logo
ليفربول يتعادل مع كريستال بالاس

ليفربول يتعادل مع كريستال بالاس

سعورسمنذ 3 أيام

نهى ليفربول مسيرته في بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم بالتعادل 1 / 1 مع ضيفه كريستال بالاس، اليوم الأحد، في المرحلة ال38 (الأخيرة) للمسابقة.
وبادر كريستال بالاس بالتسجيل عن طريق اسماعيلا سار مبكرا في الدقيقة التاسعة، وتضاعفت معاناة ليفربول، الذي اضطر للعب بعشرة لاعبين عقب طرد لاعبه الهولندي ريان جرافينبيرخ في الدقيقة 68.
ورغم النقص العددي، خطف ليفربول هدف التعادل عن طريق نجمه الدولي المصري محمد صلاح في الدقيقة 85، ليحصل على جائزة هداف المسابقة هذا الموسم للمرة الرابعة في مسيرته بالملاعب البريطانية، بعدما سجل 29 هدفا بفارق 6 أهداف أمام السويدي أليكسندر إيزاك، صاحب المركز الثاني، لاعب نيوكاسل.
وتقاسم صلاح الرقم القياسي كأكثر اللاعبين فوزا بالجائزة المرموقة مع النجم الفرنسي المعتزل تيري هنري، مهاجم أرسنال السابق، الذي فاز بالجائزة 4 مرات أيضا.
ورفع صلاح رصيده من المساهمات التهديفية إلى 47 مساهمة تهديفية في الموسم الحالي بالدوري الإنجليزي، ليعادل الدولي المصري إنجاز آلان شيرار وآندي كول.
بتلك النتيجة، ارتفع رصيد ليفربول، الذي حسم تتويجه باللقب للمرة ال20 في تاريخه، إلى 84 نقطة في الصدارة، بفارق 10 نقاط أمام أقرب ملاحقيه أرسنال، فيما رفع كريستال بالاس رصيده إلى 53 نقطة في المركز الثاني عشر.
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مدرب ليفربول يرفض استلام جائزته
مدرب ليفربول يرفض استلام جائزته

عكاظ

timeمنذ 13 ساعات

  • عكاظ

مدرب ليفربول يرفض استلام جائزته

تابعوا عكاظ على اختار المدير الفني لنادي ليفربول الإنجليزي أرني سلوت عدم الحضور إلى لندن لتسلُّم جائزته، موضحاً أنه اتخذ هذا القرار «تضامناً» مع المتضررين من حادثة موكب الاحتفال الذي جرى وسط مدينة ليفربول. وقد تم اختيار سلوت كأفضل مدرب في الدوري الإنجليزي الممتاز، وكذلك من قبل رابطة مدربي الدوري، بعدما قاد ليفربول لتحقيق لقبه العشرين في الدوري، خلال موسمه الأول مع الفريق. وشهدت شوارع ليفربول يوم الإثنين الماضي توافد مئات الآلاف من المشجعين للاحتفال بتتويج الفريق، إذ جاب اللاعبون المدينة على متن حافلات مكشوفة. لكن الأجواء الاحتفالية تحولت إلى مأساة حين اصطدمت سيارة بحشد من الجماهير. وأُصيب 65 شخصاً، بقي 11 منهم في المستشفى حتى يوم الثلاثاء، في حالات مستقرة. وتم إلقاء القبض على رجل بريطاني يبلغ من العمر 53 عاماً، بتهمة الشروع في القتل، إلى جانب القيادة المتهورة وتحت تأثير المخدرات. وعن غيابه عن حفل جوائز رابطة المدربين، كتب سلوت في رسالة: «لم يكن قراراً سهلاً، لكنه في رأيي القرار الصائب بالنظر إلى خطورة ما حدث». أخبار ذات صلة وأضاف: «كرة القدم يجب أن تبقى لعبة قائمة على التنافس، لكنها أيضاً مصدر قوي للوحدة، لا سيما في مثل هذه الظروف». ووجَّه سلوت الشكر لفرق الطوارئ، والسلطات في ليفربول، إضافة إلى الجماهير والمارة الذين أظهروا التعاون في لحظات الحاجة. وختم قائلاً: «كل من ساهم في التعامل مع آثار هذه الحادثة يستحق شكرنا العميق». /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

ليفربول... مدينة ذات تاريخ رياضي حافل بالإنجازات والمآسي
ليفربول... مدينة ذات تاريخ رياضي حافل بالإنجازات والمآسي

الشرق الأوسط

timeمنذ 15 ساعات

  • الشرق الأوسط

ليفربول... مدينة ذات تاريخ رياضي حافل بالإنجازات والمآسي

تبقى مدينة ليفربول الإنجليزية ليست غريبة عن الانتصارات الرياضية ولا عن المآسي، فقد شهدت المدينة الواقعة في شمال غربي إنجلترا، يوم الاثنين الماضي، مزيجاً من الفرح والحزن؛ إذ احتشد المشجعون في الشوارع للاحتفال بتتويج نادي ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز لهذا الموسم، لكن الاحتفالات شابها حادث مؤسف، حين اصطدمت حافلة صغيرة بالحشود. وذكرت الشرطة أن أكثر من 60 شخصاً أصيبوا، ولا يزال 11 منهم في المستشفى حتى الثلاثاء، وقد اعتقلت الشرطة السائق، البالغ من العمر 53 عاماً، للاشتباه في محاولته القتل، لكنها أوضحت أنها لا تتعامل مع الحادث بوصفه عملاً إرهابياً. ليفربول ليست بغريبة عن الانتصارات في المجالات الرياضية ولا عن المآسي (رويترز) وفي لحظة، تحوَّل الشعور بالنشوة، على الأقل لمشجعي نادي ليفربول على حساب غريمه المحلي إيفرتون، إلى فوضى وحزن وخلال ساعات، صدرت وعود بالصمود والوحدة لمدينة اعتادت مواجهة المحن، بما في ذلك كوارث دامية في ملعبين استضافا مباريات لليفربول خلال الثمانينات. وقال آرون جونز، مشجع يبلغ من العمر 28 عاماً، والذي كان قريباً وشهد استجابة فرق الطوارئ: «كان من المفترض أن يكون يوماً للاحتفال، لكن بدلاً من ذلك، سيظل هذا اليوم في الذاكرة بسبب ما حدث، وليس بسبب موكب التتويج كما كان من المفترض». وأضاف: «بسبب الكوارث التي شهدناها في الماضي، يربط الجميع ما حدث بهذه النوعية نفسها من الكوارث، هل تفهمون ما أقصد؟ كان من المفترض أن يكون هذا وقتاً للفرح لكن تم تشويهه». ذكرت الشرطة أن أكثر من 60 شخصاً أصيبوا ولا يزال 11 منهم في المستشفى (إ.ب.أ) وكانت مدينة ليفربول، خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، واحدة من أكثر المواني ازدحاماً في العالم، لكنها شهدت خلال القرن العشرين عقوداً من الصعوبات؛ إذ تعرضت للقصف خلال الحرب العالمية الثانية، وتراجع نشاط موانيها المزدهرة سابقاً، كما واجهت معدلات بطالة جماعية في ثمانينات القرن الماضي. هذه الأعوام الصعبة عزّزت صورة ليفربول بوصفها مدينة مهمشة، تقع في شمال البلاد، متأثرة بشدة بالثقافة الآيرلندية، وبعيدة عن مراكز السلطة في لندن. وهبّت رياح التجديد على المدينة التي أنجبت فرقة البيتلز في العقود الأخيرة، من خلال إعادة ابتكار نفسها مقصداً جذاباً للسياح الباحثين عن الثقافة والحياة الليلية، وكرة القدم. ستحل ذكرى «هيسل» الـ40 لهذه المأساة غداً الخميس وبعدها بأربعة أعوام (أ.ب) ويملك فريقا المدينة بالدوري الإنجليزي الممتاز جماهيرية ضخمة حول العالم، ويعد نادي ليفربول على وجه الخصوص، من أكثر الأندية تتويجاً في تاريخ كرة القدم العالمية؛ حيث يمتلك عشرات الألقاب المحلية والدولية. ولكن هذا النجاح رافقه مآسٍ بالنسبة لنادٍ نشيده هو «لن تسير وحدك مطلقاً». وأعرب النادي، الثلاثاء، عن تعازيه للمتضررين من الحادث، على موقعه الإلكتروني، وذكر الكوارث التي حدثت في ملعبي «هيسل» و«هيلسبره» التي كان لها تأثير عميق على النادي وهويته. خاضت أسر الضحايا حملات على مدى سنوات لتصحيح السجل (أ.ب) في 29 مايو (أيار) 1985، التقى ليفربول فريق يوفنتوس في نهائي كأس أوروبا على استاد «هيسل» في بروكسل. وبلغت اضطرابات الجماهير ذروتها قبيل انطلاق المباراة، حين اندفع مشجعو ليفربول نحو مدرج مجاور كان يضم غالبية من جماهير يوفنتوس. وفي خضم الفوضى التي تلت ذلك، دُهس بعض المشجعين أو اختنقوا حتى الموت أثناء محاولتهم الفرار من أعمال العنف، فيما لقي آخرون حتفهم جرّاء انهيار جدار داعم. وتوفي 39 شخصاً؛ 32 من إيطاليا، و4 من بلجيكا، واثنان من فرنسا، وواحد من آيرلندا الشمالية، وأصيب ما يقرب من 600 شخص. وتم توجيه اللوم إلى جماهير ليفربول بشأن أحداث العنف، وأسفرت التحقيقات عن القبض على 26 شخصاً، من بينهم 14 وُجهت إليهم تهم بالقتل غير العمد. وأرجع الكثيرون الفوضى أيضاً إلى الحالة المتدهورة لملعب «هيسل»، الذي يتسع لـ55 ألف متفرج، ويضم مدرجات متهالكة، وأسواراً متداعية، وجدراناً متآكلة من الداخل والخارج، بالإضافة إلى سوء التنظيم من قِبل الشرطة والاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا). وستحل الذكرى الـ40 لهذه المأساة غداً الخميس، وبعدها بأربعة أعوام، أدّى تدافع خلال مباراة ضد نوتنغهام فورست في ملعب «هيلسبره» بمدينة شيفيلد إلى وفاة 97 شخصاً من مشجعي ليفربول. وقعت الكارثة عندما سُمح لأكثر من 2000 مشجع من ليفربول بالدخول إلى منطقة مخصصة للوقوف خلف المرمى، في وقت كان فيه الملعب شبه ممتلئ استعداداً للمباراة. وقد أُصيب الضحايا بالسحق أمام الأسوار المعدنية أو دُهسوا تحت الأقدام، ما أدى إلى اختناق العديد منهم. وازدادت مأساة أخطر كارثة رياضية في بريطانيا بسبب التستر على الأسباب والأخطاء التي ارتكبتها الشرطة، ومع انتشار أعمال الشغب في كرة القدم الإنجليزية طوال الثمانينات، وبقاء ذكرى «هيسل» حية، تم سرد رواية كاذبة نسب اللوم فيها إلى مشجعي ليفربول المخمورين، والذين ليس لديهم تذاكر، والمشاغبين، وذلك من قبل الشرطة وانتشر ذلك عبر بعض وسائل الإعلام. وخاضت أسر الضحايا حملات لسنوات طويلة من أجل تصحيح السجل الرسمي، وتمكنت في النهاية من الحصول على حكم من هيئة المحلفين عام 2016 يُحمّل الشرطة وخدمات الطوارئ مسؤولية الكارثة، ويُقر بأن الضحايا قد «قُتلوا بشكل غير قانوني». العديد من سكان مدينة ليفربول، سواء كانوا من جماهير ليفربول أو إيفرتون، تعهدوا بأن تظل المدينة متحدة بعد المأساة الأخيرة. وأصدر نادي إيفرتون بيان تعزية، متجاوزاً التنافس بين الفريقين، ذكر فيه: «كوننا مدينة سنتحد معاً».

فريمبونغ يصل إنجلترا لإكمال صفقة انتقاله إلى ليفربول
فريمبونغ يصل إنجلترا لإكمال صفقة انتقاله إلى ليفربول

الشرق السعودية

timeمنذ 17 ساعات

  • الشرق السعودية

فريمبونغ يصل إنجلترا لإكمال صفقة انتقاله إلى ليفربول

وصل الهولندي جيريمي فريمبونغ لاعب باير ليفركوزن إلى إنجلترا اليوم الثلاثاء لإكمال صفقة انتقاله إلى ليفربول. وذكرت وسائل إعلام بريطانية أن جيريمي فريمبونغ وصل على متن طائرة خاصة لإنهاء الصفقة، حيث سيدفع ليفربول 35 مليون يورو هي قيمة الشرط الجزائي. ويمتد عقد فريمبونغ مع ليفركوزن حتى 2028، لكن يحق له الرحيل مقابل دفع قيمة الشرط الجزائي. وسجل فريمبونغ خمسة أهداف، وصنع 12 هدفاً في 48 مباراة مع ليفركوزن بجميع المسابقات في موسم 2024-2025. اللاعب البالغ عمره 24 عاماً اتخذ القرار بالرحيل بعد الإعلان عن انتهاء حقبة المدرب تشابي ألونسو الذي تعاقد مع ريال مدريد. ومنذ التتويج بلقب الدوري الإنجليزي، اتخذ ليفربول خطوات جادة لتدعيم صفوفه من أجل الموسم الجديد. واقترب الفريق من الاتفاق على ضم ميلوش كيركيز مدافع بورنموث، كما دخل في مفاوضات مع ليفركوزن للحصول على خدمات فلوريان فيرتز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store