
بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع مؤشرها العام 114.63 نقطة
أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الإثنين على ارتفاع مؤشرها العام 114.63 نقطة بنسبة بلغت 1.46 في المئة ليبلغ مستوى 7958.02 نقطة وتم تداول 422.5 مليون سهم عبر 26322 صفقة نقدية بقيمة 103.2 مليون دينار كويتي «نحو 315.7 مليون دولار أمريكي».
وارتفع مؤشر السوق الرئيسي 119.08 نقطة بنسبة 1.77 في المئة ليبلغ مستوى 6855.12 نقطة من خلال تداول 205.2 مليون سهم عبر 12234 صفقة نقدية بقيمة 25 مليون دينار «نحو 76.5 مليون دولار».
كما ارتفع مؤشر السوق الأول 119.20 نقطة بنسبة 1.40 في المئة ليبلغ مستوى 8626.37 نقطة من خلال تداول 217.2 مليون سهم عبر 14088 صفقة بقيمة 78.2 مليون دينار «نحو 239.2 مليون دولار».
في موازاة ذلك ارتفع مؤشر «رئيسي 50» 112.94 نقطة بنسبة بلغت 1.68 في المئة ليبلغ مستوى 6839.83 نقطة من خلال تداول 170.9 مليون سهم عبر 7302 صفقة نقدية بقيمة 15.7 مليون دينار «نحو 48 مليون دولار».
وكانت شركات «مراكز» و«الرابطة» و«منتزهات» و«بيت الطاقة» الأكثر ارتفاعاً فيما كانت شركات «النخيل» و«خليج ت» و«بوبيان ب» و«أهلية ت» الأكثر انخفاضاً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
منذ ساعة واحدة
- الجريدة
«ACG»: موّلنا 90 دولة بـ 19.6 مليار دولار خلال 2024
أعلنت مجموعة التنسيق العربية (ACG)، أنها ساهمت بـ 19.6 مليار دولار لتمويل نحو 650 عملية في أكثر من 90 دولة خلال عام 2024. وقالت المجموعة، وهي ثاني أكبر مجموعة تمويل تنموي في العالم، ويُعدّ الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية أحد أعضائها، في بيان اليوم، إن هذا التمويل الكبير خُصّص لتطوير البنية التحتية الحيوية، ومعالجة التحديات العالمية، مثل تغيّر المناخ والأمن الغذائي، ودعم التجارة الدولية. وبيّنت المجموعة أن القطاعات الثلاثة التي كانت أكثر استفادة من تمويل المجموعة في العام الماضي هي: الطاقة (29 بالمئة)، الزراعة (20 بالمئة)، والقطاع المالي (16 بالمئة)، موضحة أنّ أكثر من 45 بالمئة من إجمالي التمويل وجّه إلى تعزيز التجارة العالمية، بما في ذلك ضمان حركة المنتجات الحيوية ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة. وتابعت أنه في عام 2024، خُصص حوالي 20 بالمئة من التزامات المجموعة لدعم قارة إفريقيا، تماشيًا مع تعهّد بقيمة 50 مليار دولار قدّمته المجموعة في نوفمبر 2023. وأشارت إلى أن رؤساء مؤسسات المجموعة عقدوا اجتماعهم السنوي الـ 20 اليوم في فيينا، الذي استضافه صندوق أوبك للتنمية الدولية (صندوق أوبك)، وذلك قبيل انعقاد المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية (FFD4)، المزمع عقده في الفترة من 30 الجاري إلى 3 يوليو المقبل في إسبانيا، حيث جدّدت المجموعة التزامها بتكثيف المساعدة المالية لدعم التنمية المستدامة. وأردف البيان أنه خلال اجتماع رؤساء المؤسسات المجموعة في فيينا، جددوا دعمهم المتزايد للمجتمعات الأكثر هشاشة في إفريقيا، من خلال تمويل أمن الطاقة وأيضاً التحول في مجال الطاقة، والأمن الغذائي، وتعزيز التكامل بين المنطقتين العربية والإفريقية، ومبادرات تمكين المرأة والشباب، ودعم القطاع الخاص. ولفت إلى أن مجموعة التنسيق العربية ستحتفل بذكرى مرور 50 عاما على تأسيسها في أكتوبر المقبل، مما يُشكّل محطة بارزة في مسيرتها لتعزيز التنمية المستدامة على مستوى العالم.


الجريدة
منذ 2 ساعات
- الجريدة
مؤشرات البورصة ترتد وتعوض 36.7% من خسائر الأحد
ارتدت مؤشرات بورصة الكويت في ثاني جلساتها الأسبوعية، واستطاعت تعويض ما نسبته 36.7 في المئة، من الخسائر الكبيرة التي منيت بها في تعاملات يوم الأحد، بسبب تداعيات الحرب الإقليمية بين إيران والكيان المحتل. وجاءت تلك المكاسب بالتزامن مع الارتفاعات التي شهدتها جميع أسواق منطقة الخليج العربي، وسط المعطيات باستمرار الحرب في سياقها الراهن، وأن خطوط النفط لا تزال مستمرة إضافة إلى استقرار أسعار النفط في مستويات مقبولة. وجاءت الارتفاعات مدعومة من القوة الشرائية على العديد من الأسهم المدرجة، وسط تراجعات طفيفة لمتغيرات السوق، إذ انخفضت القيمة المتداولة بنسبة 19 في المئة، لتبلغ مستوى 103.2 ملايين دينار. وأدت أسهم البنوك دور أساسياً في رفع المؤشرات، إذ استحوذت على 60 في المئة، من إجمالي القيمة المتداولة بـ 61.9 مليون دينار، كما شهدت بعض الأسهم الصغيرة ارتفاعات كبيرة وتداولات عالية. ونتيجة لتلك التعاملات فقط، كسبت القيمة الرأسمالية للسوق نحو 685.7 مليون دينار، بنسبة 1.4 في المئة، لتصل إلى مستوى 47.53 مليار دينار، مقارنة بـ 46.85 ملياراً، في ختام جلسة الأحد. في تفاصيل أداء المؤشرات، كسب مؤشر السوق العام نحو 114.63 نقطة أو ما نسبته 1.46 في المئة، ليصل إلى مستوى 7958 نقطة، بكمية أسهم متداولة بلغت 422.5 مليون سهم، تمت من خلال 26322 صفقة. 103.2 ملايين دينار السيولة المتداولة... وأرباح جماعية للمؤشرات بقيادة «الرئيسي» وقاد مؤشر السوق الرئيسي الارتفاعات بارتفاعه بنحو 1.77 في المئة، بواقع 119.08 نقطة، ليبلغ مستوى 6855 نقطة، مستحوذاً على 24 في المئة من إجمالي القيمة المتداولة بمبلغ 25 مليون دينار، وبأحجام بلغت 205.2 ملايين سهم، تمت عبر 12234 صفقة. وتم خلال الجلسة تداول 130 سهماً، ارتفع منها 101 سهم، فيما تراجع 20 سهماً، واستقرت الأسعار لـ 9 أسهم، كما ارتفعت معظم المؤشرات الوزنية لقطاعات السوق بقيادة الخدمات الاستهلاكية بنسبة 3.66 في المئة، والرعاية الصحية بـ 3.51 في المئة، فيما تراجعت المؤشرات لقطاعين فقط، هما المواد الأساسية بـ 3.09 في المئة، والتأمين بـ 2.71 في المئة. وعن الأسهم الأكثر تداولاً من حيث القيمة، لا يزال بيت التمويل الكويتي يتصدر القائمة بتداولات قيمتها 18.2 مليون دينار، ليرتفع إلى 739 فلساً، تلاه وربة بـ 12.4 مليوناً، ليبلغ سعر 249 فلساً للسهم، من ثم الدولي بـ 8.6 ملايين، ليصل إلى سعر 248 فلساً للسهم، ومراكز بتداولات قيمتها 7.1 ملايين دينار، ليصل إلى مستوى 1.065 دينار، وخامساً بنك الخليج بـ 4.3 ملايين، ليغلق على سعر 336 فلساً للسهم. وتصدر مراكز قائمة الأسهم الأكثر ارتفاعاً بنسبة 23.84 في المئة، وبأحجام بلغت 6.6 ملايين سهم، تلاه الرابطة بـ 13.21 في المئة، وبتداول نحو 150.8 ألف سهم، ليغلق على سعر 60 فلساً، ومن ثم منتزهات بـ 9.68 في المئة، وبتداول 12 ألف سهم، ليرتفع إلى سعر 136 فلساً، وبيت الطاقة بـ 8.64 في المئة، وبكمية متداولة بلغت 542.2 ألف سهم، ليغلق على سعر 239 فلساً، وخامساً الصفاة بارتفاع نسبته 8.49 في المئة، وبتداول نحو 6.28 ملايين سهم، ليصل إلى سعر 115 فلساً. في المقابل، انخفض سهم النخيل بنسبة 6.98 في المئة، ليقود بذلك الأسهم الأكثر تراجعاً، بتداول نحو 67.4 ألف سهم، لينخفض إلى سعر 200 فلس، تلاه الخليج للتأمين، بنسبة 4.96 في المئة، لكن بتداول فقط 257 سهماً، ليصل إلى سعر 977 فلساً، ثم بوبيان للبتروكيماويات بـ 4.59 في المئة، وبكمية تداول بلغت 1.7 مليون سهم، ليبلغ سعر 645 فلساً، وأهلية للتأمين بـ 3.10 في المئة، وبتداول فقط 70 سهماً، ليصل إلى سعر 750 فلساً، وخامساً سهم سفن بـ2.56 في المئة، وبأحجام متداولة بلغت 950.8 ألف سهم، ليصل إلى سعر 877 فلساً.


الجريدة
منذ 3 ساعات
- الجريدة
الذهب يتراجع مع جني الأرباح بعد اقترابه من أعلى مستوى في شهرين
تراجعت أسعار الذهب اليوم مع جني المتداولين للأرباح، بعد ارتفاعها لتقترب من أعلى مستوياتها في شهرين، بفعل تبادل القصف المكثف بين إسرائيل وإيران، والذي أثار مخاوف من نشوب صراع إقليمي أوسع نطاقاً. وانخفض الذهب بالمعاملات الفورية 0.5 في المئة، مسجلاً 3414.32 دولاراً للأوقية (الأونصة)، بعد أن بلغ أعلى مستوياته منذ 22 أبريل في وقت سابق من الجلسة. وتراجعت العقود الأميركية الآجلة للذهب أيضاً 0.5 في المئة إلى 3434.80 دولاراً. وقال كيلفن وونغ، كبير محللي السوق بمنطقة آسيا والمحيط الهادي لدى «أواندا»: «علاوة المخاطر السياسية المشتركة هي التي ترتفع بسبب الصراع بين إيران وإسرائيل في هذه المرحلة، مما عزز الطلب على الذهب باعتباره ملاذاً آمناً». وأضاف: «لدينا الآن قفزة واضحة فوق مستوى 3400 دولار، والاتجاه الصعودي قصير المدى لايزال قائماً. نشهد مستوى مقاومة عند 3500 دولار مع إمكانية القفز لذروة جديدة فوق هذا المستوى». وتبادلت إسرائيل وإيران شن هجمات جديدة الأحد، مما أسفر عن مقتل وإصابة مدنيين، وأثار مخاوف من اتساع رقعة الصراع بالمنطقة، في الوقت الذي حث كل جيش المدنيين في الطرف الآخر على اتخاذ الاحتياطات اللازمة استعداداً لمزيد من الهجمات. وعبَّر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس (الأحد)، عن أمله أن تتمكَّن إسرائيل وإيران من الاتفاق على وقف لإطلاق النار، لكنه قال إنه في بعض الأحيان يتعيَّن على الدول أن تخوض القتال حتى النهاية. ويعتبر الذهب ملاذاً آمناً خلال أوقات الضبابية الجيوسياسية والاقتصادية. ويترقب المستثمرون هذا الأسبوع مجموعة من قرارات السياسة النقدية من البنوك المركزية، مع اتجاه الأنظار إلى مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي)، الذي سيُصدر قراره بشأن أسعار الفائدة الأربعاء. وبينما يُتوقع على نطاق واسع أن يُبقي البنك المركزي أسعار الفائدة من دون تغيير، فإن الأسواق تترقب أي مؤشرات على احتمال خفض أسعار الفائدة في الأشهر المقبلة. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، صعدت الفضة بالمعاملات الفورية 0.2 في المئة إلى 36.36 دولاراً للأوقية، وزاد البلاتين 1.5 في المئة إلى 1245.67 دولاراً، في حين ارتفع البلاديوم 1.5 في المئة إلى 1043.53 دولاراً. وتوقع محلل الأسواق المالية في Easymarkets، خالد الخطيب، أن تكون تداولات الذهب على الأرجح محصورة بين 3200 و3300 دولار للأونصة. وأوضح أن كسر مستوى 3500 دولار سيؤدي إلى تحرك جديد مرتبط بتصاعد التوترات ودخول دول أخرى في الصراع الإسرائيلي- الإيراني. وأشار إلى انصراف الاهتمام العالمي عن قضايا مثل الحرب التجارية وسياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وتركزه على تطورات الشرق الأوسط. وبيَّن الخطيب، في مقابلة مع «العربية Business»، أن تراجع أسعار الذهب جاء مع انحسار المخاوف الأولية، وابتعاد المستثمرين عن الملاذات الآمنة. وذكر أن الذهب صعد سابقاً لمستويات قياسية، نتيجة تصاعد التوترات الجيوسياسية، خصوصاً عقب تحذيرات الإدارة الأميركية لرعاياها في بعض الدول العربية.