logo
الذكاء الاصطناعي بديل حديث لـ «شاومينج» في الغش بامتحانات الثانوية العامة.. خبير تربوي يوضح

الذكاء الاصطناعي بديل حديث لـ «شاومينج» في الغش بامتحانات الثانوية العامة.. خبير تربوي يوضح

المصري اليوم٠٤-٠٥-٢٠٢٥

حذّر الدكتور تامر شوقي، أستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس، من اعتماد الطلاب بشكل متزايد على تقنيات الذكاء الاصطناعي في الغش داخل لجان الامتحانات، معتبرًا أن هذه الأدوات الحديثة قد تحل محل مجموعات «شاومينج» التي لطالما اشتهرت بتسريب الامتحانات خلال السنوات الماضية.
وأوضح شوقي في منشور عبر صفحته الرسمية بموقع "فيسبوك"، أن تسارع تطورات التكنولوجيا الرقمية وانتشار تطبيقات الذكاء الاصطناعي بين الطلاب قد يغير مشهد الغش تمامًا، لا سيما في امتحانات الثانوية العامة، مشيرًا إلى الأسباب التي تدفع في هذا الاتجاه، إلى جانب تقديم حلول فعّالة للتصدي لهذه الظاهرة المستجدة.
لماذا تراجع دور "شاومينج" أمام أدوات الذكاء الاصطناعي؟
يعرف عدد كبير من الطلاب استخدام تطبيقات المحادثة الذكية مثل ChatGPT وDeepSeek ويستخدمونها في حياتهم اليومية، ما يجعلهم قادرين على استغلالها في الامتحانات.هذه التطبيقات، خاصة المدفوعة منها، تقدم إجابات دقيقة وسريعة في شتى المواد الدراسية، وهو ما يشجع الطلاب على استخدامها بديلًا لمجموعات التسريب.
- اعتماد "شاومينج" على اشتراكات مالية قد يدفع البعض إلى البحث عن أدوات مجانية وأكثر كفاءة.
- لم تعد "شاومينج" قادرة على ضمان تسريب الأسئلة في التوقيت المناسب، ما يجعل الاعتماد عليها محفوفًا بالمخاطر.
- تسريب الطالب لورقة الأسئلة باستخدام أجهزة إلكترونية يُعد جريمة يعاقب عليها القانون، ما يجعل بعض الطلاب يفضلون بدائل يصعب تعقبها.
- تقنيات الذكاء الاصطناعي تمكّن الطالب من تصوير السؤال والحصول على الإجابة دون الحاجة للتواصل مع طرف خارجي أو ترك أثر واضح.
- طبيعة أسئلة "الاختيار من متعدد" تسهّل على برامج الذكاء الاصطناعي التعامل معها بسرعة ودقة.
- انتشار أجهزة رقمية متطورة وصغيرة الحجم، مثل السماعات الذكية والنظارات المزودة بكاميرات، ساعد في تسهيل عملية الغش.
- تطبيقات حديثة تعيد صياغة الإجابات بلغة بشرية طبيعية، مما يصعب على المصححين اكتشاف الغش بسهولة.
خطوات مقترحة لمواجهة الغش الإلكتروني في الامتحانات
ضرورة إعادة النظر في نظام التقييم بالثانوية العامة، بحيث لا يقتصر على الامتحانات فقط، بل يشمل عناصر تقييمية متنوعة كما هو مطبق في عدة دول.
تقليل الاعتماد على أسئلة "الاختيار من متعدد" وزيادة نسبة الأسئلة المقالية التي تحتاج إلى تفكير نقدي وتحليل شخصي.
تصميم أسئلة غير مباشرة، تتطلب من الطالب فهمًا عميقًا بدلًا من حفظ النصوص.
ربط الأسئلة بمواقف واقعية ومعاصرة تعزز من التفكير العملي وتقلل فرص الغش الرقمي.
تجنب الصيغ أو الكلمات المفتاحية التي يمكن أن يستخدمها الذكاء الاصطناعي لفهم طبيعة السؤال بسرعة.
استخدام أدوات تشويش تقني لمنع الوصول إلى الإنترنت داخل اللجان، إلى جانب تعزيز إجراءات المراقبة الذكية.
تبني تقنيات ذكاء اصطناعي متخصصة في كشف الغش، من خلال تحليل نمط الإجابات واكتشاف التشابهات غير المنطقية.
تنظيم ورش تدريبية للمراقبين لتوعيتهم بأحدث وسائل الغش، بما في ذلك الأجهزة القابلة للارتداء والأدوات الذكية صغيرة الحجم.
تدريب المصححين على اكتشاف العلامات الدالة على الغش باستخدام الذكاء الاصطناعي، مثل اللغة الدقيقة بشكل غير معتاد أو خلو الإجابات من الأخطاء تمامًا، أو استخدام كلمات ومصطلحات تفوق المستوى المتوقع للطالب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير أمريكي: الجيل الثاني من الذكاء الاصطناعي الصيني سيتفوق
تقرير أمريكي: الجيل الثاني من الذكاء الاصطناعي الصيني سيتفوق

إيجيبت 14

timeمنذ ساعة واحدة

  • إيجيبت 14

تقرير أمريكي: الجيل الثاني من الذكاء الاصطناعي الصيني سيتفوق

يقول تقرير جديد إن العلماء في الصين في طريقهم على الأرجح إلى بناء ذكاء اصطناعي من الجيل التالي مشبع بالقيم الصينية، وهو ما قد يدفع الصين إلى التقدم على الولايات المتحدة في سباق 'الذكاء الاصطناعي العام Artificial General Intelligence (AGI)' الشبيه بالبشر، بحسب تقرير جديد. إن مركز الاختبار هو مدينة ووهان التي تعد مركزاً رئيسياً للأبحاث العلمية والتكنولوجية الأخرى، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي. قال فريق في مركز الأمن والتكنولوجيا الناشئة التابع لجامعة جورج تاون في التقرير الذي نُشر يوم الاثنين 18 مايو وأتيح حصرياً لمجلة نيوزويك في تقرير نُشر في نفس اليوم إن معهدين رائدين في مجال الذكاء الاصطناعي يقع مقرهما الرئيسي في بكين أنشأوا فروعاً في مدينة ووهان للتعاون في تطوير بدائل متطورة لنماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية الكبيرة large generative AI models – LLMs- التي تشغل تقريباً كل اهتمام مطوري الذكاء الاصطناعي الغربيين وصانعي السياسات. قال المؤلف الرئيسي ويليام سي هاناس لمجلة نيوزويك إن نهج الصين المتعدد الأوجه والمبتكر في مجال الذكاء الاصطناعي يعني أن الولايات المتحدة تخاطر بالتخلف عن الركب – وربما يكون الأوان قد فات بالفعل. وأضاف 'نحن بحاجة إلى العمل بسرعة وذكاء، ضخ مليارات أخرى في مراكز البيانات ليس كافياً، هناك حاجة إلى نهج تنافسي'. قال هاناس، كبير محللي مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية للأمن الإلكتروني، وكبير خبراء وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA) في تحليل المصادر المفتوحة للصين: 'إن الميزتين اللتين تتمتع بهما الولايات المتحدة، وهما الرقائق والخوارزميات، تتآكلان بسبب الحلول الصينية المحلية. والأسوأ من ذلك أن الجانبين لا يلعبان نفس اللعبة. فالشركات الأمريكية تركز على النماذج الإحصائية الكبيرة large statistical models، بينما تغطي الصين رهاناتها من خلال تمويل مسارات في مجال الذكاء الاصطناعي العام multiple AGI paths'. تشتد المنافسة بين الصين والولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث فاجأت الصين العالم في يناير بإطلاقها DeepSeek، وهو نموذج ناجح للذكاء الاصطناعي التوليدي في مجال كان يُعتقد أن الولايات المتحدة تحتل فيه الصدارة بلا منازع مع منتجات مثل 'شات جي بي تي ChatGPT' من شركة OpenAI. ومع ذلك، كان العلماء الصينيون والدولة يذهبون إلى أبعد من ذلك من خلال 'تجسيد' الذكاء الاصطناعي في بيئات العالم الحقيقي، كما كتب هاناس وباحثان آخران في مركز العلوم والتكنولوجيا الصيني في ووهان، نقطة انطلاق الصين البديلة للذكاء العام الاصطناعي (AGI)'. 'تستكشف أفضل معاهد الذكاء الاصطناعي الممولة من الدولة في الصين مناهج بديلة للذكاء الاصطناعي العام والتي تتضمن تجسيد خوارزميات الذكاء الاصطناعي في بيئات حقيقية. يتفاعل الذكاء الاصطناعي مع محيطه الطبيعي، ويتعلم أثناء تقدمه، وذلك من خلال تشبعه بالقيم الصينية المحددة مسبقاً'. وأضافوا من المكونات الرئيسية لمسار الصين دمج مناهج علم الأعصاب مع الذكاء الاصطناعي. كتب الباحثون: 'يُنظر إلى تطبيق ووهان من قبل الكيانات المدعومة من الدولة على أنه نقطة انطلاق للانتشار في جميع أنحاء الصين، مما يثير تساؤلات حول نوع المجتمع التكنولوجي الذي تحتاج الولايات المتحدة إلى التنافس معه'. هناك إجماع علمي واسع النطاق على أن من يطور أولاً نماذج ناجحة للذكاء العام الاصطناعي سيكون له تداعيات هائلة على القوة العالمية. كتب الباحثون: 'بينما نركز على سلامة الذكاء الاصطناعي ومخاطر تسليحه، يجب أن نضع في اعتبارنا أيضاً إمكانية أن تتفوق علينا دولة تتحرك بسرعة وحسم أكبر لتحقيق الوعود التي يقدمها الذكاء الاصطناعي'. اتصلت نيوزويك بالمعاهد وعلماء الذكاء الاصطناعي الصينيين البارزين للتعليق، بما في ذلك معهد جامعة تسينجهوا للذكاء الاصطناعي للحوكمة الدولية الذي يعالج القضايا الأخلاقية المحيطة بالذكاء الاصطناعي، لكنها لم تتلق رداً. ولم ترد السفارة الصينية في واشنطن العاصمة على طلب التعليق.

أخبار التكنولوجيا : أبل تدرس قرار التخلص من Siri بسبب أزمة هواتف الأيفون في الاتحاد الأوروبي
أخبار التكنولوجيا : أبل تدرس قرار التخلص من Siri بسبب أزمة هواتف الأيفون في الاتحاد الأوروبي

نافذة على العالم

timeمنذ 3 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : أبل تدرس قرار التخلص من Siri بسبب أزمة هواتف الأيفون في الاتحاد الأوروبي

الثلاثاء 20 مايو 2025 04:31 مساءً نافذة على العالم - تدرس شركة آبل، تقديم خيار التخلص من Siri لصالح مساعدين أذكياء آخرين من جهات خارجية لمستخدمي iPhone في أوروبا، وبحسب بلومبرج، تستعد الشركة للسماح بذلك من أجل الالتزام بقانون الأسواق الرقمية وقانون الخدمات الرقمية. وهذا هو التطور الأحدث ومتطلب إلزامي آخر يجب على شركة Apple الوفاء به من أجل مواصلة بيع هواتف iPhone في أوروبا، فقد كانت لوائح الاتحاد الأوروبي هي السبب وراء اضطرار شركة Apple إلى التحول من Lightning إلى USB-C للشحن والاتصال بالبيانات، حيث فرضت المفوضية الأوروبية أن جميع أجهزة Apple المباعة بعد خريف عام 2024 يجب أن تحتوي على منفذ الشحن هذا. ويبدو أن Siri هي أحدث "ضحية" للقواعد التنظيمية للاتحاد الأوروبي، ولكن قد يجد بعض الأشخاص هذا تغييرًا مرحبًا به إلى حد ما، حيث لا يزال المساعد الذكي الخاص بشركة Apple متخلفًا في الميزات والوظائف مقارنةً بمساعد Google أو Gemini أو روبوتات الدردشة الذكية مثل ChatGPT وDeepSeek. وتسمح شركة Apple للمستخدمين بجعل Siri يطلب المساعدة من ChatGPT، ولكن أحدث تغييرات القواعد في الاتحاد الأوروبي قد تؤدي إلى إزالة هذه الخطوة الإضافية تمامًا، على الأقل بالنسبة لمستخدمي iPhone في أوروبا. ولم يتم تحديد إطار زمني محدد للتغيير حتى الآن، لذا قد يتعين على الاتحاد الأوروبي ممارسة بعض الضغوط على شركة Apple، كما كانت الحال مع تبديل منفذ USB-C. ومع ذلك، يبدو أن شركة أبل تستعد بالفعل للتغيير - وفقًا للمعلومات الواردة من بلومبرج، تعمل الشركة على التفاصيل الفنية للسماح بالتغيير. وفي وقت سابق من هذا العام، وافقت شركة أبل على دفع 95 مليون دولار لتسوية قضية محكمة تزعم أن Siri كانت تستمع إلى الأشخاص دون إذنهم. قد تتعرض سيري لبعض المشاكل ستحاول شركة أبل محاربة هذا الأمر بشدة وإبقاء الناس محصورين في نظامها البيئي، ولكن ردود الفعل على الأخبار لم تكن في صالح Siri. وينتظر الكثير من الناس هذا التغيير في أوروبا، ويحث مستخدمو آيفون في الولايات المتحدة شركة أبل على القيام بنفس الشيء محليًا. يبدو أن شركة Apple في موقف دفاعي عندما يتعلق الأمر بميزات Siri وApple Intelligence، حيث أن العديد من الوظائف لا تزال في مرحلة تجريبية أو في التطوير أو مؤجلة.

أخبار التكنولوجيا : الـAi فى قلب الفصل.. طالبة تطالب برد الرسوم بعد كشف استخدام أستاذها لـChatGPT
أخبار التكنولوجيا : الـAi فى قلب الفصل.. طالبة تطالب برد الرسوم بعد كشف استخدام أستاذها لـChatGPT

نافذة على العالم

timeمنذ 18 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : الـAi فى قلب الفصل.. طالبة تطالب برد الرسوم بعد كشف استخدام أستاذها لـChatGPT

الثلاثاء 20 مايو 2025 01:30 صباحاً نافذة على العالم - مع إطلاق ChatGPT أواخر عام 2022، بدأ المعلمون حول العالم، من المدارس والجامعات، بالقلق من الغش بمساعدة الذكاء الاصطناعي، كما بدأ المعلمون بتقييد استخدام طلابهم لأدوات الذكاء الاصطناعي، فلا ChatGPT للواجبات المنزلية، ولا مقالات مُولّدة بالذكاء الاصطناعي، حيث طُلب من الطلاب تقديم أعمال أصلية، وإلا فلن تكون النتائج مُرضية. ولكن ماذا لو استخدم المعلمون ChatGPT؟ في تطور مُفاجئ، ضبطت طالبة من جامعة نورث إيسترن في الولايات المتحدة مُعلّمتها تستخدم ChatGPT لتدوين الملاحظات، والآن تُطالب الطالبة باسترداد أموالها الدراسية، نعم، ما قرأته صحيح، فبينما يُعاقب الطلاب على استخدام الذكاء الاصطناعي، يُطبّق الطلاب الآن نفس القواعد على المعلمين ويُلزمونهم بمعايير عدم استخدام الذكاء الاصطناعي. ووفقًا لصحيفة نيويورك تايمز، سلطت إيلا ستابلتون، طالبة إدارة أعمال في جامعة نورث إيسترن، الضوء على هذه الحالة تحديدًا لاستخدام الذكاء الاصطناعي، حيث ضبطت مُعلّمها يستعين بأدوات الذكاء الاصطناعي لتدوين ملاحظات لطلابه، وفي فبراير من هذا العام، وبينما كانت إيلا ستابلتون تُنقّب في ملاحظات محاضراتها في مادة السلوك التنظيمي، لاحظت شيئًا غريبًا. بين نماذج القيادة في ملاحظات المحاضرات والمصطلحات الأكاديمية المُعتادة، عثرت على AI prompt إلى ChatGPT، نصّ التوجيه: "توسّع في جميع المجالات، كن أكثر تفصيلًا وتحديدًا". قالت ستابلتون لصحيفة نيويورك تايمز: "قلتُ لنفسي: انتظر... هل قام أستاذي بنسخ ولصق ردّ ChatGPT؟". لكنّ اكتشاف هذا المُوجّه المُوجّه من الذكاء الاصطناعي كان مجرد البداية، بعد أن شعرت بوجود شيء مُريب في لغة الملاحظات، ذُكر أن ستابلتون دخلت في حالة تحقيق كاملة، مُنقّبةً في عروض الشرائح والواجبات، لتكتشف المزيد من الأدلة على وجود مساعدة اصطناعية. وجدت صورًا مُولّدة بواسطة الذكاء الاصطناعي، مُزوّدة بأصابع إضافية، وخطوط مُشوّهة، وحتى أخطاء إملائية. نظرًا لتكلفة التعليم وسمعة الكلية، من الواضح أن ستابلتون لم تُعجبها هذه التصرفات من مُعلّمتها. نظراً لأنه طُلب من الطلاب عدم استخدام مساعدة الذكاء الاصطناعي، قدّمت شكوى رسمية إلى كلية إدارة الأعمال، وطالبت باسترداد رسوم تلك المادة، والتي تجاوزت 8000 دولار. وصرحت لصحيفة نيويورك تايمز: "إنه يطلب منا عدم استخدامها، ثم يستخدمها بنفسه". لكن ستابلتون ليس الطالب الوحيد الذي يُشكك في معلميه ويطالب بتعليم بشري. فعلى مواقع مثل "Rate My Professors"، يُهاجم العديد من الطلاب أعضاء هيئة التدريس بسبب الشرائح المُولّدة بالذكاء الاصطناعي، والملاحظات الآلية، والمحاضرات التي تُشبه المونولوج الداخلي لبرنامج ChatGPT. والآن، بينما يمنع الأساتذة الطلاب من استخدام الذكاء الاصطناعي ليتمكنوا من تعلم مهارات حقيقية والتوقف عن الغش، يُجادلون لصالح استخدامهم الخاص، قائلين إن أدوات الذكاء الاصطناعي تُساعدهم على إدارة أعباء العمل وتبسيط المحتوى. وقد أثار هذا جدلاً حول توسيع نطاق الشفافية في التعليم، حيث يُطالب الطلاب بإلزام معلميهم بالإفصاح عن وقت إعدادهم لملاحظاتهم الصفية بمساعدة ChatGPT وأدوات الذكاء الاصطناعي الأخرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store