logo
ضابط احتياط في الجيش الإسرائيلي يُسجن 20 يومًا لرفضه الخدمة احتجاجًا على حرب غزة

ضابط احتياط في الجيش الإسرائيلي يُسجن 20 يومًا لرفضه الخدمة احتجاجًا على حرب غزة

معا الاخباريةمنذ 11 ساعات

تل أبيب- معا- حُكم على ضابط احتياط في الجيش الإسرائيلي بالسجن لمدة 20 يومًا بعد أن رفض الالتحاق بالخدمة الاحتياطية بسبب معارضته للقتال في قطاع غزة.
الكابتن (احتياط) رون فاينر، قائد فصيلة في الكتيبة 8207 التابعة للواء "ألون" 228، هو عضو في مجموعة "جنود من أجل الأسرى" التي تضم جنود احتياط أعلنوا معارضتهم للعمليات العسكرية في غزة ورفضهم الاستمرار في الخدمة العسكرية.
قال فاينر، وفقًا لموقع "واي نت" الإخباري العبري: "تم الحكم عليّ من قِبل قائد كتيبتي بالسجن لمدة 20 يومًا. كضابط مقاتل خدمت 270 يومًا في الاحتياط منذ 7 أكتوبر، وكنت في الخدمة الاحتياطية لأشهر طويلة مع المخاطرة الدائمة بحياتي والتخلي عن حياتي المدنية. أنا متفاجئ من هذه العقوبة غير المسبوقة وغير المتناسبة".
من جهته، صرح الجيش الإسرائيلي: "الضابط الاحتياطي رفض الانضمام للخدمة لأسباب سياسية، وهو أمر لا مكان له في الجيش. لذلك، تم الحكم عليه ومعاقبته".
وأضاف الجيش أن "الجيش ينظر بجدية إلى رفض الالتحاق بالخدمة الاحتياطية، ويتم التعامل مع كل حالة على حدة من قبل القادة".
الجدير بالذكر أن لواء ألون يتبع للفرقة 146 المتمركزة في الشمال، ولا يُتوقع أن يُنشر في غزة ضمن العمليات العسكرية الجارية هناك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضابط احتياط في الجيش الإسرائيلي يُسجن 20 يومًا لرفضه الخدمة احتجاجًا على حرب غزة
ضابط احتياط في الجيش الإسرائيلي يُسجن 20 يومًا لرفضه الخدمة احتجاجًا على حرب غزة

معا الاخبارية

timeمنذ 11 ساعات

  • معا الاخبارية

ضابط احتياط في الجيش الإسرائيلي يُسجن 20 يومًا لرفضه الخدمة احتجاجًا على حرب غزة

تل أبيب- معا- حُكم على ضابط احتياط في الجيش الإسرائيلي بالسجن لمدة 20 يومًا بعد أن رفض الالتحاق بالخدمة الاحتياطية بسبب معارضته للقتال في قطاع غزة. الكابتن (احتياط) رون فاينر، قائد فصيلة في الكتيبة 8207 التابعة للواء "ألون" 228، هو عضو في مجموعة "جنود من أجل الأسرى" التي تضم جنود احتياط أعلنوا معارضتهم للعمليات العسكرية في غزة ورفضهم الاستمرار في الخدمة العسكرية. قال فاينر، وفقًا لموقع "واي نت" الإخباري العبري: "تم الحكم عليّ من قِبل قائد كتيبتي بالسجن لمدة 20 يومًا. كضابط مقاتل خدمت 270 يومًا في الاحتياط منذ 7 أكتوبر، وكنت في الخدمة الاحتياطية لأشهر طويلة مع المخاطرة الدائمة بحياتي والتخلي عن حياتي المدنية. أنا متفاجئ من هذه العقوبة غير المسبوقة وغير المتناسبة". من جهته، صرح الجيش الإسرائيلي: "الضابط الاحتياطي رفض الانضمام للخدمة لأسباب سياسية، وهو أمر لا مكان له في الجيش. لذلك، تم الحكم عليه ومعاقبته". وأضاف الجيش أن "الجيش ينظر بجدية إلى رفض الالتحاق بالخدمة الاحتياطية، ويتم التعامل مع كل حالة على حدة من قبل القادة". الجدير بالذكر أن لواء ألون يتبع للفرقة 146 المتمركزة في الشمال، ولا يُتوقع أن يُنشر في غزة ضمن العمليات العسكرية الجارية هناك.

الجيش الإسرائيلي: اعتراض صاروخا أطلق من اليمن
الجيش الإسرائيلي: اعتراض صاروخا أطلق من اليمن

معا الاخبارية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • معا الاخبارية

الجيش الإسرائيلي: اعتراض صاروخا أطلق من اليمن

تل أبيب- معا- أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم السبت، أن المنظومات الدفاعية الإسرائيلية اعترضت صاروخا أطلق من اليمن. وقال في تقرير أولي: "رصد جالكسي الإسرائيلي إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه الأراضي الإسرائيلية، وتعمل منظومات الدفاع الجوي لاعتراضه. يطلب من الجمهور اتباع التوجيهات الصادرة عن قيادة الجبهة الداخلية". وطلبت قيادة الجبهة الداخلية تطلب من السكان في الجنوب والوسط الاحتماء في الملاجئ. ووفق موقع "واينت" العبري، فقد تم تفعيل أجهزة الإنذار في القدس المحتلة، وبيتار عيليت، وميفاسيريت تسيون، وبيت شيمش، وعراد، ومستوطنة الخليل، وكريات أربع، وفي مستوطنات إسرائيلية في منطقة البحر الميت. وقال مكتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن "التفاصيل قيد الدراسة". وأفيد بإصابة شاب يبلغ من العمر حوالي 26 عاما أثناء توجهه إلى منطقة محمية. وأعلنت شرطة الاحتلال الإسرائيلي أن "قواتها في منطقة القدس مستعدة لإجراء عمليات بحث من أجل تحديد مواقع التحطم وعزلها". ويأتي ذلك، بينما أطلق الحوثيون أمس الجمعة، صاروخين بالستيين باتجاه إسرائيل، الأول في ساعات الصباح الأولى، والثاني بعد الظهر، حيث دوت صفارات الإنذار في العديد من المناطق الشمالية، وطلب من السكان الدخول للملاجئ.

إسرائيل تقرّ خططًا عسكرية جديدة لتوسيع عملياتها في غزة دون إطلاق مناورة شاملة
إسرائيل تقرّ خططًا عسكرية جديدة لتوسيع عملياتها في غزة دون إطلاق مناورة شاملة

قدس نت

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • قدس نت

إسرائيل تقرّ خططًا عسكرية جديدة لتوسيع عملياتها في غزة دون إطلاق مناورة شاملة

أفادت مصادر إسرائيلية، السبت، بأن الحكومة تستعد للمصادقة على خطط عسكرية موسعة في قطاع غزة، تشمل تعبئة إضافية لقوات الاحتياط، دون التوجه في الوقت الراهن إلى تنفيذ مناورة برية شاملة أو السيطرة الكاملة على القطاع. ووفقًا لتقارير نقلها موقع "واي نت" العبري، فقد وافق كل من وزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل كاتس ورئيس هيئة الأركان إيال زامير على خطة توسيع العمليات، وتم رفعها إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لمصادقته النهائية، على أن تُعرض لاحقًا على الحكومة للموافقة الرسمية يوم الأحد. وأكد مسؤول إسرائيلي مطلع على المباحثات، أن "إسرائيل ستواصل تعميق عمليتها العسكرية في غزة طالما لم تُفرج حماس عن الرهائن"، في إشارة إلى استمرار الجمود في مساعي التهدئة والوساطة الدولية. وبحسب المصدر ذاته، فإن الخطة لا تشمل في هذه المرحلة عملية اجتياح بري شاملة أو احتلالًا كاملاً للقطاع، بل تُوصف بأنها "خطوة عسكرية كبيرة"، تهدف إلى تكثيف الضغط الميداني على حركة حماس وتعزيز السيطرة العملياتية في مناطق محددة داخل القطاع. تعبئة إضافية للاحتياط... وتوسيع للعمليات دون تصعيد شامل تتضمن الخطط، التي سيجري اعتمادها رسميًا خلال جلسة الحكومة المقبلة، توسيع نطاق استدعاء الاحتياط، في سياق الاستعداد لمرحلة عملياتية أكثر كثافة، دون الانتقال إلى ما يُصنّف كـ"مناورة واسعة النطاق". ورفض المسؤولون تحديد طبيعة الأهداف العملياتية الجديدة، غير أن مصادر عسكرية تشير إلى أنها ستتركز في المناطق الوسطى والجنوبية من القطاع، مع توقع تصعيد في وتيرة الغارات الجوية والعمليات البرية المحدودة. المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - القدس المحتلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store