قادة القوات البرية الخليجيون يناقشون التكامل الدفاعي وتطوير القدرات العسكرية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

العربية

منذ 16 ساعات

• العربية

مهلاً أيها السادة!

الانفتاح الذي نطالب به للكويت أيها السادة، هو الانفتاح الذي يجلب ملايين السائحين والمستثمرين ممن يقدمون ليملأوا الفنادق ويتناولوا 3 وجبات بالمطاعم، ويمضون أوقاتهم بالشراء من المولات والمحال والجلوس بالمقاهي، ومن ثم يشكلون رافداً مهماً، لا بديل له لمداخيل النفط، وليخلقوا ثروة متجددة للدولة، وللقطاع الخاص الذي يجب أن يتوقف اعتماده الكلي، كالحال القائم، على فائض راتب المواطن والمقيم، حيث نشهد تقلصاً ملحوظاً في أعداد زبائن المحال، بعد الأيام العشرة الأولى للشهر! *** أما الانفتاح الذي لا نطلبه، فهو إضافة الملايين إلى السكان، عبر عمالة آسيوية هامشية، تقوم باستنزاف ثروة البلاد، بدلاً من أن تضيف لها، لتحصل على الكهرباء المدعومة والماء المدعوم والبنزين المدعوم والغذاء المدعوم، ولتزحم الشوارع وتشكل ضغوطات على الخدمات الصحية والتعليمية.. إلخ وجميعها مدعومة، ولترحل في نهاية كل شهر المليارات إلى خارج البلاد، وهو ما سيزيد الضغط على الميزانية العامة، وعلى سعر صرف العملة، الذي إن تأثر تضرر المواطن والمقيم على حدٍّ سواء... *** آخر محطة: 1- للمعلومة وبكل صراحة، وبعيداً عن الأحلام والأوهام، لن يأتي السائح والمستثمر إلى الكويت من دون تغيرات جذرية وهيكلية، تجعلنا قريبين ومكملين لما نراه في الدول الخليجية الأخرى، من مطارات مريحة لا طاردة للزائر، وحياة اجتماعية مفتوحة، بعيداً عن محاولة فرض عاداتنا وتقاليدنا على السائح والمستثمر، على نهج اديني حسنة وأنا سيدك. 2- مع الحاجة إلى تعديلات هيكلية في الثقافة العامة وتحسن جذري في أداء السلطات الثلاث، التشريعات، يجب أن تُسهَّل الأنظمة الإدارية والوظائف العامة بحيث تقوم على كيفية إنجاز المعاملات، لا التفنن في عرقلتها، ويجب تسهيل عمليات التقاضي، وسرعة البت فيها، مع تقليل الاهتمام العام بالسياسة المحلية والخارجية لحساب الاهتمام بالاقتصاد... 3- ويجب تغيير التعاريف السائدة بالمجتمع، بحيث يصبح البطل الوطني ليس السياسي، الذي يعرقل أعمال الحكومة ويوتر الأجواء، بل البطل الحقيقي هو رجل الاقتصاد الصامت، الذي يعمل بهدوء لإعمار وطنه وخلق فرص عمل واستثمار للشباب...

الشرق الأوسط

منذ يوم واحد

• الشرق الأوسط

رئيس الأركان الإيراني: أي عدوان جديد سيُقابل برد شامل

حذر رئيس الأركان الإيراني عبد الرحيم موسوي المسؤولين الغربيين والأميركيين من أن «أي عدوان جديد سيواجه بردٍ حاسم وساحق ومختلف عن الماضي»، وتوعد بالانتقام لضربات سابقة. ونقلت وكالة «تسنيم» التابعة لـ«الحرس الثوري» عن رئيس الأركان عبد الرحيم موسوي أن بلاده «صمدت أمام الهجمات الشرسة» التي شنتها إسرائيل في حرب الـ12 يوماً بين البلدين في يونيو (حزيران). وقال إن بلاده «تقاتل الأعداء اليوم على جبهات متعددة». وأضاف: «يجب أن نكون مستعدين لجميع الساحات، ساحة الحرب العسكرية والمعرفية والإعلامية والثقافية والاقتصادية». وأشار إلى مقتل قادة ميدانيين، وعلماء نوويين. وقال: «لقد أظهروا في زمن التهديدات، بتقديمهم المسؤولية التاريخية على المصالح الشخصية، أن هذه الأمة قادرة على صناعة القوة في أصعب الساحات». وقال موسوي إن «الأحداث الأخيرة أظهرت بوضوح أن ادعاءات هذا الكيان الكاذبة لا قيمة لها، وأن هدفه الرئيس هو جر إيران إلى الفوضى والحرب. لكن الأعداء لا يعلمون أنه إذا وطئت قدم معتدٍ هذه الأرض، فإن الإيرانيين، بغض النظر عن المذهب أو العقيدة، سيقفون صفاً واحداً في وجهه». وعن أوضاع إيران بعد الحرب، قال موسوي إن «قضية إيران أكثر امتلاء ووحدة الوطن أكثر متانة وصوت صمود الأمن أعلى». وأضاف في نفس السياق: «في هذا المسار، نحن جميعاً على دراية بمشكلات الشعب ونعلم أن المسؤولين لديهم مهمة ثقيلة تجاه معيشة الشعب وراحته. ولكن يجب أن نكون متنبهين لأن العدو يستهدف وحدتنا ومعنوياتنا الوطنية من خلال الحرب الهجينة». أما عن مستقبل إسرائيل، فقد قال موسوي: «ليس لها مستقبل. ما تظهره هو مجرد علامات على القلق والانهيار». وأضاف: «هذا الكيان مثل مركبة بفرامل مقطوعة، يتجه بلا هدف نحو السقوط». وحذر مسؤولي الولايات المتحدة والغرب، قائلاً: «أسأل العقلاء في أميركا، هل تريدون حقاً التضحية بمصير بلادكم وأجيالكم المستقبلية لإنقاذ نتنياهو؟ الشعب الإيراني لن ينسى جرائم وخيانات أميركا، والأجيال القادمة ستصرخ عالياً منتظمةً ثأراً لمظلومية هذه الأمة». وتحدث موسوي عن «جيل جديد من أبناء المقاومة»، وفي المقابل اتهم الولايات المتحدة باتخاذ «تصرفات عدائية في المنطقة». وخاطب الاستراتيجيين الأميركيين، قائلاً: «يظن مخططوكم أنه لا يوجد مستقبل، إن اليوم هو نهاية العالم، وكأنه لا يوجد غد سيلاحقهم في المنطقة، لكن هذا وهم ساذج، حتى لو بقي فرد واحد من الشعب الإيراني، فلن ينجو من صفعة انتقامه». وقال موسوي إن رسالة إيران إلى المنطقة «هي السلام والاستقرار، وإنها عازمة على بناء أمنٍ مستدام مع دول الجوار، ولن تسمح للكيان الصهيوني بالمضي في مآربه التوسعية بالفتنة».

عكاظ

منذ 2 أيام

• عكاظ

أمير الباحة يقدّم التعازي في وفاة الميموني

قدّم أمير الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، تعازيه ومواساته في وفاة شيخ قبيلة بني ميمون الشيخ دخيل بن غرم الله الميموني (رحمه الله). وسأل الأمير حسام بن سعود، الله تعالى، أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. أخبار ذات صلة