
بعد صاروخ الحوثي.. مطار بن غوريون يستأنف عملياته
ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي تأكيده لاحقا، "اعتراض الصاروخ بنجاح".
وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفاد برصد إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه إسرائيل، وبأن "أنظمة الدفاع تعمل على اعتراض التهديد".
وتواصل جماعة الحوثي إطلاق الصواريخ، التي تقول إنها "باليستية فرط صوتية" باتجاه إسرائيل وذلك منذ بدء الحرب على غزة دعما لحركة حماس الفلسطينية التي تحاربها إسرائيل في قطاع غزة.
وتشدد الجماعة على أن عملياتها العسكرية ضد إسرائيل مستمرة وسوف تتصاعد حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن الجمعة إسقاط صاروخ آخر أطلق من اليمن، حيث دوت صافرات الإنذار في عدة مناطق في جميع أنحاء إسرائيل، حسبما ذكر الجيش الإسرائيلي حينذاك على منصة التواصل الاجتماعي "إكس".
بالمقابل، شنت إسرائيل عدة هجمات استهدفت مطار صنعاء وميناء الحديدة ردا على هجمات الحوثيين على أراضيها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
إسبانيا تقترح فرض عقوبات على إسرائيل لوقف الحرب في غزة
قال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، إن على المجتمع الدولي أن ينظر في فرض عقوبات على إسرائيل لوقف الحرب في غزة، قبل اجتماع في مدريد يضم دولاً أوروبية وعربية الأحد لحضّ إسرائيل على وقف هجومها. وبدأت دول كانت إسرائيل تعتمد عليها منذ فترة طويلة باعتبارها حليفة، تضم أصواتها إلى الضغوط الدولية المتزايدة بعدما وسعت عملياتها العسكرية في غزة. تفاقم نقص الغذاء والمياه وأدى حظر المساعدات المستمر منذ شهرين إلى تفاقم نقص الغذاء والمياه والوقود والأدوية في القطاع الفلسطيني، ما أثار مخاوف من حدوث مجاعة. وتقول منظمات إغاثة إن كمية الإمدادات التي سمحت إسرائيل بدخولها في الأيام الأخيرة أقل بكثير من الحاجات. وقال ألباريس لإذاعة فرانس إنفو، إن مدريد ستستضيف 20 دولة ومنظمة دولية الأحد، بهدف «وقف هذه الحرب التي لم يعد لها أي هدف»، مشيراً إلى أن المساعدات الإنسانية يجب أن تدخل غزة «بكميات كبيرة ومن دون عوائق وبشكل محايد حتى لا تكون إسرائيل هي من يقرر من يستطيع أن يأكل ومن لا يستطيع». حل الدولتين والعام الماضي، جمع مؤتمر في مدريد دولاً بينها مصر والأردن وقطر والسعودية وتركيا فضلاً عن دول أوروبية مثل أيرلندا والنرويج التي اعترفت بدولة فلسطين. ومن المقرر أن يدفع اجتماع الأحد الذي يضم أيضاً ممثلين لجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، بحل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وبعدما قرر الاتحاد الأوروبي هذا الأسبوع مراجعة اتفاق تعاونه مع إسرائيل، قال ألباريس: «يتعين علينا أن نفكر في فرض عقوبات، علينا أن نفعل كل شيء، وأن نأخذ كل شيء في الاعتبار لوقف هذه الحرب». ومنذ بدء الحرب، في السابع من أكتوبر 2023 بلغ عدد القتلى الفلسطينيين في غزة 53939، غالبيتهم مدنيون، كما أصيب 122797. كما قتل 3785 فلسطينياً على الأقل، منذ استئناف إسرائيل ضرباتها وعملياتها العسكرية في 18 مارس/آذار بعد هدنة هشة استمرت لشهرين، وفقاً لأحدث حصيلة أوردتها الأحد وزارة الصحة التي تديرها حماس في غزة.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
مقتل 22 فلسطينياً في غارات إسرائيلية على قطاع غزة
أعلن الدفاع المدني في غزة مقتل 22 فلسطينيا في ضربات شنها سلاح الجو الإسرائيلي على القطاع منذ فجر الأحد. وقال المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل لوكالة فرانس برس إن طواقم الجهاز نقلت "22 شهيدا على الأقل بينهم عدد من الأطفال وعشرات المصابين، ولا يزال عدد من المفقودين تحت الأنقاض، نتيجة استمرار العدوان والقصف الجوي الإسرائيلي منذ الساعة الثانية والنصف فجرا وحتى بعد ظهر اليوم (الاحد)". وأوضح بصل أن "سبعة شهداء وعددا من المصابين بينهم أطفال ونساء نقلوا بعد غارة جوية إسرائيلية استهدفت منزلا لعائلة دكة في بلدة جباليا" في شمال القطاع. وأشار إلى أن بعض الجثث كانت "متفحمة"، موضحا أن عددا من المفقودين لا يزالون تحت الأنقاض، و"لا يمتلك الدفاع المدني معدات للبحث ولا معدات ثقيلة لرفع الأنقاض لإنقاذ المصابين وانتشال الشهداء". وأوضح بصل أنه تم "نقل شهيدين أحدهما سيدة حامل في شهرها السابع، إلى جانب عدد من المصابين إثر غارة نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت خيمة للنازحين في مخيم النصيرات" وسط القطاع، مشيرا إلى أن "الأطباء حاولوا إنقاذ جنينها لكنه توفي". وقال "انتشلنا 5 شهداء بعد استهداف الطيران الحربي الإسرائيلي خيمة نازحين في منطقة المشاعلة في غرب دير البلح (وسط) وجميعهم من عائلة واحدة". وقتل 3 فلسطينيين أخرين إثر غارة نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية في بلدة بيت لاهيا، في شمال القطاع. كما قتل فلسطيني وزوجته باستهداف منزله في منطقة "عين جالوت" في جنوب شرق مخيم النصيرات. واوضح بصل أن "الشهيدين هما مدير إدارة العمليات في الدفاع المدني في قطاع غزة العقيد أشرف أبو نار وزوجته" ونعته في بيان المديرية العامة للدفاع المدني في القطاع. وأشار إلى مقتل ثلاثة مواطنين فلسطينيين في غارات جوية منفصلة في بلدتي عبسان الكبيرة وبني سهيلة وحي الفخاري في شرق خان يونس. ولم يصدر تعليق فوري من الجيش الإسرائيلي حول الغارات. ولفت بصل الى أن الجيش الإسرائيلي قام بهدم عدد من المنازل في منطقتي التفاح والزيتون شرق مدينة غزة، كما نسف خمسة منازل في بلدة القرارة شرق خان يونس. وكانت إسرائيل أعلنت تكثيف عملياتها العسكرية ونيتها السيطرة على كامل القطاع الذي يواجه أزمة إنسانية كارثية. بعد ظهر السبت، قال الجيش الإسرائيلي إن طائراته هاجمت "أكثر من 100 هدف في أنحاء قطاع غزة خلال الساعات الأخيرة".

سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
تقييم "صادم" من الجيش الإٍسرائيلي بشأن "إنقاذ الرهائن"
ووفق التقرير الذي أعده الصحفي أرييل كاهانا، جاء هذا التقييم خلال اجتماعات طارئة عُقدت في أول 48 ساعة من الحرب، في ظل غياب معلومات استخباراتية دقيقة حول عدد الرهائن. وأوضحت المصادر أن هاليفي حذر من سيناريوهات انتقام شعبي داخل غزة قد تؤدي إلى إعدام الرهائن شنقًا. وجاء هذا الكشف بعد تصريحات أدلى بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مؤتمر صحفي، قال فيها إن "شخصية رفيعة المستوى" شككت في إمكانية استعادة الرهائن، دون أن يسمي هاليفي مباشرة. وبحسب الصحيفة، تطور تقييم الجيش لاحقًا بعد أن أظهرت حماس سيطرة تنظيمية على الأرض، وبدأت تُعامل الرهائن كأوراق تفاوض. ومع تغيّر الوضع، أعطى هاليفي الضوء الأخضر لتنفيذ عملية إنقاذ ناجحة للجندية أوري ميجيديش أواخر أكتوبر. كما كشفت الصحيفة أن هاليفي كان قد رفض في الأسبوع الأول من الحرب تنفيذ عملية إنقاذ في مستشفى الشفاء، أعدتها وحدة "شايتيت 13"، بسبب ضعف احتمالات النجاح.