
اللواء القادري يتوعد كيان العدو الإسرائيلي بمفاجآت كبيرة تردع غطرسته
توعد قائد قوات الدفاع الساحلي اللواء محمد علي القادري كيان العدو الإسرائيلي بمفاجآت كبيرة ضمن المرحلة الرابعة من التصعيد.
وقال اللواء القادري في تصريحات إعلامية له: إن اليمن وخلال عقد من الزمن تمكن من بناء قوات بحرية محترفة رغم العدوان والحصار المستمر وذلك بفضل الله ثم بمتابعة واهتمام القيادة الثورية والسياسية والعسكرية كضرورة قومية ووطنية لحماية السيادة البحرية اليمنية وتأمين الممرات الدولية.
وأضاف اللواء محمد علي القادري ان القوات البحرية اليمنية اثبتت جدارتها وتفوقها خلال معركة الاسناد اليمني لمظلومية الشعب الفلسطيني المحاصر في غزة ومواجهة قوى الاستكبار العالمي في البحرين الأحمر والعربي أمريكا وبريطانيا وكيان العدو الصهيوني وتنفس العالم الصعداء وهو يتابع الانتصارات الكبيرة للقوات المسلحة اليمنية التي ألحقت هزيمة قاسية بأكبر قوة عسكرية في العالم، ليعرف العالم حينها أن العامل الحاسم في أي معركة هو الإنسان وليس السلاح، وها هو المقاتل اليمني يجسد هذه المقولة على أرض الواقع، ليسجل أمام العالم كله في معركة البحر الأحمر والعربي انتصاره الكاسح على أقوى قوة عسكرية في العالم.
وأشار الى أن الاسناد اليمني والمواجهة تدرجت على مراحل وها نحن ندشن المرحلة الرابعة بجاهزية عالية وعلى أمريكا والصهاينة مراجعة حساباتهم مالم لدينا في المرحلة الرابعة من المفاجآت الكبيرة ما يردع غطرستهم وبشهادة الأعداء أنفسهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ ساعة واحدة
- المصري اليوم
إعدام عالم نووي حلمي النمنم منذ 5 ساعات
جرى الإعلام فى إيران عن أنه تم تنفيذ حكم الإعدام شنقًا، يوم الأربعاء الماضى، بحق عالم نووى كبير هو «روزبة وادى»، بعد أن أدين بالعمل مع جهاز الموساد الإسرائيلى. نشرت وسائل الإعلام ما قيل إنه اعتراف صوتى من وادى. جاء فى الاعترافات أنه هو من قدم معلومات للموساد حول المحطتين النوويتين فوردو ونطنز، وقدم معلومات حول أحد العلماء الكبار الذين تمت تصفيته فى حرب إيران/إسرائيل، شهر يونيو الماضى. العالم النووى درس الهندسة النووية وتخصص فى المفاعلات وعمل فى أرفع هيئة نووية فى إيران «منظمة الطاقة الذرية»، وقد أتاح له عمله الاطلاع على كافة تفاصيل المشروع النووى، وكان نشطًا فى نشر الأبحاث النووية، قدم ورقة مهمة سنة 2012، مع اثنين من زملائه، فيما بعد تم اغتيال الزميلين، اتهمت إيران إسرائيل بتنفيذ الاغتيال ولم تنف إسرائيل التهمة ولا أنكرتها. الواضح أن «روزبة وادى» بدأ تجنيده عبر الإنترنت، ثم التقى ضباط الموساد خمس مرات فى فيينا، حيث تم تدريبه وتكليفه بالمهام المطلوبة منه، القضاء الإيرانى ذكر أنه «كان يتلقى مكافآت مالية مناسبة» مقابل المعلومات التى يبعث بها، هو ذكر فى الاعترافات أن الموساد وعده بالحصول على جواز سفر أجنبيًا فى نهاية المطاف. لا نتوقع من السلطات الإيرانية أن تعلن كافة التفاصيل، لكن الواضح أن الرجل تجسس من أجل المال وابتغى جواز سفر أجنبيًا، أى أن يغادر البلاد نهائيًا وبلا عودة. هل هذا كل شىء؟ هل العالم الكبير، رفيع التخصص، والذى يعمل فى أدق هيئة وفى مشروع هو الأكثر حساسية لبلاده، لم يكن مؤمنًا بالمشروع وكل المسألة لديه تخصص وشهادة ثم وظيفة رفيعة، ثم اكتشف أن لا جدوى من كل ذلك وأن كل ما حلم به كان سرابًا، هل مستوى الحياة الذى يعيشه أقل مما كان يحلم ويتوقع، هل استشعر غبنًا ما؟ وهل كل ذلك برر له أن يقدم معلومات عن زميله تساعد فى قتله، هل التنافس والتحاسد بين زميلين يقودان إلى التخلص من المنافس بالقتل؟ عرفنا فى كل بلاد الدنيا أن المكايدات فى مجالات العمل يمكن أن تدفع طرفًا إلى أشد الأساليب وضاعة وانحطاطًا فى تدبيج التقارير الكيدية وتدمير السمعة و.. و.. و..، لكن القتل المباشر على يد العدو...!. فى كثير من الدول، كان علماء الطاقة الذرية موضع ريبة وشكوك وكانوا كذلك مجال رصد وتتبع من أجهزة الاستخبارات سواء كانت معادية أو صديقة، روبرت أوبنهايمر فى الولايات المتحدة نموذجا، كان جهاز إف بى إيه يشك فى أنه يتعامل مع السوفيت وقد يكون ساعدهم على سرعة الوصول إلى القنبلة النووية وحرمان الولايات المتحدة من قوة التفرد بهذا السلاح الفتاك. بعد انهيار الاتحاد السوفيتى كشفت الوثائق أن عالمة بريطانية ساعدت السوفييت، وحارت الحكومة البريطانية فى التعامل معها، الوثائق تدينها، لكنها كانت على حافة الثمانين من العمر، المفاجأة أن السيدة خرجت لتؤكد ما جاء فى الوثائق السوفييتية عنها وقالت إنها فعلت ذلك، حتى لا تنفرد قوة واحدة بسلاح يمكن أن يدمر البشرية وقالت لو أن الزمن عاد بها لقامت بما قامت به، ببساطة لم تكن تنتظر مالًا «مكافأة مناسبة»، ولا كان لديها زملاء تود التخلص منهم وإزاحتهم ولا حلمت بجواز سفر أجنبى والدليل أنها لم تغادر بلدها بعد الخروج على المعاش. وفى باكستان وجدنا د.عبد القدير خان- أبو القنبلة الباكستانية- يقوم بتسريب ما أطلق عليه قنبلة نووية محدودة لعدد من الأطراف وشاء حظه العاثر أن أحد الذين أمدهم بهذا المشروع سلم الملف بالكامل للمخابرات الأمريكية بعد إسقاط صدام حسين، تقربًا للولايات المتحدة ولضمان أن يتجنب مصير صدام، لكن الله سبحانه وتعالى شاء له مصيرًا أسوأ كثيرًا مما حدث مع صدام حسين، المهم أن عبدالقدير خان أدين فى باكستان ثم قدم اعتذارًا شديدًا وعفا عنه الرئيس «برويز مشرف». فى مصرنا، الكثير من المعلومات متاح. بعد حرب 48 تكونت قناعة لدى الملك فاروق وجهاز الدولة أن القوى العظمى لن تساعدنا، ومن ثم تمت الاستعانة بعدد من العلماء الألمان فى مجال الصواريخ والطاقة النووية، ثم حافظت الجمهورية على ذلك التوجه، ومنذ اللحظة الأولى أيام الملك كانت إسرائيل تتابع وتقوم بعمليات التصفية، ولما توقف المشروع المصرى اتجه د. يحيى المشد للعمل على المفاعل العراقى وجرى اغتياله. فى حوار قديم فى مجلة المصور ذكر الراحل د. مصطفى خليل أنه زار مركزًا فى إسرائيل وجد به ملفًّا لكل عالم مصرى، تصنيف العالم لديهم يبدأ من درجة معيد فى كلية العلوم. تتبع العلماء بدقة يحدد طريقة التعامل مع كل منهم من يمكن احتواؤه أو شراؤه بكافة السبل ومن يتم تصفيته أيضًا بأى السبل الممكنة، معنويًا أو جسديًا.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
خالد الجندي: أعدت شقة إيجار قديم ب3 جنيهات ونصف لصاحبها تطبيقا للقرآن الكريم
كشف الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، عن قيامه برد شقة كان يستأجرها والده وفق قانون «الإيجار القديم» في حي الحلمية الجديدة إلى ورثة مالكها بعد زواجه، مشيرا إلى أن قراره جاء تطبيقا لفتوى ظل متمسكا بها لأكثر من 20 عاما؛ بأن العلاقة الإيجارية «المجحفة» والممتدة على التأبيد تخالف الشريعة. وقال خلال برنامج «لعلهم يفقهون» المذاع عبر فضائية «DMC» إن المنزل كان يمثل بالنسبة له مسقط رأسه، وذاكرة طفولته ونشأته، مشيرا إلى أن حياته بالكامل ارتبطت بذكرياته فيه، ومع ذلك؛ لم يجد مبررا شرعيا للاحتفاظ به وإغلاقه بعد أن انتقل منه وتزوج، رغم أن إيجاره كان «3 جنيهات ونصف».واستشهد بقصة سيدنا موسى عليه السلام مع الرجل الصالح في مدين، في القرآن الكريم «قال إني أريد أن انكحك إحدى ابنتي هاتين على أن تأجرني ثماني حجج، فإن أتممت عشرا فمن عندك، وما أريد أن أشق عليك ستجدني إن شاء الله من الصالحين، قال ذلك بيني وبينك أيما الأجلين قضيت فلا عدوان عليّ والله على ما تقول وكيل».وأشار إلى توضيح الآية الكريمة طبيعة العلاقة الإيجارية التي أقرها الشرع، قائلا: «العلاقة الإيجارية هنا لها مدة زمنية، وليست مفتوحة وأبدية مثل القانون المجحف القديم غير المقبول، الذي تم تعديله بفضل الله».وتابع حديثه: «الآية أثرت فيَ وقتها، وفهمت المعنى وطبقتها على نفسي، وذهبت بالعقد قلت له يا حاج عيد -الله يرحمه ويحسن إليه- اتفضل عقدك، والشقة كنت جددتها بالكامل وفي أبهى صورة، وأقسم بالله لم آخذ في مقابل ذلك شيئا، لا أبيض ولا أسود؛ كل ما أخذته كان دعوة كريمة من الرجل سألقى بها الله يوم القيامة».وشدد أن ظروف المستأجر الصعبة لا تبرر إيقاع الضرر بالمالك، قائلا: «قد يعترض قائل: ماذا عن الذي لم يوسع الله عليه رزقه؟ أقول له لا يجب أن يتحمل المالك عقوبة ظروفي المادية، وأقول للمالك أنت لازم تتعاقب، فالمالك يظل مالكا لما ملكه الله، ولا يمكنني أن أنازع الله سبحانه وتعالى في مُلكه، والضرر يُزال».


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
قيادى فلسطينى: مصر لم تمنع دخول المساعدات وغلق المعابر مسؤولية الاحتلال
قال الدكتور جهاد الحرازين، القيادي الفلسطيني والباحث في العلوم السياسية، إن حماس هي جزء من تنظيم جماعة الإخوان المسلمين، لافتا إلى أن الإخوان عندما سيطروا على أول بقعة جغرافية كانت بعدما مارسوا الإنقلاب في قطاع غزة، والربيع العربي انطلق من فلسطين ولي من تونس كما أشاع البعض. وأضاف الدكتور جهاد الحرازين خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مساء جديد" الذي يقدمه الإعلامي يوسف الحسيني، عبر قناة المحور، أن المخطط الذي أرادت الولايات المتحدة الأمريكية تنفيذه في كيفية تقسيم المنطقة وتنفيذ مخطط من خلال تنظيم الإخوان المسلمين، حيث تم اقناع الأمريكان وبعض الدول بأن الإخوان هم القادرون على تنفيذ المخطط الاستعماري، معقبا:" علينا استدراك ما قاله المرشد العام للإخوان المسلمين محمد بديع آنذاك، عندما قال "بأن هذه الأرض هي أرض الله وتستطيع أن تستوعب الجميع، ولا مانع من أن يأتي الفلسطينيون ليعيشوا في سيناء، وهو ما تحدث عنه في أكثر من مناسبة الرئيس أبو مازن عندما قال بأن مرسي عرض عليه بأن يأتي الفلسطينيون ويعيشون في سيناء. وأكد القيادي الفلسـطيني الدكتور جهاد الحرازين، أن مصر لم تمنع المساعدات، لافتا إلى أن غلق المعابر مسؤولية الاحتلال الإسرائيلي.