
الزميلة رضا عليان تهنئ ابنتها دانه الرمحي بحصولها على الماجستير في الادارة الهندسية .. والصحفي غنام يبارك للزميلة رضا
باصدق مشاعر الحب والفخر هنأت الزميلة رضا عليان ناشر موقع انباء الوطن ابنتها وفلذة كبدها الرائعة والمتفوقة
دانة سمير الرمحي
بحصولها على درجة الماجستير في الادارة الهندسية بامتياز:
الف الف مبارك حبيبتي وقرة عيني (دانه)
رغم اني عشت عمري كله بين الكلمات والحروف الا انها لا تسعفني امامك
و اجد نفسي لا اقوى على الكتابة في حضرة الحب والتميز ...
ذلك الذي قدره الله لي بان رزقني اياك وكان القلب يرقبك منذ لحظاتك الاولى
وانا اراك تكبرين اداري خطواتك خطوة خطوة اخاف عليك من كل التفاصيل ...
حبيبتي
كانت ثقتي بك كبيرة بانك ستكونين الاولى في المحبة والاولى في الانجاز
وانتي وعدتي واوفيتي وكنت صادقة العهد والوعد ،
تكبرين وتمضي بخطواتك نحو حياة جديدة لكن عيني لا تزال تراك تلك الطفلة الواعدة المجتهدة ...
مبارك يا رفيقة القلب تخرجك وحصولك على الماجستير في الادارة الهندسية بامتياز
من جامعة الاميرة سمية وجامعة الاريزونا.
كل المحبة والفخر لك غاليتي وانت تجنين ثمار تعبك وجهدك وعملك الدؤوب ...
الف الف مبارك وعقبال الدكتوراة
اخبارنا تهنئ وتشارك الزميلة رضا عليان ووالزميل سمير الرمحي فرحتهم
الصحفي محمد غنام رئيس التحرير لموقع اخبارنا نت يتقدم باصدق مشاعر التهنئة والتبريك
من الزميلة رضا عليان والزميل سمير الرمحي ومن المتفوقة دوما دانة بالتهنئة والتبريك
سائلين الله ان يكلل حياتها دوما بالنجاح والتقدم.. الف مبروك

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 2 ساعات
- عمون
الحاج محمد أحمد فلاح الخشمان "أبو الرائد" في ذمة الله
عمون - انتقل إلى رحمة الله تعالى، الحاج محمد أحمد فلاح الخشمان ( أبو الرائد ) . والفقيد والد كلا من : رائد وخالد وأحمد وخلود وفداء وجهاد وأمل ونداء . وسيشيّع جثمانه الطاهر بمشيئة الله تعالى ظهر غد الخميس من مسجد النبي يوشع بن نون عليه السلام إلى مقبرة العائلة في المقام . إنّا لله وإنّا إليه رَاجعون .


أخبارنا
منذ 5 ساعات
- أخبارنا
الزميلة رضا عليان تهنئ ابنتها دانه الرمحي بحصولها على الماجستير في الادارة الهندسية .. والصحفي غنام يبارك للزميلة رضا
أخبارنا : باصدق مشاعر الحب والفخر هنأت الزميلة رضا عليان ناشر موقع انباء الوطن ابنتها وفلذة كبدها الرائعة والمتفوقة دانة سمير الرمحي بحصولها على درجة الماجستير في الادارة الهندسية بامتياز: الف الف مبارك حبيبتي وقرة عيني (دانه) رغم اني عشت عمري كله بين الكلمات والحروف الا انها لا تسعفني امامك و اجد نفسي لا اقوى على الكتابة في حضرة الحب والتميز ... ذلك الذي قدره الله لي بان رزقني اياك وكان القلب يرقبك منذ لحظاتك الاولى وانا اراك تكبرين اداري خطواتك خطوة خطوة اخاف عليك من كل التفاصيل ... حبيبتي كانت ثقتي بك كبيرة بانك ستكونين الاولى في المحبة والاولى في الانجاز وانتي وعدتي واوفيتي وكنت صادقة العهد والوعد ، تكبرين وتمضي بخطواتك نحو حياة جديدة لكن عيني لا تزال تراك تلك الطفلة الواعدة المجتهدة ... مبارك يا رفيقة القلب تخرجك وحصولك على الماجستير في الادارة الهندسية بامتياز من جامعة الاميرة سمية وجامعة الاريزونا. كل المحبة والفخر لك غاليتي وانت تجنين ثمار تعبك وجهدك وعملك الدؤوب ... الف الف مبارك وعقبال الدكتوراة اخبارنا تهنئ وتشارك الزميلة رضا عليان ووالزميل سمير الرمحي فرحتهم الصحفي محمد غنام رئيس التحرير لموقع اخبارنا نت يتقدم باصدق مشاعر التهنئة والتبريك من الزميلة رضا عليان والزميل سمير الرمحي ومن المتفوقة دوما دانة بالتهنئة والتبريك سائلين الله ان يكلل حياتها دوما بالنجاح والتقدم.. الف مبروك


أخبارنا
منذ يوم واحد
- أخبارنا
بشار جرار : خَدّام
أخبارنا : أسماء كثيرة -ومنها الفقير إلى رحمة الله كاتب هذه السطور- تقوم على صيغة مبالغة لفعل رأى والداه أنه حميد. التبشير بالخير مكرمة وهبني إياها والداي أكرمهما الله ووالدينا أجمعين. تسمى الناس بأسماء كثيرة على هذا الوزن منها ضرغام وصطّام وصدّام وبسّام وقسّام وعزّام وعلّام. لكن حديثنا اليوم إخوتي الكرام عن الصفة لا الاسم. صفة الخدّام وتعني الحرص على الخدمة وأداء الواجب، بمعناها الواسع، غير المحصور بالعمل أو الشغل، ولا قطعا بالوظيفة، سواء أكانت في القطاع العام العمومي، أو الخاص الأهلي. تعلّمت هذه التسمية وتلك الصفة -خدّام- من زملاء أفاضل جمعتني بهم مهنة الابتلاء -لا المتاعب- في المهجر، حيث كان الصحفيون المغاربة الأشقاء يقولون عند الاستفسار عن جدول الدوام بأنه اليوم أو غدا أو بعد غد «خدّام» بمعنى أنه سيكون «مداوما» بلهجتنا المحلية، بمعنى على رأس عمله. وهنا بيت القصيد. من قال إن العمل والخدمة منوطة بمكان أو محصورة بزمان؟ تعلمت أيضا من زملاء كرام من الثقافة الأنجلوسكسونية أن الرسالة أكبر من المهنة، والمهنة أكبر من الوظيفة. المهم أن تكون دائما في الخدمة. وقد كان -أيام الدراسة قبل ثلاثة عقود- ولست أدرى إن كان حتى الآن شعار البريد في المملكة المتحدة «في خدمة صاحبة الجلالة»، أيام الملكة الراحلة إليزابيث الثانية، رحمها الله. هنا في بلاد العم سام، لا يجد الموظف مهما علا شأنه في القطاع الخاص، أو الدولة، أو الجيش، أو الأمن بما فيه الأجهزة الحساسة، بل وبالغة الدقة والحساسية، لا يجد ولا تجد حرجا في الاستمرار في الخدمة حتى الرمق الأخير، اللهم إلا في تقاعد تفرضه ضرورات صحية أو عائلية تقتضي البعد عن الناس، فالبعد عن بعضهم -أي والله- غنيمة! مثالان من الحياة العامة قد يكونان جديرين بالتأمل. سفير عامل ومذيع لامع. كلاهما جمعتهما ضرورات استمرار الحصول على الرزق الحلال من كدّ الجبين، توظيف قدراتهما في الدعاية والإعلان. الدعاية كانت لعقّار «طبيعي» لمقاومة الأرق العابر، والمرضيّ المزمن، على حد سواء. استمر سعادة السفير في تقديم الدعاية حتى بعد توليه مهامه الرسمية في بلد غاية في الأهمية لبلاده. ولما استشعر كثيرون الحرج -وقد كنت منهم- استلم الدعاية ذاتها، ذلك المذيع اللامع. وتوكيدا لنهج الاستمرارية والشفافية، تمت إضافة بضع كلمات، للإشارة إلى استمرار توصية مقدّم الدعاية الأصلي -الأول- بأن المنتج أفضل دواء لداء قلة ساعات النوم أو رداءته! والشعار كان لنجعل أمريكا تنام على نحو عظيم مجددا، بحروف مختصرة بكلمة «ماسا» في محاكاة لحركة «ماغا»! وبلا حرج أيضا، أفصحُ الآن عن مقدمي تلك الدعاية. وأبدأ بالحالي وهو «بِلْ أورايْلي» أحد أكثر المذيعين السياسيين شهرة في أمريكا ومن أعلاهم أجرا -خمسة وعشرين مليون دولار سنويا- حتى تم طرده قبل سنوات إثر فضائح أو مزاعم جنسية رغم التقاضي بشأنها والتصالح والتراضي بين جميع الأطراف المعنية. كثيرة هي الأمثلة من العالم والجوار، حيث لا يتحرج رئيس حكومة بالعودة وزيرا أو مدير مديرية أو دائرة أو العودة إلى مهنته الأصلية التي اكتسب من خلالها -عن جدارة أو تكريما- منصبا عاما. الأصل هي الرسالة والخدمة والمهنة، ومن ثم الوظيفة كباب رزق أو مصدر دخل. واستكمالا لقيمة الخدمة ورسالتها وهي روحيا تعني صنو المحبة وجوهرها وثمرها، أقف بإجلال أمام عسكريين متقاعدين وبرتب عالية يعملون في محال كبرى معروفة في الأمريكيتين وعالميا منها مخصصة لمواد البناء ك «هوم ديبو» أو كل ما يلزم البيت و-الصَّنعة أو المْعَلْمِيّة- وحتى رحلات الاستجمام للعرسان والأسر والمتقاعدين، ك «كوسكو»! تكاد تكون جميع مؤسسات القطاع الخاص والعام في بلاد العم سام، في مقدمة الساعين إلى توظيف عسكريين متقاعدين، لما عرف عن العسكري من انضباط وقدرات قيادية وأخلاقية عالية الجودة عز نظيرها، إلا في عالم الرهبنة، كتلك التي تعرفها منطقتنا، في الإرساليات التعليمية والطبية والرعاية الاجتماعية. الله أسأل أن يزيد عديد الخُدّام في بلادي الحبيبة ووطني الغالي.