
أخبار التكنولوجيا : كيف تجعل جوجل يعرض لك أخبارًا من المواقع التى تفضلها.. خطوة بخطوة
نافذة على العالم - بدأت جوجل بإطلاق تحديث جديد صغير لكنه مهم لمستخدمي البحث في الولايات المتحدة والهند، يهدف إلى تحسين تجربة قراءة الأخبار، ميزة "المصادر المفضلة" الجديدة تتيح للمستخدمين تحديد المواقع التي يرغبون في رؤيتها بشكل أكبر في قسم "أهم الأخبار".
إذا كنت سئمت من التمرير عبر عناوين من مواقع لا تقرأها، أو ترغب في منح مدونتك الرياضية أو موقعك التقني المفضل أو جريدتك المحلية أولوية ظهور، فإن هذه الميزة تجعل نتائج البحث اليومية أكثر تخصيصًا.
ويمكن إعداد الميزة في دقيقة واحدة فقط، ولكن يجب أن تكون على نسخة سطح المكتب أو المتصفح المحمول لبحث جوجل، وليست عبر تطبيق Google News.
ابحث عن موضوع إخباري حالى
اكتب موضوعًا يتصدر العناوين الآن، لأن قائمة المصادر المفضلة تظهر فقط عند ظهور وحدة "أهم الأخبار".
انقر على أيقونة Top Stories
في قسم أهم الأخبار، ابحث عن أيقونة صغيرة على يمين العنوان، واضغط عليها لفتح لوحة المصادر المفضلة.
اختر المواقع التي تفضلها
ابحث عن المواقع التي تريد منحها الأولوية، كذلك يمكنك اختيار أي عدد تشاء، من المواقع الوطنية الكبرى إلى المدونات المتخصصة.
احفظ التغييرات وقم بتحديث الصفحة
بعد اختيارك، قم بتحديث نتائج البحث، ستبدأ المواقع التي اخترتها بالظهور بشكل بارز في قسم "أهم الأخبار"، وأحيانًا في بلوك منفصل بعنوان "من مصادرك".
نصائح مهمة
قد لا تظهر بعض المواقع دائمًا إذا كانت التحديثات فيها قليلة، حتى لو أضفتها.
يمكن إدارة أو إزالة المواقع المفضلة في أي وقت من نفس القائمة.
إذا جربت ميزة "المصادر المفضلة" سابقًا عبر Google Labs، فستتم ترحيل اختياراتك القديمة تلقائيًا.
أهمية ميزة المصادر المفضلة
يعتمد قسم "أهم الأخبار" في جوجل على الخوارزميات، ما يعني أنه يعرض ما يعتبره الأكثر صلة، لكن هذه الطريقة قد تبدو غير شخصية إذا كنت تبحث عن محتوى من مواقع تثق بها.
ميزة "المصادر المفضلة" تعطي المستخدم القدرة على اختيار المواقع التي يفضلها مباشرة، لتظهر مقالاتها الجديدة والملائمة بشكل أكبر، وأحيانًا في قسم مخصص "من مصادرك"، مع ذلك ستظل ترى مجموعة متنوعة من المصادر الأخرى، لكن اختياراتك ستكون في مقدمة النتائج حين تكون الأكثر أهمية.
وتتيح الميزة للمواقع فرصة جذب قراء مخلصين لإضافتها كمصدر مفضل، ما يمكن أن يزيد من ظهورها في نتائج البحث ويؤدي إلى زيادة الزيارات المباشرة، خصوصًا خلال دورات الأخبار المكثفة.
الميزة متاحة الآن في الولايات المتحدة والهند، ومن المتوقع أن يحصل معظم المستخدمين على الوصول خلال الأيام القليلة القادمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رقمي
منذ 2 ساعات
- رقمي
تطبيق الهاتف Google Phone يفاجئ المستخدمين بميزة ثورية جديدة!
بدأت شركة جوجل أخيرًا في طرح ميزة جديدة تعرف باسم 'بطاقات الاتصال' (Calling Cards) في تطبيق الهاتف Google Phone وتطبيق جهات الاتصال Contacts، وهي خاصية تسمح للمستخدمين بتخصيص طريقة ظهور جهات الاتصال أثناء المكالمات، على غرار الميزة التي قدّمتها آبل في نظام iOS 17 عام 2023. ما هي بطاقات الاتصال؟ على عكس الصورة الدائرية التقليدية لجهة الاتصال، تسمح الميزة الجديدة باستخدام صورة كاملة الشاشة كخلفية لواجهة المكالمة الواردة. يمكن للمستخدم اختيار الصورة من الكاميرا، أو المعرض، أو خدمة Google Photos ، ثم تعديل موضعها، واختيار خط ولون لاسم جهة الاتصال المعروض أعلى الشاشة. الميزة الجديدة في تطبيق الهاتف Google Phone خيارات الألوان توفّر شركة جوجل مجموعة واسعة من ألوان النص، من بينها: البرتقالي الخريفي، الأسود، الوردي الخافت، الأخضر الداكن، البنفسجي الداكن، الأزرق اللطيف، الأصفر المائل للأخضر، الأزرق الملكي، الأخضر الزبدي، الأحمر، البرتقالي المائل للأحمر، الوردي التوتي، إضافة إلى خيار 'اللون الذكي' الذي يضبط اللون تلقائيًا وفق الخلفية. كيفية تفعيل الميزة في تطبيق الهاتف؟ عند فتح صفحة جهة اتصال بعد وصول التحديث، سيظهر تنويه يدعو المستخدم إلى 'تجربة إضافة بطاقة اتصال: خصص طريقة ظهور [اسم جهة الاتصال] أثناء المكالمات'. داخليًا، تحمل الميزة الاسم الرمزي 'Patrick' في تطبيق الهاتف من جوجل. ميزات مرتبطة هذه الخاصية تتكامل مع إيماءة جديدة قادمة للإجابة على المكالمات عبر السحب الأفقي أو النقر مرة واحدة. كما تم تغيير اسم ميزة 'Call Message' إلى 'Take a Message' في أحدث نسخة تجريبية. موعد طرح الميزة في تطبيق الهاتف وجهات الاتصال حتى الآن، لم يتم إطلاق بطاقات الاتصال لجميع المستخدمين، لكنها بدأت بالظهور لدى بعض المشتركين في الإصدار التجريبي من تطبيق الهاتف Google Phone ، بينما حصل تطبيق Contacts على تصميم Material 3 Expressive بشكل واسع. المصدر


بوابة الأهرام
منذ 6 ساعات
- بوابة الأهرام
كاسبريسكي تكشف عن تقدم التصيد الاحتيالي بالذكاء الاصطناعي والهجمات تقل بنسبة 2.9% في مصر
فاطمة سويري كشفت كاسبرسكي عن أكثر من 142 مليون نقرة على روابط التصيد الاحتيالي حول العالم خلال الربع الثاني من عام 2025، وشهدت مصر نسبة تقل 2.9%مقارنة بالربع الأول في عدد الهجمات. موضوعات مقترحة ففي الوقت الراهن يمرّ التصيد الاحتيالي بتحول كبير لاعتماد المهاجمين على أساليب الخداع المتطورة والمعززة بالذكاء الاصطناعي، واستخدامهم أساليب التخفي والتمويه المبتكرة. ويوظف المهاجمون تقنيات التزييف العميق واستنساخ الأصوات، ويستغلون منصات موثوقة مثل تيليجرام ومترجم جوجل لسرقة بيانات مهمة تتضمن: البيانات البيومترية، والتوقيعات الرقمية، والتوقيعات الخطية المكتوبة، وبذلك يتعرّض الأفراد والشركات إلى أخطار غير مسبوقة. هجمات التصيد الاحتيالي تتطور بالأساليب المدعومة بالذكاء الاصطناعي لقد طور الذكاء الاصطناعي مستوى التصيّد ليُصبح تهديدًا متقدماً. فبفضل النماذج اللغوية الكبيرة، بات بإمكان المهاجمين صياغة رسائل بريد إلكتروني، ورسائل نصية، ومواقع إلكترونية تبدو موثوقة وتحاكي بدقة المصادر الأصلية، دون الأخطاء اللغوية التي كانت في الماضي توحي بالاحتيال. وتقوم الروبوتات المدعومة بالذكاء الاصطناعي على وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات المراسلة بتقمّص شخصيات مستخدمين حقيقيين، وتشارك الضحايا في محادثات طويلة لبناء الثقة. وغالبًا ما تُستخدم هذه الروبوتات في عمليات احتيال عاطفية أو استثمارية، حيث تُغري الضحايا بفرص زائفة باستخدام رسائل صوتية مُولدة بالذكاء الاصطناعي أو مقاطع فيديو مزيفة (ديب فيك). علاوة على ما سبق، ينشئ المهاجمون تسجيلات صوتية مقنعة وفيديوهات زائفة بتقنية التزييف العميق لشخصيات موثوقة عند الضحايا، سواء أكانوا زملاءهم في العمل، أو مشاهير، أو موظفي بنوك، ويستخدمونها للترويج لجوائز وهمية أو لاستخراج بيانات مهمة وحساسة. فعلى سبيل المثال تستعين المكالمات الآلية بأصوات مولدة بالذكاء الاصطناعي لتقليد أصوات موظفي فرق الحماية في البنوك، ثم تخدع المستخدمين وتدفعهم إلى مشاركة رموز المصادقة الثنائية، فيتسنى للمهاجمين الدخول إلى حسابات الضحايا أو تنفيذ معاملات مالية احتيالية. كما، تقوم الأدوات المدعومة بالذكاء الاصطناعي بتحليل البيانات العامة من وسائل التواصل الاجتماعي أو مواقع الشركات لإطلاق هجمات مستهدفة، مثل رسائل البريد الإلكتروني ذات الطابع المتعلق بالموارد البشرية أو المكالمات المزيفة التي تشير إلى تفاصيل شخصية. اتباع أساليب جديدة لتجنب الاكتشاف يقوم المحتالون باستخدام أساليب متطورة لكسب الثقة، مستغلين خدمات شرعية لتمديد حملاتهم الاحتيالية. فعلى سبيل المثال تعرف منصة تيلجراف التابعة لتيلجرام بأنّها أداة مخصصة لنشر النصوص الطويلة، ويستخدمها المجرمون لنشر المحتوى الاحتيالي فيها. كذلك تنشئ ميزة ترجمة الصفحات في مترجم جوجل روابط على النحو التالي: فيستخدمها المهاجمون لتجاوز أنظمة حلول الحماية الأمنية. يدمج المهاجمون نظام التحقق التلقائي (CAPTCHA) -وهو آلية شائعة لمكافحة البوتات- في مواقع التصيد الاحتيالي قبل توجيه المستخدمين إلى صفحة المحتوى الخبيث. وتستعين الصفحات الاحتيالية بنظام CAPTCHA لتضليل خورازميات مكافحة التصيد الاحتيالي؛ إذ يقترن وجوده بالمنصات والمواقع الموثوقة، فتقلّ احتمالية اكتشاف الصفحات الاحتيالية. تحول في أساليب التصيد: الانتقال من بيانات تسجيل الدخول إلى البيانات البيومترية والتوقيعات انتقل تركيز المهاجمين الآن من كلمات المرور إلى البيانات الثابتة. فباتوا يستهدفون البيانات البيومترية عبر مواقع احتيالية تطلب إذن الوصول إلى كاميرا الهاتف الذكي بحجة التحقق من الحساب، ثم تلتقط صوراً للوجه أو غيرها من البيانات البيومترية الثابتة. ويستفيد المهاجمون من هذه البيانات للوصول غير المصرح به إلى الحسابات المهمة، أو ربما يبيعونها في شبكة الإنترنت المظلم. وعلى غرار ذلك يسرق المهاجمون التوقيعات الرقمية والتوقيعات الخطية المكتوبة، التي تكون شديدة الأهمية في المعاملات القانونية والمالية، ويشنون لأجل هذه الغاية حملات تصيد احتيالي تنتحل هوية منصات معروفة مثل DocuSign، أو تخدع المستخدمين لرفع توقيعاتهم على مواقع احتيالية، مما يهدد الشركات بمخاطر كثيرة منها الخسائر المالية وتضرر السمعة. تعلق على هذه المسألة «أولغا ألتوخوفا»، خبيرة أمنية لدى كاسبرسكي: «الذكاء الاصطناعي وأساليب التخفي والتمويه المتطورة جعلا التصيد الاحتيالي شبيهاً جداً بوسائل التواصل الشرعية، مما صعب اكتشافه على المستخدمين الخبيرين والحذرين. فلا يكتفي المهاجمون الآن بسرقة كلمات المرور، بل أخذوا يستهدفون البيانات البيومترية والتوقيعات الإلكترونية والخطية، مما يؤدي إلى عواقب وخيمة على مدى الطويل. يستغل المهاجمون الآن منصات موثوقة مثل تيلجرام ومترجم جوجل، ويستخدمون أدوات مثل نظام التحقق التلقائي (CAPTCHA)، وبهذا أصبحوا يتفوقون على وسائل الحماية التقليدية. وعلى المستخدمين الآن أن يتعاملوا بحذر ، وأن يتخذوا خطوات استباقية لحماية أنفسهم من هذه التهديدات».


بوابة ماسبيرو
منذ 6 ساعات
- بوابة ماسبيرو
"يوتيوب" تختبر أداة ذكاء اصطناعي تتيح معرفة عمر المستخدم
بدأت منصة "يوتيوب" باختبار أداة قائمة على الذكاء الاصطناعي تتيح معرفة عمر مستخدمها في الولايات المتحدة، بهدف توفير حماية أفضل للقُصّر من المحتويات الإلكترونية وعادات التصفح غير المناسبة لهم. وأوضحت منصة الفيديو التابعة لمجموعة "جوجل" في منشور على مدونتها في نهاية يوليو أن هذه التقنية ستتيح لها "استنتاج عمر المستخدم واستخدام هذه الإشارة - بصرف النظر عن تاريخ الميلاد المُدوّن في الحساب - لتوفير تجارب وحماية مكيفة". وبدأت، الأربعاء، مرحلة اختبار هذه التقنية على قسم من مستخدمي المنصة في الولايات المتحدة، وفقا لرسالة إلى منشئي المحتوى. وتتولى هذه التقنية تحليل "إشارات مُختلفة"، كأنواع مقاطع الفيديو التي بحث عنها المستخدم وشاهدها، وأقدمية الحساب. وفي حال حدد النظام عمر المستخدم بأقل من 18 عاما، فستطبَّق عليه تلقائيا القواعد المُتعلقة بالمراهقين، ومنها توقُّف تلقّيه إعلانات مخصصة، وتفعيل إجراءات وقائية في التوصيات، ومن أبرزها الحد من تكرار مشاهدة بعض المحتويات. وفي حال حدوث خطأ، ستتاح للمستخدم "فرصة إثبات أنه يبلغ 18 عاما فما فوق، باستخدام بطاقة مصرفية أو بطاقة هوية رسمية مثلا"، وفقًا لما ذكرته "يوتيوب". وأشارت المنصة إلى أنها اختبرت هذا النظام بنجاح في أماكن أخرى، وتخطط لتوسيع نطاقه ليشمل أسواقا أخرى. وتوجه باستمرار اتهامات إلى "يوتيوب" ومنصات عدة أخرى، في مقدّمها "إنستغرام" (من "ميتا") و"تيك توك"، بالإضرار بصحة الأطفال والمراهقين، وبالتقصير في توفير حماية كافية لهم من المخاطر والإدمان والمحتوى الضار والمجرمين. وتسعى دول عدة وولايات أميركية إلى إجبار شركات التكنولوجيا العملاقة على ضمان الامتثال للوائح المتعلقة بعمر المستخدمين. وقررت السلطات الأسترالية أخيرا منع الأطفال دون سن السادسة عشرة من استخدام "يوتيوب" لحمايتهم مما وصفته وزيرة الاتصالات أنيكا ويلز بـ"الخوارزميات المفترسة". وفي نوفمبر 2024 أقرّ البرلمان الأسترالي قانونا رائدا لتنظيم الإنترنت حظر بموجبه على من هم دون 16 عاما استخدام مواقع التواصل الاجتماعي مثل "تيك توك" و"إكس" و"فيسبوك" و"إنستغرام"، ولكن لم تكن "يوتيوب" مشمولةً بهذا القانون.