logo
38 شهيداً في هجمات إسرائيلية أول أيام العيد في غزة

38 شهيداً في هجمات إسرائيلية أول أيام العيد في غزة

الوسطمنذ 16 ساعات

أفاد الدفاع المدني في غزة بأن 38 شخصا استشهدوا الجمعة في هجمات إسرائيلية في مختلف أنحاء القطاع المحاصر والمدمر.
وقال مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني محمد المغير لوكالة «فرانس برس» إن 38 شخصا استشهدوا في هجمات إسرائيلية مختلفة منذ الفجر، بينهم 11 في غارة جوية استهدفت جباليا في شمال القطاع.
وفي وقت سابق اليوم، أعلن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مقتل أربعة جنود في غزة، حيث أفاد صحفيون يغطون الأحداث العسكرية أنهم قُتلوا جميعا في مبنى مفخخ.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، يرتكب الاحتلال الإسرائيلي جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة خلفت أكثر من 180 ألف شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الترجمان: المصرف المركزي خاضع لسيطرة المليشيات في طرابلس
الترجمان: المصرف المركزي خاضع لسيطرة المليشيات في طرابلس

أخبار ليبيا

timeمنذ 40 دقائق

  • أخبار ليبيا

الترجمان: المصرف المركزي خاضع لسيطرة المليشيات في طرابلس

أكد رئيس مجموعة العمل الوطني الليبي 'خالد الترجمان' أنه لا يمكن عقد مقارنة بين القوات المسلحة في شرق البلاد وما وصفها بـ'الميليشيات' المسيطرة على الغرب الليبي، مشيرًا إلى أن هذه التشكيلات تمتهن السيطرة على مفاصل الدولة، وفي مقدمتها مصرف ليبيا المركزي. وفي تصريح لصحيفة 'الشرق الأوسط' اللندنية، أوضح 'الترجمان' أن القوات المسلحة تتمتع بتفوق نوعي في الجبهة الشرقية، بعد ما شهده من تطور ملحوظ في العتاد والتجهيزات العسكرية، مؤكدًا أن قوة الشرق لا تقتصر فقط على الجانب العسكري، بل تشمل عناصر دعم أخرى مؤثرة. كما أشار إلى أن رئيس الحكومة المنتهية 'عبد الحميد الدبيبة' يعتمد على ولاء مجموعات مسلحة لحماية سلطته، إلا أنه يواجه في الوقت ذاته معارضة من تشكيلات مسلحة أخرى باتت تنازعه النفوذ، خاصة في ظل التوترات التي أعقبت اغتيال عبد الغني الككلي المعروف بـ'غنيوة'

فضيل الأمين: قرار واشنطن بحظر سفر الليبيين ينزع عن ليبيا صفة الدولة
فضيل الأمين: قرار واشنطن بحظر سفر الليبيين ينزع عن ليبيا صفة الدولة

أخبار ليبيا

timeمنذ 40 دقائق

  • أخبار ليبيا

فضيل الأمين: قرار واشنطن بحظر سفر الليبيين ينزع عن ليبيا صفة الدولة

حذر المرشح الرئاسي الليبي السابق فضيل الأمين من التداعيات الخطيرة لقرار الإدارة الأمريكية القاضي بمنع المواطنين الليبيين من دخول الولايات المتحدة لأغراض الدراسة أو السياحة أو الهجرة، مشيرًا إلى أن هذا القرار يعكس رؤية أمريكية واضحة لفشل الدولة الليبية وانقسام مؤسساتها. وأوضح الأمين، في تغريدة له، أن القرار الأمريكي استند إلى 'عدم وجود سلطة مركزية كفؤة ومتعاونة لإصدار جوازات السفر أو المستندات المدنية' في ليبيا، وهو ما اعتبره دليلاً صارخًا على تفاقم الانقسام السياسي والمؤسسي المستمر منذ أكثر من عقد من الزمن، والذي أصبح المواطن الليبي أبرز ضحاياه. وأكد أن هذا القرار لا يقتصر فقط على منع السفر إلى الولايات المتحدة، بل قد يشكل مرتكزًا قانونيًا وإداريًا لدول أخرى كي تتخذ قرارات مماثلة تجاه الجواز الليبي والوثائق الرسمية المدنية مثل شهادات الميلاد والزواج والوفاة والإرث، مما يهدد قدرة الليبيين على التنقل أو الدراسة أو تلقي العلاج في الخارج. وقال الأمين إن قرار البيت الأبيض هذا ينزع عن ليبيا صفة الدولة ومؤسساتها، ويفتح الباب أمام مزيد من العزلة الدولية، مشيرًا إلى أن البلاد تعيش منذ سنوات في عزلة سياسية خانقة، وأن القرار الأمريكي سيعمّق هذا الواقع المؤلم.

ترامب يمسك بزمام العقوبات على روسيا: «القرار بيدي» وتحذير من حرب نووية!
ترامب يمسك بزمام العقوبات على روسيا: «القرار بيدي» وتحذير من حرب نووية!

عين ليبيا

timeمنذ 40 دقائق

  • عين ليبيا

ترامب يمسك بزمام العقوبات على روسيا: «القرار بيدي» وتحذير من حرب نووية!

صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأنه سيتخذ القرار النهائي بشأن فرض عقوبات جديدة على روسيا، في وقت تتصاعد فيه التحذيرات من انزلاق الصراع الأوكراني إلى مواجهة أوسع، وسط تحركات عسكرية ودبلوماسية لافتة بين واشنطن وموسكو وحلفائهما. وقال ترامب، في تصريحات أدلى بها للصحفيين في البيت الأبيض، إن 'مشروع القانون' الذي أقره مجلس الشيوخ الأميركي بشأن العقوبات على روسيا 'قوي للغاية'، مضيفاً: 'الأمر متروك لي. هذا خياري… لقد صاغوه بهذا الشكل، ولم أطلب من المجلس تخفيف الإجراءات الواردة فيه'. ويأتي تصريح ترامب بعد تقارير نشرتها صحيفة وول ستريت جورنال، أفادت بسعي الإدارة الأميركية لإقناع السيناتور الجمهوري البارز ليندسي غراهام، المدرج على القوائم الروسية للإرهاب، بتعديل بنود القانون لتقليل تأثير العقوبات المقترحة، خشية أن تعرقل جهود الرئيس الأميركي لفتح قنوات حوار مع موسكو وإنهاء النزاع في أوكرانيا. ويتضمن مشروع العقوبات، الذي يحظى بدعم أكثر من 80 سيناتوراً، فرض قيود واسعة على مسؤولين روس وقطاعات اقتصادية حساسة، إضافة إلى فرض عقوبات على دول تتعاون عسكرياً أو مالياً مع روسيا. وفي تصريحات لافتة نقلتها وسائل إعلام غربية، اتهم ترامب أوكرانيا بمنح مبرر للكرملين لتوجيه ضربة قوية ضدها، قائلاً: 'أعطت أوكرانيا لبوتين سبباً لقصفهم إلى الجحيم، الليلة الماضية، لم يعجبني ذلك… عندما رأيت ما حدث، قلت: ها هي الضربة قادمة'. وأشار الرئيس الأميركي إلى أنه ناشد نظيره الروسي فلاديمير بوتين بعدم الرد على الهجمات الأوكرانية الأخيرة، لكنه أوضح أن بوتين أبلغه أن 'روسيا لا تملك خياراً آخر سوى الرد'، محذّراً في الوقت نفسه من أن استمرار التصعيد قد يؤدي إلى 'حرب نووية'. وتأتي هذه التصريحات وسط تدهور ملحوظ في العلاقات بين موسكو وبرلين، بعد أن أعلنت وزارة الدفاع الألمانية، أواخر مايو، عن اتفاق مع كييف لتمويل إنتاج صواريخ بعيدة المدى داخل أوكرانيا، وتقديم مساعدات عسكرية بقيمة تصل إلى 5.7 مليار دولار. وردّ رئيس مجلس الدوما الروسي، فياتشيسلاف فولودين، اليوم السبت، بالقول إن هذه الخطوة 'تدفع ألمانيا بشكل متزايد نحو صراع عسكري مباشر مع روسيا'، محذّراً في رسالة إلى رئيسة البرلمان الألماني يوليا كلوكنر من عواقب 'جرّ ألمانيا إلى الحرب'، وأضاف: 'السؤال، هل الشعب الألماني يريد ذلك؟ نحن لا نريده، لكننا مستعدون إذا فُرض علينا'. وكانت موسكو قد حذرت مراراً من أن تسليح كييف من قبل الغرب، لا سيما بأسلحة استراتيجية، سيحوّل هذه الإمدادات إلى 'أهداف مشروعة'، حيث أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن الولايات المتحدة والناتو متورطان بشكل مباشر في النزاع، من خلال تزويد أوكرانيا بالسلاح وتدريب قواتها داخل أراضي دول أعضاء في الحلف. من جهته، قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إن هذه السياسات 'تتعارض مع جهود التسوية، وتُعقّد المسار الدبلوماسي'، مؤكداً أن موسكو لن توقف عملياتها في دونباس حتى تتحقق جميع الأهداف الموضوعة للعملية العسكرية، والتي بدأت في 24 فبراير 2022 بهدف 'نزع السلاح من أوكرانيا، والقضاء على التهديدات الموجهة للأمن الروسي'، حسب الرواية الروسية. ويتزامن هذا التصعيد في التصريحات مع تحذيرات أوروبية من أن العقوبات المفروضة على روسيا لن تكون فعالة ما لم تنسق مباشرة مع واشنطن، في ظل مؤشرات على تباينات في مواقف الحلفاء الغربيين بشأن الاستراتيجية المستقبلية تجاه الصراع الأوكراني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store