logo
زعيم حزب "هناك مستقبل" "الاسرائيلي" يائير لابيد: مليارات تحول إلى من يرفض التجنيد بينما يفرض مزيد من الضرائب والضغوط على غيرهم من أبناء الشعب.

زعيم حزب "هناك مستقبل" "الاسرائيلي" يائير لابيد: مليارات تحول إلى من يرفض التجنيد بينما يفرض مزيد من الضرائب والضغوط على غيرهم من أبناء الشعب.

الديارمنذ 2 أيام

Aa
الجنوب يُؤكّد عهد الوفاء... و«الوطني الحرّ» يحسمها في جزين عيد تحرير منقوص.. ولا أفق لانسحاب «إسرائيلي» وشيك أسبوع حاسم بملف تسليم السلاح الفلسطيني
"الوطني الحرّ" حقق تسونامي في جزين بـ double score انتخابي "البروفا" الجزينيّة تثبيت التحالف المسيحي- الشيعي في استحقاق العام ٢٠٢٦
السعودية ستُرَخّص بيع الكحول في مواقع محددة في عام 2026
سلاح المخيّمات... حفلة "تذاكي" لبنانيّة - فلسطينيّة مُتبادلة
عاجل 24/7
18:36
زعيم حزب "هناك مستقبل" "الاسرائيلي" يائير لابيد: مليارات تحول إلى من يرفض التجنيد بينما يفرض مزيد من الضرائب والضغوط على غيرهم من أبناء الشعب.
18:36
رئيسة الوزراء الدنماركية: علينا الضغط على "إسرائيل" ومن غير المقبول عدم إدخال المساعدات إلى غزة.
18:35
مساعد الرئيس الروسي: تم تقويض معاهدات الحد من الأسلحة الأساسية بينما تزايد الوجود البحري للناتو بمنطقة البلطيق.
18:33
وزيرة الأمن الداخلي الأميركية لفوكس نيوز: ترامب أرسلني إلى "إسرائيل" لأبحث مع نتنياهو سير المفاوضات مع إيران.
18:02
هيئة البث "الإسرائيلية" نقلا عن مصدر رسمي: حماس وافقت على صيغة اتفاق تختلف عن التي قبلتها "إسرائيل" لإنجاز صفقة، والحكومة صدقت على استدعاء 450 ألف جندي من الاحتياط كحد أقصى.
18:02
القناة 14 عن مصدر "إسرائيلي": "إسرائيل" رفضت عرض حماس الإفراج عن 10 رهائن وهدنة 70 يوما مع ضمان واشنطن إنهاء الحرب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل تؤثر الانتخابات البلدية على الاستحقاق التشريعي المقبل؟
هل تؤثر الانتخابات البلدية على الاستحقاق التشريعي المقبل؟

IM Lebanon

timeمنذ 2 ساعات

  • IM Lebanon

هل تؤثر الانتخابات البلدية على الاستحقاق التشريعي المقبل؟

كتبت بولا أسطيح في 'الشرق الأوسط': عاد التنافس الحاد بين الحزبين المسيحيين البارزيْن في لبنان، «القوات اللبنانية» و«التيار الوطني الحر»، ليستعر، بعد انتخابات بلدية شهدت معارك قاسية في المناطق ذات الغالبية المسيحية؛ إذ تقاسم الطرفان، إلى جانب قوى وأحزاب أخرى، مئات البلديات، بعد تحالفات بدت «هجينة» في بعض المناطق، فيما كان الانقسام العوني – القواتي واضحاً في مدن أخرى، كجزين (الجنوب) وجونيه (جبل لبنان) وشكا (الشمال) وزحلة (الشرق) وغيرها. وبدأ الحزبان قراءة متأنية لنتائج الاستحقاق البلدي ليضعا على أساسها خططهما لخوض الانتخابات النيابية، في أيار 2026، التي يُرجح أن تشهد معارك شرسة، في ظل الصراع القواتي – العوني للاستحواذ على الأكثرية المسيحية. وفيما خرج القواتيون مؤخراً، وبالتحديد بعد فوزهم بانتخابات زحلة، ليتحدثوا عن «تسونامي قواتي» انطلق بلدياً وسيُستكمل نيابياً، أكد رئيس «التيار»، النائب جبران باسيل، بعد فوزه بمعركة جزين، أن حزبه «لا يزال القوّة الكبرى، ويتنافس كما دائماً هو و(القوات) على الناخبين»، معتبرا أن الحديث عن «تسونامي قواتي» غير صحيح: «وسيظهر ذلك في الاتحادات. (التيار) لم ينتهِ، بل هو أقوى بكثير». «القوات» يتقدم مسيحياً يُعدّ مدير مركز الاستشراف للمعلومات، عباس ضاهر أن «فوز (حزب القوات) في بشري وزحلة، وبلدات أخرى في مختلف المناطق المسيحية، يضع (التيار الوطني الحر) في المرتبة الثانية؛ حيث تقاسم المناطق التي فاز فيها مع شخصيات سياسية، في عكار والبقاع وبلدات في كل أقضية جبل لبنان وجزّين». ولفت ضاهر في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «(التيار) أظهر قوته الشعبية، بفعل تكتيك سياسي جديد يتبعه النائب جبران باسيل، عبر صياغة تحالفات مع الزعامات أو الشخصيات المسيحية التقليدية في المناطق». ويرى ضاهر أن «(تيار المردة) استعاد بدوره تمثيله التقليدي لقضاء زغرتا، في مشهد يعطيه الاندفاعة من جديد لخوض الانتخابات النيابية بارتياح لم يكن متوافراً له في الانتخابات الماضية»، معتبراً أن «آخر الناجحين في الأحزاب المسيحية نسبياً هو حزب (الكتائب) الذي فشل في معظم المناطق، باستثناء المتن، حيث لم يستطع تأمين نجاح مرشحته لرئاسة اتحاد البلديات». ويوضح ضاهر أن «(حزب الكتائب) لم يتراجع عملياً عما كان عليه أساساً، لكن خطابه السياسي أوحى، خلال الفترة الماضية، بأنه سيحقّق مكاسب شعبية لم تظهر». ويضيف: «توحي كل المعطيات والنتائج في الانتخابات البلدية والاختيارية بأنه لا زعامة واحدة للمسيحيين، وأن التوجُّه هو لبقاء الأحزاب الأربعة المذكورة، إضافة إلى شخصيات وقيادات محلية تستطيع عبر التحالف مع الأحزاب أن تستمر في تمثيل مناطقها. وهنا، تبرز الحاجة المتبادلة بين الأحزاب وتلك الشخصيات، لتحقيق الفوز الانتخابي. وعلى هذا الأساس، يستمر لبنان في لعبة التوازنات القائمة، بحيث لا يستطيع فريق أن يكسر فريقاً، ولا يدّعي وحده تمثيل المسيحيين في لبنان». التحالفات عامل حاسم نيابياً ويوافق الخبير الانتخابي، أنطوان مخيبر، على أن «(حزب القوات اللبنانية) أظهر تفوقاً على غيره»، معدِّداً أكثر من سبب لذلك، أبرزها تراجع «التيار الوطني الحر» الذي فقد جزءاً من حضوره الشعبي بعد انتخابات 2022، بسبب أداء قيادته السيئ وتراجع الثقة به لدى المسيحيين وعدم قدرته على نسج تحالفات جيدة، وهذا أعطى مجالاً لـ(القوات) لاختيار تحالفاتها بطريقة مدروسة، مما مكّنها من الفوز بعدد من المعارك في البلديات والمدن الكبرى، كما أن هذا التقدُّم ساعد حلفاءها على العودة إلى الساحة والظهور مجدداً، مثل (الكتائب اللبنانية)». ويشدد مخيبر في حديث لـ«الشرق الأوسط» على أن «ما يجب التنبّه له هو أن التحالفات التي قامت بها بعض القوى لم تكن طبيعية في كثير من المناطق. وقد سعت معظم الأحزاب لانتصارات معنوية، لأن ذلك يخدمها شعبياً قبل أقل من عام على موعد الانتخابات النيابية». ويرى مخيبر أن «التحالفات في الانتخابات البلدية لن تنسحب بالضرورة على تلك النيابية؛ فهي تتبدل وتتغير، لأن الأداء السياسي يختلف عن الأداءَيْن المحلي والمناطقي».

انتقاد المستشار الألماني لإسرائيل بسبب حرب غزة يمثل تحولاً كبيراً
انتقاد المستشار الألماني لإسرائيل بسبب حرب غزة يمثل تحولاً كبيراً

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

انتقاد المستشار الألماني لإسرائيل بسبب حرب غزة يمثل تحولاً كبيراً

يعلق مستشار ألمانيا الجديد فريدريش ميرتس على جدار مكتبه صورة فوتوغرافية لشاطئ زيكيم في جنوب غرب إسرائيل بالقرب من غزة والذي تعرض لهجوم مقاتلي حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) الذين قدموا على متن قوارب في حرب عام 2014 والحرب الدائرة بالقطاع. تشير الصورة الشاعرية، لصف من الأكواخ الشاطئية التي أعيد ترميمها بعد مداهمات حماس للشاطئ، إلى أن المستشار المحافظ من أشد الموالين لإسرائيل، وهو ما يتماشى مع تضامن ألمانيا معها منذ زمن طويل بسبب المحرقة النازية (الهولوكوست). لذا فإن انتقاد ميرتس لإسرائيل أمس الثلاثاء، بسبب توسيع عملياتها العسكرية في غزة، مثَّل للكثيرين تحولا ملحوظا. وقال ميرتس: "لم أعد أفهم الهدف مما يفعله الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة... إلحاق الأذى بالسكان المدنيين على هذا النحو، كما يحدث بشكل متزايد في الأيام الماضية، لم يعد من الممكن تبريره على أنه محاربة للإرهاب". ثم قال وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول إنه قد تكون هناك "عواقب" غير محددة، في سلسلة من تصريحات المحافظين المنسقة مع شركاء الائتلاف من الحزب الديموقراطي الاجتماعي، مما يمثل تحولا في الخطاب بعد دعم ألماني غير مشروط لإسرائيل على مدى عقود بسبب شعور برلين بأنها عليها التزاما بحكم التاريخ تجاه إسرائيل. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، زميلة ميرتس المحافظة الألمانية، في سياق منفصل إن مقتل الأطفال في حرب غزة أمر "بغيض"، مما يعكس اتساع نطاق الاستياء في أوساط النخبة الألمانية. وإلى جانب العضوية في حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي، مثَّل دعم إسرائيل الركيزة الثالثة في سعي ألمانيا للعودة إلى المجتمع الدولي بعد المحرقة التي تعرض لها يهود أوروبا في الحرب العالمية الثانية. ورغم استمرار بعض وقائع معاداة السامية، تشكلت أجيال من الساسة الألمان الملتزمين تجاه أمن إسرائيل. وبرر كونراد أديناور، وهو أول مستشار ألماني بعد الحرب، دفع تعويضات لإسرائيل بالحاجة إلى استرضاء "قوة اليهود"، مما أرسى أساسا للعلاقات الألمانية الإسرائيلية. لكن شدة الحرب الإسرائيلية على غزة ساهمت في حدوث تحول واضح في الرأي العام الألماني. وبحسب مسؤولي الصحة الفلسطينيين، أودى القتال بحياة ما يزيد على 53 ألفا من الفلسطينيين. واندلعت الحرب بعد هجوم قادته حماس على جنوب إسرائيل في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 أدى بحسب إحصاءات إسرائيلية إلى مقتل 1200 شخص. وأظهر استطلاع لمؤسسة برتلسمان أن 36 بالمئة فقط من الألمان ينظرون الآن بإيجابية إلى إسرائيل، بانخفاض 10 نقاط مئوية عما كان عليه الحال قبل أربع سنوات. ويعتبر الألمان الذين تقل أعمارهم عن 40 عاما أنفسهم أقل معرفة بإسرائيل مقارنة بمن تزيد أعمارهم على 60 عاما، كما أنهم أقل اقتناعا على الأرجح بأن العلاقات يجب أن تتشكل من خلال ذكرى المحرقة. فرض هذا التحول معضلة على ميرتس الذي كان قد وعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عند فوزه في الانتخابات في شباط/ فبراير بأنه سيساعده في مواجهة مذكرة توقيف صادرة عن المحكمة الجنائية الدولية إذا زار ألمانيا. وقال موشيه زيمرمان المؤرخ الألماني البارز في الجامعة العبرية في إسرائيل: "هم يفهمون أن لديهم التزامين متعارضين وعليهم الاختيار بينهما... في الماضي كانوا سيقولون إن التزامنا تجاه إسرائيل هو الأساس. أما الآن فعليهم أن يوازنوا بين البدائل بشكل مختلف". نددت ألمانيا ودول أوروبية أخرى بغزو روسيا لأوكرانيا باعتباره انتهاكا للقانون الدولي وفرضت عقوبات لم يسبق لها مثيل على موسكو وسعت للحصول على دعم لعزلها عن دول منها جنوب أفريقيا والبرازيل والسعودية. ولم تتخذ قوى غربية نفس النهج تجاه إسرائيل وسط اتهامات مستمرة من منظمات حقوقية وإغاثية لإسرائيل بانتهاك القانون الدولي في إدارتها للحرب في غزة، مع سقوط العديد من القتلى المدنيين الفلسطينيين والدمار الواسع للبنية التحتية وتزايد خطر المجاعة في ظل الحصار الإسرائيلي. وقال زيمرمان: "الزمن يتغير". جاء الدافع وراء التحول الخطابي للقادة الألمان عندما انقضت مهلة حتى 25 أيار/ مايو دون أن تستجيب إسرائيل لدعوة أوروبية لرفع الحصار عن المساعدات الإنسانية إلى غزة بشكل كامل. وقال وزير الخارجية الألماني إنه لا يمكن أن يكون الآن "التضامن" مع إسرائيل "إلزاميا" بينما قال وزير المالية لارس كلينجبايل، زعيم الحزب الديموقراطي الاجتماعي، إن قطاع غزة الفلسطيني صار شاهدا على انتهاك معايير حقوق الإنسان. وبهذا التحول تتماشى ألمانيا مع شركاء أوروبيين رئيسيين كانوا مترددين أيضا في انتقاد إسرائيل بشكل واضح فيما يتعلق بالحرب على غزة. ووجهت فرنسا وبريطانيا، وانضمت إليهما كندا، رسالة مماثلة الأسبوع الماضي. وأيدتها إيطاليا اليوم الأربعاء. وردا على ذلك، اتهم نتنياهو القادة البريطانيين والفرنسيين والكنديين بأنهم "على الجانب الخطأ من التاريخ". وخلال مؤتمر حول معاداة السامية في القدس اليوم، قال وزير الخارجية جدعون ساعر إن إسرائيل "أكثر دولة تتعرض للهجوم والتهديد في العالم"، مضيفا: "محاولة حرمان إسرائيل من حقها في الدفاع عن نفسها أمر مروع". ونفت إسرائيل انتهاك القانون الدولي في غزة، وقالت إنها تستهدف فقط مقاتلي حماس وتتهمهم باستخدام مباني المدنيين غطاء لعملياتهم، وهو ما تنفيه الحركة. التغيرات الثقافية في ألمانيا يعكس هذا التغير في لهجة ألمانيا أيضا تغيرا في هذا البلد الذي صار أكثر تنوعا، عرقيا وثقافيا، مما كان عليه في العقود الماضية. وينحدر الآن نحو ربع سكان ألمانيا البالغ عددهم 80 مليون نسمة من أصول مهاجرة، أي أن أحد الوالدين على الأقل مهاجر، والكثير منهم من أصول شرق أوسطية أو مسلمة مع تقارب مع الفلسطينيين. وقال عومير بارتوف، وهو أحد مؤرخي المحرقة في جامعة براون بالولايات المتحدة: "سيكون من الغريب حقا أن تطلب من ألماني من أصل سوري أن يتصالح مع مسؤولية ألمانيا عن الهولوكوست". وأضاف بارتوف أن العواقب المترتبة على السياسة الألمانية غير واضحة. تواصل ألمانيا بيع الأسلحة لإسرائيل، ولا تزال أكبر شريك تجاري أوروبي لها، كما أنها تقف إلى جانب إسرائيل في قضية الإبادة الجماعية التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل في المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي. وقال بارتوف: "هذا تحول خطابي وربما يكون مهما جدا... لكن (عتاد) البحرية الإسرائيلية مصنوع في ألمانيا، ولا تزال البحرية الإسرائيلية تطلق القذائف على غزة". وأردف قائلا: "ما دامت (ألمانيا) لم تتخذ بعد أي خطوة (ملموسة)، فلا مبرر لقلق نتنياهو في الوقت الحالي".

600 يوم من الحرب على غزة والمقاومة مستمرة
600 يوم من الحرب على غزة والمقاومة مستمرة

الميادين

timeمنذ 5 ساعات

  • الميادين

600 يوم من الحرب على غزة والمقاومة مستمرة

600 يومٍ على الحرب على غزة وأهل القطاع صامدون والمقاومة مستمرة والاحتلال لم يحقق أهدافه، 600 يوم والمجازر لم تتوقف والقتل يتواصل والحصار بلغ حد المجاعة والفلسطينيون ثابتون لم يتراجعوا. 600 يوم وأسرى الاحتلال لن يعودوا إلا عبر التبادل ونتنياهو يراكم الفشل تلو الفشل، فهو لم ينجح في تهجير أهل القطاع ولا في دفعهم إلى التخلي عن المقاومة ولا تمكن من القضاء على حماس ولا استعاد أسراه. نعم هو نجح في تحويل حياة الفلسطينيين في القطاع والضفة إلى جحيم وارتكب جرائم حرب وواصل الإبادة، وهو عبر ذلك لكثرة ما قتل من الأطفال والنساء أثار العالم ضده وبدأت كل الدول تتحدث عن الحرب الدموية العبثية التي يجب أن تتوقف. بعد 600 يوم على الإبادة وأيضاً الصمود أين اصبحت غزة؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store