
جوجل تطرح ميزة بطاقات الاتصال القابلة للتخصيص في أندرويد
ميزة بطاقات الاتصال التجريبية
وتتيح هذه الميزة الجديدة عرض صورة كاملة للمتصل بخلفية مخصصة عند ورود مكالمة ، وتأتي هذه الميزة في إطار جهود الشركة في تطوير خدماتها في مجال الاتصالات.
وقد حصل تطبيق جهات الاتصال على تحديث واسع إلى واجهة Material 3 Expressive، كما شملت التحديثات إعادة تسمية ميزة 'Call Message' إلى 'Take a Message'.
الميزة الجديدة متاحة لعدد محدود من المستخدمين
وأبانت " جوجل"، أن الميزة الجديدة متاحة حالياً لعدد محدود من المستخدمين الذين يستخدمون النسخة التجريبية من التطبيقين، حيث يظهر خيار Try adding a calling card (جرّب إضافة بطاقة اتصال) في صفحة تفاصيل الاتصال.
ومن خلال هذه البطاقات يمكن اختيار صورة خلفية من المعرض، والكاميرا أو Google Photos، ثم تخصيص النص الظاهر (اسم المتصل) باستخدام خطوط وألوان متنوعة، كما يتوفر وضع Smart Colour لتحديد لون الخط تلقائيًا بحسب الخلفية المختارة.
تختلف هذه الميزة عن Contact Posters في iOS
وأشارت الشركة، إلى أن هذه الميزة تختلف عن Contact Posters في iOS ؛ التي تسمح بالتحكم في كيفية ظهور صورة المتصل على شاشة الآخرين، فإن "جوجل" Google تُكسب المستخدم حرية تخصيص طريقة عرض بيانات الاتصال على جهازه فقط.
إطلاق نظام أندرويد 16 الجديد
من ناحية أخرى، أطلقت شركة "جوجل" Google العملاقة، مؤخرًا نظام التشغيل الجديد أندرويد 16، الذي يأتي بمجموعة من التحسينات البارزة، ويأتي ذلك الإطلاق بعد يوم واحد فقط من إعلان "آبل" عن تحديثات أنظمة التشغيل خلال مؤتمر WWDC 2025، وسيبدأ الإصدار الجديد من نظام أندرويد 16 بالوصول إلى هواتف جوجل Pixel أولاً.
ميزات ذكية وتحسينات واسعة
ويقدم نظام التشغيل الجديد سلسلة من الميزات الجديدة في مجالات المراسلة والصور وإمكانية الوصول والأمان، حيث أكدت الشركة، أن أندرويد 16 يشكل الأساس لتصميم ماتريال 3 اكسبريسف بميزات تجعل النظام أكثر سهولة ومرونة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
"فريق الأحلام" ينطلق لإنقاذ تطبيق X بعد تراجع عدد مستخدميه على أندرويد
أظهر تقرير حديث صادر عن شركة Appfigures المتخصصة في تحليلات التطبيقات، أن تطبيق X المملوك لإيلون ماسك، يواجه تراجعًا كبيرًا في معدلات التحميل عبر متجر Google Play. فخلال يوليو 2025، انخفضت التنزيلات الجديدة بنسبة 44% على أساس سنوي، وهو ما انعكس بشكل مباشر على متوسط التنزيلات الإجمالية للتطبيق. وعلى الرغم من أن تطبيق X سجل نموًا بنسبة 15% على متجر App Store لنظام iOS، فإن ذلك لم يكن كافيًا لتعويض الخسائر المسجلة على أندرويد، حيث تراجعت التنزيلات الكلية بنسبة 26% مقارنة بالعام الماضي. ويعد هذا التراجع أفضل قليلًا من أرقام يونيو، حين شهد التطبيق انخفاضًا بنسبة 35%، لكن المؤشرات لا تزال تعكس أزمة حقيقية في استقطاب مستخدمي أندرويد. مشاكل تطبيق X على أندرويد وحل فريق الأحلام وفق التقرير، يعاني تطبيق X على أندرويد من سمعة سيئة، بسبب أعطال متكررة، وتجربة استخدام وُصفت بأنها "غير مستقرة"، ما يضع الشركة في موقف حرج. وللتغلب على هذه الأزمة، أعلن نيكيتا بير، رئيس المنتجات الجديد في X، عن إطلاق مبادرة "فريق الأحلام لأندرويد"، بهدف إعادة بناء التطبيق بشكل كامل. بير، المعروف بخبرته في تطوير تطبيقات شبابية مثل Gas و TBH، أشار عبر منشور على المنصة إلى أن فريق التطوير سيركز على معالجة الثغرات وتحسين الأداء. وفي الوقت نفسه، حاول بير لفت الانتباه إلى النمو القياسي الذي حققته نسخة iOS من التطبيق، في محاولة لموازنة صورة الشركة أمام التراجع الحاد في أندرويد. تراجع إيرادات X مع صعود منافسيه Threads وGrok التراجع في تحميلات التطبيق انعكس أيضًا على جانب الإيرادات، إذ أظهر التقرير أن X حقق في يوليو الماضي صافي إيرادات بلغت 16.9 مليون دولار من الاشتراكات، مقارنة بـ 18.8 مليون دولار في مارس، و16.8 مليون دولار في يونيو. ورغم أن الشركة تعتمد أساسًا على الإعلانات كمصدر رئيسي للإيرادات، فإلا أن انخفاض الاشتراكات المدفوعة يثير مخاوف بشأن استدامة خططها التوسعية. ويُرجَّح أن يكون جزء من الانخفاض مرتبطًا بتحول بعض المستخدمين نحو تطبيق Grok، الذي أطلق مؤخرًا كمنصة مستقلة، ويقدم مزايا الذكاء الاصطناعي التي كانت في السابق جزءًا من باقات X. أما على صعيد المنافسة، فرغم أن تطبيق Bluesky لم يحقق سوى 119 ألف تنزيل عبر متجر Google Play في يوليو، فإن تطبيق Threads التابع لشركة ميتا بدأ يقترب تدريجيًا من أرقام X من حيث عدد المستخدمين النشطين يوميًا على الأجهزة المحمولة، ما يزيد الضغوط على المنصة في سوق يشهد منافسة متنامية.


عكاظ
منذ 7 ساعات
- عكاظ
«قوقل ترانسليت» يطلق مزايا ذكية وألعاباً تعليمية لتحفيز تعلم اللغات
يتجه تطبيق الترجمة الفورية «قوقل ترانسليت» نحو تطوير تجربة المستخدم بشكل جذري، مع إطلاق مجموعة من المزايا الجديدة المعززة بالذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى تجربة تعليمية تشبه أسلوب تطبيق «دولينغو» الشهير، وفق تقرير موقع CNET التقني. وأظهرت ملفات التحديث الأخير للتطبيق، بحسب خبراء تحليل التطبيقات على «أندرويد»، أن المزايا تشمل: واجهة مستخدم جديدة سهلة التصفح، وخيار وضع الترجمة بين السريع والمتقدم، إذ يعتمد الوضع المتقدم على نموذج «جيميناي» لترجمة النصوص وشرحها بدقة أكبر، إضافة إلى وضع ممارسة اللغة الذي يستخدم الألعاب والجوائز لتشجيع التعلم على غرار «دولينغو» الذي يمتلك أكثر من 100 مليون مستخدم نشط شهريًا. كما عززت «قوقل» قدرات الترجمة الفورية عبر منتجاتها الأخرى، مثل نظارة الواقع المعزز «أندرويد إكس آر» وهاتف Pixel Fold الذي يوفر ترجمة مباشرة بفضل تصميمه ذي الشاشتين. ويتيح التحديث الجديد أيضًا ميزة الترجمة الفورية وكتابة النصوص على مقاطع الفيديو في «يوتيوب»، لتسهيل متابعة المحتوى بمختلف اللغات، رغم أن الميزة تعمل حاليًا مع الترجمة إلى الإنجليزية فقط. ويأتي هذا التطوير في وقت يتزايد فيه التنافس بين تطبيقات الترجمة وتعليم اللغات، خصوصا مع تقدم نماذج الذكاء الاصطناعي مثل «شات جي بي تي»، ما يجعل تحديث قوقل خطوة مهمة لتعزيز موقعها بين المستخدمين، مستفيدة من انتشارها المباشر على هواتف أندرويد ومتصفحات كروم. أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 9 ساعات
- أرقام
وكالة: إنفيديا تطوّر رقاقة ذكاء اصطناعي جديدة موجهة للصين
تطور "إنفيديا" رقاقة ذكاء اصطناعي جديدة موجهة للصين أحدث من سابقتها "إتش 20"، بعد أيام من موافقة الشركة على دفع 15% من إيراداتها في السوق الصينية إلى الحكومة الأمريكية. وذكرت مصادر مطلعة لوكالة " رويترز"، الثلاثاء، أن الرقاقة الجديدة التي تحمل اسم "بي 30 إيه - B30A" ستعتمد تصميمًا يمنحها قوة حوسبة تعادل نحو نصف قدرات رقاقة "بي 300"، ومن المتوقع بدء توريدها للعملاء في الصين لإجراء اختبارات أولية الشهر المقبل. وأضافت المصادر أن الرقاقة الجديدة ستعتمد على بنية "بلاكويل" الحديثة، مع تزويدها بذاكرة عالية النطاق وتقنية أحدث لنقل البيانات بسرعة، وهي خصائص متوفرة أيضًا في رقائق "إتش 20" المبنية على تقنية "هوبر" الأقدم. بالتوازي، تستعد "إنفيديا" أيضًا لطرح رقاقة أخرى للسوق الصينية تحت اسم "آر تي إكس 600 دي"، صممت خصيصًا لمهام الاستدلال وبمواصفات أقل من "إتش 20" لتلائم حدود القيود الأمريكية على الصادرات التقنية. وذلك بعدما لمح "ترامب" في وقت سابق أن نسخة مخفضة من الجيل الجديد لرقائق "إنفيديا" قد يُسمح ببيعها في الصين، ملمحًا إلى أن قدراتها قد تقل بنحو 30% إلى 50% عن النماذج الأصلية، مضيفًا أن رقائق "إتش 20" أصبحت قديمة.