logo
انخفاض عدد الجمهوريين المؤيدين بشدة لترامب في استطلاعات الرأي

انخفاض عدد الجمهوريين المؤيدين بشدة لترامب في استطلاعات الرأي

البشايرمنذ 6 ساعات

انخفاض عدد الجمهوريين المؤيدين بشدة لترامب في استطلاعات الرأي
ترجمة: رؤية نيوز
أمجد مكي
يكتب من نيويورك
أظهر استطلاع جديد انخفاض عدد الجمهوريين المؤيدين بشدة للرئيس دونالد ترامب في الأشهر الأخيرة.
أظهر آخر استطلاع أجرته NBC News Decision Desk وSurveyMonkey انخفاضًا في احتمالية موافقة الجمهوريين على الرئيس بنسبة 5% مقارنةً بشهر أبريل.
وأظهرت العديد من استطلاعات الرأي أن نسبة الموافقة العامة للرئيس لا تزال سلبية.
وقد يؤثر أي تحول في نسبة موافقة الجمهوريين على ترامب على دعم المشرعين الجمهوريين له، وقدرته على تنفيذ أجندته، وتشكيل المشهد السياسي قبل انتخابات التجديد النصفي لعام 2026.
وأظهر استطلاع NBC أن 55% من البالغين أعربوا عن عدم موافقتهم على أداء ترامب، بينما بلغت نسبة الموافقين 45%، وهي نسبة لم تتغير عن الاستطلاع الذي أُجري في أبريل.
ووفقًا لتقرير NBC News، فإنّ معظم التحوّل في موقف الجمهوريين من 'الموافقة الشديدة' على ترامب إلى 'الموافقة نوعًا ما' منذ أبريل جاء من قاعدة مؤيدي ترامب الذين قالوا إنهم يتعاطفون مع حركته 'لنجعل أمريكا عظيمة مجددًا'.
ووجد الاستطلاع أيضًا أن عددًا أقل من مؤيدي حركة 'لنجعل أمريكا عظيمة مجددًا' اختاروا كلمة 'مسرور' عند سؤالهم عن شعورهم تجاه الإجراءات التي اتخذتها إدارة ترامب حتى الآن مقارنةً بشهر أبريل.
فيما أعرب أكثر من الثلث بقليل (37%) عن سعادتهم بالإجراءات التي اتخذتها الإدارة حتى الآن خلال الفترة الرئاسية، بانخفاض عن 46% في أبريل.
وأظهر أحدث استطلاع للرأي أن 51% من الديمقراطيين قالوا إنهم 'غاضبون' من إجراءات الإدارة، وفي الوقت نفسه، أبدى 65% من المستقلين استياءهم من أداء الرئيس.
أُجري أحدث استطلاع للرأي عبر الإنترنت بين 30 مايو و10 يونيو على عينة وطنية من 19,410 بالغين. وقُدّر هامش الخطأ فيه بـ 2.1 نقطة مئوية بالزيادة أو النقصان.
من جانبه صرح ستيف كورناكي، كبير محللي البيانات في NBC News، في برنامج 'ميت ذا برس' يوم الأحد، بأن الاستطلاع أظهر أن 'الطاقة السلبية لدى الجانب الديمقراطي تفوق بكثير الطاقة الإيجابية لدى الجانب الجمهوري. والمفتاح هنا هو التطلع إلى المستقبل، أي الانتخابات النصفية المقررة في وقت لاحق من هذا العام. هل هناك اختلال في التوازن بين الحزبين؟ لقد رأينا ذلك في الانتخابات الخاصة. أعتقد أن هذا أمر يستحق المتابعة أيضًا.'
ومن المرجح أن تتقلب نسبة تأييد ترامب مع استمرار تأثير سياساته، بالإضافة إلى تطورات المظاهرات ضد إجراءات إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية في لوس أنجلوس وغيرها من المدن الكبرى.
Tags:
الجمهوريين
تأييد
تراجع
لترامب

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خامنئي: تدخل أمريكا في الحرب سيضر بمصالحها
خامنئي: تدخل أمريكا في الحرب سيضر بمصالحها

مصراوي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصراوي

خامنئي: تدخل أمريكا في الحرب سيضر بمصالحها

اعتبر المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، أن دخول الولايات المتحدة إلى الساحة دليل على ضعف وعجز الكيان الصهيوني. وقال خامنئي، إن تدخل الولايات المتحدة سيكون ضد مصالحها وأضراره عليها ستكون أكثر من أي ضرر قد يصيب إيران، وفق قوله. مضيفًا أن "العقاب الذي نفذته الأمة الإيرانية والقوات المسلحة وما زالت تنفذه وخططت له للمستقبل هو عقاب شديد وقد أضعف العدو". وذكر خامنئي، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طالب الشعب الإيراني بالاستسلام لكن عليه أن يوجه تهديداته لمن يخاف التهديد، موضحًا "العقاب الذي ينفذه الشعب والقوات المسلحة ضد هذا العدو الخبيث أدى بالفعل إلى إضعافه". وفي وقتٍ سابق من اليوم الأربعاء، أكد خامنئي، في رسالة فيديو مسجلة مسبقًا، أن أي تدخل عسكري أمريكي في إيران سيؤدي "دون شك" إلى خسائر جسيمة "لا يمكن تعويضها"، محذرًا من العواقب الوخيمة لأي مغامرة خارجية ضد بلاده. وأوضح قائلًا إن "إيران لن تقبل أن يُفرض عليها سلامٌ أو حرب"، في تأكيد على استقلالية قرارها السياسي والدفاعي. وانتقد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي إسرائيل لشن هجماتها العسكرية في الوقت الذي كانت فيه طهران تجري محادثات مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها لتخصيب اليورانيوم. عندما هاجمت إسرائيل إيران الأسبوع الماضي، حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إسرائيل في البداية من القيام بعمل عسكري في الوقت الذي كانت المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران جارية، وأكد وزير الخارجية ماركو روبيو أن عمل إسرائيل كان "أحادي الجانب"، وفق ما نقلته شبكة "سي إن إن". مع ذلك، أعرب مسؤولو إدارة ترامب منذ ذلك الحين عن دعمهم للعملية الإسرائيلية، وهناك تكهنات باحتمال انضمام الولايات المتحدة إلى حملتها. وصرح ترامب الأسبوع الماضي بأنه منح إيران "فرصةً تلو الأخرى لإبرام اتفاق" لوقف برنامجها لتخصيب اليورانيوم، وهو ما لم تفعله طهران. وبحسب "سي إن إن، فإن خامنئي أكد في رسالة فيديو مسجلة مسبقًا اليوم، أن الهجوم الإسرائيلي "وقع في وقت كان مسؤولونا منخرطين في مفاوضات غير مباشرة مع الولايات المتحدة، ولم يكن هناك أي مؤشر على أي عمل عدواني أو عسكري أو متشدد من جانب إيران".

عضو الحزب الديمقراطي الأمريكي لـ«تحيا مصر»: دخول أمريكا في حرب مع إيران سيكون قريباً
عضو الحزب الديمقراطي الأمريكي لـ«تحيا مصر»: دخول أمريكا في حرب مع إيران سيكون قريباً

تحيا مصر

timeمنذ ساعة واحدة

  • تحيا مصر

عضو الحزب الديمقراطي الأمريكي لـ«تحيا مصر»: دخول أمريكا في حرب مع إيران سيكون قريباً

هدد الرئيس الأمريكي صدام مرتقب بين الولايات المتحدة وإيران رغم إعلان الولايات المتحدة في بداية التصعيد العسكري، لكنها لم تشارك في هذه الهجمات الإسرائيلية، إلا أن زعيم البيت الأبيض خرج بسلسلة من التصريحات أثارت جدل ومخاوف من إقدام أمريكا على الدخول في حرب مباشرة مع طهران، التي لديها نفوذ (وكلاء) في المنطقة، إلى جانب تهديدها بضرب المصالح الأميركية في حال دخلت في مواجهة مباشرة مع إيران. الرئيس الأمريكي دونالد ترامب - المرشد الإيراني على خامنئي المرشد الإيراني على خامنئي أكد أيضًا أنه لا يهمه لغة التهديدات وأن إيران لا تعرف لغة الاستسلام أو فرض شروط بالقوى لإرضخاها، مشدداً في ذات الوقت أن دخول الولايات المتحدة في حرب سيكون له تداعيات خطرة. أما عن التحذيرات الدولية، فاللغة المستخدمة هي واحدة "ضرورة ضبط النفس" واللجوء إلى طاولة المفاوضات والحلول السلمية والدبلوماسية لمنع انزلاق المنطقة إلى تصعيد سيدفع الجميع الثمن ولن يكون هناك منتصر. رسائل مشفرة وراء تهديد ترامب باغتيال خامنئي تلويح ترامب باستخدام القوى لمنع إيران امتلاك سلاح نووي، يفرض سؤال على الساحة وهو هل لدى الرئيس الأمريكي السلطة الكاملة لإعلان الحرب على دولة أخرى أم هناك إجراءات يجب أن تتم لتمرير هذا القرار؟ ولمعرفة أكثر عن ذلك، سألنا مهدي عفيفي عضو الحزب الديمقراطي، حيث وضح لنا في في تصريحات خاصة لـ « وقال عفيفي أن:"دخول أمريكا للحرب في حالتين في الدفاع أمريكا وظروف قصوى ويصبح الرئيس الأمريكي لديه صلاحية اتخاذ قرار الحرب على أن يعود للكونجرس خلال 60 يومًا أو 90 يوما.. في حالات أخرى لا يكون هناك تهديد مباشر للولايات المتحدة يجب أن يعود للكونجرس لاتخاذ قرار الحرب لكن لا ننسى أن ترامب لا يهمه اي قوانين أو قرارات أو أي إجراءات.. قرار الحرب سيؤخد من ترامب". عضو الحزب الديمقراطي لـ«تحيا مصر»: دخول أمريكا في حرب مع إيران سيكون قريباً وأضاف أنه:" من المرجح دخول الولايات المتحدة الأمريكية في حرب مباشرة مع إيران سيكون قريباً". عضو الحزب الديمقراطي مهدي عفيفي وأوضح عضو الحزب الديمقراطي في تصريحات خاصة:" لاننسى داخل الكونجرس اللوبي الصهيوني المسيطر على الغالبية من أعضاء الكونجرس هو من يدعم دخول أمريكا في الحرب، ونتنياهو يحاول أن يروج أن ما تقوم به إسرائيل هو في مصلحة أمريكا وأن المصلحة الأمريكية تقتضي أن أمريكا تدخل الحرب لتساعد إسرائيل في القضاء على التهديد الإيراني". عضو الحزب الديمقراطي لـ«تحيا مصر»: تهديد اغتيال خامنئي نوع من الابتزاز لكي ترضح إيران للولايات المتحدة أما عن سبب تهديد ترامب في هذا التوقيت باغتيال خامنئي فقال:" التهديد بقتل المرشد الأعلى نوع من انواع الأساليب التي يستخدمها ترامب لمحاولة الضغط على إيران.. رأي ترامب تغير أكثر من مرة بشأن طهران.. الآن يطالب إيران استسلام الكامل وتسليم مواقعها النووية.. يطالب إيران أن تستسلم.. فتهديد اغتيال المرشد الأعلى نوع من الابتزاز لكي ترضح إيران للولايات المتحدة".

نافذة - "لا يهمني ما قالته".. "ترامب" يرفض تأكيد المخابرات الأمريكية بعدم سعي إيران لامتلاك أسلحة نووية
نافذة - "لا يهمني ما قالته".. "ترامب" يرفض تأكيد المخابرات الأمريكية بعدم سعي إيران لامتلاك أسلحة نووية

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

نافذة - "لا يهمني ما قالته".. "ترامب" يرفض تأكيد المخابرات الأمريكية بعدم سعي إيران لامتلاك أسلحة نووية

الأربعاء 18 يونيو 2025 02:50 مساءً في خطوة مفاجئة ومستغربة، رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس تقييمات مجتمع الاستخبارات التي تؤكد عدم سعي إيران لامتلاك سلاح نووي، ويتوافق هذا الرفض تمامًا مع الرؤية الإسرائيلية، التي يمثلها بنيامين نتنياهو، الداعية إلى ضرورة توجيه ضربة استباقية للمنشآت النووية الإيرانية، وموقف ترامب يضع واشنطن على شفا مواجهة محتملة مع إيران في الشرق الأوسط، وتثير تساؤلات جدية حول مستقبل العلاقات بين القيادة السياسية ومجتمع الاستخبارات، وتداعيات ذلك على استقرار المنطقة برمتها. تجاهل صريح وأثارت تصريحات ترامب جدلاً واسعاً، خاصة بعد أن تجاهل صراحة تقييم تولسي جابارد مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية، التي أكدت في شهادتها أمام الكونجرس أن "أجهزة الاستخبارات لا تزال تقيّم أن إيران لا تبني سلاحاً نووياً، وأن المرشد علي خامنئي لم يأذن ببرنامج الأسلحة النووية الذي علقه في عام 2003"، ورد ترامب على هذا التقييم بالقول: "لا يهمني ما قالته. أعتقد أنهم كانوا قريبين جداً من امتلاك واحد"، وهذا الموقف الصريح يعزز التوافق مع رؤية نتنياهو، الذي حذر مراراً من خطط إيران "الوشيكة" لإنتاج أسلحة نووية، مشدداً على ضرورة توجيه ضربة استباقية إسرائيلية، وربما أمريكية، لإغلاق برنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني نهائياً، وفقاً لصحيفة "الجارديان" البريطانية. وهذا الموقف الذي اتخذه ترامب يعزل جابارد بشكل كبير، التي اختارها بنفسه لقيادة مجتمع الاستخبارات، وتحديدًا بسبب تشككها في التدخلات الأمريكية السابقة في الشرق الأوسط، وفي مجتمع الاستخبارات الأوسع الذي وصفه ترامب بـ"الدولة العميقة"، وحاولت جابارد التخفيف من حدة هذا الانقسام، مؤكدة لشبكة "سي إن إن" أن ترامب "كان يقول نفس الشيء الذي قلته في تقييمي السنوي للتهديدات في مارس (آذار) الماضي"، مضيفة أن "الكثير من الناس في وسائل الإعلام لا يهتمون بقراءة ما قلته بالفعل"، لكن مع اقتراب إدارة ترامب من ضربة محتملة لإيران، يبدو أن تقييمات جابارد حول عدم قرب إيران من تحقيق اختراق نووي أصبحت غير ملائمة بشكل واضح. خيارات التدخل وكتب ترامب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي أمس: "استسلام غير مشروط!"، وقد أرسلت الولايات المتحدة بالفعل مجموعة حاملة طائرات إضافية، وناقلات وقود من طراز KC-135، ومقاتلات إضافية إلى المنطقة، وأفادت وسائل إعلام أمريكية بأن هذه الأصول أُرسلت لمنح ترامب "المزيد من الخيارات" للتدخل المباشر في الصراع، وهذه التطورات تثير تساؤلات حادة حول مصداقية المعلومات الاستخبارية بشأن قدرة إيران على امتلاك سلاح نووي، خاصة إذا مضت الولايات المتحدة قدماً في ضربة قد تشعل صراعاً جديداً يعيد تشكيل الشرق الأوسط، ويعيد تعريف رئاسة ترامب التي وعدت بإنهاء "الحروب الأبدية". وصرح الجنرال مايكل إريك كوريلا رئيس القيادة المركزية الأمريكية، الذي دعا بقوة إلى موقف أكثر صرامة تجاه إيران، لأعضاء لجنة الخدمات المسلحة في مجلس النواب الأسبوع الماضي أن إيران يمكن أن تمتلك ما يكفي من اليورانيوم المستخدم في الأسلحة لـ"ما يصل إلى 10 أسلحة نووية في ثلاثة أسابيع"، لكن تقريراً لشبكة "سي إن إن" أمس تحدى هذا الادعاء، وذكرت أربعة مصادر مطلعة على تقييم استخباراتي أمريكي أن إيران "لا تسعى بنشاط للحصول على سلاح نووي"، وأن البلاد "على بعد ثلاث سنوات من القدرة على إنتاج وتسليم واحد إلى هدف من اختيارها"، وهذا التباين في التقييمات الاستخباراتية يعكس التشكك المستمر حول قدرة إيران على تحقيق اختراق نووي. غياب مؤثر وعقد ترامب الأحد الماضي مناقشة سياسية مع جميع كبار أعضاء حكومته حول الأمن القومي، لكن جابارد لم تكن حاضرة، واعتبر غيابها علامة على أن السياسة الأمريكية تتجه نحو موقف أكثر صرامة تجاه إيران، وبعد أيام من اجتماع كامب ديفيد، أصدرت جابارد مقطع فيديو غريباً حذرت فيه من خطر الحرب النووية، قائلة إن هذه هي "حقيقة ما هو على المحك، وما نواجهه الآن". وأضافت: "لأننا، ونحن نقف هنا اليوم، أقرب إلى حافة الفناء النووي من أي وقت مضى، فإن النخبة السياسية ودعاة الحرب يثيرون الخوف والتوترات بين القوى النووية بلا مبالاة"، وقد تكون هذه التصريحات تشير إلى تورط الولايات المتحدة في الصراع بين روسيا وأوكرانيا، لكن يبدو أن السياسة الأمريكية تجاه إيران تتغير بسرعة، وأن المعارضين المعلنين للتدخلات الخارجية يبدأون في التماشي مع الخط الجديد لتجنب فقدان نفوذهم في إدارة ترامب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store