logo
نظارات Ray-Ban Meta الذكية تطرح ميزات جديدة لمساعدة ضعاف البصر

نظارات Ray-Ban Meta الذكية تطرح ميزات جديدة لمساعدة ضعاف البصر

الوئاممنذ 3 أيام

أعلنت شركة ميتا عن مجموعة من التحسينات الجديدة في نظارات Ray-Ban Meta الذكية، لتوفر تجربة أكثر دعمًا وفائدة للمستخدمين من ذوي الإعاقة البصرية، وذلك تزامنًا مع اليوم العالمي للتوعية بإمكانية الوصول.
وبحسب ما أوضحته الشركة في مدونة رسمية، أصبح بإمكان المستخدمين تخصيص المساعد الذكي المدمج في النظارات – Meta AI – للحصول على استجابات صوتية مفصلة ومخصصة بناءً على ما تلتقطه الكاميرا من البيئة المحيطة. هذه الخطوة تمثل نقلة نوعية في طريقة تفاعل ضعاف البصر مع العالم من حولهم، حيث بات بإمكان الذكاء الاصطناعي 'الرؤية' وتوصيل المعلومات بطريقة أكثر دقة وفائدة.
من أبرز الميزات الجديدة التي ستُطرح قريبًا، توسيع نطاق ميزة 'اتصل بمتطوع' التي تم تطويرها بالتعاون مع تطبيق Be My Eyes. هذه الميزة التي انطلقت في نوفمبر 2024 في كل من الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة وأيرلندا وأستراليا، تتيح للمستخدم ببساطة أن يطلب من النظارات أن 'تكون عينيه'، ليتم ربطه مباشرة بمتطوع يشاهد ما تبثه الكاميرا من محيط المستخدم ويوجه له التعليمات أو المساعدة في الوقت الفعلي. ومع التوسعة الجديدة، ستُتاح الخدمة في 18 دولة من الدول التي يتوفر فيها مساعد Meta AI، ما يعني وصولها إلى شريحة أوسع من المستخدمين في أنحاء العالم، وتوفير دعم فوري وسهل بدون الحاجة لاستخدام اليدين.
إلى جانب ذلك، سلطت ميتا الضوء على جهودها المستمرة لتعزيز إمكانية الوصول في مختلف منتجاتها، لا سيما في مجالات الواقع الممتد (XR) الذي يشمل الواقعين الافتراضي والمعزز. وقد أشارت إلى توفر ميزات مثل الترجمة الحية للنصوص والكلام على أجهزة Meta Quest ومنصة Horizon Worlds، ما يعزز التفاعل والتواصل في البيئات الافتراضية. كما استعرضت الشركة مشروعًا بالتعاون مع 'Sign-Speaks'، يتضمن روبوت محادثة في واتساب يستخدم نماذج Llama للذكاء الاصطناعي، ويتيح الترجمة الفورية بين لغة الإشارة الأمريكية والنصوص المكتوبة، ما يسهّل التواصل مع فئة الصم وضعاف السمع بشكل مباشر وسلس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"غوغل" توقع صفقة ضخمة لتزويد مراكز بياناتها بالطاقة الكهربائية
"غوغل" توقع صفقة ضخمة لتزويد مراكز بياناتها بالطاقة الكهربائية

العربية

timeمنذ 9 ساعات

  • العربية

"غوغل" توقع صفقة ضخمة لتزويد مراكز بياناتها بالطاقة الكهربائية

تمكنت شركة غوغل من شراء 600 ميغاواط إضافية من الطاقة الشمسية لتزويد مراكز بياناتها بالكهرباء. تغطي الصفقة الجديدة مشاريع الطاقة الشمسية وتخزين الطاقة التي تُطوّرها شركة EnergyRe في ولاية كارولينا الجنوبية. وتقول الشركة إن لديها 16 غيغاواط قيد التطوير؛ وقد استخدمت معظم المشاريع المدرجة على موقعها ما بين 60 و75 ميغاواط من الطاقة الشمسية، وإن كان بعضها أكبر من ذلك، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". الذكاء الاصطناعي ذكاء اصطناعي كبير علماء "غوغل": الذكاء الاصطناعي سيضاهي مبرمج مبتدئ في نحو عام استثمرت "غوغل" مؤخرًا بكثافة في مصادر الطاقة المتجددة. في العام الماضي، تعهدت باستثمار 20 مليار دولار مع شركتي Intersect Power وTPG Rise Climate لبناء محطات طاقة خالية من الكربون كافية لتوفير الكهرباء لمراكز بيانات بقدرة عدة غيغاواط. وفي يناير، وقّعت الشركة عقدًا لشراء أكثر من 700 ميغاواط من مشاريع الطاقة الشمسية في أوكلاهوما من شركة Leeward Renewable Energy. مثل العديد من شركات التكنولوجيا، أعلنت "غوغل" أنها ستتخلص من بصمتها الكربونية الناتجة عن الطاقة بحلول عام 2030. بعد سنوات من الاستثمار المتواصل في مصادر الطاقة المتجددة، كانت "غوغل" ونظيراتها تسير بخطى ثابتة نحو هذا الهدف. إلا أن نمو الذكاء الاصطناعي والحوسبة اللازمة لتشغيله قد عقّد هذه الحسابات، مما أجبر "غوغل" وغيرها على زيادة مشترياتها. تعاقدت الشركة على ٤ غيغاواط من الطاقة النظيفة في عام 2023، وهو آخر عام أتاحت فيه "غوغل" بيانات. "غوغل" ليست وحدها، فقد أضافت "مايكروسوفت" مئات الميغاواط من الطاقة الشمسية هذا العام وحده، بما في ذلك شراء 475 ميغاواط في مارس. ووقعت "ميتا" صفقاتٍ لـ 595 ميغاواط و505 ميغاواط من الطاقة الشمسية في يناير وفبراير على التوالي.

في مواجهة "إكس".. ميتا تعزز تجربة مشاركة الروابط على منصة "ثريدز"
في مواجهة "إكس".. ميتا تعزز تجربة مشاركة الروابط على منصة "ثريدز"

الشرق السعودية

timeمنذ يوم واحد

  • الشرق السعودية

في مواجهة "إكس".. ميتا تعزز تجربة مشاركة الروابط على منصة "ثريدز"

أعلنت شركة ميتا عن سلسلة من التحديثات على تطبيق "ثريدز"، تهدف إلى تعزيز مكانة الروابط وتحسين تجربة المستخدمين، في توجه يختلف تماماً عن قواعد منصة "إكس" المملوكة للملياردير إيلون ماسك، إذ تعاني المنشورات التي تتضمن روابط خارجية عليها من تراجع كبير في نسب المشاهدة والتفاعل، بما في ذلك إعادة التغريد والإعجابات. وبرر ماسك في وقت سابق، هذا الأمر بأن خوارزميات المنصة تُخفض أولوية ظهور المنشورات التي تحتوي على روابط، في محاولة لجذب المستخدمين للبقاء وقتاً أطول على المنصة بدلاً من التوجه إلى مواقع خارجية. شركة ميتا قررت استغلال هذا التوجه لصالحها، من خلال تبني سياسة مختلفة على منصة "ثريدز"، تسعى من خلالها إلى جذب المستخدمين، لا سيما صناع المحتوى، الراغبين في الترويج لمواقعهم ومشروعاتهم. وأعلنت المنصة، في بيان، هذا الأسبوع، أن مستخدميها بات بإمكانهم إضافة ما يصل إلى 5 روابط في قسم السيرة الذاتية (Bio) على حساباتهم، مقارنة برابط وحيد على منصة "إكس". ويتيح هذا التغيير للمستخدمين مشاركة روابط متعددة لمواقعهم الشخصية، ومتاجرهم الإلكترونية، أو نشراتهم الإخبارية، دون الحاجة لاستخدام خدمات وسيطة مثل خدمة LinkTree. تحليلات دقيقة لأداء الروابط وكشفت ميتا عن أداة جديدة لتحليل أداء الروابط على "ثريدز"، تتيح للمستخدمين معرفة عدد النقرات التي يتلقاها كل رابط سواء في المنشورات، أو في السيرة الذاتية. وتمثل هذه البيانات خطوة مهمة لصناع المحتوى الساعين لقياس مدى تأثير محتواهم، ومدى تفاعل المتابعين معه. تأتي هذه التحديثات ضمن حزمة أوسع من الأدوات التي تطورها ميتا لدعم صناع المحتوى، تتضمن مقاييس أسبوعية لأداء المنشورات تشمل عدد المشاهدات والتعليقات ومعدلات التفاعل، فضلاً عن تقديم توصيات مخصصة لتحسين المحتوى وزيادة الوصول. وفي تصريحات سابقة، أوضح آدم موسيري، مدير انستجرام، أن "ثريدز" لم يكن يخفض ظهور المنشورات التي تحتوي على روابط بشكل مباشر، لكنه أيضاً لم يكن يمنحها أولوية، إلا أن التوجه الجديد يؤكد حدوث تغيير جذري في سياسة المنصة نحو تعزيز قيمة المحتوى المرتبط بروابط خارجية. وتسعى ميتا من خلال هذه الخطوات إلى تحويل "ثريدز" إلى منصة مفضلة لصناع المحتوى، في ظل منافسة محتدمة مع "إكس" و"بلو سكاي" وغيرهما، وتراهن الشركة على أن إعطاء أولوية للروابط، إلى جانب أدوات التحليل المتقدمة، سيساهم في جذب مزيد من المستخدمين، وتمكينهم من الترويج لأعمالهم ومشروعاتهم بكل سهولة وفعالية.

تحقيق: إنستغرام يعرض محتوى جنسيًا على حسابات المراهقين
تحقيق: إنستغرام يعرض محتوى جنسيًا على حسابات المراهقين

العربية

timeمنذ 2 أيام

  • العربية

تحقيق: إنستغرام يعرض محتوى جنسيًا على حسابات المراهقين

أطلقت شركة ميتا في أواخر عام 2024 حسابات إنستغرام للمراهقين ، وهي شبكة أمان تهدف إلى حماية عقول الشباب من المحتوى الحساس وضمان تفاعلات آمنة لهم عبر الإنترنت، مدعومة بتقنية لكشف العمر. تُصنف حسابات المراهقين تلقائيًا على أنها "خاصة"، وتُخفي الكلمات المسيئة، وتُحظر الرسائل الواردة من الغرباء. ووفقًا لتحقيق أجرته المنظمتان غير الربحيتين "Design It For Us" -التي تُركز على الشباب- و"Accountable Tech"، فإن أدوات الحماية التي وفرتها منصة إنستغرام للمراهقين لا تُفي بوعودها، بحسب تقرير لموقع "Digital Trends" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وعلى مدار أسبوعين، تم اختبار خمسة حسابات تجريبية لمراهقين، حيث تبين أنه عُرض عليها جميعًا محتوى جنسيًا على الرغم من وعود "ميتا" بحماية المراهقين. ووُجد أن جميع هذه الحسابات عُرض عليها محتوى غير ملائم على الرغم من تفعيل خيار استبعاد المحتوى الحساس في التطبيق. ويذكر التقرير الخاص بالتحقيق أن "4 من أصل 5 حسابات تجريبية للمراهقين تم التوصية لها من خلال الخوارزميات بمحتوى يتعلق بصورة الجسم واضطرابات الأكل". ومن المثير للاهتمام أن حسابًا واحدًا فقط من الحسابات التجريبية الخمسة تم عرض صور ومقاطع فيديو تعليمية عليه. ونُقل عن أحد مستخدمي هذه الحسابات التجريبية قوله: "(حوالي) 80% من محتوى موجزي متعلق بالعلاقات أو نكات جنسية فجة. هذا المحتوى لم يكن فاضحًا بشكل صريح... لكنه أيضًا لم يترك كثيرًا للخيال". ووفقًا للتقرير المُكوَّن من 26 صفحة، فإن نسبة صادمة تبلغ 55% من المحتوى المُبلَّغ عنه كانت تتعلق بأفعال وسلوكيات وصور جنسية. وقد حصدت مقاطع الفيديو هذه مئات وآلاف الإعجابات، وحصد أحدها أكثر من 3.3 مليون إعجاب. علاوة على هذا، روجت خوارزمية "إنستغرام" لمحتوى يُروِّج لمفاهيم ضارة مثل أنواع الجسم "المثالية"، والتنمر المرتبط بالمظهر، وعادات الأكل غير الصحية. وعلى الرغم من ادعاءات "ميتا" باستبعاد المحتوى الإشكالي، خصوصًا للمستخدمين من المراهقين، إلا أن الحسابات التجريبية قد عُرض عليها أيضًا محتوى عنصري ومناهض للنساء. ومرة أخرى، حصدت هذه المقاطع ملايين الإعجابات. وعُرض أيضًا مقاطع فيديو تظهر عنفًا مسلحًا وعنفًا منزليًا على حسابات المراهقين. ولن تكون هذه المرة الأولى التي يُكتشف فيها أن منصة "إنستغرام" -وغيرها من منصات التواصل الاجتماعي التابعة لميتا بشكل عام- تقدّم محتوى إشكالي. ففي عام 2021، كشفت تسريبات كيف كانت "ميتا" على علم بالتأثيرات السلبية لإنستغرام، خاصةً على الفتيات الصغيرات اللواتي يعانين من مشكلات في الصحة النفسية وصورة الجسد. وتعليقًا على تقرير التحقيق الجديد، زعمت "ميتا"، في بيان أرسلته لصحيفة واشنطن بوست، أن نتائج التقرير غير دقيقة، وقللت من أهمية حساسية المحتوى المُبلغ عنه، بحسب تقرير للصحيفة نُشر يوم الأحد. وقبل أكثر من شهر بقليل، أيضًا. ووصفت متحدث باسم "ميتا"، في البيان، التقرير بأنه "مُفبرك"، وقالت إنه "لا يُغير من حقيقة أن عشرات الملايين من المراهقين بات لديهم الآن تجربة أكثر أمانًا بفضل حسابات إنستغرام للمراهقين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store