عاجل/ البيت الأبيض يكشف الوضع الصحي لترامب..
وأضاف البيان: "كشفت فحوصات معمقة هذه المشكلة في سريان الدم التي تؤدي إلى تدكس الدم في أطرافه السفلى".ووصفت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت هذه المشكلة بأنها "حميدة وشائعة لا سيما لدى الأشخاص الذين هم فوق سن السبعين" موضحة أن الفحوصات لم تكشف وجود "التهاب وريدي عميق أو مرض شرياني".وأكدت ليفيت أن كل نتائج فحوصات ترامب "تبقى ضمن المستويات الطبيعية" و"يتمتع الرئيس بصحة ممتازة".
وأكد الطبيب مات هاينز المتخصص بالطب الداخلي في توسون في ولاية أريزونا لوكالة فرانس برس أن القصور الوريدي المزمن "أمر شائع" ولا سيما لدى المسنين، وهو ناجم عن فاعلية أقل في الصمامات الصغيرة للأوردة التي تقوم بإعادة توجيه الدم إلى القلب بسبب التقدم بالسن أو الدبانة أو عدم الحركة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Babnet
منذ 6 أيام
- Babnet
5 دول إفريقية تدفع ثمن سياسات ترامب بشأن "وسائل منع الحمل"
أفاد تقرير لإذاعة فرنسا الدولية بأن إفريقيا تعتبر "أول ضحية" لتدمير مخزون وسائل منع الحمل الذي أمرت الولايات المتحدة بحرقه، والذي تبلغ قيمته نحو 10 ملايين دولار. ويشمل هذا المخزون، الممول من الولايات المتحدة، غرسات وحبوب ووسائل داخل الرحم لمنع الحمل، وكان من المفترض شحنها لدول فقيرة، خاصة في إفريقيا جنوب الصحراء، التي تعتمد بشكل كبير على هذه المساعدات. وقالت أليس أكرمان، المتحدثة باسم الاتحاد الدولي لتنظيم الأسرة، الذي كان من المقرر أن تستقبل مكاتبه هناك بعضا من هذه الحبوب والحقن، إنه "كان من المقرر أن يخصص 77% من هذه الوسائل لخمس دول: جمهورية الكونغو الديمقراطية، وكينيا، وتنزانيا، وزامبيا، ومالي." وأكدت المتحدثة أن "تنزانيا هي الأكثر تأثرا، إذ كان من المقرر أن تتلقى أكثر من مليون وسيلة منع حمل قابلة للحقن وأكثر من 300 ألف حبة، ولن توزع هذه الوسائل، وهذا يعادل أكثر من 50% من الدعم الذي تتلقاه من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية سنويا". وكانت إدارة ترامب قررت التخلص من هذه الإمدادات بحرقها في فرنسا بعد رفض عروض من الأمم المتحدة ومنظمات معنية بشرائها أو شحنها، ما سيؤدي إلى تأثير سلبي على جهود تنظيم الأسرة وزيادة حالات الإجهاض غير الآمن في الدول الأفريقية المعتمدة عليها. وجاء القرار في إطار سياسة "مكسيكو سيتي" التي تحظر تمويل الأنشطة المتعلقة بالإجهاض من قبل الحكومة الأمريكية. وكانت إدارة ترامب قد أوقفت أنشطة الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، ذراع المساعدات الخارجية للبلاد، عند عودته إلى منصبه في جانفي. وقال ناطق باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن واشنطن "اتخذت قرارا بإتلاف بعض منتجات منع الحمل مرتبطة بعقود للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID مبرمة في عهد الرئيس السابق جو بايدن وجرى إلغاؤها، عقب عودة خلفه دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. وتشير تقارير صحافية إلى أنه من المقرر حرق غرسات منع حمل ولوالب رحمية، بقيمة تبلغ 9,7 ملايين دولار، ومخزنة في بلجيكا، وفي فرنسا بموجب هذه الخطة.


ديوان
٢٩-٠٧-٢٠٢٥
- ديوان
الأمم المتحدة: أسوأ سيناريو مجاعة يحصل الآن في غزة
وحذّر "التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي" IPC الذي وضعته الأمم المتحدة والصادر الثلاثاء بأن الأزمة الإنسانية "بلغت نقطة تحول مثيرة للقلق الشديد وفتاكة". وأكد هذا المرصد الذي تساهم فيه وكالات أممية متخصصة ومنظمات غير حكومية وهيئات محلية، أن عمليات إلقاء المساعدات فوق القطاع "لن تكون كافية لوقف الكارثة الإنسانية"، مشددا على أن عمليات إدخال المساعدات برّا "أكثر فاعلية وأمانا وسرعة". وطالب بالسماح بوصول المساعدات الإنسانية بصورة "فورية وبدون عقبات" مشددا على أنها الوسيلة الوحيدة لوقف "الجوع والموت" اللذين يتصاعدان بسرعة. وصدر هذا التحذير بعدما نبهت عدة منظمات إنسانية في الأيام الأخيرة من وفيات على ارتباط بالجوع في القطاع. وذكر التصيف استنادا إلى بياناته الأخيرة أنه تم بلوغ "عتبة المجاعة" في "معظم أنحاء قطاع غزة"، مشيرا إلى تزايد الوفيات بين الأطفال. وجاء في التقرير أنه "تم نقل ما يزيد عن 20 ألف طفل لتلقي العلاج جراء إصابتهم بسوء تغذية حاد بين افريل ومنتصف جوان وأكثر من ثلاثة آلاف منهم يعانون من سوء تغذية وخيم". وذكر التقرير أن "أدلة متزايدة تظهر أن تفشي المجاعة وسوء التغذية والأمراض تتسبب بزيادة في الوفيات المرتبطة بالجوع". وحذّر التقرير من أن "وصول المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة من دون عوائق" هو السبيل الوحيد لوقف تزايد الوفيات. وأضاف أن "الفشل في التحرك الآن سيؤدي إلى انتشار واسع للموت في معظم أنحاء القطاع". المصدر: فرانس برس


Babnet
١٨-٠٧-٢٠٢٥
- Babnet
إجراءات صحية يجب على ترامب اتباعها بعد تشخيصه بـ"القصور الوريدي المزمن"
يواجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحولا في نمط حياته بعد تشخيصه بـ"القصور الوريدي المزمن"، وهي حالة تدفعه لإعادة النظر في عاداته اليومية التي ظلت لسنوات جزءا من شخصيته العامة. فالحب الذي أظهره علنا لوجبات ماكدونالدز والبيتزا، والروتين اليومي الذي لم يشمل تمارين رياضية منتظمة، أصبحا الآن تحت مجهر الأطباء الذين يوصون بضرورة التغيير. وجاء التشخيص بعد ظهور أعراض واضحة شملت تورما في الساقين وكدمات متكررة على اليدين، ما استدعى فحوصات طبية دقيقة كشفت عن ضعف في الدورة الدموية. ويؤكد الأطباء أن الحالة ليست خطيرة بحد ذاتها، لكنها تتطلب تعديلات في النظام الغذائي واعتماد عادات جديدة للحفاظ على الصحة العامة. وهذا التحول الصحي يضع الرئيس أمام اختبار شخصي، حيث سيتعين عليه الموازنة بين تفضيلاته المعتادة ومتطلبات صحته في هذه المرحلة العمرية. على صعيد النظام الغذائي، أصبح ترامب، البالغ من العمر 79 عاما، مطالبا بتقليص استهلاكه للوجبات السريعة التي اشتهر بحبه لها، وخاصة وجبات ماكدونالدز والبيتزا التي تحتوي على نسب عالية من الصوديوم. ويوصي الأطباء بضرورة خفض كمية الملح في طعامه، حيث يساهم الصوديوم في احتباس السوائل ويزيد من تورم الساقين الناتج عن ضعف الدورة الدموية. كما ينصح الخبراء الطبيون بتبني نظام غذائي صحي أكثر توازنا، يركز على الأطعمة التي تدعم صحة القلب والأوعية الدموية. وفيما يخص النشاط البدني، يحتاج ترامب إلى إدخال روتين تمارين منتظم إلى جدوله اليومي، حيث يوصي الأطباء بممارسة 30 دقيقة على الأقل من النشاط البدني المعتدل يوميا. كما ينبغي عليه تجنب الجلوس أو الوقوف لفترات طويلة دون حركة، مع ضرورة أخذ فترات راحة متكررة للمشي وتحريك الساقين لتحسين الدورة الدموية. وهذه التعديلات تشكل تحديا خاصا لترامب الذي لم يعرف عنه اتباع نظام رياضي منتظم في السابق. أما على مستوى العناية اليومية، فيوصي الأطباء ترامب بارتداء الجوارب الضاغطة بشكل منتظم، خاصة أثناء السفر أو الوقوف المطول خلال المؤتمرات الصحفية والخطابات العامة. كما ينبغي عليه رفع ساقيه عند الجلوس لتحسين تدفق الدم، وتجنب الملابس الضيقة التي قد تعيق الدورة الدموية. وهذه الإجراءات البسيطة لكن الثابتة يمكن أن تحدث فرقا كبيرا في تخفيف أعراض القصور الوريدي. ويؤكد الأطباء على ضرور استمرار ترامب في تناول الأسبرين اليومي كجزء من الوقاية القلبية، مع مراقبة أي كدمات جديدة قد تظهر. كما ينبغي عليه الحفاظ على ترطيب جيد للجسم وشرب كميات كافية من الماء، إلى جانب مراقبة وزنه والحرص على بقائه ضمن المعدلات الصحية. وكل هذه التغييرات مجتمعة تشكل خطة علاجية شاملة لإدارة حالته الصحية بشكل فعال، دون أن تعيق قدرته على أداء مهامه الرئاسية، فيما يؤكد البيت الأبيض أن ترامب يتمتع بصحة ممتازة ويواصل عمله بنشاط، بما في ذلك السفر وممارسة الغولف في نهاية الأسبوع.