logo
عملاء وجواسيس ملثمين خلف مقتل سائق الشاحنة المصري في دير البلح

عملاء وجواسيس ملثمين خلف مقتل سائق الشاحنة المصري في دير البلح

البشايرمنذ 3 أيام
دير البلح غزة: أشرف ماضي مصادر خاصة)
كشف الكاتب الصحفى والمحلل السياسي أشرف ماضي من القاهرة النقاب عن تفاصيل جديدة ومثيرة حول مقتل سائق الشاحنة المصري في دير البلح بغزة،
من خلال متابعة دقيقة حول تفاصيل الحادثة.
حيث قال شهود عيان من عائلة يحتفظ الصحفي ذكر إسمها حفاظ على سلامتهم من الإغتيال في دير البلح أن هناك عملاء وجواسيس كانوا ملثمين أطلقوا النار على كبينه السائق حتي أصيب بطلقة في الرأس ومات في الحال مما أفقد الشاحنة التحكم بها حتي انقلبت واستشهد العشرات نساء و رجال كانوا متواجدين في موقع الحدث .
واضاف المصدر أن هناك فوضي عمت كل غزة وأصبح الحال لا يصر عدو ولا حبيب على حد قوله.
وفي سؤال للمصدر عن هؤلاء الملثمين هل تبع جماعة ياسر أبو شباب الفلسطيني المكلف من قبل إسرائيل.
أو من حركة حماس القابعين في الخنادق تحت الأرض أو مجموعات لصوص يأخذون المساعدات لبيعها بالسوق السوداء لحسابهم.
وأفاد المصدر بأن هناك مافيا من اللصوص يسرقون المساعدات ونعرف بأنهم عملاء وجواسيس ينفذون ما يطلب منهم ضمن خطة تجويع الأهالي وهم سبب الفوضى العارمة التي انتشرت في غزة وسرقة المساعدات الإنسانية.قبل أن تصل إلى المواطنين.
Tags:
دير البلح
عملاء وجواسيس ملثمين
مقتل سائق الشاحنة المصري
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصادر مطلعة: مصر تبحث «صفقة شاملة» لوقف النار في غزة
مصادر مطلعة: مصر تبحث «صفقة شاملة» لوقف النار في غزة

مصرس

timeمنذ 2 ساعات

  • مصرس

مصادر مطلعة: مصر تبحث «صفقة شاملة» لوقف النار في غزة

قالت مصادر مطلعة على مفاوضات الهدنة ووقف إطلاق النار فى غزة إن مصر تجرى محادثات حثيثة مع أمريكا وقطر من ناحية ومن ناحية أخرى مع الوفد التفاوضى لحركة حماس وإسرائيل، موضحة أن الاتصالات الجارية تناقش مقترحًا لوقف إطلاق النار من خلال «صفقة شاملة»، حيث كانت القاهرة قدمت هذا المقترح من قبل فى اجتماعات القمة العربية الطارئة فى مارس الماضى، والذى يتضمن تصورًا لخطط المرحلة المقبلة فى قطاع غزة، ودعت القاهرة المجتمع الدولى فى ذلك الوقت إلى دعم جهود تمكين اللجنة الإدارية المشرفة على القطاع، وتشجيعها لإنجاح مهمتها حتى تتمكن من إدارة المرحلة التالية. وأضافت المصادر أن مصر والأردن ستعملان على تدريب عناصر من الشرطة الفلسطينية تمهيدًا لانتشارها فى غزة، بدعم سياسى ومالى من الشركاء الدوليين والإقليميين، مع إمكانية انخراط مزيد من الدول فى هذا الدور التأهيلى و«التصور يهدف إلى تعزيز الأمن للفلسطينيين والإسرائيليين، ودعم فكرة التواجد الدولى فى الأراضى الفلسطينية، بما فى ذلك نشر قوات حفظ سلام دولية لحماية المدنيين».وأشارت المصادر إلى أن المباحثات تتضمن أيضًا عملية تخزين سلاح فصائل المقاومة الفلسطينية والتأكيد على أن إنهاء هذا الأمر «بات من الممكن وأمرًا ضروريًا»، وذلك من خلال معالجة أسبابه والدخول فى عملية سياسية جادة تشمل إنهاء الحرب وانسحاب القوات الإسرائيلية من القطاع، مقابل إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين وإبعاد عدد من قادة «حماس» «من قيادات الكتائب الموجودة فى الأنفاق» إلى الخارج وتشكيل إدارة محلية مهنية غير سياسية لإدارة القطاع.وتأتى هذه الجهود فى إطار أفق سياسى واضح، يركز على تنفيذ حل الدولتين كخيار لا بديل عنه لإقامة الدولة الفلسطينية، وفق جدول زمنى متكامل لبناء مؤسساتها واتخاذ قراراتها.فى المقابل، أبدت «حماس» مرونة فى المباحثات، مؤكدة استعدادها لصفقة شاملة كانت وافقت عليها من قبل توقف القتال وتضمن انسحاب قوات الاحتلال، لكنها شددت على أنها مستعدة لمواجهة «السيناريو الأسوأ» إذا رفضت إسرائيل المقترحات.يأتى ذلك وسط انقسام إسرائيلى حاد حول خطة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لاحتلال مدينة غزة والسيطرة على القطاع بالكامل، إذ تعارض المؤسسة العسكرية العملية، محذرة من المخاطر على حياة المحتجزين، ومن الكلفة البشرية والسياسية، فى وقت يواصل فيه الجيش السيطرة على 75٪ من مساحة القطاع.ميدانيًا، تواصل قوات الاحتلال الاسرائيلى قصف القطاع المحاصر، حيث أفادت وزارة الصحة الفلسطينية بوصول 39 شهيدًا و491 إصابة من بينهم 21 شهيدًا من «المجوعين» من منتظرى المساعدات، وصلوا مستشفيات قطاع غزة خلال يوم، حيث استهدفت قوات الاحتلال تجمعات لمنتظرى المساعدات فى رفح ونتساريم وخان يونس، ما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى، فى ظل تحذيرات أممية من تفاقم الأزمة الإنسانية ونقص حاد فى مستلزمات النظافة والمواد الطبية.على الصعيد الدولى، أثار القرار الإسرائيلى بشن عملية عسكرية جديدة فى غزة موجة رفض واسعة، إذ دعت المفوضية الأوروبية لوقف فورى لإطلاق النار، كما اتخذت دول أوروبية خطوات احتجاجية، بينها تعليق صادرات السلاح واستدعاء السفراء، وأثار القرار غضبا دوليًا واسعًا، حيث تقرر أن يعقد مجلس الأمن الدولى اجتماعًا طارئًا بدعم من روسيا والصين والصومال والجزائر وباكستان وجويانا وكوريا الجنوبية وسيراليون، فى مواجهة اعتراض واشنطن.ودعت المفوضية الأوروبية لإدارة الأزمات إلى وقف فورى لإطلاق النار، وفى تطور آخر، طالب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب جامعة كاليفورنيا بدفع غرامة مليار دولار بزعم معاداة السامية على خلفية احتجاجات طلابية عام 2024 تتعلق بغزة، فى خطوة وصفها مسؤولون بأنها قد تؤدى إلى «تدمير كامل» لنظام الجامعات العامة.

حماس: اقتحامات المستوطنين للأقصى مخطط لفرض السيطرة والتهويد
حماس: اقتحامات المستوطنين للأقصى مخطط لفرض السيطرة والتهويد

الزمان

timeمنذ 2 ساعات

  • الزمان

حماس: اقتحامات المستوطنين للأقصى مخطط لفرض السيطرة والتهويد

قالت حركة حماس، السبت، إن تصاعد اقتحامات المستوطنين الإسرائيليين للمسجد الأقصى بمدينة القدس المحتلة يمثل "محاولات بائسة لفرض وقائع تهويدية على الأرض وفرض السيطرة الكاملة على المسجد والمدينة". وأوضح عضو المكتب السياسي للحركة هارون ناصر الدين، في بيان، أن الأسبوع الماضي شهد اقتحام أكثر من 4761 مستوطنا لباحات الأقصى، بينهم وزراء وأعضاء كنيست، في إطار ما وصفه بـ"مخططات التهويد وفرض السيطرة الكاملة على المسجد". وأضاف أن المستوطنين أدخلوا رموزا توراتية وأدوا طقوسا علنية ورقصات استفزازية، إضافة إلى الاعتداء على القبور في مقبرة باب الرحمة، مشيرا إلى أن هذه الممارسات "تتم تحت حماية ورعاية حكومة الاحتلال". وشدد ناصر الدين على أن سياسة هدم منازل عشرات العائلات المقدسية خلال أيام معدودة "لن تنال من صمود وثبات المقدسيين وتشبثهم بأرضهم ومقدساتهم". وأكد أن "المشاريع التهويدية بحق القدس جزء من مخطط الاحتلال للضم والتهجير، وهو ما لن يتحقق مهما كلف ذلك من تضحيات". ودعا ناصر الدين الفلسطينيين والعرب والمسلمين إلى "بذل كل جهد لحماية القدس والأقصى ودحر العدوان". وفي 3 أغسطس الجاري، جدد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، اقتحامه المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة. بن غفير، زعيم حزب "القوة اليهودية" اليميني المتطرف، قاد صلاة تلمودية في باحات المسجد، بذكرى ما يسمونه "خراب الهيكل"، وبثت وسائل إعلام عبرية، بينها صحيفة "يسرائيل هيوم" والقناة السابعة، مقاطع مصورة لعملية الاقتحام. وسبق الاقتحام دخول مئات المستوطنين إلى المسجد، حيث أدوا صلوات تلمودية بحماية الشرطة الإسرائيلية التي تخضع لإشراف بن غفير. ويؤكد الفلسطينيون أن هذه الاقتحامات تأتي ضمن مساع إسرائيلية مكثفة لتهويد القدس الشرقية، بما فيها المسجد الأقصى، وطمس هويتها العربية والإسلامية، متمسكين بها عاصمة لدولتهم المنشودة، استناداً إلى قرارات الشرعية الدولية التي لا تعترف باحتلال المدينة عام 1967، أو بضمها عام 1980. وتأتي الاقتحامات في وقت تشن فيه إسرائيل بدعم أمريكي حرب إبادة جماعية على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023. وخلفت الإبادة 61 ألفا و369 شهيدا و152 ألفا و862 مصابا من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.

سموتريتش: فقدت الثقة فى قدرة نتنياهو على قيادة الجيش نحو الحسم
سموتريتش: فقدت الثقة فى قدرة نتنياهو على قيادة الجيش نحو الحسم

اليوم السابع

timeمنذ 4 ساعات

  • اليوم السابع

سموتريتش: فقدت الثقة فى قدرة نتنياهو على قيادة الجيش نحو الحسم

محمد جمال قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، تعليقا على خطة الاحتلال التدريجي لقطاع غزة إن نتنياهو استسلم للضعف واتخذ قرارا غير حاسم وأكد خلال جلسة المجلس الوزاري المصغر "فقدت الثقة في إرادة وقدرة نتنياهو على قيادة الجيش نحو الحسم والنصر". وأضاف "نتنياهو والمجلس المصغر استسلما للضعف وسمحا للعاطفة بالتغلب على العقل وقررا خطوة عسكرية لا تهدف للحسم، مشيرا "يجب الاستمرار في الحرب حتى لو كانت الأثمان باهظة ويجب أن تتخذ الحكومة قرار الحسم". وأكد سموتريتش" دفعنا أثمانا باهظة لكننا حققنا الكثير من الإنجازات، مؤكدا "إذا منحنا حماس هدنة مؤقتة فهذا سيسمح لها بإعادة بناء نفسها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store