logo
أبو عبيدة .. حكومة العدو تخدع جمهورها ولا تعترف أنها تلقي بجنودها في وحل غزة

أبو عبيدة .. حكومة العدو تخدع جمهورها ولا تعترف أنها تلقي بجنودها في وحل غزة

#سواليف
#أبو_عبيدة الناطق العسكري باسم #كتائب_القسام:
مجاهدونا يقدمون نماذج فريدة في #البطولة والإقدام.. و #الكمائن الأخيرة هي صور حية للتاريخ تثبت أن مجاهدي شعبنا هم أكثر مقاتلي #الحرية #شجاعة وفدائية في العصر الحديث
جنائز وجثث #جنود_العدو ستصبح حدثاً دائماً بإذن الله طالما استمر عدوان الاحتلال وحربه المجرمة ضد شعبنا
#حكومة_العدو تخدع جمهورها وتتجاهل الاعتراف بأنها تلقي بجنودها في #وحل_غزة من أجل أهداف سياسية وهمية
أشاد الناطق العسكري باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، ببطولات مقاتلي الكتائب، مؤكداً أن 'مجاهدينا يقدمون نماذج فريدة في البطولة والإقدام'.
وأشار إلى أن الكمائن الأخيرة التي نفذتها الكتائب ضد قوات الاحتلال تمثل 'صوراً حية للتاريخ' تبرز شجاعة وفدائية مقاتلي القسام، واصفاً إياهم بـ'أشجع مقاتلي الحرية في العصر الحديث'.
وأضاف أبو عبيدة أن 'جنائز وجثث جنود العدو ستصبح حدثاً دائماً بإذن الله' طالما استمر العدوان الإسرائيلي وحربه ضد الشعب الفلسطيني.
واتهم حكومة الاحتلال بخداع جمهورها عبر تجاهل الاعتراف بأنها 'تلقي بجنودها في وحل غزة' لتحقيق أهداف سياسية وهمية، لا تخدم سوى مصالحها الضيقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"نيويورك تايمز": أين خامنئي؟
"نيويورك تايمز": أين خامنئي؟

الوكيل

timeمنذ 41 دقائق

  • الوكيل

"نيويورك تايمز": أين خامنئي؟

الوكيل الإخباري- تساءلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية اليوم الخميس، عن مكان المرشد الأعلى في إيران آية الله علي خامنئي، مشيرة إلى أن غيابه يثير تساؤلات عدة. وقالت الصحيفة إن خامنئي لم يُرَ علنا أو يسمع عنه منذ قرابة أسبوع، على الرغم من الأزمة الاستثنائية التي تواجهها بلاده. وقد أثار هذا الغياب دهشة الجميع، من المطلعين على الشأن السياسي إلى عامة الناس. اضافة اعلان ولفتت الصحيفة إلى تصريح مهدي فضائلي، رئيس مكتب أرشيف خامنئي، الذي لم يقدم إجابة مباشرة حول هذا التساؤل، مشيرا إلى أنه تلقى هو الآخر العديد من الاستفسارات من مسؤولين وآخرين قلقين على آية الله بعد حملة القصف الشرسة التي شنتها إسرائيل والولايات المتحدة. وقال فضائلي: "علينا جميعا أن ندعو". وأضاف: "أن المسؤولين عن حماية المرشد الأعلى يؤدون واجبهم على أكمل وجه. إن شاء الله، سيحتفل شعبنا بالنصر إلى جانب قائده". وأشارت الصحيفة إلى أنه في الأيام القليلة الماضية، حين قصفت الولايات المتحدة ثلاث منشآت نووية إيرانية، وردت إيران بإطلاق صواريخ باليستية على قاعدة أمريكية في قطر، واتفقت إيران وإسرائيل على وقف إطلاق نار دخل حيز التنفيذ صباح الثلاثاء الماضي، ظل خامنئي - الذي يقول المسؤولون إنه كان يحتمي في مخبأ محصن ويمتنع عن التواصل الإلكتروني لمنع محاولات اغتياله - غائبا، ولم يصدر أي تصريحات عامة أو رسائل مسجلة. وقال محسن خليفة، رئيس تحرير صحيفة "خانمان"، إن "غياب خامنئي الذي استمر لأيام جعلنا جميعا، نحن الذين نحبه، قلقين للغاية". وأضاف خليفة، معترفا بإمكانية أن هذا الأمر كان يبدو غير وارد قبل أسبوعين، أنه لو كان خامنئي ميتا، فإن موكب جنازته سيكون "الأكثر مجدا وتاريخية". ولفتت الصحيفة إلى أنه بصفته المرشد الأعلى، والقائد الأعلى للقوات المسلحة، يتوقع منه الموافقة على أي قرار عسكري هام كالهجوم على القاعدة الأمريكية أو اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل، مشيرة إلى أنه يبدو أن اتفاق وقف إطلاق النار، الذي طلبه الرئيس ترامب وتوسط فيه أمير قطر، قد تم التوصل إليه بسرعة. ومع ذلك، ظل كبار القادة العسكريين والمسؤولين الحكوميين متحفظين بشأن ما إذا كانوا قد التقوا أو تحدثوا مع خامنئي في الأيام الأخيرة. وقد أدى صمته العلني إلى موجة من التكهنات والشكوك: ما مدى انخراط خامنئي في أحدث القرارات، بالنظر إلى الصعوبات أو التأخيرات المحتملة في الوصول إليه؟ هل لا يزال يشرف على البلاد يوميا؟ هل هو مصاب أو مريض أو حتى على قيد الحياة؟ ونقلت الصحيفة الأمريكية عن حمزة صفوي، المحلل السياسي وابن الجنرال يحيى صفوي، قائد الحرس الثوري الإسلامي والمستشار العسكري الأعلى للسيد خامنئي، قوله إن مسؤولي الأمن الإيرانيين يعتقدون أن إسرائيل قد تحاول اغتيال خامنئي، حتى خلال وقف إطلاق النار. ولذلك، كما قال، يطبقون إجراءات أمنية مشددة، بما في ذلك تقييد التواصل مع العالم الخارجي. وقال: "هناك رؤية براغماتية سائدة لإدارة البلاد للخروج من هذه الأزمة"، من خلال تمكين قادة آخرين، مثل الرئيس مسعود بزشكيان. مع ذلك، قال صفوي إنه يعتقد أن خامنئي يدلي بدلوه في القرارات الرئيسية عن بعد. في غضون ذلك، يقول بعض أنصار خامنئي على وسائل التواصل الاجتماعي، إنهم لا يشعرون بانتصار إيران في الحرب ضد إسرائيل إلا بعد رؤية المرشد الأعلى أو سماعه. وكشف أربعة مسؤولين إيرانيين كبار، مطلعين على مناقشات السياسة الحالية في الحكومة، إنه في غياب خامنئي، كان السياسيون والقادة العسكريون يشكلون تحالفات ويتنافسون على السلطة. وتختلف رؤى هذه الفصائل حول كيفية مضي إيران قدما في برنامجها النووي، ومفاوضاتها مع الولايات المتحدة، والأزمة مع إسرائيل. وأوضح المسؤولون الأربعة أن الفصيل الذي يبدو أنه صاحب اليد العليا في الوقت الحالي يدفع باتجاه الاعتدال والدبلوماسية. ويشمل هذا الفصيل الرئيس بزشكيان، الذي أشار علنا إلى استعداده للعودة إلى طاولة المفاوضات مع الولايات المتحدة حتى بعد قصف ترامب للمنشآت النووية الإيرانية. من بين حلفاء بزشكيان رئيس السلطة القضائية، غلام حسين محسني إيجئي، المقرب من المرشد الأعلى، والقائد الجديد للقوات المسلحة، اللواء عبد الرحيم موسوي. في اجتماع مجلس الوزراء يوم الأربعاء، أشار بزشكيان، إلى أن الوقت قد حان لتغيير طريقة إدارة البلاد، وقال بزشكيان لمجلس وزرائه: "لقد أتاحت الحرب ووحدة الشعب فرصة لتغيير آرائنا في الحكم وسلوك مسؤولينا. إنها فرصة ذهبية للتغيير". من جهة أخرى، قالت سنام وكيل، مديرة قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في معهد تشاتام هاوس البحثي، إن غياب خامنئي كان ملحوظا، ودليلا على أن قادة إيران "حذرون للغاية وذوو توجه أمني". وقالت وكيل: "إذا لم نر خامنئي في عاشوراء"، وهو موكب ديني مهم للمسلمين الشيعة يقام في إيران في أوائل يوليو من هذا العام، "فهذه علامة سيئة. عليه أن يظهر وجهه".

م. مدحت الخطيب : ألو ولك ألو !!!
م. مدحت الخطيب : ألو ولك ألو !!!

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

م. مدحت الخطيب : ألو ولك ألو !!!

أخبارنا : في مشهد يبدو وكأنه مقتبس من مسرحية عبثية أو لفلم هوليودي هابط ومنخفض الميزانية والتكاليف والإعداد، والرغبة حتى في الإنتاج، تبادلت الولايات المتحدة وإيران الضربات المحسوبة بدقّة، على طريقة «اضربني برفق لأردّ بالمثل، ولا تفسد علينا ملامح المسرح». بدنا نسكر هل طابق، فالكل اقتنع وعلم أن فتح المشهد بالأصل من قبل النتن ياهو كان في غير موعده..وأن الدخول في حرب نووية حقيقية ستعود ويلاتها على المنطقة برمتها وهذا ما لا يريده ترمب. القصف الأميركي كان مزركشا ومشوقا هدفه إيصال الرسالة الختامية واسدال الستارة على المشهد، فكان القصف استعراضيا بقاذفات الشبح ((بي _2 )) وهي طائرات عالية السرعة ولها قدرة كبيرة على التخفي وتمتلك التقنية العالية والرمزية الانفرادية، وللعلم لم يصنع منها الا عشرون طائرة ويبلغ سعر الواحدة منها أكثر من ملياري دولار ولا تمتلكها الا الولايات المتحدة الأمريكية فقط وهي مختصة في حمل القنابل خارقة للتحصينات من طراز « جي بي يو _57» حيث استهدف من خلالها محيط منشأة «فوردو» النووية الإيرانية، المعروفة بعمقها ومناعتها وتحصيناتها القوية، ومع ذلك. فلا دمار يذكر، ولا ضوضاء مفرطة، فقط شاهدنا بعض الغبار النووي المعنوي الاعلامي، وقليل من دواء «الجرب لنتنياهو» الذي تم حكّه مؤقتًا فخفف عليه ورطته داخليا وخارجيا. إيران كذلك وعلى قاعدة العين بالعين أطلقت صواريخها نحو قاعدة «العُديد» الأميركية في قطر وبالمناسبة هي أكبر قاعدة أميركية في المنطقة، ورغم ذلك لم تُسجَّل خسائر، ولا حتى خدش في إحدى المظلات الشمسية،فكان العنوان الأكبر والأشمل إيرانيا وامريكيا. الرسالة وصلت، والكرامة حُفظت، والبروتوكولات تم احترامها وتطبيقها بكل احتراف والتي ادهشت بدقتها الرئيس ترمب فخرج مسرعا ليشكر الجميع وأولهم إيران. فغرد الرئيس فرحا على منصة تويتر، وكأنه في أفضل حالاته الدرامية والنفسية والعصبية حيث اعتبر نفسه أخا للجميع وعنوانا للتوازن والاستقرار، فشكر إيران على «ضبط النفس»، وقطر على «الوساطة»، والعالم على «السلام الذي تحقق بفضل القوة». ثم، وبلا أي مناسبة، شجّع إسرائيل على الالتزام بالسلام، مع أنه لا أحد طلب منها شيئًا مع وقف إطلاق النار، بدا وكأن الجميع حصل على ما يريد: إيران أثبتت أن يدها طويلة، ولكنها ناعمة في الرد المدمر. أميركا أثبتت أنها ما زالت تملك الزر الأحمر، لكنها لا تضغطه إلا بعد استشارة المستشارين المقربين جدا. إسرائيل تنفست الصعداء، وبدأت تحصي عدد الملاجئ التي لم تُستخدم. وتعيد تخطيط تل أبيب من جديد بعد تدمير جزء منها. في الختام أقول للجميع في آخر يومين شاهدنا جميعا واتفقنا أن مسار الحرب قد تغير وأن جميع الأطراف أصبحت تبحث عن مخرج ومخرج، بصدق هذه ليست حربًا ولا هكذا تكون الردود، يمكن أن نسميها ورشة علاقات عامة أعُلن عنها بأدوات عسكرية. صواريخ تُطلق لا لتدمر، بل لتُذاع. قواعد تُقصف لا لتُشل، بل لتُذكر. منشآت تُستهدف لا لإيقافها، بل لتحسين شروط التفاوض على الطاولة... وفي النهاية، خرج الجميع من تحت الركام الافتراضي بابتسامة دبلوماسية، وبيان رسمي، وتغريدة منتقاة بعناية واحتفالات عمت الشوارع والساحات مبتهجا بالنصر. منشأة فوردو ما زالت تعمل، وقاعدة العديد ما زالت تؤمّن خدمات الواي فاي عالية السرعة لكل من فيها. أما الحرب الحقيقية فهي في غزة، فرج الله عن أهلها ما يتجرعون من ألم وقتل وتشريد ودمار.

تقرير: الضربات الأمريكية لم تدمر قدرات إيران النووية
تقرير: الضربات الأمريكية لم تدمر قدرات إيران النووية

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ ساعة واحدة

  • سواليف احمد الزعبي

تقرير: الضربات الأمريكية لم تدمر قدرات إيران النووية

#سواليف قال تقرير سري إن #الضربات_العسكرية التي نفذتها #واشنطن ضد 3 #منشآت_نووية_إيرانية لم تتمكن من #تدمير المكونات الأساسية لبرنامجها النووي، حيث اقتصرت على إعاقة تقدمها لبضعة أشهر فقط. تظهر هذه الصورة الملتقطة عبر الأقمار الصناعية من شركة ماكسار تكنولوجيز منظرا أقرب للحفر والرماد على سلسلة من التلال في منشأة فوردو للتخصيب في إيران بعد الضربات الأمريكية. ووفقا لتقييم أعدته وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية، تتعارض النتائج الأولية مع التصريحات المتكررة للرئيس دونالد ترامب، التي أكد فيها أن الضربات دمرت بالكامل منشآت التخصيب النووي الإيرانية، وكذلك مع تصريحات وزير الدفاع بيت هيغسيث الذي قال إن الطموحات النووية الإيرانية 'قد دمرت بالكامل'. وأشار التقييم إلى أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لم يتأثر بالضربات، كما أن أجهزة الطرد المركزي بقيت سليمة إلى حد كبير، مع وجود تقارير عن نقل #اليورانيوم_المخصب من المواقع قبل الضربات. ورد البيت الأبيض على هذا التقييم بالرفض، حيث وصفته المتحدثة الرسمية كارولين ليفيت بأنه 'خاطئ تماما'، واتهمت مسؤولا منخفض المستوى في المجتمع الاستخباراتي بتسريبه لوسائل الإعلام بهدف التقليل من شأن الرئيس ترامب وتشويه سمعة الطيارين الذين نفذوا المهمة. من جانبه، واصل ترامب التأكيد على نجاح الضربات ووصفها بأنها 'من أنجح الضربات العسكرية في التاريخ'، مؤكدا أن المواقع النووية الإيرانية 'دمرت بالكامل'. وأظهرت المعلومات أن الضربات التي نفذتها القاذفات الأمريكية من طراز بي-2 باستخدام قنابل ثقيلة زنة 30 ألف رطل على منشآت تخصيب اليورانيوم في فوردو ونطنز لم تتمكن من القضاء الكامل على أجهزة الطرد المركزي أو اليورانيوم عالي التخصيب، حيث اقتصرت الأضرار على المنشآت فوق الأرض بما في ذلك البنية التحتية للطاقة والمرافق المستخدمة في تحويل اليورانيوم إلى معدن لصنع القنابل. وبينما أشار التقييم الإسرائيلي إلى أن الأضرار في منشأة فوردو كانت أقل من المتوقع، إلا أن المسؤولين الإسرائيليين يعتقدون أن العمليات العسكرية المشتركة أعادت البرنامج النووي الإيراني إلى الوراء لمدة عامين، على افتراض قدرة إيران على إعادة البناء دون عوائق. لكن الخبراء يشككون في هذه التقديرات، حيث أشار جيفري لويس الخبير في شؤون الأسلحة إلى أن العديد من المنشآت النووية الرئيسية تحت الأرض بقيت سليمة ويمكن أن تشكل أساسا لإعادة إحياء سريع للبرنامج النووي. وفي تطور متصل، ألغيت إحاطات سرية كان مقررا عقدها لكل من مجلس النواب والشيوخ الأمريكيين حول نتائج الضربات، مما أثار تساؤلات حول الأسباب الحقيقية لهذا الإلغاء، خاصة في ظل التناقض بين التصريحات الرسمية المتفائلة والتقييمات الاستخباراتية الأكثر تحفظا. كما أثيرت تساؤلات حول فعالية القنابل الأمريكية 'محطمة القبو' في اختراق المنشآت النووية الإيرانية المحصنة تحت الأرض، حيث فضلت الولايات المتحدة استخدام صواريخ توماهوك في ضرباتها على أصفهان بدلا من هذه القنابل، بسبب شكوك في قدرتها على اختراق المستويات العميقة للمنشأة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store