلكتروني مغلق تتحكم فيه الدولة، وقد حققت هذه الجهود بالفعل تقدمًا ملحوظًا على أرض الواقع. وعلى عكس الصين، التي فرضت قيودًا منذ بدايات الإنترنت، كانت روسيا تفتخر سابقًا ببيئة إنترنت أكثر حرية وانفتاحًا، حيث شهدت المنصات الغربية إقبالًا كبيرًا من الروس، الذين استخدموها لنشر الأخبار المعارضة والتعبير عن آرائهم دون قيود تذكر. الإنترنت السيادي في روسيا ومع ذلك، ظهرت فكرة 'الإنترنت السيادي' في روسيا منذ السنوات الأولى لحكم بوتين، وكانت تهدف إلى تقليل الاعتماد على البنية الرقمية العالمية وانتزاع السيطرة من الشركات الأجنبية التي كثيرًا ما اصطدمت مع مطالب الحكومة الروسية. وقد سرّعت الحرب في أوكرانيا عام 2022 من تنفيذ هذه الرؤية، حيث توسعت الدولة في السيطرة على المنصات المحلية مثل VK، أكبر شبكة تواصل اجتماعي روسية، واستغلتها لتعزيز بدائل محلية للمنتجات الغربية. شملت الإجراءات حظرًا كاملًا لمنصات مثل فيسبوك، إنستجرام، وتويتر، فضلاً عن تقييد كبير لتطبيق تيك توك، إلى جانب إصدار قوانين تقيد حرية التعبير على الإنترنت وفي الحياة العامة. ومع اقتراب إطلاق تطبيق MAX، ألمحت السلطات إلى أنها قد تستهدف تطبيقات أجنبية شهيرة، لا سيما واتساب، المملوك لشركة 'ميتا'، والذي يُستخدم شهريًا من قبل قرابة 100 مليون شخص في روسيا، وقد يكون تيليجرام أيضًا في دائرة الاستهداف. مغادرة واتساب روسيا قال أنطون جوريلكين، نائب رئيس لجنة تكنولوجيا المعلومات في مجلس الدوما، في تصريحات سابقة، إن واتساب يجب أن يتهيأ لمغادرة السوق الروسية، مؤكدًا أن الروس سيعتمدون على تطبيق MAX كبديل. وخلال منتدى اقتصادي عُقد في يونيو، وصف جوريلكين تطبيق تيليجرام بأنه 'مصدر قلق للدولة'، لكنه أكد أن الحظر لا يشمله في الوقت الحالي. من جانبه، أعرب ميخائيل كليماريف، رئيس جمعية حماية الإنترنت الروسية التي تعمل في المنفى، عن مخاوفه من أن تمتد عمليات الحظر إلى تطبيقات المراسلة الأخرى. قال إن تيليجرام لا يزال يلعب دورًا مهمًا في إيصال المحتوى من الصحفيين والفنانين والنشطاء المنفيين، كما أن الكرملين يستخدمه هو نفسه لنشر رسائله، ما يمنحه هامشًا من الاستمرار. ورغم المحاولات السابقة التي قامت بها موسكو لترويج تطبيقات محلية بديلة وفشلت، أبدى كليماريف شكوكه في أن يثق الروس بتطبيقات تُراقبها الحكومة مباشرة، متوقعًا أن يُحجم الناس عن استخدامها للتواصل بحرية. أضاف كليماريف أن حجب واتساب وتيليجرام لن يكون نهاية الطريق، حيث لا يزال بالإمكان الوصول إليهما باستخدام خدمات VPN، التي تُعيد توجيه حركة الإنترنت لتجاوز الحظر. ويواصل العديد من الروس استخدام منصات مثل يوتيوب وفيسبوك وإنستجرام من خلال هذه الوسائل، رغم أن الحجب الرسمي قلل من حجم استخدامهم لها بشكل كبير داخل روسيا.

24 القاهرة
منذ 14 دقائق
- 24 القاهرة
فتاة تزعم أنها ابنة بوتين السرية تهاجم الرئيس الروسي بسبب حرب أوكرانيا
زعمت تقارير أن فتاة تدعي أنها ابنة فلاديمير بوتين السرية كسرت صمتها بشأن والدها لأول مرة في سلسلة من المنشورات الغامضة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تحدثت إليزافيتا كريفونوجيخ، 22 عامًا، والمعروفة أيضًا باسم لويزا روزوفا، عن رجل دمر حياتها، وكشفت عن أفكارها حول الحرب في أوكرانيا. فتاة تزعم أنها ابنة بوتين السرية تهاجم الرئيس الروسي بسبب حرب أوكرانيا ووفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، في سلسلة من المنشورات على تطبيق تيليجرام، أشارت الفتاة التي تزعم أنها ابنة الرئيس الروسي السرية، خريجة مدرسة الفنون وعازفة الدي جي بدوام جزئي والتي تعيش في باريس، إلى أن فلاديمير بوتين أزهق ملايين الأرواح ودمر حياتها، ما فسره البعض على أنه توبيخ مرير للرجل الذي زعمت في وقت سابق أنه والدها. فتاة تزعم أنها ابنة بوتين ونشرت ل ويزا صورة شخصية لها في سيارة إلى جان ب تعليق: من المريح أن أتمكن من إظهار وجهي للعالم مرة أخرى، إنه يذكرني بمن أنا ومن دمر حياتي. وولدت لويزا في 3 مارس 2003 في سانت بطرسبرج، ويعتقد على نطاق واسع أنها ابنة علاقة غرامية بين بوتين وخادمته السابقة سفيتلانا كريفونوجيتش، وزعمت لأول مرة أنها ابنة بوتين عام 2020، وقيل إن كريفونوجيتش جمعت ثروة كبيرة بعد ولادة لويزا في ظروف غير معروفة، ورغم أن شهادة ميلاد ابنتها تحذف اسم والدها، فإنها تذكر اسمها العائلي فلاديميروفنا، في إشارة إلى أصولها المحتملة. وكانت لويزا تملك في السابق حسابات عامة مرئية على وسائل التواصل الاجتماعي في روسيا، والتي أظهرتها وهي تسافر حول العالم في طائرات خاصة، وتعمل كـDJ في النوادي، ولكن بعد الحرب بين روسيا وأوكرانيا، تم حذف حسابها بشكل غامض، وانتقلت منذ ذلك الحين إلى باريس، وتخرجت من مدرسة ICART للإدارة الثقافية والفنية في يونيو 2024. فتاة تزعم أنها ابنة بوتين وفي منشور لها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، كتبت الفتاة التي تزعم كونها ابنة الرئيس الروسي: من المهم أن أقول إنني أؤمن بافتراض البراءة وأن الأطفال ليسوا مسؤولين عن جرائم والديهم، ولكن مع وصول الحرب إلى ذروتها، أصبح من غير المقبول السماح لشخص ينتمي إلى عائلة من المستفيدين من نظام بوتين، وبالدخول في مواجهة مع ضحايا هذا النظام، وعلينا أن نعرف مع من نعمل ونقرر ما إذا كنا مستعدين لذلك.. هل أنا مسؤولة حقًا عن نشاطات عائلتي، التي لا تستطيع حتى سماعي. موقع قريب من روسيا لتهديد بوتين بالنووي.. تفاصيل قرار ترامب بتحريك غواصات نووية ترامب يهدد روسيا بعقوبات.. ويعترف ببراعة بوتين في التعامل معها