logo
غزة.. حديث عن هدنة وسط القتل والغارات

غزة.. حديث عن هدنة وسط القتل والغارات

البيانمنذ يوم واحد

ووفقاً لمسودة الخطة الجديدة، سيتم إطلاق سراح الرهائن على دفعتين خلال أسبوع، كما سيتعين على حركة حماس تسليم جثث 18 إسرائيلياً ما زالت تحتجزها في غزة، مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين من المعتقلات الإسرائيلية. ك
ما ينص الاقتراح على أن تتولى الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية مسؤولية توزيع المساعدات في قطاع غزة مجدداً. ويقضي الاقتراح بانسحاب الجيش الإسرائيلي في اليوم الأول من الأراضي التي احتلتها مؤخراً شمال محور نتساريم، وفي اليوم السابع، ستنسحب من الأراضي التي احتلتها جنوب محور نتساريم، وفقاً للقناة 12 الإسرائيلية. وفي نهاية المفاوضات، ستتمكن إسرائيل من العودة إلى القتال إذا لم تكن هناك اتفاقيات.
«على إسرائيل أن تقبل الخطة التي نشرها الوسيط الأمريكي، ستيف ويتكوف هذا الصباح، علناً وفوراً.. أُذكر نتنياهو بأنني أؤيد قبول المخطط، حتى لو حاول وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، ووزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، إفساده».
مشيراً إلى وقوع 23 قتيلاً وإصابات وعدد من المفقودين جراء قصف إسرائيلي استهدف منزلاً لعائلة القريناوي شرق مخيم البريج في وسط قطاع غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية، بمقتل فلسطيني إثر قصف طال منطقة قيزان النجار جنوب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، فيما انتشلت طواقم الإسعاف جثمان فلسطيني من منزل تعرض للقصف في عبسان الكبيرة شرق المدينة.
إضافة إلى مقتل آخر بنيران القوات الإسرائيلية قرب مركز للمساعدات فيما يسمى بـ «محور موراج» جنوب غرب مدينة خان يونس. ووفق الوكالة، فقد انتشلت طواقم الإسعاف 3 قتلى من تحت ركام منزل جراء قصف سابق على حي الشجاعية شرق مدينة غزة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة.. العودة إلى المنازل ممر إجباري نحو الموت
غزة.. العودة إلى المنازل ممر إجباري نحو الموت

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

غزة.. العودة إلى المنازل ممر إجباري نحو الموت

كما يسميها غزيون، إذ من يصلها في الغالب لا يعود إلا مضرجاً بدمه. لكن حاجة المواطنين للملابس والأغطية ومستلزمات أساسية أخرى، دفعت بالكثيرين للمغامرة، بالعودة إلى منازلهم، لجلب بعض الاحتياجات الضرورية، وإن انطوى الأمر على خطورة بالغة، وثمن باهظ. «أجبرتنا الغارات العنيفة التي تعرضت لها خان يونس على الخروج من منازلنا على عجل، ودون أن نتمكن من جلب أغراضنا معنا، وحين وصلنا إلى منطقة المواصي، شعرنا بحاجتنا للكثير من المستلزمات، وأهمها الفرش والأغطية والملابس وما تبقى لدينا من طعام، ما دفعنا للمقامرة، والتسلل إلى المنازل لإحضار بعض الاحتياجات». الحرب حولت معيشتنا إلى جحيم لا يطاق، وغيّرت مجرى حياتنا بين الدمار والقذائف والصواريخ». وأشار إلى أن حاله هذا يعكس أحوال العشرات من المزارعين، الذين يحاولون الوصول إلى أراضيهم وجني محاصيلهم، لإطعام عائلاتهم، وبيع ما يزيد على حاجتهم في الأسواق، لكنهم أصبحوا يواجهون الموت مع كل محاولة. في قطاع غزة، الطريق إلى البيت أو الأرض أصبح ممراً إجبارياً نحو الجحيم، ومن ينجُ من القصف، ربما لا يسلم من القنابل الموقوتة والقذائف غير المنفجرة، التي تملأ أشباه الشوارع وحولتها إلى حقول ألغام، ومع تصاعد الغارات الهستيرية على قطاع غزة، اضطر الآلاف للنزوح مجدداً، فتمتلئ الشوارع بالعائلات الهاربة من جحيم القصف، وترى الأطفال يصرخون، بينما أمهاتهم لا يحملن إلا الخوف والذهول، ولا يقوين على حمل ما تبقى من مستلزمات.

تحذيرات من شبح مجاعة في غزة مع النقص الحاد في المساعدات
تحذيرات من شبح مجاعة في غزة مع النقص الحاد في المساعدات

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

تحذيرات من شبح مجاعة في غزة مع النقص الحاد في المساعدات

أبوظبي - سكاي نيوز عربية حذّرت منظمات دولية وإغاثية من شبح مجاعة في قطاع غزة بسبب الحصار الكامل الذي تفرضة إسرائيل منذ أوائل مارس الماضي. واعتبرت تلك الجهات أن الآلية الأميركية - الإسرائيلية، لإدخال المساعدات إلى القطاع، غير مناسبة.

مقترح ويتكوف ينتظر رد «حماس».. وغزة تعيش مجاعة
مقترح ويتكوف ينتظر رد «حماس».. وغزة تعيش مجاعة

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

مقترح ويتكوف ينتظر رد «حماس».. وغزة تعيش مجاعة

لا يزال مقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف بانتظار رد حركة «حماس»، التي تلقت، أمس الجمعة، الرد الإسرائيلي على المقترح، لافتة إلى أنها تدرسه بدقة، كما تجري مشاورات مع الفصائل الفلسطينية الأخرى بشأنه، بينما تحدثت التقارير عن أن «حماس» تواجه خياراً معقداً في الرد على المقترح، بينما قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال مؤتمر صحفي في وداع إيلون ماسك للبيت الأبيض: «نقترب جداً من التوصل إلى اتفاق في غزة». وأضاف: «سنقدم إعلاناً بشأن الاتفاق في غزة اليوم أو غداً (أمس أو اليوم)». في وقت اندلع سجال فرنسي- إسرائيلي، حين أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن الاعتراف بدولة فلسطينية «واجب أخلاقي» و«مطلب سياسي»، وقال سنفقد مصداقيتنا إذا تخلينا عن غزة، وأشار إلى أن فرنسا قد تشدد موقفها من إسرائيل إذا استمر منع المساعدات عن غزة، فيما اتهمت إسرائيل الرئيس الفرنسي بشن حرب صليبية على الدولة اليهودية، في حين تقوم اللجنة الوزارية العربية الإسلامية برئاسة وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بزيارة رام الله غداً الأحد. يأتي ذلك، بينما صعدت إسرائيل، حربها على قطاع غزة، وأوقعت غاراتها الجوية عشرات القتلى والجرحى في أنحاء القطاع، وأصدر الجيش الإسرائيلي أوامر بإخلاء مناطق واسعة في شمال القطاع، في وقت أكدت الأمم المتحدة أن الكارثة الإنسانية هي الأسوأ منذ بدء الحرب، وأن 100 في المئة من سكان غزة معرضون للمجاعة، في حين كشفت منظمة «اليونيسيف» أن أكثر من 50 ألف طفل في غزة قتلوا أو أصيبوا، منذ أكتوبر 2023.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store