
شرط نجم النصر للانتقال إلى مارسيليا
مارسيليا يسعى لضم نجم النصر
وبدأ مارسيليا الفرنسي، التحرك من أجل ضم الإسباني إيميريك لابورت بعد نهاية منافسات الموسم الرياضي الحالي، ودخل في مفاوضات متقدمة مع مدافع النصر.
وتابعت شبكة RMC Sport: 'لابورت صاحب الـ30 عامًا، اشترط تأهل نادي مارسيليا إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل، من أجل الموافقة على الانتقال إلى صفوفه في الصيف'.
وأشارت الشبكة العالمية، إلى أنه في حالة انضمام نجم النصر إلى الفريق الأول لكرة القدم بنادي مارسيليا سيكون صفقة من العيار الثقيل، لما يمتلكه من خبرات كبيرة.
مارسيليا هذا الموسم
ويحتل مارسيليا المركز الثاني في الدوري الفرنسي برصيد 59 نقطة وقبل جولتين من النهاية؛ وبفارق نقطتين عن أصحاب المراكز من الرابع وحتى السادس ما يجعل مشاركته في أبطال أوروبا الموسم القادم، محل شك حتى الآن.
ويتأهل أصحاب المراكز الثلاثة الأولى في الدوري الفرنسي، إلى مرحلة الدوري من دوري أبطال أوروبا؛ بينما يخوض صاحب المركز الرابع التصفيات المؤهلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
النصر يخطط لمبادلة لابورت بالأمريكي بوليسيتش
وأكد الإعلامي رودي غاليتي على منصة إكس، أن نادي النصر يضع اللاعب كريستيان بوليسيتش ضمن أبرز الأهداف المحتملة؛ لتدعيم خط هجومه في الموسم الجديد. وأوضح أن إدارة النادي السعودي تقيم الصفقة داخليًا، قبل البدء في التفاوض مع ميلان الإيطالي؛ بشأن ضم اللاعب الأمريكي. وأشار إلى أن نادي النصر يضع خيار إبرام صفقة تبادلية مع "الروسونيري" تتضمن انتقال الإسباني إيمريك لابورت إلى صفوف العملاق الإيطالي. ولا تزال الأمور الإدارية غير مستقرة بالنسبة للنصر، وذلك ما تسبب في تأخير إعلان تعاقده مع البرتغالي جورجي جيسوس مدرب الهلال السابق، الذي طلب ضم بعض اللاعبين؛ لتعزيز صفوف الفريق في الموسم المقبل.


صدى الالكترونية
منذ ساعة واحدة
- صدى الالكترونية
الهلال يواجه عقوبات مالية حال الانسحاب من كأس السوبر
يواجه نادي الهلال احتمالية التعرض لعقوبات مالية وإدارية، في حال قرر رسميًّا الانسحاب من المشاركة في بطولة كأس السوبر، المقرر إقامتها في أغسطس المقبل بمدينة هونغ كونغ وكان ممثل الهلال قد تغيب عن الاجتماع التنسيقي لأطراف السوبر الأربعة، الذي انعقد الإثنين الماضي، تزامنًا مع مغادرة بعثة الفريق من الولايات المتحدة بعد نهاية مشاركته في كأس العالم للأندية، في وقتٍ حضر فيه مندوبو النصر والاتحاد والقادسية لمناقشة التفاصيل الفنية والتنظيمية الخاصة بالبطولة، بحسب الرياضية. ويدرس أصحاب القرار في الهلال فكرة الانسحاب من بطولة السوبر بغية منح الفريق مساحةً زمنيةً أطول للاستعداد للموسم الجديد. وأكد المصادر أنه في حال تأكيد انسحابه من السوبر، يواجه الهلال، عقوبةً رياضيةً، تتمثَّل في حرمانه من خوض نسخة البطولة التالية إذا تأهل لها، إضافةً إلى غرامةٍ ماليةٍ، تحدِّدها اللجان المسؤولة في الاتحاد السعودي لكرة القدم، بصفته الجهة المنظِّمة. وأفادت بأن الهلال سيضع اتحاد كرة القدم في موقفٍ محرجٍ إذا ما قرَّر الانسحاب، كون عقود تنظيم السوبر في هونج كونج موضحًا فيها الفرق الأربعة المشاركة ونجومها.


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
علاج التعصب الرياضي!
إذا كان مرض السرطان -وقانا الله وإياكم منه-، لم يجد له الأطباء علاج ناجعا سوى التخفيف بالكيماويات، ومرض السكري سيبقى مزمناً مدى الحياة، ويكمن علاجه على حسب المرضى، فإن مرض التعصب الرياضي عند الجماهير علاجه التشفي والسخرية والازدراء بالفريق الذي لا يحبه ولا يطيقه البتة، خاصةً وقت خسارته، وتجده يظهر الفرحة والوناسة المبالغ فيهما بعد المباراة مباشرة. في قناعتي الشخصية أن التعصب ليس سببه الفوز والخسارة، فهما حتميان بالنهاية بعد التسعين دقيقة، ولكن لو نأتي بالتفاصيل الدقيقة والمملة يرجع سببها ردة الفعل الإعلامية خاصةً في البرامج الرياضية المثيرة والتصيد على الأندية بكل صغيرة وكبيرة من قبل الجماهير في التواصل الاجتماعي، جميع هذه الأمور يختزنها المشجع ومن ثم ينتظر الفرصة ليبلور حقده الدفين على من تنمروا على فريقه. إذاً لا تخلطوا الحابل بالنابل، وتضعوا سطوة وقوة فريق من الفرق الفنية، وتحقيقه لنتائج مستحقة للفوز، وهذه حقوق مشروعة في لعبة محمودة المنافسة في أساسها، وتجعلونها سبباً رئيساً للتعصب الرياضي، والسبب الحقيقي هو ما يسبقه الفعل ويخلف بعده ردة فعل. تريدون أن تعرفوا الموعد الرسمي للتعصب، شاهدوا الفرق الجماهيرية أتحدث عن الاتحاد، والهلال، والنصر، والأهلي، عندما يخسرون في مباراة من المباريات، أو عندما يخرجون من بطولة، وكأنك ترى حفلة شماتة من إعلام وجماهير على حد سواء، وكل هذا مدخر في القلوب، ومحفوظ في العقول، ومكنون في الخاطر لردها في التوقيت المناسب. لذلك أقول إن التعصب الرياضي لا علاج له إلا بوعي الشخص الذاتي، أي يعني من الصعب أن تهدي مجتمعا رياضيا بالكامل مبتلى بداء التعصب، مثل بعض الأمراض المزمنة؛ فأنها تبقى موجودة ولكن لا تخف سوى بتجنب الأشياء المثيرة لها. في مبدأ شهير بالرياضة، وهو: تواضع عند الفوز، وابتسم عند الهزيمة، يبدو أنه تغير في هذا الزمن، وأصبح هايط عند الفوز، وانجرح وقت الهزيمة! وللأسف هذه هي الحقيقة المرة، وواقع لا يغفل عنه. ختاماً: لا يوجد دخان من غير نار، ولا يوجد مرض من غير أسباب.