
بورصتا الإمارات تسجلان ارتفاعات وسط آمال بتحسن الوضع الإقليمي
تم تحديثه الجمعة 2025/6/20 05:53 م بتوقيت أبوظبي
ارتفعت بورصتا الإمارات اليوم الجمعة بدعم آمال هدوء محتمل للتوتر في منطقة الشرق الأوسط إذ تحسنت معنويات المستثمرين بسبب جهود أوروبية لإعادة طهران إلى طاولة المفاوضات وتأجيل الولايات المتحدة لقرار التدخل في الصراع في الشرق الأوسط.
وقال البيت الأبيض أمس الخميس إن الرئيس دونالد ترامب سيقرر ما إذا كان "سيمضي قدما أم لا" في المشاركة الأمريكية في الصراع خلال الأسبوعين المقبلين نظرا لاحتمال عقد مفاوضات مع إيران قريبا.
وأنهى مؤشر دبي التعاملات على ارتفاع بنسبة 1.6% مدفوعا بمكاسب قطاعي العقارات والخامات.
ومن بين الأسهم الأفضل أداء، زاد سهم إعمار العقارية القيادي 1.2% وقفز سهم شركة باركن 4.8%.
وعاد مؤشر أبوظبي للارتفاع ليصعد بنسبة 1%. وزاد سهم بنك أبوظبي الأول 2.7% وارتفع سهم أدنوك للغاز 2.5%.
وصعد سهم شركة الدار العقارية 4.5% بعد أن أعلنت عن مبيعات تجاوزت 3.5 مليار درهم في مشروعي فهد بيتش ريزيدنسز وذا بيتش هاوس.
وتراجعت أسعار النفط، وهي محفز رئيسي لأسواق المال في الخليج، 2.3% إلى 77.04 دولار للبرميل.
aXA6IDE2MS4xMjMuMTM5Ljk0IA==
جزيرة ام اند امز
GR
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 39 دقائق
- الاتحاد
رسوم ترامب الجمركية ومعضلة الألومنيوم
رسوم ترامب الجمركية ومعضلة الألومنيوم يبدو أن هناك منطقاً واضحاً وراء قرار الرئيس دونالد ترامب هذا الشهر برفع الرسوم الجمركية على واردات الألومنيوم من 25% إلى 50%. فهو يعتقد أن الولايات المتحدة تعتمد بشكل مفرط على الواردات، وأن الصين تهيمن بشكل مفرط على إنتاج هذا المعدن الأساسي.نظرياً، قد تؤدي هذه الرسوم إلى إحياء الإنتاج المحلي في الولايات المتحدة. لكن ولسوء حظ طموحات ترامب، كلما تعمقت في عالم الألومنيوم العجيب والمعقد، أدركت أكثر أن هناك حدوداً مادية تجعل انتعاش إنتاج الألومنيوم الأميركي أمراً غير مرجح. فالمشكلة ليست في توفر المادة الخام. فالألومنيوم يوجد في قشرة الأرض أكثر من أي معدن آخر. لكن التحدي الحقيقي هو في كيفية استخراجه وتحويله إلى شكل قابل للاستخدام، وهو إنجاز لم يتحقق إلا مؤخراً نسبياً في تاريخ البشرية. قبل ذلك، كان الألومنيوم يُعد أغلى المعادن في العالم. في منتصف القرن 19، كانت قيمة الألومنيوم تفوق وزنه ذهباً. وكان نابليون الثالث يحب أن يُدهش ضيوفه في الولائم الملكية باستبدال أطباق الذهب التقليدية بأطباق من الألومنيوم. وعندما تم وضع قمة نصب واشنطن التذكاري من الألومنيوم عام 1884، كانت تلك القطعة الصغيرة هي أكبر قطعة ألومنيوم في العالم آنذاك. ما غيّر كل شيء بعد بضع سنوات كان اكتشاف طريقة لصهر الألومنيوم بكميات هائلة باستخدام التحليل الكهربائي. لقد أحدثت عملية «هول-هيرو»، كما سُميت نسبةً إلى مخترعيها، نقلة نوعية في العالم. فجأة، لم يعد الألومنيوم – وهو أخف وزناً بكثير من معظم المعادن الأخرى، فضلاً عن كونه أكثر مقاومةً للتآكل الذي يُصيب الحديد - محصوراً في أماكن مثل قاعة حفلات نابليون الثالث. بفضل هذه العملية، تمكّن «الأخوان رايت» من إقلاع طائرتهما الأولى عام 1903 في «كيتي هوك» بكارولاينا الشمالية بمحرك مصنوع من الألومنيوم. وبفضل وفرة الألومنيوم اليوم، نتمتع بالطيران الحديث، وخطوط الكهرباء التي تزود العالم بالطاقة، وهياكل العديد من السيارات الحديثة، وحتى الصفائح المعدنية التي تُطبع عليها الصحف الورقية. لا يزال الألومنيوم يُنتج بالطريقة نفسها تقريباً حتى اليوم، عبر تفاعل كهربائي يستهلك كميات هائلة من الطاقة. يمكنك التفكير في الألومنيوم على أنه أشبه ببطارية – فهو ليس مجرد معدن مستخرج من الأرض، بل كميات هائلة من الكهرباء. لكن ليس الطاقة وحدها هي المطلوبة، بل الطاقة المستمرة أيضاً. فعلى عكس العديد من المصانع الأخرى في العالم الصناعي، لا يُمكن تشغيل وإيقاف مصانع الألومنيوم بسهولة. فتوقف لبضع ساعات فقط قد يُسبب تجمد المعدن المُنصهر، مُسبباً ضرراً دائماً لخط الإنتاج بأكمله. قد تتساءل الآن: ما علاقة كل هذا بعام 2025؟ الجواب القصير: علاقة كبيرة جداً. لماذا يُصهر معظم الألومنيوم في أميركا الشمالية في كندا؟ لأن معظم محطات الطاقة الكهرومائية توجد هناك. على عكس محطات الغاز التي تغير إنتاجها حسب الأسعار، توفر المحطات الكهرومائية تدفقاً مستقراً من الكهرباء، وهو ما يحتاجه مصنع لا يمكنه التوقف مثل مصانع الألومنيوم. أما في الولايات المتحدة، فلا يوجد الكثير من المواقع الجديدة المناسبة لبناء مثل هذه المحطات. نظرياً، يمكن للولايات المتحدة إيجاد طرق لزيادة إنتاج الألومنيوم، خاصة إذا استمرت الرسوم لسنوات. وجزء من سبب تراجع الإنتاج في الدول المتقدمة هو أن الصين زادت إنتاجها بشكل هائل مؤخراً، ما خفّض الأسعار عالمياً وجعل المنافسة صعبة. إنها مشكلة عالمية ولها عواقب عالمية، محسوسة في جميع أنحاء أوروبا والأميركتين. لكن هناك ثلاث عقبات رئيسية أمام زيادة الإنتاج الأميركي من الألومنيوم: عدم اليقين السياسي: المستثمرون مترددون لأن ترامب قد يغيّر رأيه بشأن الرسوم في أي لحظة، ما ينسف الجدوى الاقتصادية لأي مشروع جديد. والزمن اللازم للتشييد، فبناء مصانع جديدة وربطها بالشبكة الكهربائية يستغرق سنوات، لذا حتى لو بُنيت، فسيظل الأميركيون يعتمدون على الألومنيوم المستورد –وبالتالي، على سيارات وطائرات وسلع أغلى– لسنوات مقبلة. المصلحة الوطنية: ليس من الواضح أن زيادة إنتاج الألومنيوم تصب في مصلحة الولايات المتحدة على أي حال. تكمن المشكلة الرئيسية هنا في أن إنتاج الألومنيوم يستهلك طاقة قد تكون مفيدة في أماكن أخرى. بفضل وفرة النفط والغاز الصخريين، تمتلك الولايات المتحدة وفرة من الطاقة. وإذا ما أقدمت على بناء محطات طاقة نووية بتكلفة منخفضة في السنوات المقبلة، فسيوفر ذلك مصدراً جديدا للطاقة الموثوقة والمناسبة تماماً لصهر الألومنيوم. لكن الولايات المتحدة تواجه أيضاً طلباً متزايداً على الطاقة، لا سيما من الصناعات الاستراتيجية التي ترغب واشنطن في تطويرها ضمن منافستها مع الصين: الذكاء الاصطناعي، أشباه الموصلات، البطاريات، والطائرات المُسيّرة. إن توجيه الجيجاوات الثمينة لصناعة المعادن يعني رفع تكلفة الطاقة على الصناعات الأخرى، ما يجعل بعض المشاريع الحيوية باهظة الثمن وغير قابلة للتنفيذ. ستؤدي الرسوم الجمركية المرتفعة، على المدى القصير، إلى ارتفاع الأسعار في الأشهر المقبلة. لكنها تثير أيضاً أسئلة أعمق. هل تريد الولايات المتحدة مواجهة تراجع التصنيع بإعادة تشغيل المصاهر ومضاعفة الجهود في العمليات الصناعية القديمة، وإن كانت مذهلة؟ أم تريد التركيز بدلاً من ذلك على بناء تقنيات المستقبل؟ *صحفي بقناة «سكاي نيوز» ومؤلف كتاب «العالم المادي.. المواد الست الخام التي شكّلت الحضارة الحديثة». ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست لايسنج آند سينديكيشن»


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
أبرز أنشطة رئيس الوزراء هذا الأسبوع.. 265 مليون دولار استثمارات مقدرة لتطوير ورفع الطاقة الاستيعابية للغرف الفندقية والسكن السياحي
نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، عددًا من الإنفوجرافات عبر منصاته على مواقع التواصل الاجتماعي، استعرض خلالها أبرز أنشطة الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، خلال الأسبوع الجاري من 14 إلى 20 يونيو ٢٠٢٥، والتي شملت لقاءات واجتماعات.. ومتابعات للمشروعات القومية. تضمنت الأنشطة، زيارة رئيس مجلس الوزراء لمحافظة البحيرة، لتفقد ومتابعة سير العمل بعدد من المشروعات الخدمية والتنموية، أبرزها المركز التكنولوجي لخدمة المواطنين ضمن مشروعات "حياة كريمة"، ومشروع "كتابك" الثقافي، ومصنع شركة "بيتي" لمنتجات الألبان. مؤتمر "التمويل التنموي لتمكين القطاع الخاص.. النمو الاقتصادي والتشغيل" كما شارك مدبولي في فعاليات مؤتمر "التمويل التنموي لتمكين القطاع الخاص.. النمو الاقتصادي والتشغيل"، مؤكدًا أن القطاع الخاص يمثل اليوم نحو 70% من الناتج المحلي الإجمالي، وأثبت قدرته على توفير أكثر من 80% من فرص العمل. وعلى هامش المؤتمر، التقى رئيس الوزراء بالرئيس التنفيذي لمؤسسة التمويل الدولية والوفد المرافق له، كما اجتمع مع نائب رئيس بنك الاستثمار الأوروبي والوفد المرافق لها، بجانب ترأسه مائدة مستديرة بعنوان "الإصلاحات الهيكلية لتعزيز تنافسية القطاع الخاص". كما شهد مراسم توقيع عدد من الاتفاقيات بين الحكومة وشركاء التنمية والقطاع الخاص خلال فعاليات مؤتمر "التمويل التنموي"، أبرزها الإغلاق المالي لمشروع محطة "أوبيليسك" للطاقة الشمسية، وشراء الطاقة لمشروع شدوان لطاقة الرياح، بجانب أول مشروع لتخزين الطاقة باستخدام البطاريات والخاص بمشروع أبيدوس للطاقة الشمسية. مبادرة "الرواد الرقميون" والتقي رئيس الوزراء وزير الاتصالات لمتابعة مستجدات مبادرة "الرواد الرقميون"، والتي تتضمن عدة برامج منها: الدبلوم المكثف، والدبلوم المتخصص، والماجستير المهني، وعقد اجتماعًا لمتابعة خطط تطوير 7 فنادق تاريخية سبق طرحها ضمن برنامج الطروحات الحكومية، بهدف رفع كفاءتها التشغيلية وتعظيم العائد منها بالشراكة مع القطاع الخاص. في سياق آخر، عقد رئيس الوزراء اجتماعًا لمتابعة تطوير منظومة الري لزراعة قصب السكر، بما يسهم في توفير احتياجات السوق المحلية، وتوفير استخدام مياه الري بنسبة تصل إلى 30%، كما شهد توقيع مذكرة تفاهم بين "أدد العقارية" و"مجموعة فنادق حياة العالمية" لتوسيع الاستثمارات الفندقية والسكنية ذات العلامات التجارية في مصر، باستثمارات تقدربنحو 265 مليون دولار. واستقبل مدبولي رئيس وزراء صربيا والوفد المرافق له، حيث ترأسا المنتدى الاقتصادي الصربي بحضور ممثلي منظمات الأعمال بالبلدين، كما شهد توقيع عقد مشروع إقامة مجمع صناعي متكامل لإنتاج مستلزمات الطاقة الشمسية بالسخنة تنفذه شركة "صن ريف سولار" الصينية، باستثمارات 200 مليون دولار. وترأس الاجتماع الأول لـ "لجنة الأزمات" لمتابعة تداعيات العمليات العسكرية الإيرانية ـ الإسرائيلية، مؤكدًا توافر رصيد استراتيجي مطمئن من مختلف السلع، مع استعراض السيناريوهات المختلفة لتطورات العمليات العسكرية، وبحث آليات التعامل مع المستجدات. أول مصنع في مصر والشرق الأوسط لإنتاج أجهزة "السونار" والرنين المغناطيسي وتفقد مشروع إنشاء أول مصنع في مصر والشرق الأوسط لإنتاج أجهزة "السونار" والرنين المغناطيسي بـ 6 أكتوبر، كما قام بجولة في مشروع تصنيع أجهزة شاشات التليفزيون والهواتف المحمولة بمصنع "صافي جروب". وترأس رئيس الوزراء اجتماع اللجنة العليا لضبط الأسواق وأسعار السلع، حيث تم التأكيد على أن الاحتياطي من السلع مطمئن جدًا، وأن هناك بعض السلع يصل المخزون بها إلى 9 أشهر، مشيرًا إلى أن الجهاز المصرفي يوفر أية اعتمادات مالية من العملة الأجنبية المطلوبة لاستيراد السلع اللازمة، أو مستلزمات الإنتاج، وغيرها. كما عقد اجتماعًا لمتابعة موقف تمويل مشروعات المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، حيث تم استعراض الموقف التنفيذي للمرحلة الأولى التي قاربت على الانتهاء، وكذلك الاستعدادات اللازمة للبدء في مشروعات المرحلة الثانية.


الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
3.5 مليار درهم مبيعات «الدار» في جزيرة فاهد
أبوظبي (الاتحاد) أعلنت مجموعة الدار عن تحقيق مبيعات تجاوزت قيمتها 3.5 مليار درهم ضمن مشروعي «شاطئ فاهد ريزيدنسز» و«شقق شاطئ فاهد»، أول مجمعين سكنيين في جزيرة فاهد، الوجهة الساحلية الجديدة في أبوظبي وأول جزيرة في العالم تحصل على شهادة «فيتويل» العالمية، خلال أسبوع الإطلاق. وشكّل المقيمون والمشترون الدوليون نسبة 67% من إجمالي المبيعات، مع تصدر جنسيات الإمارات وروسيا وبريطانيا والصين قائمة المشترين، من حيث حجم المبيعات. ويؤكد هذا الاهتمام المحلي والدولي القوي المكانة العالمية المتنامية لجزيرة فاهد. وتبلغ نسبة المشترين الذين تقل أعمارهم عن 45 عاماً 42%، مما يشير إلى تنامي الطلب على أساليب الحياة الفاخرة، التي تركّز على تعزيز جودة حياة صحية ومستدامة بين فئات الشباب. والجدير بالذكر أن 67% من المشترين هم من عملاء الدار الجدد، مما يدل على توسُّع قاعدة عملاء المجموعة وجاذبية وجهاتها المصممة بعناية فائقة. وقال جوناثان إيمري، الرئيس التنفيذي لشركة الدار للتطوير: أثمر الاهتمام الاستثنائي الذي تشهده جزيرة فاهد تحقيق مبيعات تجاوزت قيمتها 3.5 مليار درهم، وهو ما يُعدُّ بمثابة تأكيد قوي على رؤيتنا المتمثلة في تعزيز جودة الحياة ضمن مشاريعنا التطويرية، ويعكس هذا النجاح مكانة أبوظبي بوصفها واحدة من أكثر وجهات الاستثمار والعيش جاذبية على مستوى العالم، ونتوقع المزيد من الاهتمام في المراحل المقبلة، تزامناً مع مواصلة جزيرة فاهد ترسيخ جاذبيتها عالمياً بوصفها أول وجهة ساحلية في الإمارة مصممة لتعزيز جودة حياة صحية ومستدامة. واستجابةً للطلب الاستثنائي على وحدات مجمع «شاطئ فاهد ريزيدنسز»، قامت الدار بتسريع وتيرة إطلاق ثاني مشاريعها السكنية في جزيرة فاهد، وهو مشروع «شقق شاطئ فاهد» خلال أسبوع الإطلاق، حيث تستمر عمليات المبيعات بوتيرة سريعة. ويتألف المشروع الجديد من 11 برجاً، ويضم مجموعة من الاستوديوهات والشقق التي تتنوع بين غرفة نوم واحدة وثلاث غرف نوم بالإضافة إلى غرفة خادمة.