logo
45 مسيرة حاشدة في ذمار ومديرياتها تضامناً مع غزة وتنديدا بجرائم النازية الإسرائيلية

45 مسيرة حاشدة في ذمار ومديرياتها تضامناً مع غزة وتنديدا بجرائم النازية الإسرائيلية

يمني برسمنذ 7 ساعات

يمني برس || ذمار:
شهدت مدينة ذمار ومديريات المحافظة عصر اليوم الجمعة 25 ذو القعدة 45 مسيرة حاشدة شارك فيها مئات الآلاف من أبناء المحافظة تأكيدًا على استمرار النفير والتصعيد في مواجهة العدوان ونصرة للشعب الفلسطيني، تحت شعار 'ثباتا مع غزة.. سنصعد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع.'
وخلال المسيرات، التي شارك فيها قيادات تنفيذية ومحلية وأمنية وعسكرية وشخصيات اجتماعية، ردد المشاركون الهتافات المندّدة باستمرار العدوان الصهيوني على الشعب الفلسطيني.
وأكد أبناء محافظة ذمار الاستعداد والجهوزية العالية للتحرك لإسناد أبطال القوات المسلحة في معركة 'الفتح الموعود والجهاد المقدس'.. معلنين تأييدهم ومباركتهم للعمليات التي تنفذها القوات المسلحة ضد العدو الصهيوني وما حققته من نجاح في حظر الملاحة البحرية والجوية الصهيونية.
وجددوا التفويض لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي لاتخاذ القرارات المناسبة لنصرة الأشقاء في غزة وردع العدو الصهيوني المجرم ردا على ما يرتكبه من مذابح ومجازر وحصار وتجويع بحق الآلاف من الأطفال والنساء والمدنيين في قطاع غزة.
وندد بيان صادر عن مسيرات ذمار بتصعيد العدو الصهيوني لمجازره البشعة، وارتكابه جرائمَ الإبادة الجماعية بحق المدنيين في غزة، الذين يواجهون القتل والتدمير، إلى جانب جريمة التجويع والتعطيش الشاملة، والحرمان من أبسط مقومات الحياة من ماء وكهرباء ومرافق صحية وسكن، في ظل صمتٍ عربي وإسلامي مخزٍ، وتخاذلٍ دوليٍّ مهين.
وأشار إلى أن خروج الشعب اليمني في مختلف الساحات هو تأكيد على الوفاء والثبات على الموقف المشرّف المساند للشعب الفلسطيني، وتفويض للقيادة لاتخاذ كل القرارات والخيارات، وتأييد للعمليات العسكرية ضد كيان العدو الصهيوني.
وجدد التأكيد على أن شعبنا لن يقبل بأن يكون جزءا من ذلك العار المتمثل في التخاذل عن نصرة الشعب الفلسطيني، وسيواصل بثبات ويقين ووفاء، حتى يكتب الله النصر والفرج للأشقاء في قطاع غزة.
ودعا شعوب الأمة العربية والإسلامية إلى التحرك الجاد، والخروج من عار الصمت، وتسجيل موقف عملي تجاه الجرائم البشعة التي تُرتكب بحق الأشقاء الفلسطينيين.
وأكد البيان التأييد المطلق، والاعتزاز بالعمليات العسكرية للقوات المسلحة اليمنية ضد كيان العدو الصهيوني، والتي ألحقت به ضررًا كبيرًا، مشيدةً بالصمود التاريخي، والصبر العظيم، والملاحم البطولية التي يسطرها أبناء غزة مقاومةً وشعبًا.
وحث شعوبَ الأمة على استلهام دروس الثبات والصبر والعطاء من الفلسطينيين في قطاع غزة، الذين يعيشون أصعب وأقسى الظروف، ورغم ذلك يرفضون الاستسلام، ويفشلون ويُحبطون العدو من تحقيق أيٍّ من أهدافه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ملتقى مشائخ ووجهاء اليمن يعزّي بوفاة الشيخ ناجي بن جعمان
ملتقى مشائخ ووجهاء اليمن يعزّي بوفاة الشيخ ناجي بن جعمان

يمرس

timeمنذ 43 دقائق

  • يمرس

ملتقى مشائخ ووجهاء اليمن يعزّي بوفاة الشيخ ناجي بن جعمان

وأشاد الملتقى بمناقب الفقيد، مؤكدًا أنه كان من الشخصيات البارزة التي عُرفت بالحكمة وسداد الرأي، وترك بصمات مشهودة في ميادين الإصلاح وحل النزاعات، والعمل من أجل وحدة الصف وتماسك النسيج الاجتماعي. وعبّر الملتقى عن خالص تعازيه ومواساته لأبناء الفقيد وآل جعمان كافة، سائلًا الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.

محافظ شبوة اللواء العولقي يدعو للالتفاف حول القائد ويكشف لأول مرة الأسباب الحقيقية وراء إعلان الانفصال
محافظ شبوة اللواء العولقي يدعو للالتفاف حول القائد ويكشف لأول مرة الأسباب الحقيقية وراء إعلان الانفصال

يمرس

timeمنذ 2 ساعات

  • يمرس

محافظ شبوة اللواء العولقي يدعو للالتفاف حول القائد ويكشف لأول مرة الأسباب الحقيقية وراء إعلان الانفصال

وأوضح اللواء العولقي ، في تصريح صحفي بمناسبة العيد الوطني ال35 للوحدة اليمنية ، بأن النجاح في تحقيق أهداف أي ثورة في العالم مرهون بوجود الرؤية وبواحدية القيادة وهو ماتحقق في ثورة ال21 من سبتمبر المجيدة التي كان لها قائد واحد ورؤية واحدة. واشار إلى أن ثورة ال21 من سبتمبر حملت مشروع السيادة والكرامة والاستقلال، وكان من أهم أهدافها وقف الحرب ورفع الحصار وخروج القوات الأجنبية من اليمن والسير بكل ثقة لبناء دولة يمنية موحدة بقيادة موحدة بعيدا عن الشعارات الجوفاء أو تعدد القيادات وتعدد الولاءات. كما كشف اللواء العولقي عن الأسباب الحقيقية لإعلان الانفصال من قبل الحزب الاشتراكي اليمني ، موضحا بأن الحديث عن الانفصال له عدة أسباب وهي كثيرة أهمها هو نتائج الانتخابات البرلمانية التي حدثت في عام 1993م حيث اتضح لقيادة الحزب الاشتراكي اليمني من خلالها مكانة الحزب الحقيقية أمام المجتمع بعد حصولهم على 54 مقعد في تلك الانتخابات وهو ما قاده إلى التخلي عن الوحدة واعلان الانفصال في 21 مايو 1994م لكون الحزب كان يعتقد أن الشعب اليمني في شماله وجنوبه سوف يمنحه الأغلبية في صناديق الانتخابات، وهذا هو السبب الحقيقي لدعوات الانفصال والارتباط بالخارج والتآمر على اليمن ووحدته التي مثل تحقيقها ضربة لعملاء الداخل والخارج. كما أكد محافظ محافظة شبوة اللواء عوض العولقي ثقته الكبيرة بأن السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي سيقود اليمن إلى بر الأمان وسيحقق العدالة الاجتماعية لكل أبناء الشعب اليمني من خلال العدالة والمشاركة في الثروة والسلطة وبناء الوطن الذي تعرض لجميع المؤامرات منذ قيام ثورة 26سبتمبر حتى الآن. ولفت إلى أن الحل الحقيقي والواقعي لبناء اليمن هو الحوار مع كل الشخصيات اليمنية والمبني على المصلحة الوطنية وليس المصلحة الحزبية. وقاب: حوار اليمنيين مع بعضهم البعض سوف يمهد لتحقيق الأمن والاستقرار و يحقق سيادة القرار وبناء اليمن القوي والمزدهر دون أية تدخلات خارجية . واضاف: "نحن على ثقة بأنه لو تهيأت الظروف المناسبة وابتعدنا عن المصالح الذاتية والحزبية، سوف نبني يمناّ قوياً ويستعيد اليمن بذلك مكانته التاريخية التي فقدها نتيجة المؤامرات عبر التاريخ". واكد بأن ثورة ال21 من سبتمبر وجدت لها قيادة ناجحة وحققت الكثير من الأهداف التي لم تحققها الثورات التي قبلها. وبين بان المسيرة القرآنية بقيادة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي تمتلك مرجعية أساسية وموحدة وهي القرآن الكريم وهو مايلزمنا الابتعاد عن النظريات الايديولوجية والحزبية التي أثبتت فشلها عبر التاريخ. اللواء العولقي لفت في تصريحه إلى معرفته الشخصية كل القيادات الموجودة على الساحة الوطنية وتأكده التام من عدم وجود أي قائد منافس لسماحة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي لقيادة اليمن ، لاسيما وقد أثبتت المواقف اليمنية الأخيرة بأنها لم تكن مواقف مشرفة لليمن فحسب ، بل لكل الأمة العربية والإسلامية ولكل أحرار العالم ولم يثبت منذ الحرب العالمية الثانية أن أي دولة أو جيش وجه سلاحه إلى حاملات الطائرات الامريكية التي تجوب العالم من شرقه إلى غربه ومن شماله إلى جنوبه عدا القوات المسلحة اليمنية والشعب اليمني الصامد . ودعا اللواء العولقي كل قادة القوى السياسية بإلى التخلي عن المصالح الشخصية والحزبية والتوجه لخدمة الوطن لاسيما وقد أثبتت تجارب العقود الماضية بأن الحزبية والتعصب الحزبي هو سبب كل مشاكل العالم النامي مشيراّ إلى أنه لو لم تكن لدى ثورة ال21 من سبتمبر الرؤية الواضحة والصادقة والقيادة الصادقة والمخلصة لما تحقق أي منجز لها في اليمن. مشدداً على أن مصلحة اليمن تكمن في مواصلة مشروع المسيرة القرآنية وبناء يمن قوي وموحد يمتلك قراره السيادي وبما يخدم قضايا الأمة وقضايا الوطن العادلة والسير بإخلاص وثقة تحت قيادة سماحة السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي الذي أثبت للعالم في مقدمتهم الشعب اليمني انه القائد العربي والمسلم والإنساني الصادق . واختتم اللواء العولقي تصريحه بالتذكير بدعوته التي وجهها سابقاً لعيدروس الزبيدي وطارق عفاش والتي كانت عند بداية عملية طوفان الاقصى ، والتي أكد فيها بأنهما لايمتلكان الصفة السياسية ولا الصفة العسكرية ولا الشرعية للحديث باسم شطري اليمن ، مؤكداّ من جديد بأن الشعب اليمني هو من يقرر مصيره بنفسه وتحت قيادة قائد الثورة ، وأن الأصنام الثمانية لايمثلون الشعب اليمني لا في الشمال ولا الجنوب كونهم ضباط صغار في القوات المسلحة والأمن وهذه المكانة لا تؤهلهم للحديث باسم الشعب اليمني على الإطلاق.

صحيفة روسية: حرب ترامب على اليمن انتهت بانكسار الإمبراطورية الأمريكية
صحيفة روسية: حرب ترامب على اليمن انتهت بانكسار الإمبراطورية الأمريكية

يمني برس

timeمنذ 2 ساعات

  • يمني برس

صحيفة روسية: حرب ترامب على اليمن انتهت بانكسار الإمبراطورية الأمريكية

يمني برس | تقارير قالت صحيفة روسية إن الحرب التي شنتها الولايات الأمريكية على من أسمتهم 'الحوثيين' في اليمن عديمة الفائدة، وانتهت في منتصف الطريق وبشكل غير متوقع تماما، ودون أية نتائج منهجية، حيث احتفظ 'الحوثيون' بقدراتهم على اطلاق الصواريخ على 'إسرائيل' واستهداف السفن في البحر الأحمر. وأضافت صحيفة (Репортёр (Reporter) الروسية في تقرير لها ' استمرت عملية 'الفارس الخشن' التي شنتها الولايات المتحدة ضد 'الحوثيين' لمدة شهر وثلاثة أسابيع، وخلال العملية تم تنفيذ أكثر من ألف طلعة جوية مع هجمات باستخدام صواريخ كروز وقنابل قوية، لكن رغم ذلك، احتفظ الحوثيون بالقدرة على إطلاق النار على 'إسرائيل' والسفن في البحر الأحمر، وخلص المجتمع الدولي إلى أن الغرب غير معتاد على إنهاء ما يبدأه'. وأضافت الصحيفة 'قام الأمريكيون بضرب محطات الطاقة الأربع في اليمن، وقصفوا مطار صنعاء، ومصنعاً للقطن، ومصنعين للأسمنت، وورشاً معدنية من أجل القضاء على المرافق الصناعية ذات الاستخدام المزدوج، ورد 'الحوثيون' الشجعان بإرسال عدة موجات من الصواريخ المضادة للسفن نحو حاملات الطائرات الأمريكية. وعلاوة على ذلك، أطلقت الدولة، التي مزقتها سنوات من الحرب 'الأهلية'، هجوما صاروخيا باليستيا على مطار بن جوريون في تل أبيب في الرابع من مايو بعد أسابيع من القصف. مشيرة إلى أن ' الجميع معتادون على هذا الأمر ولا يتفاجأون به، الأمر المثير للاهتمام هو شيء آخر: العملية الغريبة، التي لم تنتهي على الأرض، انتهت بشكل غير متوقع تمامًا كما بدأت بعد وقت قصير نسبيًا، وانتهت في منتصف الطريق، دون أية نتائج منهجية..وأضافت: لا يتضمن اتفاق وقف إطلاق النار الثنائي الذي توسطت فيه سلطنة عمان أي بند يتعلق ب'إسرائيل'، على الرغم من أن الأزمة في البحر الأحمر، كما نتذكر، بدأت على وجه التحديد بالهجمات التي شنها 'الحوثيون' على السفن الإسرائيلية رداً على العملية في غزة، ونتيجة لذلك، احتفظت اليمن بالقدرة على ضرب الصواريخ الباليستية من مسافة ألفي كيلومتر. كما أعاد بسرعة تأسيس الروابط الجوية والبحرية باستخدام المدرجات والأرصفة البدائية. واستطردت الصحيفة الروسية : منذ البداية، كان موقف الغرب من هذه الفكرة تافهاً إلى حد ما. وقد تم تقديم الخسائر وتقييمها من قبل وسائل الإعلام على أنها كبيرة بشكل غير مبرر. أسقطت الصواريخ 'الحوثية' ثماني طائرات بدون طيار من طراز MQ-9 وفقدت طائرتين من طراز F/A-18 Super Hornet ..وفي الواقع، بالنسبة للعمليات القتالية في منطقة ساخنة وفي ظل مثل هذه الظروف، فإن هذا الضرر ليس خطيراً، لكن ترامب رجل أعمال حكيم، وليس صقرًا، وهذا يقول كل شيء؛ وبعد كل هذا فإن الحرب مع الحوثيين كلفت الولايات المتحدة ما بين مليار إلى ثلاثة مليارات دولار! وبعد ذلك استهدفت أنظمة الدفاع الجوي الحوثية طائرة إف-35، لذا صدر الأمر بتقليص العملية لتجنب تشويه الصورة والمخاطر، وتعتبر مخزونات الأسلحة عالية الدقة ضرورية في المقام الأول لتلبية احتياجات منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وهو ما أكد عليه دونالد ذو الشعر الأحمر أكثر من مرة. وخلصت إلى القول: ان هذا يعني أن العم سام لم يعد هو نفسه الذي كان عليه قبل ربع قرن من الزمان.. في عصر تويتر، فإن أي خسارة من هذا القبيل تثير ضجة لمدة شهر حول من هو الأفضل، بايدن أم ترامب، وتساؤلات حول متى ستصبح أمريكا عظيمة مرة أخرى. مع كل السمات المصاحبة: التقييمات، والمدونات، والحملات الصحفية حسب الطلب، لكن هذا مجرد ضجيج، ولا شيء أكثر من ذلك لقد أدركت وزارة الدفاع الأمريكية أن عملية منفردة، وليس حتى عملية برية ضد التشكيلات القبلية من 'محور الشر'، لن تؤدي إلى النتيجة المرجوة، إن العزل البحري الدائم من خلال الأسطول البحري المتنقل والقضاء على سفن الصيد والقوارب الشراعية التي تحمل طائرات بدون طيار مزودة بالصواريخ أمر ضروري، بالإضافة إلى نصب حقول الألغام، وتفتيش السفن المشبوهة، وتدمير القوارب المجهولة على الفور في حال محاولة اقتحامها. وتختتم الصحيفة تقريرها بالتأكيد بان 'العالم المتحضر' ليس مستعدًا الآن للعب اللعبة الطويلة، أو إجهاد الاقتصاد، أو التضحية بأي شيء، لأن حتى خسارة طائرتين تسبب الهستيريا، هذه حقيقة، ونتيجة لذلك، اخترق رجال العصور الوسطى 'القبة الحديدية' لإسرائيل، وافتقرت القوة المهيمنة إلى الإرادة السياسية لسحق من تسميهم وكلاء إيران، الذين مسحوا أنف الغرب الجماعي مرة أخرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store