logo
محمد رمضان يعلن موعد طرح أحدث أغانيه

محمد رمضان يعلن موعد طرح أحدث أغانيه

صدى البلدمنذ 18 ساعات
يستعد الفنان محمد رمضان لطرح أحدث أعماله الغنائية التي تحمل اسم "مفيش طبطبة"، عبر منصة يوتيوب والمنصات الموسيقية المختلفة.
وكشف محمد رمضان عن موعد طرح أغنيته الجديدة "مفيش طبطبة عبر حسابه الرسمي على فيسبوك؛ وعلق قائلًا: "النهاردة الساعة ٤ العصر بتوقيت مصر.. جاهزييين؟".
علي الجانب الآخر علق الفنان محمد رمضان، على الشائعات المتداولة حول مشاركته في دعم كلاب الشوارع بواسطة لارا ترامب، زوجة إيريك ترامب نجل الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب.
وكتب محمد رمضان عبر فيسبوك: 'ده حق الرد للي قالوا كلام كتير غير صحيح أنا سافرت من مصر إلى نيويورك بدعوة من لارا ترامب شخصياً، لتحضيرنا مفاجأة هتعرفوها قريباً'.
وتابع: "دعتني لحضور إيڤنت لدعم الموسيقى في العالم مش لدعم كلاب الشوارع مع كامل عطفي لكلاب الشوارع والكلاب اللي شككوا في مصدقيتي وبالمناسبة الحلوة دي اغنيتي مفيش طبطبة يوم الاربعاء الساعة ٤ بتوقيت مصر ثقة في الله نجاح".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يوم مصيري.. هذا ما كشفه إعلامي شهير عن حالة أنغام الصحية
يوم مصيري.. هذا ما كشفه إعلامي شهير عن حالة أنغام الصحية

ليبانون 24

timeمنذ 16 دقائق

  • ليبانون 24

يوم مصيري.. هذا ما كشفه إعلامي شهير عن حالة أنغام الصحية

طمأن الإعلامي محمود سعد جمهور الفنانة المصرية أنغام على آخر تطورات حالتها الصحية حيث خرج في بث مباشر عبر صفحته في " فيسبوك"، مؤكداً أنها بخير وتتواجد في غرفتها مع أصدقائها، وتأكل وتشرب وتتحدث بشكل طبيعي. وقال سعد: "أنغام زي الفل الحمد لله، بكرة يوم مرتقب ودقيق وننتظر فيه نتائج التحاليل، وإن شاء الله إذا طلعت سليمة يبقى عندنا أخبار حلوة جداً، وإن اتأخرت يومين فالأمور ماشية كويس، ادعولها النتايج تطلع كويسة بإذن الله". يُذكر أن أنغام كانت قد تعرضت لأزمة صحية مفاجئة خلال الأيام الماضية، مما أثار قلق محبيها على مواقع التواصل الاجتماعي. ووجّه سعد رسالة الى جمهور أنغام طالباً منهم عدم تصديق أي كلام يُتداول على مواقع التواصل الاجتماعي عن أنغام، مؤكداً أن كل ما يُقال عن عزلها أو تدهور حالتها الصحية غير صحيح بالمرة. وكان سعد قد حرص خلال الأيام الماضية على طمأنة جمهور ومحبي أنغام على صحتها وسط حالة من الترقب والقلق يعيشونها، في انتظار صدور بيان رسمي منها يطمئن محبيها، حيث توالت رسائل الدعم والدعاء من عدد كبير من نجوم الفن والإعلام، ممن حرصوا على التعبير عن محبتهم الصادقة وتمنياتهم لها بالشفاء التام.(لها)

كلمات مؤثرة جداً.. هذا ما قالته كارول سماحة لابنة زوجها الراحل (صور)
كلمات مؤثرة جداً.. هذا ما قالته كارول سماحة لابنة زوجها الراحل (صور)

ليبانون 24

timeمنذ 16 دقائق

  • ليبانون 24

كلمات مؤثرة جداً.. هذا ما قالته كارول سماحة لابنة زوجها الراحل (صور)

قامت الفنانة كارول سماحة بنشر صور عبر حسابها على "إنستغرام" احتفلت من خلالها بعيد ميلاد أمينة، ابنة زوجها الراحل المنتج المصري وليد مصطفى. وكتبت كارول معلقةً على الصور: "اليوم هو عيد ميلادك... لقد قابلتك وكان عمرك 11 سنة فقط، حسّاسة مهذبة، وذكية، فانظري الى نفسك الآن، أنت تزهرين لتصبحي السيدة الشابة الرائعة، بارك الله في رحلتك وبارك الله في والديك اللذين راعاك لتصبحي هذه الشخصية التي أنت عليها اليوم". View this post on Instagram A post shared by CAROLE SAMAHA كارول سماحة (@carolesamaha) وتابعت: "أنا متأكدة من أن والدك ينظر إليك من السماء بفخر كامل، وأنا حقاً محظوظة أن أراك أنت وأختك "تالا" تكبران في بيئة عائلية من الدفء والحب، وسأكون دائماً بجانبك عندما تحتاجينني، أسعد عيد ميلاد عموني".

من أجل رجاء عتيد
من أجل رجاء عتيد

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

من أجل رجاء عتيد

عقيدة انتقال مريم العذراء بالنفس والجسد إلى السماء. "هنا ترقد بقايا بول كلوديل ونواته". بهذه الكلمات البسيطة والمؤثّرة، أراد الشاعر الفرنسيّ بول كلوديل أن يطبع جوهرَ إيمانه على رخامةِ قبر جثمانه، ليعلن أنّ هذا الجزء اليسير من حياتنا الزمنيّة، حتى وإن طواه الموت "في طرفة عين"، لن يُشكّل أبدا صفحة وجودنا الأخيرة. فما من فلسفة أو مقاربة بشريّة محضة، يمكنها أن تمنح حياتنا الزائلة معناها الكامل، أو أن تكمّلها بجزء آخر من وراء حدود الموت، بغير تدخّل إلهيّ. ولطالما علّمت الأنثروبولوجيا المسيحيّة أن لغز الموت وما بعده، لا بدّ له أن يُحلّ ويتّضح في النهاية، حين تتجلّى الحقيقة بكمالها ويبلغ الإنسان كماله في الحياة الأبدية. صحيح أن الموت هو طريق الأرض كلّها، غير أن الله عنده للموت مخارج. فمع قيامة المسيح من بين الأموات، تشكّلت نواة الإيمان المسيحيّ حول مصير الإنسان والغاية التي دُعي إليها. فما تحقّق في الرأس، أي في المسيح، سيمتدّ إلى الجسد كلّه، لأن ما أتمّه في شخصه من كمال إنسانيّ نهائي، سيتمّه أيضًا فينا إذ إنّ "القدرة التي أقامته من بين الأموات، وأجلسته إلى يمين الله في السماوات، ستبدّل جسد تواضعنا ليصير على صورة مجده، فيَلبس كياننا الفاني عدم الفناء". إن الشواهد الكتابيّة هذه، تحوي حقيقة لا تتجزّأ: الله الذي أقام يسوع من بين الأموات، سيقيمنا نحن أيضًا (1قورنتس 14:6). ومفاعيل القيامة وثمار مجدها، ستنعكس حتما في جسد المسيح كلّه وبخاصة في من كانت للمسيح أمّا. من هذا المنطلق، جاءت عقيدة الانتقال بالنفس والجسد إلى السماء، تحقيقا لهذا الرجاء الإنسانيّ العميق بقوةِ الذي غلبَ الموتَ وعواقبه، وارتباط العذراء الوثيق بابنها وإلهها، هو ما سيُبرّر عقيدة انتقالها حسبما أعلنتها الكنيسة في الدستور الرسوليّ'Munificentissimus Deus' في 1 تشرين الثاني عام 1950. فجوهر العقيدة إذًا يرتكز على قيامة المسيح بجسده، وعلى الكمال الّذي سيتمّه فينا، ولا يمكن بالتالي اعتبار انتقال مريم مجرد امتياز استثنائيّ مُنح لها جزافا وبِلا أساس في الكتاب المقدّس أو في التقليد. ولم تكن الكنيسة لتعلنها عقيدة لو لم تجد في الوحي والتقليد ما يدلّ على اتحاد مريم بابنها بأوثق صورة ممكنة. والإيمان بكون مريم قد بلغت ملء قامتها في المسيح، لتكون باكورة هذا المجد قبلنا، سيضفي على الكنيسة رجاء أكيدا وترابطا في فهمنا لمصيرنا الشّخصي الذي نرجوه في نهاية الأزمنة. ويؤكد تعليم الكنيسة أن "ما تؤمن به العقيدة بالنسبة إلى مريم، يرتكز على ما تؤمن به بالنسبة إلى المسيح، وما تعلّمه في ما يتعلّق بمريم، ينير بدوره إيمان الكنيسة بالمسيح". فلا عجب إذا في أن يكون الإيمان الكاثوليكي قد استجمع في دعوة العذراء ومصيرها، مفهوم المشاركة البشريّة في الفداء ونتائجها الأنتروبولوجية كلّها. ولقد صيغت عقيدة الانتقال على النحو التالي: "نُثبت ونعلن ونحدّد، أن مريم أمّ الله الكلّية الطهر، والدائمة البتولية، بعدما أنهت مسيرة حياتها على الأرض، قد رُفعت بجسدها ونفسها إلى المجد السماوي". بهذا التحديد العقائدي، تكون الكنيسة قد أعلنت أن مسيرة العذراء تكلّلت بالمجد الأخير إلى جانب يسوع ابنها. وهذا مُعطى بيبلي قوامه بلوغ ملء قامتها جسديا وروحيا بالمسيح قبل القيامة الأخيرة. كما أنّ العقيدة لم تبتّ موت أمّ يسوع أو عدم موتها في ختام حياتها الأرضيّة. ولم تجب أيضا عن الأين، والكَيف، أو المتى لسرّ الانتقال. القدّيس ابيفانيوس في القرن الرابع، ترك لنا شهادة يعلن فيها أنه لا يعرف كيف كانت نهاية مريم، ولا إذا كانت قد ماتت أو دفنت أو لم تدفن. فالأمانة للكتاب المقدس تقتضي ذلك، إذ إنّه لم يذكر شيئا من هذا القبيل. في المقابل، آمن أبيفانيوس بأن نهاية مريم لا بدّ من أن تكون نهاية "تليق بأمّ الله". غير أن قيمة شهادته هذه، قطعت الطريق أمام استقصاء أي تقليد تاريخيّ يعود إلى الرسل أنفسهم بما في ذلك خَبر اجتماعهم مع بعض التلاميذ بصورة "عجائبية" حول أمّ يسوع لحظة موتها. بحلول القرن السادس، وبعدما استفاضت روايات كثيرة في الكلام على نهاية لمريم، عجيبة ومجيدة، وعلى الرغم من الغياب الواضح في التقليد الرسوليّ، انتشر في الشرق عيد "رقاد مريم" (15 آب) ثمّ ما لبث أن دخل في التقليد الغربيّ تحت اسم "انتقال مريم". لكن الأمر الأهم من وجهة النظر اللّاهوتية، هو أن كتّاب القرن السادس كانوا يرون دوما في أمومة مريم وقداستها، أساس تمجيدها، ومدخلا لقبول انتقالها. مع مرور الزمن، توالت في الشرق شهادات جمّة لمصلحة الانتقال مع أسماء كبيرة كيوحنا الدمشقي وجرمانوس القسطنطيني. غير أن هذا المعتقد اصطدم في الغرب بعوائق عدّة في بادئ الأمر، إذ لم يتمّ القبول إلا بتمجيد نفس العذراء وليس جسدها. القديس برناردوس من جهته، وصف بكثير من التقوى دخول مريم إلى السماء، لكنّه لم يذكر إن كان دخولها هذا قد تمّ بالنفس والجسد. لاهوتيّو القرن الثالث عشر (بونافنتورا ودُنس سكوتو وغيرهما)، أبدوا قبولا كبيرا بهذا المعتقد. واستمرّ الأمر على هذا النحو لغاية منتصف القرن العشرين. ففي عام 1946، وبعد استشارة أساقفة العالم حول رأيهم في إعلان الانتقال بالنفس والجسد عقيدة موحاة في الكنيسة، وجد بيوّس الثاني عشر أنّ 1169 أسقفاً يؤيدون هذا الإعلان مقابل 22 فقط أعربوا حياله عن بعض الشكوك أو تساءلوا عن ضرورته أو الجدوى من إعلانه. أما بالنسبة إلى مضمون العقيدة تحديدا، لقد آثرت الكنيسة الابتعاد عن كلّ ما هو مكانيّ وزمانيّ، بُغية التحرّر من أي بُعد كوسمولوجيّ قد يُفقد العقيدة جدّيتها. واستعمال تعبير "رُفعت" الذي يعني كتابيا "أُخذت" أو "جُمعت" بالله، جاء تماما ضمن هذا السياق الكتابيّ حتّى لا يُفهم الانتقال على أنّه انتقال مكانيّ. لأننا عمليا أمام حدث خلاص يفوق مقاييسنا البشريّة. فمريم أُخذت لتوضع على مقربة من جسد ابنها القائم من الموت لتنضمّ إليه في مجده، ممّا يعني أنطولوجيا ولاهوتيا أنّ قيام الإنسان النهائي أمام الله، والذي أتمّه يسوع بشخصه، قد تحقّق بها كلّيا، ليتقلّص بالتالي الفارق القائم بين وضعنا الحالي ومصيرنا المُرتقب في الحياة الأبدية. لقد أكمل يسوع عمله في مريم حتى النهاية، ووصل بها إلى ذاك الحدّ الذي يُكمل الله فيه خليقتَه بصورة تامة ونهائيّة. فغدت العذراء نتيجة لذلك صورة حيّةً واستباقا ساطعا (Archetype) لما سنكون عليه نحن من مجد بعد القيامة، وعربونا لقدرته على إنجاح مخطّطه الخلاصيّ وغايته الأكيدة. ولا يسعني في الختام، إلّا أن استحضر ما قاله عالم النفس البروتستانتيّ الشهير كارل غوستاف يونغ: "إن إعلان عقيدة انتقال مريم بالنفس والجسد إلى السماء، هو حدث ثوريّ بامتياز يضاهي حدث الإصلاح البروتستانتيّ نفسه. لأن مفهوم الانتقال بذاته، يشكّل دعامة لرجاء بشريّة تَنوء تحت الفناء والزوال، ورمزا أصيلا لتجلّي الخليقة واكتمالها، ودلالة على مصير نهائيّ تسقط فيه الفوارق كلّها. فالظواهر ستزول ... ولن يبقى في النهاية سوى اللُبّ والجوهر".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store