
نعومي كامبل جذّابة بأناقة التول الأسود في كان وهذه أسرار شبابها (صور وفيديو)
أناقة التول والتطريز اليدوي
قبل الولوج إلى أسرار نعومي الجماليّة والتعرّف على إكسير شبابها، لا بدّ أن نفصّل إطلالتها المميّزة التي التقتها المصوّر اللبناني راني فوّاز في جلسة تصوير خاصّة.
تألّقت نعومي، التي وصلت إلى مهرجان كان لحضور العرض الأول لفيلم (Fuori) للمخرج ماريو مارتون، بفستانٍ ملكي بتنّورة منفوخة من التول الأسود يعكس نمط الـ "باروك". تميّز بـ "كورسيه" من الدانتيل الأسود المغلّف بالذهبي، وبتطريز يدويّ مبهر بالخرز وأحجار كبيرة من الكريستال الأسود واللآلىء العاجيّة اللون من مجموعة الخياطة الراقية (Alta Moda 2025) الحصرية للعلامة الإيطاليّة الفاخرة "دولتشي غابانا" (Dolce Gabbana)، والتي عُرضت في باريس في شهر فبراير (شباط) الماضي، وحملت عنوان "النساء الصقليّات" (The Sicilian Women) أو بالفرنسيّة (Les Siciliennes). كذلك، زيّنت نعومي أذنيها بقرطين مميّزين مرصّعين بالياقوت الوردي، وبحجر كبير من المرجان من مجموعة "ميموزا" لمجوهرات "دامياني ألتا" (Damiani Alta Gioielleria)، ووضعت حول معصمها وفي أصابع يديها مجوهرات مرصّعة بالألماس.
تسريحة أفريقيّة
من الناحية الجماليّة، اعتمدت نعومي تسريحة أفريقيّة متوسطة الطول، وهي من التسريحات الرائجة جداً هذا العام. أمّا مكياجها الذي نفّذه خبير التجميل "أنغلوما" (Angloma)، فجاء بالنمط الدخاني مستخدماً مزيجاً من الظلال البرونزيّة والذهبيّة، ونحت معالم نعومي بلمسات من البودرة البرونزيّة والهايلايتر، وغلّف شفتيها بلون بيج-مرجاني مع كونتور حيادي اللون.
مكياج نعومي الدافىء والمتألّق
View this post on Instagram
A post shared by Maxim Sapozhnikov (@maximsap)
أسرار نعومي ونعمة الشباب
لا شك في أن نعومي كامبل تتمتّع بجينات لا تشيخ بسرعة على غرار والدتها، عارضة الأزياء الشهيرة، فاليري موريس كامبل، الجامايكيّة الأصول. ولكن نعومي تهتم أيضاً ببشرتها على طريقتها الخاصة، ولم تخضع لعمليات تجميل، ولكنها لا ترفض الجراحة التجميليّة يوماً ما لإرضاء نفسها، وليس لإرضاء الآخرين.
للمحافظة على جمالها وشباب بشرتها، تتبع نعومي نظاماً صارماً، بدءاً من روتين العناية بالبشرة وصولاً إلى ممارسة الرياضة بانتظام. وهذه أبرز الخطوات التي تقوم بها:
1- تعتبر نعومي ترطيب البشرة أمرأ أساسياً، خصوصاً استعمال الأقنعة المرطبة بأنواعها المختلفة، لأن الترطيب يحافظ على نداوة البشرة ومرونتها، ويعزّز المظهر الحيوي والصحّي، كما يوحي بامتلاء التجاعيد، في حين أن البشرة الجافة تكون مطفأة وخالية من اللمعان، ممّا يجعلها تشيخ بسرعة.
2- تعشق نعومي استخدام الرذاذ المرطب المعزّز بالزنك لفوائده المضادة للالتهابات والخاصة بضبط الإفرازات الدهنيّة.
3- لا تهمل نعومي تنظيف بشرتها أبداً، وتستخدم الصابون المخصّص للأطفال لهذه الغاية، وتتجنّب كلياً استعمال المستحضرات المعطّرة. كذلك تحرص على إزالة المكياج يومياً، ولا تستخدمه بتاتاً في الأيام العاديّة، مما يتيح لبشرتها التنفّس.
4- تحرص نعومي على النوم باكراً ولساعات كافيّة، وتفضّل التهوية الطبيعيّة في غرفة النوم، لأن المكيّف يؤثر سلباً على صحّة البشرة ويساهم في جفافها، وبالتالي في ظهور التجاعيد عليها.
5- تؤمن نعومي كامبل بتأثير الصحّة النفسيّة والداخليّة على مظهر البشرة. لذا، تعافت من الإدمان، وتهتم بصحتها النفسيّة، وهذا الأمر ساعدها على تعزيز إشراقة بشرتها.
6- تعتبر نعومي اللياقة البدنيّة أساسيّة لصون الشباب، وهي تمارس تمارين القوّة والملاكمة بانتظام للمحافظة على رشاقتها ونشاط جسمها.
7- تؤمن نعومي بأن إكسير الشباب يكمن في السلام الداخلي الذي نشعر به، والثقة بالنفس؛ فالجمال يبدأ بالتخلّص من كل السّموم والطاقة السلبيّة، وهو فعلاً ينبع من الداخل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
نسرين طافش تسرق القلوب بأناقتها وجمالها الشرقي في حفل Hope and Joy بجدّة (صور وفيديو)
احتضنت "درّة البحر الأحمر"، جدّة، فعالية Hope and Joy التي تُعدّ واحدة من أبرز الأحداث الفنيّة والثقافيّة لهذا الصيف، حيث جمعت نخبة من نجوم العالم العربي في أجواء مفعمة بالأمل والبهجة. ومن بين جميلات الشهرة، لفتت إطلالة الممثلة والمغنيّة نسرين طافش الأنظار، بأناقتها الراقية وجمالها الشرقي الفاتن. الأحمر الذي خطف الأنظار اختار خبير المظهر زياد الصالح إطلالة نسرين من علامة (Moonmains)، وتميّز فستانها الأحمر الذي خطف الأنظار بقصّة طويلة محتشمة، تعانق قوامها الممشوق مع خصر منحوت بتفصيل الزمزمة، قبّة عالية، وكُمّين طويلين ينسدل من أحدهما مشلح طويل أضفى لمسة التفرّد على الفستان. وأكملت نسرين طافش إطلالتها مع مجوهرات من الذهب الأصفر بعضها جاء مرصّعاً بالألماس. وحملت نسرين حقيبة فاخرة بنمط جلد الثعبان باللون الذهبي Small Sicily Python Print Leather Top Handle Bag من (Dolce & Gabbana) بقيمة 4,501$. حقيبة دولتشي آند غابانا من جلد الثعبان الذهبي (دولتشي آند غابانا) View this post on Instagram A post shared by Nesreen Tafesh (@nesreentafesh) جمال الشعر والمكياج جاءت تسريحة شعر نسرين طافش بأنامل مزيّنة الشعر منى العياشي بنمط تموّجات مصقولة بعناية مع غرّة جانبيّة مرفوعة عن الوجه. أمّا خبيرة التجميل آلاء الزاير فمنحتها مكياجاً دخانياً مستخدمة الظلال البرونزيّة وتلك الوامضة، وحدّدت عينيها بالكحل المائي الأسود مع لمسة وافرة من الماسكارا السوداء ورموش مستعارة عزّزت جاذبيّة النظرة. كذلك، نحتت ملامح الوجه بلمسات البودرة البرونزيّة والهايلايتر، وغلّفت الشفتين بلون بيج حيادي مع كونتور مطابق له. View this post on Instagram A post shared by منى العياشي مصففه شعر🇸🇦 (@mounida3)


النهار
منذ 5 أيام
- النهار
"دولتشي آند غابانا" يُحييان الروح الخالدة للأزياء الراقية في عرض أسطوري (صور وفيديو)
في قلب المدينة الأبدية، وعلى دروبها المحفورة بالتاريخ والأساطير، قدّمت دار "دولتشي آند غابانا" Dolce & Gabbana عرضاً مهيباً ضمن أسبوع "ألتا مودا 2025"، جعل من روما ليس مجرّد موقع للعرض، بل شريكة في الابتكار، ومسرحاً حيّاً لأوبرا فنيّة تُجسّد روعة الحرفيّة، وعمق التراث، وجلال الحلم الإيطالي. عرض استثنائي جمع بين فخامة الأمبراطورية الرومانية وأناقة خمسينيات القرن الماضي، في توليفة تجاوزت حدود الموضة لتلامس التخليد. عرض يحتفي بالتاريخ والجمال في روما، حيث بدأت الحضارات وتحدّث الزمن، كشفت "دولتشي آند غابانا" Dolce & Gabbana عن مجموعتها الرائعة من الأزياء الراقية في عرض حمل عنوان " الانتصار الأبدي للجمال في روما" (The Eternal Triumph of Beauty in Rome) ،والذي لم يكن مجرد عرض أزياءٍ عادي، بل احتفال طقسي بالهويّة، بالفنّ، وبالخلود. افتُتح العرض بتحيّة إجلال، حيث أطلّت إحدى العارضات بعباءة مخملية بلون أحمر كرادلي عميق مطرّزة بالترتر، ممهدّة الطريق أمام موكب من الإبداع: محاربات بمشدّات نحتيّة من النحاس المصقول، وتنانير من الحرير المتدفّق، وشيفون ضبابيّ، وتصاميم تحاكي الرخام وتنبض بالحياة في آنٍ واحد. View this post on Instagram A post shared by Dolce&Gabbana (@dolcegabbana) كل طيّة، كل درزة، وكل نسيج، يروي قصّة من الماضي وحديثاً عن الأبدية. تماثلت الأزياء مع روح النحت الروماني: الرداء التقليدي للمرأة الرومانية، صُمّم بدقة لتبدو وكأن الزمن قد توقّف فيها. عظمة الماضي ووهج السينما الإيطاليّة ثم بدأ التحوّل من عصور روما القديمة إلى بريق ما بعد الحرب العالمية الثانية. الخصر الضيّق من خمسينيات القرن أطلّ مجدداً، وبرزت طبقات الشيفون، والعباءات الأمبراطوريّة الملوّنة. حتى نافورة تريفي الباروكيّة لم تُستثنَ، فقد تحوّلت إلى معطف متقن بخيوط وتفاصيل فاخرة كأنها لوحة فنيّة متحرّكة. View this post on Instagram A post shared by Dolce&Gabbana (@dolcegabbana) منصة العرض تحوّلت إلى حوار بصري لأسطورة تُكتب من جديد، مسلطّة الضوء على عظمة الماضي ووهج السينما الإيطالية. لم يكن هذا العرض مجرد حنين إلى الماضي، بل تنبؤاً فنّياً بمستقبل الموضة، أرادت من خلاله دار "دولتشي آند غابانا" Dolce & Gabbana الإيطاليّة العريقة أن تؤكّد أن الحرفة الحقيقية للخياطة الراقية لن تندثر. وقد خاض الثنائي "دولتشي آند غابانا" Dolce & Gabbana هذه المعركة التي ترسّخ هويّة الدار ومستقبلها بالخيوط، والريش، والتماثيل، والتطريزات. وسط هذا الحدث التاريخي، كان ستيفانو غابانا غائباً جسدياً، لكنه حاضر في كل خيط، وفي كل رؤية. راقب العرض ليرى الموضة تتحوّل إلى عهد، ورؤيته تتجسّد في أوديسة الأناقة. هذه المرّة، لم يكن عرض "ألتا مودا" مجرّد فصل جديد في تاريخ الأزياء، بل أصبح ميثاقاً أبدياً مع التاريخ، الحرفية، والجمال الإيطالي الذي لا يشيخ. View this post on Instagram A post shared by Dolce&Gabbana (@dolcegabbana)


النهار
١٥-٠٧-٢٠٢٥
- النهار
بالنسياغا تختتم عقد التحوّلات مع المصمّم ديمنا في عرض ذي نبرة شخصيّة (صور وفيديو)
في ختام أسبوع الأزياء الراقية لخريف 2025 في باريس، أسدلت دار "بالنسياغا" Balenciaga الستار على مرحلة امتدت لعشر سنوات، مع عرض حمل في طيّاته وداعاً رمزياً لمصمّمها المثير للجدل "ديمنا" (Demna) الذي وصف الحدث بأنه "الخاتمة المثالية لعقدٍ من البحث عن المستحيل" وكان العرض بالفعل إعلاناً عن نهاية فصل طبع الدار ببصمات لا تُنسى، سواء أثارت الإعجاب أو الانتقاد. عرض وداعي بنبرة شخصية جاءت المجموعة كأنها نظرة تأملية في الماضي، حيث استعاد "ديمنا" (Demna) أبرز ملامح حقبته: القصّات النحتية، الأحجام الكبيرة، واستخدام المشاهير في مشهد درامي. لكن شيئاً ما بدا مختلفاً هذه المرة. لم يكن العرض يشبه عروض "بالنسياغا" Balenciaga التي اعتدنا مشاهدتها في السنوات القليلة الماضية، بل رسالة ختامية دقيقة وجريئة في لغتها، وربما أكثر رهافة مما عوّدنا عليه المصمّم الجورجي البالغ من العمر 44 عاماً. فرغم سيطرة الأكتاف العريضة والأشكال الدراميّة التي تميّز أسلوب "ديمنا" (Demna)، خصوصاً التي برزت في فستان الريش المبالغ فيه والمعطف الأسود الضخم، إلا أن المصمّم عرض بعض التصاميم الأقرب إلى الكلاسيكيّة والرومانسيّة، واستخدم أقمشة فاخرة من بينها الدانتيل، الفرو، الحرير، التويد، الساتان الفاخر وتلك المطبّعة بالورود، أو "قدم الطائر" (Pied de Poule) ويعرف أيضاً بنقشة (Houndtooth). ربما في عرضه الوداعي، أراد "ديمنا" أن يُثبت بأنه، بعيداً من أسلوبه المتمرّد في التصميم، يمكنه أن يُبدع أيضاً بالأزياء الكلاسيكيّة الأنيقة. فتصاميم الرجال أيضاً انقسمت بين العصري والكلاسيكي، ومنها جاء بلمسة "ديمنا" الغريبة. مشهد هوليوودي انطلق عرض أزياء "بالنسياغا" (Balenciaga) بصمتٍ ثقيل، تبعته تلاوة أسماء المشاهير الذين تعاونوا مع الدار وكانوا مخلصين لها لسنوات طويلة رغم تبدّل هويتها عندما شغل ديمنا منصب المدير الإبداعي فيها. ثمّ استُكمل العرض بأغنيَة (No Ordinary Love) للمغنية (Sade). واللافت أن بعض المشاهير من الرجال والنساء هم الذين عرضوا مجموعة الكوتور الوداعيّة لـ"ديمنا" (Demna) من أبرزهم: نعومي كامبل، كيم كارداشيان، إيزابيل هوبرت، جين مانسفيلد، والنجم الكوري فوين تانغساكيون (Phuwin Tangsakyuen). مجموعة بالنسياغا للأزياء الراقية (إنستغرام) View this post on Instagram A post shared by Annahar Al Arabi (@annaharar) تألقت كيم كارداشيان بإطلالة مستوحاة من إليزابيث تايلور حيث ارتدت فستاناً من ساتان الحرير العاجي بتفصيل الدانتيل أقرنته بمعطف من الفرو الأبيض الحيادي اللون، وتزيّنت بمجوهرات مرصعة بالألماس من "لورين شوارتز" (Lorraine Schwartz)، في لحظة أراد لها "ديمنا" Demna أن تُجسّد المجد القديم لهوليوود.غير أن النتيجة لم تصل إلى مستوى الحنين الأصيل، بل بدت كإعادة تمثيل خالية من الجوهر. كما لو أن أيقونة الماضي تاهت في ضجيج الحاضر. وبدا التنوّع بين القصّات الكلاسيكيّة وتلك التي تحمل بصمة المصمّم الخاصة وكأن مجموعة "بالنسياغا" (Balenciaga) للأزياء الراقية تصارع بين جمالية التوليفات التي تنحت القوام وسطوة التأثير البصري للأحجام الكبيرة والتفاصيل المبالغة، وبين الإبداع والبذخ الزائد. كل ذلك من دون سياق واضح أو دافع فنيّ عميق. ومن خلال مشية المشاهير الذين عرضوا الأزياء كالأصنام المتحركة، بدا أن هذه المجموعة من الأزياء غير مريحة ولا يمكن ارتداء معظمها لأنها تعيق الحركة. View this post on Instagram A post shared by Dedicated to Balenciaga by Demna (@demnagram) View this post on Instagram A post shared by Dedicated to Balenciaga by Demna (@demnagram) باريس في صفحات رقمية تمّ تصوير المجموعة الجديدة من الأزياء الراقية لدار "بالنسياغا" (Balenciaga) أمام خلفيّة تمّ تعديلها رقمياً بدلاً من أن تنقل جماليّة المواقع الفعليّة المستوحاة من عاصمة الموضة الفرنسيّة. وبذلك، بدا الكتاب الرقمي أشبه بمحاولة ناقصة لخلق لحظة أبدية أراد "ديمنا" (Demna) أن يخلّدها في دار "بالنسياغا" (Balenciaga) قبل أن يغادرها لينتقل إلى دار "غوتشي" (Gucci) حيث يتوقع منه أن يصنع شيئاً مختلفاً وينهض بالدار إلى مستقبل أفضل خالٍ من التمرّد والنظرة القاتمة التي وصم بها "بالنسياغا" (Balenciaga). وداع خلف الكواليس… واستقبال لاسم كبير اللحظة الأبرز لم تكن على المنصة، بل خلفها. عناق طويل بين "ديمنا" (Demna) و"فرانسوا-هنري بينو" (François-Henri Pinault)، مالك مجموعة (Kering)، الذي أعلن بأسلوب ديبلوماسي انتقال المصمّم الجورجي إلى "غوتشي" (Gucci)، ليحلّ مكانه المبدع الكبير "بيير باولو بيتشولي" (Pierpaolo Picci، الذي ترك بصمة لا تنسى في دار "فالنتينو" Valentino العريقة. بتسلّم المدير الإبداعي الجديد "بيير باولو" مركزه الجديد قد تعود دار "بالنسياغا" (Balenciaga) إلى مجدها السابق كما تركها "كريستوبال" (Cristobal) أحد أبرز مصمّمي القرن العشرين استثنائيّة، راقية، وفاخرة. مجموعة بالنسياغا للأزياء الراقية (إنستغرام) View this post on Instagram A post shared by Dedicated to Balenciaga by Demna (@demnagram) العلامات الدالة بالنسياغا ، ديمنا ، بيير باولو بيتشولي ، موضة ، غوتشي ، فالنتينو ، كريستوبال بالنسياغا ، اسبوع الموضة للأزياء الراقية