مؤشر كاك 40 الفرنسي تراجع بنسبة 0.8%
تراجعت مؤشرات الأسهم العالمية ، اليوم الخميس، بعدما شهدت "وول ستريت" هبوطًا حادًا بسبب الضغوط الناجمة عن سوق سندات الخزانة الأميركية والمخاوف بشأن ارتفاع الديون الأميركية.
وتراجع مؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 0.8% ليصل إلى 7849.87 نقطة، كما تراجع مؤشر داكس الألماني بنسبة 0.7% ليصل إلى 23962 نقطة. وتراجع مؤشر فوتسي 100 البريطاني بنسبة 0.7% ليصل إلى 8728.84 نقطة.
وتراجعت العقود الآجلة لمؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.1%، فيما ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.2% تقريبًا، وفق وكالة أسوشيتد برس (أ ب).
اقرأ أيضاً
وتراجع مؤشر نيكاي 225 القياسي الياباني بنسبة 0.8% ليصل إلى 36985.87 نقطة.
وهبط مؤشر هانج سنج في هونغ كونغ بنسبة 1.2% ليصل إلى 23544.31 نقطة، كما تراجع مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 0.2% ليصل إلى 3380.19 نقطة.
وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز/إيه إس إكس 200 الأسترالي بنسبة 0.5% ليصل إلى 8348.70 نقطة.
وهبط مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية بنسبة 1.2% ليصل إلى 2593.67 نقطة.
وأغلقت الأسهم الأميركية، أمس الأربعاء، على هبوط حاد، حيث تراجعت أسهم وول ستريت بعدما أعلنت الحكومة الأميركية نتائج أحدث مزاد لها لسندات العشرين عامًا.
وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 1.6% ليصل إلى 5844.61 نقطة، مسجلًا انخفاضًا لليوم الثاني على التوالي.
وتراجع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 1.9% ليصل إلى 41860.44 نقطة، كما تراجع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 1.4% إلى 18872.64 نقطة.
وفي أسواق الطاقة، صباح اليوم الخميس، تراجع سعر خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بواقع 55 سنتًا ليصل إلى 61.02 دولار للبرميل، كما تراجع سعر خام برنت، القياسي العالمي لأسعار النفط، بواقع 61 سنتًا ليصل إلى 64.30 دولار للبرميل.
وفي أسواق العملة، تراجع سعر الدولار الأميركي مقابل الين الياباني، ليصل إلى 143.25 ين ياباني من 143.68 ين، فيما ارتفع سعر اليورو ليصل إلى 1.1343 دولار من 1.1330 دولار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
يواكيم ناجل: على المركزي الأوروبي توخي الحذر رغم هدوء التضخم
قال "يواكيم ناجل" إنه يتعين على المركزي الأوروبي الاستمرار في توخي الحذر عند اتخاذ القرارات النقدية، رغم اقتراب التضخم من المستوى المستهدف عند 2%، وذلك في ظل التداعيات الناجمة عن الرسوم الجمركية الأمريكية. أوضح رئيس المركزي الألماني وعضو مجلس محافظي المركزي الأوروبي، أن صناع السياسة النقدية بدأوا لتوهم استيعاب الآثار الكاملة للسياسات التجارية للرئيس الأمريكي "دونالد ترامب". وذكر في تصريحات صحفية الخميس على هامش اجتماعات وزراء مالية ومحافظي البنوك المركزية لدول مجموعة السبع، أن إجراء المركزي الأوروبي سبع تخفيضات للفائدة حتى باتت عند 2.25% يعني أن السياسة النقدية لم تعد مُشددة. وأضاف أن معدل التضخم في منطقة اليورو سيصل لمستهدف 2% هذا العام، لكن صناع السياسة النقدية يجب أن يُحافظوا على حذرهم نظراً لحالة عدم اليقين المتزايد.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
ناغل من «المركزي الأوروبي»: أسعار الفائدة لم تعد عائقاً أمام النمو
قال يواكيم ناغل، عضو مجلس السياسات في البنك المركزي الأوروبي، يوم الخميس، إن تكاليف الاقتراض في منطقة اليورو لم تعد تُشكّل عائقاً أمام النمو الاقتصادي، مشدداً على ضرورة توخي الحذر في اتخاذ قرارات السياسة النقدية المستقبلية. وقال رئيس البنك المركزي الألماني للصحافيين، على هامش اجتماع مجموعة السبع في كندا: «بعد سبعة تخفيضات في أسعار الفائدة، استقر سعر الفائدة على الودائع عند 2.25 في المائة، وهو مستوى لا يمكن عدّه بأي حال من الأحوال مُقيداً للنمو»، وفق «رويترز». وأضاف: «نظراً لاستمرار حالة عدم اليقين المرتفعة، ينبغي علينا أن نتعامل مع السياسة النقدية بحذر شديد». وأظهر محضر اجتماع البنك المركزي الأوروبي أن صدمة التضخم في منطقة اليورو باتت قريبة من نهايتها، وأن الحفاظ على الاستقرار في ظل الأوقات المضطربة يُعد أولوية، حتى في حال تسببت حرب تجارية عالمية بارتفاع الأسعار لاحقاً. وكان البنك قد خفض أسعار الفائدة للمرة السابعة خلال عام في الشهر الماضي، محذراً من أن النمو الاقتصادي قد يتعرض لضغوط شديدة بسبب الرسوم الجمركية الأميركية، الأمر الذي عزز التوقعات باتجاه مزيد من التيسير النقدي في الأشهر المقبلة. وجاء في المحضر: «أعرب الأعضاء عن تزايد ثقتهم بعودة التضخم إلى مستواه المستهدف على المدى المتوسط، وأكدوا أن صدمة التضخم باتت على وشك الانتهاء». وأضاف: «ومن المرجح أن تهيمن قوى انكماشية على المدى القصير». ورغم ذلك، حذّر بعض صانعي السياسات من أن المخاطر تميل نحو تسجيل معدلات تضخم أعلى من المتوقع على المدى الطويل، في ظل تراجع العولمة وازدياد الحواجز التجارية، الأمر الذي من شأنه رفع تكاليف الإنتاج على الشركات. وأشار المحضر إلى أن «بعض الأعضاء أكدوا أن الصدمة التجارية قد تكون ذات طبيعة تضخمية على المدى الطويل، بالنظر إلى التداعيات السلبية لتفكك سلاسل القيمة العالمية». كما نبه صانعو السياسات إلى أن أي انتعاش اقتصادي مؤقت قد يدفع البنك المركزي إلى تقديم دعم إضافي فوراً، وهو ما قد يؤدي إلى تيسير مفرط وغير ضروري، خاصة إذا اقترن ذلك بزيادة مرتقبة في الدعم المالي. ورغم تراجع حدة التوترات التجارية منذ اجتماع أبريل (نيسان)، لا يزال الغموض يخيّم على التوقعات الاقتصادية، ما يُبقي الباب مفتوحاً أمام احتمال خفض إضافي في أسعار الفائدة خلال اجتماع المركزي الأوروبي في 5 يونيو (حزيران). ويقدّر المستثمرون في الأسواق المالية احتمالاً بنحو 90 في المائة لخفض أسعار الفائدة الشهر المقبل، ويرجّحون خفضاً إضافياً لاحقاً هذا العام، بما قد يدفع سعر فائدة الودائع إلى الحد الأدنى ضمن النطاق المحايد للبنك المركزي الأوروبي عند 1.75 في المائة، وهو المستوى الذي لا يُحفّز النمو ولا يعيقه.


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
كبير المفاوضين اليابانيين يتوجه إلى واشنطن لبحث الرسوم الجمركية
أعلن كبير المفاوضين التجاريين في اليابان، "ريوسي أكازاوا"، عزمه زيارة واشنطن غدًا الجمعة، لإجراء محادثات تتعلق بالرسوم الجمركية الأمريكية. وأضاف "أكازاوا" للصحفيين، أن تفاصيل الزيارة الممتدة إلى الأحد، بجانب هوية المسؤولين المشاركين في المحادثات لم تُحدد بعد، وفق ما نقلت وكالة "رويترز". وأضاف: "سنواصل المطالبة بإعادة النظر في الرسوم الجمركية، وسنخوض المحادثات لتحقيق اتفاق يخدم مصلحة اليابان والولايات المتحدة في أقرب وقت ممكن". كما أجرى "أكازاوا" اتصالًا هاتفيًا مع وزير الخزانة الأمريكي "سكوت بيسنت" قبل يوم الأربعاء، حيث أبدى الأخير تحفظه بشأن الاجتماع هذا الأسبوع، لكنه وافق على إجراء المحادثات الأسبوع المقبل.