logo
سفاري دبي يحقق نموًا غير مسبوق بنسبة 67% في مبيعات السفر

سفاري دبي يحقق نموًا غير مسبوق بنسبة 67% في مبيعات السفر

سائحمنذ 5 أيام

سجل منتزه سفاري دبي نجاحًا لافتًا في موسمه السادس، محققًا قفزة بنسبة 67% في مبيعات قطاع السفر، بفضل الإقبال الكبير على التجارب الطبيعية والتعليمية التي يقدمها تحت شعار "الحفاظ من أجل الكوكب".
استراتيجية جديدة تدمج الحماية في تجربة الزوار
في خطوة نوعية، أعلن سفاري دبي خلال مشاركته في معرض سوق السفر العربي 2025 عن استراتيجية جديدة تدمج مفهوم حماية الحياة البرية في جميع جوانب تجربة الزائر. ولأول مرة، سيتم تخصيص جزء من إيرادات التذاكر لدعم عمليات إنقاذ الحيوانات والبحث العلمي، ما يعزز دور الزائر كشريك في رسالة الحماية.
أنشطة توعوية تعزز الوعي المجتمعي
شهد المعرض تنظيم فعاليات تفاعلية نظمها المنتزه، تضمنت جلسات حوارية وعروضًا معرفية حول جهود الحفاظ الإقليمية، ما رسّخ حضور المنتزه كمؤسسة تعليمية وتوعوية إلى جانب دوره السياحي.
توسع في المرافق والبنية التحتية
يعزز سفاري دبي من قدراته بإضافة مرافق متقدمة مثل مستشفى بيطري ومركز بحثي متخصص، إلى جانب برنامج تكاثر للحيوانات المهددة بالانقراض، مما يلبي الطلب المتزايد على تجارب سياحية أخلاقية ومستدامة.
برامج تعليمية وتجارب جديدة
أطلق المنتزه تجارب تعليمية جذابة مثل "برنامج حراس المنتزه الصغار" وجولات "السفاري الليلية"، التي عززت تفاعل الزوار وزادت من وعيهم بقضايا البيئة والحياة البرية.
رؤية مستقبلية واعدة
أكد محمد أهلي، مدير إدارة الحدائق والمرافق الترفيهية بالإنابة، التزام سفاري دبي بتقديم تجارب هادفة تدمج السياحة بالحفاظ على الطبيعة، معلنًا عن خطط لتوسعة العروض في الموسم السابع بما يوفر لحظات استثنائية تدعم السياحة المستدامة في الإمارات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سارة فؤاد والقوّة في التفاصيل
سارة فؤاد والقوّة في التفاصيل

إيلي عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • إيلي عربية

سارة فؤاد والقوّة في التفاصيل

تُكرّم المصمّمة السعودية سارة فؤاد الشكل الأنثوي، غرزةً تلو الأخرى. تُجسّد قطعها الجريئة والمُهيكلة، الأناقة، والقوّة، والسلطة. تعكس عناصر تصميمها المميّزة حرصاً شديداً على التفاصيل، وتجذب مجموعاتها الأنظار في أوساط الموضة العالمية. إليكم السبب وراء اهتمام الجميع بها. كُشف النقاب عن أول مجموعة لسارة فؤاد عام ٢٠١٨. ومنذ ذلك الحين، قطعت شوطاً كبيراً، ونسجت الهدف، والشغف، والقوّة في عملها. تحتفي علامتها التجارية، التي تحمل اسمها، بالمرأة العربية التي تطلب الأناقة والحرفية الدقيقة في أدقّ التفاصيل. فكّري في الصور الظلية التي تبرز شكل الأنثى والأقمشة التي تكمّل وتشكّل. عندما تولي سارة اهتمامها للتفاصيل، فهي لا تدع شيئاً يفوتها. تُعدّ مجموعتها Precious Ore مثالاً رائعاً على تفانيها في الحرف اليدوية ـ فقد تمّ تصميمها وخياطتها كجزءٍ من مجموعتها الأخيرة لمعهد سياتل للفنون، حيث تخرّجت. تقول: "لقد تطوّرت من طالبة شغوفة إلى مصمّمة ذات عقليّة تجارية، توفّق بين الإبداع والاستراتيجية مع البقاء وفية لرؤيتي". ومن الواضح أنّها تحظى بالكثير من التقدير والاهتمام ـ لسببٍ وجيه. كشفت سارة مؤخّراً عن مجموعتين جديدتين في أسبوعي الموضة في لندن وباريس، صُمّمت كلّ منهما كمقدّمة واستمرار لقصة عشقها المتنامية للموضة. توضح قائلةً: "استلهمت مجموعتي لأسبوع الموضة في لندن، Rocotique Prelude، من أناقة عصر الروكوكو، ولكنّني أعدتُ تصميمها بلمسةٍ عصرية ـ تجمع بين الحجم والرومانسية، مع إمكانية ارتدائها اليومي. أما مجموعة أسبوع الموضة في باريس، Rocotique Finale، فقد ارتقيت بهذا المفهوم إلى أبعد من ذلك بتصاميم أكثر جرأة وتفاصيل دقيقة، لتختتم بذلك قصة نجاحها". إذاً، ما الذي تغيّر منذ انطلاقتها؟ الأمر يتعلّق بتلبية احتياجات المرأة العصرية التي تبحث عن الإثارة، والتفرّد، والجمال. ولا يزال هذا محور تركيز علامتها التجارية. تتميّز مصمّمة الأزياء والمجوهرات بانتقائيتها العالية في اختيار الألوان، والأقمشة، والمجوهرات، فاختارت قماش الميكادو، وهو قماش فاخر ومنمّق، ليُبدع إطلالة مثالية مفعمة بالقوّة. أكتاف مدبّبة، وخصر مشدود، وحواف جذابة، وتنانير واسعة، وفساتين طويلة ـ الخيارات واسعة، دون المساس بالأناقة، أو الشكل، أو الحرفية الفاخرة. وقد تركت الأحزمة المطلية بالذهب في المجموعة انطباعاً مميّزاً، وكذلك قطع المجوهرات المتقنة التي تُبرز الشخصية وتُشير إلى إرث عائلي. تقول: "أفتخر بعنصرين مميّزين لديّ هما الأكتاف الحادة المدبّبة والحزام الذي يجسّد شعار علامتي، المطلي بالذهب. فقد أصبحت الأكتاف المدبّبة تعبيراً شخصيّاً"، مشيرةً إلى كيف نسجت مخاوفها السابقة ونسبها العائلي في شعور بالإيجابية والقوّة. "أنا من عائلة من النساء ذوات الأكتاف العريضة، ولسنوات، حاولت أنا وأخواتي إخفاءها. لذلك، قرّرت تحويل هذا الشعور بعدم الأمان إلى شكلٍ من أشكال القوّة ـ احتضانه وإبرازه من خلال التصميم". تشير مجموعات سارة فؤاد، التي تضمّ ١٨ قطعة، إلى وصول التوازن بين التواضع والجرأة والرشاقة والقوّة ـ وهي مشاعر يتردّد صداها بعمق في النساء العربيات. "نهجي هو تصميم قطع لافتة للنظر دون أن تكون كاشفة ـ قصّات قويّة، وأقمشة غنيّة، وتفاصيل مدروسة تجذب الانتباه مع احترام القيم الثقافية". مجوهرات مطليّة بالذهب محفور عليها شعار الدار.

أكثر من مجرّد مُلهمة
أكثر من مجرّد مُلهمة

إيلي عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • إيلي عربية

أكثر من مجرّد مُلهمة

مجسِّدًا سحر الكثافة العطرية، يحتفي عطر For Her Eau de Parfum Intense الجديد بقلب المسك الأيقوني، ليشكّل الإضافة الأحدث إلى مجموعة For Her. في رحلة حسية لا تُنسى، تنطلق مقدمة العطر بنفحات من الخوخ وبرغموت كالابريا، تتناغم مع أزهار بيضاء ولمسة من زنبق السبايدرليلي الأحمر. أما قلب العطر، فيتميّز بكثافة المسك، ويتطوّر ليترك أثراً عطريًا فريدًا يجمع بين نغمات نجيل الهند وطحلب السنديان، مع لمسات دافئة من العنبر والفانيليا. تُجسّد دانا وولي ، بشخصيّتها القوية والجذّابة، جوهر عطر For Her من Narciso Rodriguez ، زهري ومُشرق! --------------------------------------- الموهبة: Dana Wolley تصوير: Sam Rawadi ماكياج: Sonia Abad

متاحف دبي: صروح ثقافية مُلهمة توثق تاريخ الإمارة وإنجازاتها
متاحف دبي: صروح ثقافية مُلهمة توثق تاريخ الإمارة وإنجازاتها

إيلي عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • إيلي عربية

متاحف دبي: صروح ثقافية مُلهمة توثق تاريخ الإمارة وإنجازاتها

تشكّل متاحف دبي صروحًا ثقافيّة مميّزة ومراكز تعليميّة فاعلة تسهم في تعزيز التعلم وتشجيع الحوار البناء، حيث تسعى إلى التعريف بتاريخ الدولة وماضيها العريق وتراثها الثقافي الأصيل، والارتقاء بمنظومة البحث العلمي، ما يسهم في دعم المشهد الإبداعي المحلي. وتواصل دبي استعداداتها لاستضافة المؤتمر العام السابع والعشرين للمجلس الدولي للمتاحف "آيكوم دبي 2025" الذي سيعقد للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا، خلال نوفمبر المقبل، تحت شعار "مستقبل المتاحف في مجتمعات سريعة التغيير". واحتفالاً باليوم العالمي للمتاحف، الذي وافق في 18 مايو، نظّمت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» في متاحفها وأصولها التراثية والثقافية، سلسلة من ورش العمل التفاعلية الهادفة إلى إبراز مكانة المتاحف ودورها في رفع مستوى الوعي المعرفي لدى أفراد المجتمع، والتعريف بمساهمة المتاحف في تعزيز الابتكار والإبداع عبر توظيف أحدث التقنيات في أجنحتها المختلفة، ما يمكنها من مواكبة التحولات المتسارعة التي يشهدها العالم. وتدير دبي للثقافة خمسة متاحف، على رأسها متحف الاتحاد الذي يمتلك أرشيفًا غنيًّا بالمقتنيات والمخطوطات والمعروضات والصور الأرشيفية التاريخية، والتي تسرد قصة نشأة الاتحاد وتأسيس الدولة. كما يقدّم عبر معارضه تسلسلًا زمنيًّا دقيقًا للأحداث التي رافقت فكرة الاتحاد منذ لحظة بروزها وحتى الإعلان عن قيام الدولة في 1971، وما شهدته الفترة الزمنية الواقعة بين 1968 و1974 من تحولات نوعية. وضمن جهودها الهادفة لتفعيل دور متحف الاتحاد في تشجيع البحث في كافة المجالات الخاصة بالتراث الثقافي وتطور المجتمع، أطلقت الهيئة "منحة الأبحاث" بهدف دعم الدراسات المبتكرة المتعلقة باستكشاف التاريخ والثقافة والهوية الإمارات ية، وتحفيز المجتمع الإبداعي والأكاديمي على إنتاج وتطوير محتوى إبداعي جديد، وهو ما يتماشى مع تطلعات الهيئة ومسؤولياتها الثقافية الرامية إلى ترسيخ مكانة متحف الاتحاد كمركز لإنتاج ونقل المعرفة، ومؤسسة حيوية للتعليم والبحث وصون التراث المحلي. في حين يعتبر متحف ساروق الحديد، أحد أجنحة متحف الشندغة إضافة نوعية إلى معالم دبي الثقافية، لما يتضمنه من قطع أثرية تعود إلى آلاف السنين اكتشفت في موقع ساروق الحديد الأثري، وتتنوع ما بين قطع معدنية وأسلحة ولُقى حجرية، وحلي وخرز، إضافة إلى مجموعة من الأختام المصنوعة من مواد مختلفة، كما يضم المتحف مقتنيات قديمة ونادرة، من أبرزها فأس يدوية ترجع إلى العصر الحجري القديم الأسفل، ونموذج تاج من الذهب يعتبر واحدًا من أندر الاكتشافات في جنوب الجزيرة العربية، إضافة إلى مجموعة من رؤوس الأسهم المصنوعة من حجر الصوان ترجع إلى العصر الحجري الحديث، والسيوف الحديدية والبرونزية التي ترجع للعصر الحديدي. ويعتبر متحف الشندغة، أكبر متحف تراثي في الإمارات، محطة بارزة في مسيرة دبي، بفضل ما يقدمه من تجارب ثقافية ومسارات معرفية استثنائية تسهم في إتاحة الفرصة أمام أبناء المجتمع لاستكشاف ثراء التراث المحلي. ويضم المتحف 22 جناحاً موزعة على أكثر من 80 بيتاً تاريخياً تحتضن تشكيلة واسعة من المقتنيات والمعروضات والمواد الأرشيفية التي توثق تاريخ دبي ونمط الحياة التقليدية التي كانت سائدة فيها منذ منتصف القرن الـ19 حتى سبعينات القرن الـ20، وتعد "دار آل مكتوم" التي شيدت في 1896 من أهم أجنحة متحف الشندغة، وتمثل صرحًا تاريخيًا فريدًا يضم بين جدرانه الإرث العريق للعائلة الحاكمة في إمارة دبي، وأبرز الأحداث التاريخية التي شهدتها الإمارة خلال العقود الماضية، ويعرض البيت العديد من الوثائق التاريخية والرسمية والرسائل والاتفاقيات والمراسيم المتعلقة بإمارة دبي والأختام، إضافة إلى مجموعة مقتنيات خاصة بشيوخ آل مكتوم. ويتميز متحف الشندغة بطرق عرض متطورة تعتمد على أحدث التقنيات والأدوات التعليمية الرقمية، التي تعزز دوره في ربط الأجيال بالتراث المحلي، وتساعد في ترسيخ الهوية الوطنية في نفوس أبناء المجتمع، ويأتي ذلك في سياق التزام "دبي للثقافة" بتبني الحلول المبتكرة التي تساعد في حفظ وإبراز أهمية المقتنيات، وتمكين الزوار من استكشاف تاريخ الإمارة بطرق تفاعلية، وتمنحهم تجارب ثقافية متفردة. ما يعكس التزام الهيئة بتعزيز مكانة دبي وريادتها مركزاُ عالمياُ للابتكار والإبداع. ويحتضن حي الفهيدي التاريخي "متحف المسكوكات" الذي يمنح زواره فرصة التعرف على تاريخ المسكوكات والعملات في المنطقة، حيث يتضمن العديد من العملات التاريخية النادرة والمسكوكات التي تعود إلى عصور مختلفة. كما يتفرد بتقنياته وطرق العرض المتطورة التي تبرز أهمية القطع وتاريخها، فيما يروي متحف "الشاعر العقيلي" سيرة الشاعر مبارك بن حمد بن مبارك آل مانع العقيلي، ويقدم نظرة خاصة على شعر العقيلي الفصيح والنبطي ومراسلاته وتفاصيل حياته الثقافية والاجتماعية ومخطوطاته ومؤلفاته، كما يتضمن المتحف أدوات الشاعر العقيلي الشخصية، إلى جانب قطع فريدة ترجع إلى الربع الأخير من القرن الـ19 وحتى النصف الأول من القرن الـ20.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store