logo
عمليات متعددة.. قائمة بأبرز هجمات نفذتها إسرائيل ضدّ إيران

عمليات متعددة.. قائمة بأبرز هجمات نفذتها إسرائيل ضدّ إيران

بيروت نيوزمنذ 15 ساعات

نشر موقع 'الجزيرة نت' تقريراً جديداً تحدث فيه عن أبرز الهجمات والضربات التي نفذتها إسرائيل ضد إيران وآخرها كان اليوم الجمعة حينما تمت مهاجمة منشآت إيرانية ما أسفر عن مقتل قادة عسكريين.
وفي ما يلي تفاصيل تسلط الضوء على التاريخ الطويل للهجمات الإسرائيلية السابقة على أهداف وشخصيات إيرانية، وإليكم بعضا منها:
عام 2010
تعرضت منشأة نطنز لهجوم إلكتروني باستخدام فيروس 'ستوكسنت'، مما أدى إلى تعطيل أجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم.
واتهمت طهران إسرائيل والولايات المتحدة بالوقوف وراء هذا الهجوم، في حين أشار خبراء الأمن السيبراني إلى أن الهجوم كان مدعوما من قبل قوى غربية.
عام 2020
تم اغتيال عالم الطاقة النووية محسن فخري زاده -الذي كان يعتبر نائب وزير الدفاع الإيراني- بالقرب من طهران في تشرين الثاني 2020 باستخدام مسدس يتم التحكم فيه عن بُعد. ويقال إن إسرائيل هي التي قامت باغتياله للحد من القدرات النووية الإيرانية، حيث أظهرت أنها لن تتردد في استهداف الشخصيات الرئيسية في هذا البرنامج.
إعلان
وسبق أن اتهمت إسرائيل بتنفيذ اغتيالات ضد العديد من العلماء الإيرانيين المرتبطين ببرنامج طهران النووي في السنوات الماضية، مثل مصطفى أحمدي روشن -الذي كان يعمل في منشأة نطنز- ومؤسس الجمعية النووية الإيرانية مجيد شهرياري، إضافة إلى العالم النووي المتخصص في الفيزياء النظرية مسعود علي محمدي.
عام 2021
ذكرت صحيفة 'وول ستريت جورنال' الأميركية أن إسرائيل استهدفت نحو 12 سفينة كانت تنقل النفط الإيراني إلى سوريا في آذار 2021، مستخدمة ألغاما تحت الماء لتنفيذ هذه الهجمات.
كذلك، شهدت منشأة نطنز انفجاراً صغيراً، بحسب وكالة الطاقة الذرية الإيرانية حدوثه. وقالت صحيفة 'نيويورك تايمز' الأميركية إن الانفجار كان نتيجة عمل إسرائيلي، مما أدى إلى تعطيل النظام الكهربائي الذي يمد أجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم.
عام 2022
وفي أيار 2022، تم اغتيال العقيد سعيد خدائي من الحرس الثوري الإيراني على يد مسلحين على دراجات نارية، مما زاد من حدة التوتر بين إيران وإسرائيل، حيث تعهدت طهران بالانتقام.
وفي الشهر نفسه، قُتل صياد خدايي، أحد كوادر فيلق القدس في الوحدة المسؤولة عن العمليات الخارجية للحرس الثوري، بالرصاص خلال عودته إلى منزله في العاصمة الإيرانية.
وخلال العام ذاته، شهدت إيران حوادث غامضة أخرى، حيث تعرض اثنان من العلماء الإيرانيين للتسمم، مما أثار شائعات حول تدخل إسرائيلي في تلك الحوادث.
عام 2023
قتل المستشار رضي موسوي، الذي يحمل رتبة لواء، في سوريا خلال هجوم في كانون الأول 2023، واتهمت إيران إسرائيل بالوقوف وراءه، بعد عام من مقتل ضابط كبير أيضا في دمشق.
وبحسب صحيفة 'نيويورك تايمز'، إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة بأنها المسؤولة عن عملية الاغتيال.
عام 2024
استهدفت إسرائيل مبنى في العاصمة السورية دمشق في نيسان الماضي، مما أسفر عن مقتل 3 قادة إيرانيين بارزين و4 ضباط.
ونسب هذا الهجوم إلى إسرائيل وإستراتيجيتها في استهداف الشخصيات القيادية في الحرس الثوري، فيما حملت طهران تل أبيب مسؤولية اغتيال أعضاء كبار في الحرس الثوري الإيراني.
كذلك، تم اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية في طهران خلال تفجير في تموز الماضي، واتهمت إيران إسرائيل بتدبيره، مما زاد من التوترات بين الدولتين.
وفي أيلول الماضي، أصيب السفير الإيراني في لبنان، مجتبی أماني، في هجوم إسرائيلي ضخم استهدف أجهزة البيجر في لبنان، مما أسفر عن مقتل 11 شخصا على الأقل وإصابة الآلاف.
وفقد أماني عينه عندما انفجر جهاز البيجر الذي كان يحمله.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

آخر تقرير.. هل أثرت ضربات إسرائيل على "نووي إيران"؟
آخر تقرير.. هل أثرت ضربات إسرائيل على "نووي إيران"؟

ليبانون 24

timeمنذ 40 دقائق

  • ليبانون 24

آخر تقرير.. هل أثرت ضربات إسرائيل على "نووي إيران"؟

دخل الصراع بين إسرائيل وإيران، أمس الجمعة، مرحلة غير مسبوقة من التصعيد، بعدما شنَّ إسرائيل غارات واسعة على عشرات الأهداف الإيرانية ، بينها منشآت نووية، ومصانع صواريخ باليستية، كما اغتالت قادة عسكريين، وعلماء نوويين في الهجوم. ووفقاً لوكالة "أسوشيتد برس" الأميركية، فإن الهجوم الإسرائيلي استهدف قلب البرنامج النووي لطهران، ما وجه ضربة لقدرة إيران على تخصيب اليورانيوم ، وربما يؤدي إلى تأخير طموحاتها النووية أشهراً أو أعواماً. وإلى جانب مقتل قيادات عسكرية بارزة، وعلماء نوويين في إيران ، دمرت الغارات الإسرائيلية جزءاً من منشأة نطنز التخصيب اليورانيوم، كما دمرت الطاقة الاحتياطية تحت الأرض في المنشأة، ما قد يُلحق أضراراً بمعدات أكثر حساسية. وتصرُّ إيران منذ فترة طويلة على أن برنامجها سلمي، لكن رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية أكد مراراً أن إيران تمتلك ما يكفي من اليورانيوم المخصب لصنع عدة قنابل نووية، إذا اختارت ذلك. ما هو تأثير الهجمات على البرنامج النووي الإيراني ؟ في هذا الصدد، قال فابيان هينز، المحلل في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في لندن: "لا شك أنّ ما حصل ألحق أضراراً جسيمة بالبرنامج، والسؤال الرئيسي هو هل استهدفت إسرائيل أيضاً أجهزة الطرد المركزي والمقاولين من الباطن". من جانبه، قال الخبير النووي ديفيد ألبرايت من معهد العلوم والأمن الدولي، إن "الهجمات الإسرائيلية الأولى، قد تؤدي إلى تأخير أي محاولة إيرانية لتطوير سلاح نووي بنحو عام تقريباً، باغتيال قيادات كبيرة، وعلماء نوويين، وأنظمة الدفاع الجوي، والقدرة على الرد". وتابع: "يبدو أن استراتيجية إسرائيل في الهجوم كانت تتمثل في تدمير العقول التي تقف وراء البرنامج وتدمير أكبر قدر ممكن من المعدات. كذلك، يمكن أن تكون إسرائيل ألحقت قدراً هائلاً من الضرر ببرنامج إيران النووي". ومن جهته، يرى هينز أن "هدف إسرائيل الرئيسي من الهجمات هو تقويض قدرة إيران على تصنيع أجهزة الطرد المركزي، الضرورية لتخصيب اليورانيوم، الذي يعد عنصراً أساسياً في بناء سلاح نووي، لكن الأسلحة تتطلب أيضاً صواعق ووسائل إطلاق، مثل الصواريخ". (24)

"طبول الحرب تُقرع".. خبراء يكشفون آفاق المواجهة الإيرانية
"طبول الحرب تُقرع".. خبراء يكشفون آفاق المواجهة الإيرانية

صيدا أون لاين

timeمنذ ساعة واحدة

  • صيدا أون لاين

"طبول الحرب تُقرع".. خبراء يكشفون آفاق المواجهة الإيرانية

ما زالت أجواء التوتر تحكم المنطقة بأسرها عقب استمرار المواجهات بين إيران وإسرائيل وذلك بعد نهار ضاغط، الجمعة، تمثل في هجوم إسرائيلي على إيران أعقبه رد صاروخي عنيف من الأخيرة. وتعليقاً على ما يجري، قال عضو الكنيست الإسرائيلي السابق أكرم حسون إن إسرائيل كانت تتوقع الضربة الإيرانية، مشيراً إلى إطلاق نحو 200 صاروخ باتجاه الأراضي الإسرائيلية. وأوضح أن بعض الخلل الفني في إحدى بطاريات الدفاع الجوي أدى إلى إصابات في مبانٍ سكنية، لكنه قال إنَّ "منظومة التصدي الإسرائيلية أظهرت فعالية عالية" وأكد حسون أن الرد الإيراني لا يُقارن بحجم الضربات التي نفذتها إسرائيل، والتي استهدفت منشآت نووية وقواعد عسكرية متقدمة في العمق الإيراني، لافتاً إلى أن المجلس الأمني الإسرائيلي أدرج المرشد الإيراني علي خامنئي ضمن قائمة الأهداف، ما يعكس تغييرا في قواعد الاشتباك. من جانبه، اعتبر عادل المانع أن ما يجري تخطى مرحلة الردود التكتيكية، مؤكداً أن طبول الحرب تُقرع في المنطقة. وأشار إلى أن التحركات العسكرية الإسرائيلية تهدف لتغيير المعادلة السياسية والأمنية بالكامل، خاصة بعد فشل الوساطات الدولية لوقف إطلاق النار. وأوضح المانع أن إيران قد تلجأ إلى أوراق ضغط استراتيجية، مثل إغلاق مضيق هرمز أو تعطيل الملاحة في باب المندب، ما يهدد الأمن الاقتصادي العالمي، مُشيراً إلى أنَّ دعم بعض الدول لطهران قد يدفع باتجاه انقسام دولي جديد. في المقابل، قال حسون إن إسرائيل أبلغت الإدارة الأميركية قبل أشهر بامتلاك إيران القدرة التقنية على تصنيع تسع قنابل نووية. وذكر أن الضربة الأخيرة جاءت بعد إخفاق جهود التفاوض غير المباشر، مؤكدًا أن إسرائيل تعمل بتنسيق كامل مع واشنطن. وأكد المانع أن المنطقة أمام منعطف خطير، مع تصاعد الاصطفافات السياسية، مشيراً إلى أنَّ إيران تطالب بحقها في تخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية، وهو ما مُنح سابقًا لدول أخرى كالباكستان، متسائلًا عن دوافع منع طهران من امتلاك نفس الحق.

الجيش الإيراني يعلن إسقاط مقاتلة "أف-35"... إسرائيل: الطريق إلى طهران مفتوح أمامنا
الجيش الإيراني يعلن إسقاط مقاتلة "أف-35"... إسرائيل: الطريق إلى طهران مفتوح أمامنا

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

الجيش الإيراني يعلن إسقاط مقاتلة "أف-35"... إسرائيل: الطريق إلى طهران مفتوح أمامنا

تبادلت إيران وإسرائيل إطلاق الصواريخ والغارات الجوية في ساعة مبكرة من صباح اليوم السبت بعد أن نفّذت إسرائيل أكبر هجوم لها على الإطلاق ضد إيران في محاولة لمنعها من تطوير سلاح نووي. صفارات وقتلى وجرحى... في آخر المستجدّات، أعلن الجيش الإسرائيلي إصابة سبعة من جنوده بجروح طفيفة إثر الضربات الصاروخية الإيرانية الليلية. وقال متحدّث "أصيب سبعة جنود ... بجروح طفيفة الليلة الماضية إثر هجوم صاروخي إيراني في وسط إسرائيل"، مشيراً إلى أنّهم تمكنوا من العودة إلى منازلهم بعد تلقي العلاج في المستشفى. وتشمل منطقة وسط وإسرائيل مدينة تل أبيب حيث تقع وزارة الدفاع ومقر قيادة الجيش. ودوت صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس، ما دفع السكان إلى الملاجئ مع انطلاق موجات متتالية من الصواريخ الإيرانية في السماء. وقال الجيش الإسرائيلي إن أنظمة الدفاع الجوي جرى تفعيلها لاعتراض تلك الصواريخ. وأعلن الناطق باسم الجيش الإسرائيلي إيفي ديفرين أنّه الجيش يشنّ "راهناً" هجمات على مواقع عدّة في إيران. واعتبر أن "طهران لم تعد محصنة، إذ خلقنا حرية عمل جوية والطريق إلى إيران أصبح مفتوحاً أمامنا". وقال: "نجري تقييماً للموقف بعد الهجمات الإيرانية الأخيرة وسنصل إلى كل مكان مطلوب منا من أجل الدفاع عن إسرائيل". وأشار إلى "أنّنا استهدفنا مبنى ومختبرات لتخصيب اليورانيوم لمنع إيران من تطوير أسلحة نووية واستهدفنا منشأة نووية إيرانية في أصفهان". ولفت إلى أن "لا موعد محدّداً لإعادة فتح المجال الجوي الإسرائيلي". وختم: "الأيام الأخيرة صعبة وندعو الإسرائيليين للالتزام بتعليمات الجبهة الداخلية وعدم تصوير الأماكن المتضرّرة فهي تخدم إيران". وذكرت خدمة الإسعاف الإسرائيلية أن رجلا وامرأة قتلا وأصيب العشرات بعد سقوط صاروخ قرب منازلهم. وتفتّش فرق الإنقاذ بين أنقاض مبانٍ سكنية دمّرت في ريشون لتسيون، وهي مدينة خارج تل أبيب. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس اليوم السبت إن القيادة الإيرانية تجاوزت خطاً أحمر باستهداف المدنيين، وإنّها "ستدفع ثمناً باهظا مقابل ذلك". وذكر الهلال الأحمر الفلسطيني أن صاروخاً أطلقه الحوثيون من اليمن تسبب في إصابة خمسة فلسطينيين منهم ثلاثة أطفال في الضفة الغربية المحتلة. ميدان إيران... وفي طهران، أعلنت قوات الدفاع الجوي الإيراني أنّها تمكّنت من استهداف وإسقاط مقاتلة أخرى من طراز F-35 تابعة للجيش الإسرائيلي، وذلك في أجواء غرب البلاد. وذكرت "تسنيم" أنه تم استهداف الطائرة بدقة وإسقاطها بنجاح. وأشار التقرير إلى أن الطيار استخدم مقعد النجاة (إيجكت)، إلا أن مصيره لا يزال مجهولاً وتجري المتابعة بشأن وضعه. وذكرت وكالة "تسنيم" شبه الرسمية للأنباء أنه سُمع دوي انفجارات عدّة في العاصمة طهران. وذكرت وكالة "فارس" للأنباء أن مقذوفين سقطا على مطار مهرآباد بطهران، وقالت وسائل إعلام رسمية إن الهجوم استهدف حظيرة طائرات بها مقاتلات. ويقع المطار بالقرب من مواقع قيادية إيرانية رئيسية، ويضم قاعدة جوية بها مقاتلات وطائرات نقل. إلى ذلك، حصلت انفجارات عدّة متتالية داخل معسكر الإمام حسن في منطقة ماهي‌ دشت بمحافظة كرمانشاه وقد غطّى الدخان الكثيف الناتج عن الهجوم أجواء المنطقة. وقتل عنصران من قوات الباسيج السبت في غارة إسرائيلية على قاعدة في وسط إيران، بحسب ما ذكرت وكالة "تسنيم" للأنباء. وقتل قائد شرطة مدينة أسدآباد في غرب إيران فضلاً عن ضابط فيها في هجوم شنته مسيّرة إسرائيلية على ما أفادت وكالة "إيسنا" الإيرانية للأنباء. وذكرت الوكالة "هذا الصباح استشهد قائد الشرطة حبيب الله أكبريان والضابط أمير-حسين سيفي في ضربة من مسيّرة في أسدآباد" الواقعة على بعد 310 كيلومترات غرب طهران. موجات جديدة من الضربات ومقتل جنرالين إيرانيين... إسرائيل تحذّر: طهران ستحترق! أدت الهجمات الإسرائيلية على إيران منذ أمس الجمعة إلى مقتل ما لا يقل عن 78، بينهم مسؤولون عسكريون كبار، فيما تعد أكبر هجمات إسرائيلية على الإطلاق على إيران اقرأ النص كاملاً وأوضحت "تسنيم" أن أجزاءً من مدينة أشترينان، الواقعة في شمال غربي لرستان، تعرّضت لقصف إسرائيلي. وأشارت التقارير إلى إصابة أحد مصانع السيارات في المنطقة جراء هذا الهجوم. في الموازاة، نقلت وكالة الجمهورية الإسلامية الإيرانية للأنباء، عن إسماعيل كوثري عضو لجنة الأمن في البرلمان، أن إيران تدرس بجدية إغلاق مضيق هرمز الاستراتيجي. وقال مبعوث إيران لدى الأمم المتحدة أمير سعيد إيرواني إن 78 شخصاً منهم قادة عسكريون بارزون قتلوا في الضربات الإسرائيلية على إيران، إلى جانب إصابة ما يربو على 320 معظمهم مدنيّون. أثارت الضربات الإسرائيلية على إيران طوال يوم أمس والرد الإيراني عليها مخاوف من اندلاع حرب إقليمية أوسع نطاقاً على الرغم من أن إسرائيل قضت على الكثير من قدرات اثنين من أكبر حلفاء إيران في المنطقة هما حركة "حماس" في غزة و"حزب الله" في لبنان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store