logo
ماكرون: سنقدم مع بريطانيا وألمانيا عرضا تفاوضيا كاملا لإيران

ماكرون: سنقدم مع بريطانيا وألمانيا عرضا تفاوضيا كاملا لإيران

اليوم السابعمنذ 3 ساعات

أكد الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، أنه على إيران أن تظهر استعدادها للعودة إلى طاولة المفاوضات ويجب أن تتوقف الهجمات على قطاع الطاقة والبنية.
وأعلن الرئيس ماكرون، في تصريحات نقلتها قناة القاهرة الإخبارية، عن أنهم سيقدمون مع بريطانيا وألمانيا عرضا تفاوضيا كاملا لإيران، مؤكدا أن السلاح النووي الإيراني تهديد حقيقي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

26 صاروخا ورأس حربى متشظ.. جيش الاحتلال يعلق على هجوم إيران الأخير
26 صاروخا ورأس حربى متشظ.. جيش الاحتلال يعلق على هجوم إيران الأخير

اليوم السابع

timeمنذ 17 دقائق

  • اليوم السابع

26 صاروخا ورأس حربى متشظ.. جيش الاحتلال يعلق على هجوم إيران الأخير

قال رئيس بلدية حيفا، إن الهجوم الصاروخى الأخير التى شنته إيران على حيفا استهدف موقعين استراتيجيين. كما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن أحد الصواريخ الإيرانية المستحدمة في الضربة الأخيرة ضمت 26 صاروخا صغيرا وتحتوى على رأس حربي متشظ. ذكرت نجمة داوود "الإسعاف الإسرائيلي" أن 17 شخصا أصيبوا في القصف الإيراني لمدينة حيفا ، وبعض الإصابات خطيرة. ومن جانبها أفادت وسائل إعلام عبرية، بسقوط صواريخ إيرانية في مواقع بالنقب وحيفا وجوش دان، فيما ذكرت دائرة الإطفاء الإسرائيلي أن أضرارا واسعة وقعت في وسط إسرائيل بسبب القصف الإيراني. وفي السياق ذاته ذكرت القناة الـ12 أن طائرة عليها مجموعة عالقين من خارج البلاد استدارت قبل وصولها إلى مطار بن جوريون بسبب القصف الإيراني. وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أن طواقم من هيئة الإسعاف الإسرائيلية (نجمة داود الحمراء) انطلقت إلى عدة مواقع بناء على بلاغات وردتها بسقوط صواريخ إيرانية. هذا وقال رشد إيران الأعلى، علي الخامنئي، إن " العدوّ الصهيوني يلاقي جزاءه؛ إنّه ينال قصاصه الآن" في إشارة إلى رد طهران على إسرائيل، بعد هجوم مر عليه 8 أيام استهدفت فيه "تل أبيب" منشآت نفطية في قلب طهران. وقد ودوت انفجارات ضخمة وقوية في مناطق مختلفة من إسرائيل، بعد إطلاق صافرات الإنذار التي توسعت وتصل إلى عدد من المستوطنات بالضفة الغربية. بدوره قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان، إنه رصد صواريخ أُطلقت من إيران باتجاه إسرائيل، مضيفاً: "نعمل على اعتراض التهديد". وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنه تم تفعيل التحذيرات وصفارات الإنذار من الصواريخ في جوش دان التي توصف بأنها أكبر تجمع سكني في إسرائيل، والشفلة بوسط البلاد. وأضافت أن الحديث يجري عن حوالي 20 صاروخاً تم إطلاقها من إيران.

بعد استهداف إسرائيل مواقع إيران النووية.. خبراء يوضحون مخاطر التلوث النووى
بعد استهداف إسرائيل مواقع إيران النووية.. خبراء يوضحون مخاطر التلوث النووى

اليوم السابع

timeمنذ 31 دقائق

  • اليوم السابع

بعد استهداف إسرائيل مواقع إيران النووية.. خبراء يوضحون مخاطر التلوث النووى

يرى خبراء أن الهجمات الإسرائيلية على المنشآت النووية الإيرانية لا تشكل حتى الآن سوى مخاطر تلوث محدودة، لكنهم يحذرون من أن أي هجوم على محطة بوشهر النووية قد يسبب كارثة نووية. ونشرت وكالة رويترز تقريرا أشارت فيه إلى أن سعي إسرائيل لتدمير القدرات النووية الإيرانية خلال حملتها العسكرية الموجهة ضد طهران، يثير المخاوف من وقوع كارثة نووية. وأعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، ضرب موقع بوشهر الذي يضم محطة الطاقة النووية الوحيدة في إيران، لكنه قال لاحقا إن الإعلان كان خطأ. وأكدت إسرائيل شن هجمات على مواقع نووية في نطنز وأصفهان وآراك وطهران، وتقول إنها تهدف إلى منع إيران من صنع قنبلة ذرية، فيما تنفي طهران السعي لامتلاك سلاح نووي. وأفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بوقوع أضرار في منشأة تخصيب اليورانيوم في نطنز، وفي المجمع النووي في أصفهان، بما في ذلك منشأة تخصيب اليورانيوم، وفي منشآت إنتاج أجهزة الطرد المركزي في كرج وطهران. واستهدفت إسرائيل أيضا موقع آراك، المعروف أيضا باسم خُنداب، وهو مفاعل أبحاث يعمل بالماء الثقيل قيد الإنشاء، وهو نوع من المفاعلات قادر على إنتاج البلوتونيوم بسهولة ويمكن استخدامه، مثل اليورانيوم المخصب، في صنع نواة قنبلة ذرية. وذكرت الوكالة، أن لديها معلومات تفيد بقصف مفاعل خُنداب، لكنه لم يكن قيد التشغيل ولم تبلغ الوكالة عن أي آثار إشعاعية، وذكرت في تحديث لتقييمها، الجمعة، أن مباني رئيسية تضررت في الموقع. ونقلت وكالة رويترز عن، بيتر براينت، الأستاذ بجامعة ليفربول في إنجلترا والمتخصص في علوم الحماية من الإشعاع وسياسات الطاقة النووية، قوله إنه لا يشعر بقلق بالغ بشأن التداعيات النووية الناجمة عن الضربات حتى الآن. وأشار إلى أن موقع آراك لم يكن يعمل، بينما تقع منشأة نطنز تحت الأرض، ولم ترد تقارير عن أي تسرب إشعاعي. وتابع: "المسألة تكمن في السيطرة على ما حدث داخل تلك المنشأة، لكن المنشآت النووية مصممة لذلك، اليورانيوم لا يشكل خطورة إلا في حال استنشاقه أو ابتلاعه أو دخوله الجسم بمستويات تخصيب منخفضة". من جانبها، أوضحت، داريا دولزيكوفا، كبيرة الباحثين في المعهد الملكي للخدمات المتحدة بلندن أن الهجمات على المنشآت في بداية دورة الوقود النووي، وهي المراحل التي يُحضر فيها اليورانيوم للاستخدام في المفاعل، تُشكل في المقام الأول مخاطر كيميائية، وليست إشعاعية. وأضافت أنه في منشآت التخصيب"عندما يتفاعل سادس فلوريد اليورانيوم مع بخار الماء في الهواء، فإنه يُنتج مواد كيميائية ضارة". وأوضحت أن مدى انتشار أي مادة يعتمد على عوامل منها الظروف الجوية "في حالة الرياح المنخفضة، يتوقع أن تستقر معظم المواد بالقرب من المنشأة، أما في حالة الرياح القوية، فستنتقل المواد لمسافات أبعد، ومن المرجح أيضا أن تنتشر على نطاق أوسع". وقال سايمون بينيت، الذي يرأس وحدة السلامة والأمن المدني بجامعة ليستر في بريطانيا، إن المخاطر البيئية ستكون ضئيلة إذا قصفت إسرائيل منشآت تحت الأرض لأن "المواد النووية ستدفن في آلاف الأطنان من الخرسانة والأتربة والصخور". المفاعلات النووية يتمثل مصدر القلق الرئيسي في توجيه ضربة لمفاعل بوشهر النووي الإيراني. ويقول ريتشارد ويكفورد الأستاذ الفخري لعلم الأوبئة في جامعة مانشستر إنه في حين أن التلوث الناجم عن الهجمات على منشآت التخصيب سيُمثل "مشكلة كيميائية في الأساس" للمناطق المحيطة، فإن إلحاق أضرار جسيمة بمفاعلات الطاقة الكبيرة "أمر مختلف". وأضاف أن العناصر المشعة ستنطلق إما عبر سحابة من المواد المتطايرة أو في البحر. وذكر جيمس أكتون، المدير المشارك لبرنامج السياسات النووية في مؤسسة كارنيجي للسلام الدولي أن الهجوم على بوشهر "قد يسبب كارثة إشعاعية كاملة"، لكن الهجمات على منشآت التخصيب "من غير المرجح أن تسبب عواقب وخيمة خارج الموقع". وأضاف أن اليورانيوم قبل دخوله إلى المفاعل النووي لا يكون مشعا تقريبا، وأن "سداسي فلوريد اليورانيوم سام... لكنه في الواقع لا ينتقل لمسافات طويلة، وهو غير مشع تقريبا. حتى الآن، كانت العواقب الإشعاعية لهجمات إسرائيل معدومة تقريبا"، معبرا عن معارضته للحملة الإسرائيلية. وذكر بينيت من جامعة ليستر، أن مهاجمة الإسرائيليين لمحطة بوشهر سيكون "تصرفا متهورا" لأنهم قد يخترقون المفاعل مما يعني إطلاق مواد مشعة في الغلاف الجوي.

عرض أوروبي شامل لإيران: نووي وصواريخ وتمويل فصائل مسلحة
عرض أوروبي شامل لإيران: نووي وصواريخ وتمويل فصائل مسلحة

تحيا مصر

timeمنذ 35 دقائق

  • تحيا مصر

عرض أوروبي شامل لإيران: نووي وصواريخ وتمويل فصائل مسلحة

في تحرك دبلوماسي جديد يهدف إلى احتواء التصعيد الخطير بين ويأتي هذا التحرك في ظل اشتداد الضربات العسكرية الإسرائيلية، وتحذيرات دولية من تحول النزاع إلى مواجهة إقليمية مفتوحة. ثلاثة بنود محورية وأوضح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في تصريحات أدلى بها من معرض باريس الجوي الدولي، أن المبادرة الأوروبية تقوم على ثلاثة محاور رئيسية: 1. البرنامج النووي الإيراني 2. أنشطة الصواريخ البالستية 3. تمويل الجماعات والفصائل المسلحة في المنطقة وقال ماكرون: "المفاوضات مع إيران يجب أن تشمل أيضًا تمويلها لجماعات إرهابية تزعزع استقرار الشرق الأوسط". عودة للمفاوضات الشاملة شدّد الرئيس الفرنسي على ضرورة إعطاء الأولوية للعودة إلى المفاوضات الجوهرية بشأن الملف النووي، معتبرًا أن استمرار التصعيد العسكري لن يؤدي إلى حلول مستدامة. وأشار إلى أن الحل لا يمكن أن يكون عسكريًا، بل دبلوماسيًا، داعيًا إيران إلى إظهار مرونة في التعاطي مع المقترحات الأوروبية الجديدة. تحذير لإسرائيل: أوقفوا الضربات على المدنيين وفي لهجة لافتة، طالب ماكرون إسرائيل بوقف ضرباتها على البنية التحتية المدنية في إيران، معتبرًا أن استهداف المرافق غير العسكرية يزيد الوضع سوءًا ويعمّق الكارثة الإنسانية. وقال: "أفهم مخاوف إسرائيل الأمنية، لكن لا يمكن تبرير قصف المنشآت المدنية"، في إشارة ضمنية إلى الضربات التي طالت مؤخرًا منشأة أراك النووية ومقرات مدنية في طهران. تهديد نووي حقيقي وحذّر ماكرون من خطورة امتلاك إيران لسلاح نووي، قائلًا: "السلاح النووي الإيراني يشكل تهديدًا حقيقيًا ليس فقط للمنطقة بل للأمن العالمي". وأضاف: "علينا التحرك بسرعة لوقف هذا التهديد قبل فوات الأوان"، مشيرًا إلى أن المجتمع الدولي لم يعد يحتمل مزيدًا من التأجيل أو التجاهل. آمال محدودة وضغوط متزايدة يأتي العرض الأوروبي في وقت تتعرض فيه إيران لضغوط متزايدة من عدة أطراف، أبرزها الولايات المتحدة التي أمهلت إيران أسبوعين للرد على عرضها الخاص بشأن وقف تخصيب اليورانيوم. في المقابل، كرر عراقجي أن طهران غير مستعدة للتفاوض تحت القصف، متهمًا واشنطن بالتواطؤ مع إسرائيل في استهداف المواقع النووية. اختبار جديد للدبلوماسية الأوروبية لقاء جنيف سيكون بمثابة اختبار حاسم لمصداقية الترويكا الأوروبية، التي تحاول إثبات أنها قادرة على لعب دور الوسيط الفاعل رغم التدهور الأمني المتسارع. وبينما تُراقب العواصم الغربية نتائج الاجتماع، تبقى آمال التهدئة مرهونة بمدى تجاوب إيران وإسرائيل مع هذه المبادرات السياسية الجديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store