logo
الجيش الإسرائيلي: اعتراض صاروخا أطلق من اليمن

الجيش الإسرائيلي: اعتراض صاروخا أطلق من اليمن

معا الاخبارية٠٣-٠٥-٢٠٢٥

تل أبيب- معا- أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم السبت، أن المنظومات الدفاعية الإسرائيلية اعترضت صاروخا أطلق من اليمن.
وقال في تقرير أولي: "رصد جالكسي الإسرائيلي إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه الأراضي الإسرائيلية، وتعمل منظومات الدفاع الجوي لاعتراضه. يطلب من الجمهور اتباع التوجيهات الصادرة عن قيادة الجبهة الداخلية".
وطلبت قيادة الجبهة الداخلية تطلب من السكان في الجنوب والوسط الاحتماء في الملاجئ.
ووفق موقع "واينت" العبري، فقد تم تفعيل أجهزة الإنذار في القدس المحتلة، وبيتار عيليت، وميفاسيريت تسيون، وبيت شيمش، وعراد، ومستوطنة الخليل، وكريات أربع، وفي مستوطنات إسرائيلية في منطقة البحر الميت. وقال مكتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن "التفاصيل قيد الدراسة".
وأفيد بإصابة شاب يبلغ من العمر حوالي 26 عاما أثناء توجهه إلى منطقة محمية.
وأعلنت شرطة الاحتلال الإسرائيلي أن "قواتها في منطقة القدس مستعدة لإجراء عمليات بحث من أجل تحديد مواقع التحطم وعزلها".
ويأتي ذلك، بينما أطلق الحوثيون أمس الجمعة، صاروخين بالستيين باتجاه إسرائيل، الأول في ساعات الصباح الأولى، والثاني بعد الظهر، حيث دوت صفارات الإنذار في العديد من المناطق الشمالية، وطلب من السكان الدخول للملاجئ.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضابط احتياط في الجيش الإسرائيلي يُسجن 20 يومًا لرفضه الخدمة احتجاجًا على حرب غزة
ضابط احتياط في الجيش الإسرائيلي يُسجن 20 يومًا لرفضه الخدمة احتجاجًا على حرب غزة

معا الاخبارية

timeمنذ 15 ساعات

  • معا الاخبارية

ضابط احتياط في الجيش الإسرائيلي يُسجن 20 يومًا لرفضه الخدمة احتجاجًا على حرب غزة

تل أبيب- معا- حُكم على ضابط احتياط في الجيش الإسرائيلي بالسجن لمدة 20 يومًا بعد أن رفض الالتحاق بالخدمة الاحتياطية بسبب معارضته للقتال في قطاع غزة. الكابتن (احتياط) رون فاينر، قائد فصيلة في الكتيبة 8207 التابعة للواء "ألون" 228، هو عضو في مجموعة "جنود من أجل الأسرى" التي تضم جنود احتياط أعلنوا معارضتهم للعمليات العسكرية في غزة ورفضهم الاستمرار في الخدمة العسكرية. قال فاينر، وفقًا لموقع "واي نت" الإخباري العبري: "تم الحكم عليّ من قِبل قائد كتيبتي بالسجن لمدة 20 يومًا. كضابط مقاتل خدمت 270 يومًا في الاحتياط منذ 7 أكتوبر، وكنت في الخدمة الاحتياطية لأشهر طويلة مع المخاطرة الدائمة بحياتي والتخلي عن حياتي المدنية. أنا متفاجئ من هذه العقوبة غير المسبوقة وغير المتناسبة". من جهته، صرح الجيش الإسرائيلي: "الضابط الاحتياطي رفض الانضمام للخدمة لأسباب سياسية، وهو أمر لا مكان له في الجيش. لذلك، تم الحكم عليه ومعاقبته". وأضاف الجيش أن "الجيش ينظر بجدية إلى رفض الالتحاق بالخدمة الاحتياطية، ويتم التعامل مع كل حالة على حدة من قبل القادة". الجدير بالذكر أن لواء ألون يتبع للفرقة 146 المتمركزة في الشمال، ولا يُتوقع أن يُنشر في غزة ضمن العمليات العسكرية الجارية هناك.

تربطه "علاقة سرية" بسارة.. كيف تغير موقف نتنياهو من رئيس الشاباك الجديد؟
تربطه "علاقة سرية" بسارة.. كيف تغير موقف نتنياهو من رئيس الشاباك الجديد؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ يوم واحد

  • القناة الثالثة والعشرون

تربطه "علاقة سرية" بسارة.. كيف تغير موقف نتنياهو من رئيس الشاباك الجديد؟

كشفت وسائل إعلام عبرية نقاطا مثيرة في ملف الجنرال ديفيد زيني، الذي أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعيينه كرئيس للشاباك، ومنها اتجاهه الديني الذي وُصف بالخطير، إضافة إلى هجومه على الحكومة والجيش بعد ساعات من هجوم 7 أكتوبر، وعدم وجود أي خلفية مخابراتية في سيرته الذاتية، مع علاقته السرية بسارة نتنياهو. والمفاجأة أن نتنياهو كان قد رفض ترشيح زيني لمنصب سكرتيره العسكري، وفق موقعي "واي نت" و"بحداري حريديم"، الذي قال إنه "مسيحاني أكثر من اللزوم" وفق تعبيره. ووفق وسائل الإعلام العبرية، فجأة، تغير موقف رئيس الوزراء منه وأعلن اختيار زيني لرئاسة جهاز الأمن العام "الشاباك"، رغم خطورة توجهه الديني ذي الأبعاد السياسية على موقع رئاسة الشاباك أكثر من السكرتير العسكري للحكومة، مما ضاعف غضب الإسرائيليين، الذين لا تعتبر فرق منهم "المسيحانيين" "يهود أنقياء" وفق تعبيرهم. لكن "المسيحانيين" يحظون بمكانة أفضل من الحريديين في إسرائيل؛ لأنهم يقبلون التجنيد في الجيش، وهم متواجدون بكثرة فيه، رغم أنهم لا يعتبرون إسرائيل الحالية هي الحقيقية، وينتظرونها بعد مجيء المسيح وبناء الهيكل الثالث، وفق ما أوضحت وسائل الإعلام العبرية. ووفق التقارير العبرية، كان زيني، أحد أبرز الضباط العملياتيين في الجيش الإسرائيلي وشخصية رئيسية في تيار الصهيونية الدينية، وكان مرشحًا بارزًا لأحد مناصب القيادة العليا، وخاصة للقيادة الشمالية بعد إعلان الجنرال أوري جوردون عن استقالته، وأساسا بعد أن عين رئيس الأركان الجنرال يانيف آسور في القيادة الجنوبية. وأشارت التقارير إلى أن نتنياهو "لم يكن معجبا بأي من المرشحين لمنصب سكرتيره العسكري، ومنهم زيني، وقال عنه في محادثة مغلقة إنه "مسيحاني للغاية" ولا يتفق معه، ورغم ذلك، كان الحاخام إيلي سادان، أحد زعماء الصهيونية الدينية، أحد أبرز الموصين بزيني في ذلك الوقت، لكن نتنياهو اختار عدم اعتماد التوصية، وأخيرًا، تم تعيين العميد رومان جوفمان في هذا المنصب. إرم نيوز انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

"متطرف دينياً" وتربطه "علاقة سرية" بسارة.. نتنياهو يُغضب الإسرائيليين برئيس الشاباك الجديد
"متطرف دينياً" وتربطه "علاقة سرية" بسارة.. نتنياهو يُغضب الإسرائيليين برئيس الشاباك الجديد

شفق نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • شفق نيوز

"متطرف دينياً" وتربطه "علاقة سرية" بسارة.. نتنياهو يُغضب الإسرائيليين برئيس الشاباك الجديد

شفق نيوز/ سلطت وسائل إعلام عبرية الضوء على الجنرال ديفيد زيني، الذي اختاره رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ليشغل منصب رئيس جهاز الأمن العام "الشاباك"، بعدما رفض سابقاً تعيينه كسكرتير عسكري له بسبب "تطرفه الديني"، وهو منصب أقل "خطورة وأهمية" من رئاسة الجهاز الأمني. ووفقاً لوسائل الإعلام فإن نتنياهو رفض تعيين زيني سكرتيراً عسكرياً له بسبب "اتجاهه الديني بالخطير"، إضافة إلى هجومه على الحكومة والجيش بعد ساعات من "طوفان الأقصى" في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وكذلك لعدم امتلاك زيني أي خلفية مخابراتية في سيرته الذاتية، فضلاً عن أن له "علاقة سرية" بزوجة رئيس الوزراء، سارة. وبحسب موقعيّ "واي نت" و"بحداري حريديم"، فإن زيني "مسيحاني أكثر من اللزوم" بحسب تعبير نتنياهو. وأشارت وسائل الإعلام العبرية، إلى تغير موقف رئيس الوزراء فجأة من زيني وأعلن اختياره لرئاسة جهاز الأمن العام "الشاباك"، رغم خطورة توجهه الديني ذي الأبعاد السياسية على موقع رئاسة الجهاز أكثر من السكرتير العسكري للحكومة، مما ضاعف غضب الإسرائيليين، الذين لا تعتبر فرق منهم "المسيحانيين" "يهود أنقياء" وفق تعبيرهم. لكن "المسيحانيين" يحظون بمكانة أفضل من الحريديين في إسرائيل؛ لأنهم يقبلون التجنيد في الجيش، وهم متواجدون بكثرة فيه، رغم أنهم لا يعتبرون إسرائيل الحالية هي الحقيقية، وينتظرونها بعد مجيء المسيح وبناء الهيكل الثالث، وفق ما أوضحت وسائل الإعلام العبرية. ووفق التقارير العبرية، كان زيني، أحد أبرز الضباط العملياتيين في الجيش الإسرائيلي وشخصية رئيسية في تيار الصهيونية الدينية، وكان مرشحاً بارزاً لأحد مناصب القيادة العليا، وخاصة للقيادة الشمالية بعد إعلان الجنرال أوري جوردون عن استقالته، وأساساً بعد أن عين رئيس الأركان الجنرال يانيف آسور في القيادة الجنوبية. وأشارت التقارير إلى أن نتنياهو "لم يكن معجباً بأي من المرشحين لمنصب سكرتيره العسكري، ومنهم زيني"، وقال عنه في محادثة مغلقة إنه "مسيحاني للغاية" ولا يتفق معه، ورغم ذلك، كان الحاخام إيلي سادان، أحد زعماء الصهيونية الدينية، أحد أبرز الموصين بزيني في ذلك الوقت، لكن نتنياهو اختار عدم اعتماد التوصية، وأخيراً، تم تعيين العميد رومان جوفمان في هذا المنصب. وعلق الموقع الحريدي أن قرار نتنياهو بتعيين زيني، الذي أوصى به بشدة حاخام الصهيونية الدينية إيلي سادان، رئيساً للشاباك، على الرغم من استبعاده السابق لأسباب دينية، مثّل منعطفاً حاداً أثار الاهتمام بين الجماهير الدينية واليمينية أيضاً. وأشارت عدة مواقع إلى أن نتنياهو لم يراجع رئيس الأركان إيال زامير في التعيين، رغم أن زيني قائد قيادة التدريب بالجيش، وخلال تنفيذ عملية "عربات جدعون"، وسط مؤشرات بأن نتنياهو توقع رفض زامير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store