logo
رد بالك ... معلومات صادمة ...الاستحمام بالماء البارد في الصيف قد يهدد حياتك!

رد بالك ... معلومات صادمة ...الاستحمام بالماء البارد في الصيف قد يهدد حياتك!

تورسمنذ يوم واحد
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
فالماء البارد جدًّا يؤدي إلى انقباض الأوعية الدموية القريبة من سطح الجلد، ما يقلل تدفق الدم إليها، ويحبس الحرارة داخل الجسم وحول الأعضاء الداخلية بدل التخلص منها.ويقول البروفيسور آدم تايلور من جامعة لانكستر: "التعرض للماء البارد يخدع الجسم، فيعتقد أنه يحتاج إلى الاحتفاظ بالحرارة بدل التخلص منها، وهو ما قد يسبب صدمة برد".هذه الصدمة قد تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم واضطراب ضربات القلب، وقد تصل إلى الوفاة، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض قلبية.كما أن الاستحمام بالماء الساخن في يوم حار ليس فكرة جيدة، إذ يمنع الجسم من تبريد نفسه ويرفع حرارته الداخلية.
والأغرب أن الدراسات أثبتت أن الماء البارد أقل فعالية في تنظيف الجسم وإزالة العرق والأوساخ والرائحة مقارنة بالماء الدافئ.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجراح التونسي وائل بن فضل ينجز أول عملية زرع كاملة لمفصل الكاحل بتقنية ثلاثية الأبعاد في فرنسا
الجراح التونسي وائل بن فضل ينجز أول عملية زرع كاملة لمفصل الكاحل بتقنية ثلاثية الأبعاد في فرنسا

المراسل

timeمنذ 23 دقائق

  • المراسل

الجراح التونسي وائل بن فضل ينجز أول عملية زرع كاملة لمفصل الكاحل بتقنية ثلاثية الأبعاد في فرنسا

في خطوة طبية رائدة، حقق الجراح التونسي الدكتور وائل بن فضل ، المتخصص في جراحة القدم والكاحل، إنجازًا نوعيًا بعد إجرائه أول عملية زرع كاملة لمفصل الكاحل (Infinity , Stryker)* في مستشفى باريس-ساكلاي (المجموعة الاستشفائية نور إيسون – Groupe hospitalier Nord Essonne) بفرنسا. الدكتور بن فضل، الذي تلقى تكوينه الطبي في تونس ويعمل في فرنسا منذ ثماني سنوات، اعتمد في هذه العملية على تقنية جراحية متطورة قائمة على التخطيط المسبق عبر التصوير المقطعي ثلاثي الأبعاد ، مما سمح بتخصيص الخطة الجراحية بدقة لكل مريض. هذا الإنجاز، الذي يُعدّ الأول من نوعه في هذا المستشفى، يعكس المستوى المتميز الذي بلغه الكفاءات الطبية التونسية في الخارج، ويؤكد أن التكوين الأكاديمي والطبي في تونس يمكن أن يكون بوابة نحو التميز على الساحة الدولية. ويرى الدكتور وائل أن هذه التجربة تشكل مصدر إلهام للأطباء الشبان في تونس، وحافزًا لهم لمواصلة السعي نحو أعلى مستويات التكوين والخبرة، سواء داخل البلاد أو خارجها.

تونس لم تسجّل إصابات بفيروس "شيكونغونيا" وتواصل مراقبة البعوض الناقل (محجوب العوني)
تونس لم تسجّل إصابات بفيروس "شيكونغونيا" وتواصل مراقبة البعوض الناقل (محجوب العوني)

إذاعة الكاف

timeمنذ ساعة واحدة

  • إذاعة الكاف

تونس لم تسجّل إصابات بفيروس "شيكونغونيا" وتواصل مراقبة البعوض الناقل (محجوب العوني)

وأضاف العوني، في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، أن هذا النوع من البعوض لا ينتشر بكثرة في تونس، مشددًا على أن الجهات الرسمية تواصل مراقبة وتتبع أي مؤشرات على ظهوره. واشار الى أن المصالح البيطرية تعمل على رصد هذا البعوض من خلال مراقبة المناطق الحدودية، لافتًا إلى أن العدوى لا تنتقل من شخص إلى آخر مباشرة، بل فقط عبر لدغات البعوض الذي يُعتبر خزانًا للفيروس. وأوضح أن لدغات البعوض تكون نهارية فقط، نافيا أي علاقة بين فيروس "شيكونغونيا" وفيروس كورونا. وأشار العوني إلى أن هذا الفيروس ليس بالمستجد، إذ تم اكتشافه لأول مرة سنة 1950، وقد عاد للظهور في شهر جويلية الماضي في الصين. وتتمثل أعراضه في حمى مفاجئة، وآلام حادة في المفاصل، وصداع، وآلام عضلية، والتهابات جلدية، إلى جانب إرهاق عام. كما أوضح أن نسبة الوفيات بهذا الفيروس منخفضة جدًا، لكنها قد ترتفع لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة أو ضعف في المناعة. وأكد على أنه لا يوجد لقاح خاص بهذا الفيروس، غير أن الوقاية ممكنة من خلال تجنّب لدغات البعوض، وتفادي أماكن انتشاره، وتجفيف المستنقعات والبرك المائية، واستخدام المواد الطاردة للحشرات.

محجوب العوني: تونس لم تسجّل إصابات بفيروس "شيكونغونيا" وتواصل مراقبة البعوض الناقل
محجوب العوني: تونس لم تسجّل إصابات بفيروس "شيكونغونيا" وتواصل مراقبة البعوض الناقل

ديوان

timeمنذ ساعة واحدة

  • ديوان

محجوب العوني: تونس لم تسجّل إصابات بفيروس "شيكونغونيا" وتواصل مراقبة البعوض الناقل

وأضاف العوني، في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، أن هذا النوع من البعوض لا ينتشر بكثرة في تونس، مشددًا على أن الجهات الرسمية تواصل مراقبة وتتبع أي مؤشرات على ظهوره. واشار الى أن المصالح البيطرية تعمل على رصد هذا البعوض من خلال مراقبة المناطق الحدودية، لافتًا إلى أن العدوى لا تنتقل من شخص إلى آخر مباشرة، بل فقط عبر لدغات البعوض الذي يُعتبر خزانًا للفيروس. وأوضح أن لدغات البعوض تكون نهارية فقط، نافيا أي علاقة بين فيروس "شيكونغونيا" وفيروس كورونا. وأشار العوني إلى أن هذا الفيروس ليس بالمستجد، إذ تم اكتشافه لأول مرة سنة 1950، وقد عاد للظهور في شهر جويلية الماضي في الصين. وتتمثل أعراضه في حمى مفاجئة، وآلام حادة في المفاصل، وصداع، وآلام عضلية، والتهابات جلدية، إلى جانب إرهاق عام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store