
سعر الدولار بختام تعاملات بنوك مصر اليوم الإثنين 21 يوليو 2025
سجّل أعلى سعر للعملة الأمريكية في البنوك المصرية في ختام تعاملات اليوم الإثنين، 49.36 جنيهًا للشراء، و49.46 جنيهًا للبيع، في بنك التنمية الصناعية.
وسجّل ثاني أعلى سعر 49.34 جنيهًا للشراء، و49.44 جنيهًا للبيع، في مصرف أبوظبي الإسلامي، وبنك تنمية الصادرات.
فيما سجّل أدنى سعر للعملة الأمريكية مقابل الجنيه عند 49.15 جنيهًا للشراء، و49.25 جنيهًا للبيع، في بنك أبوظبي الأول.
وسجّل متوسط سعر العملة الأمريكية أمام الجنيه المصري، 49.20 جنيهًا للشراء، و49.30 جنيهًا للبيع، في عدة بنوك منها: البنك الأهلي المصري، وبنك القاهرة، والبنك التجاري الدولي، وبنك مصر، وبنك قطر الوطني، وبنك الإسكندرية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 14 دقائق
- المصري اليوم
تراجع العملة الخضراء.. كم سعر الدولار مقابل الجنيه اليوم الثلاثاء 29-7-2025 ختام التعاملات؟
سجل سعر الدولار مقابل الجنيه اليوم تراجع 4 قروش، حيث استقر سعر الدولار ختام التعاملات في البنوك، وسجل سعر الدولار اليوم في البنك المركزي المصري 48.59 جنيه شراء، و48.72 جنيه بيع. سعر الدولار اليوم في بنك مصر سجل سعر الدولار اليوم في بنك مصر استقرار بعد التراجع لـ 48.65 جنيه للشرء و48.75 جنيه للبيع. سعر الدولار اليوم في البنك الأهلي سجل سعر الدولار اليو م في البنك الأهلي استقرار بعد التراجع لـ 48.65 جنيه للشرء و48.75 جنيه للبيع. سعر الدولار اليوم في بنك القاهرة سجل سعر الدولار اليوم في بنك القاهرة استقرار بعد التراجع لـ 48.63 جنيه للشرء و48.73 جنيه للبيع.


عالم المال
منذ 19 دقائق
- عالم المال
تقارير دولية تتوقع قفزة بأسعار الذهب.. كم يبلغ سعر الأونصة؟
كشفت تقرير لشركة 'فيديليتي إنترناشونال'عن توقعات أن تصل أسعار الذهب العالمية إلى 4000 دولار للأونصة بنهاية العام المقبل، مدفوعة بعدة عوامل من أبرزها خفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، وتراجع الدولار، واستمرار البنوك المركزية في شراء الذهب. وقال 'إيان سامسون'، مدير صندوق الأصول المتعددة في الشركة، إن 'فيديليتي' ما زالت تتبنى نظرة تفاؤلية تجاه الذهب، مشيرًا إلى أن بعض المحافظ المتنوعة قد زادت من حيازاتها من المعدن الثمين مؤخرًا مع تراجع الأسعار من ذروتها التاريخية التي تجاوزت 3500 دولار للأونصة في أبريل الماضي. وأوضح سامسون: 'رأينا مسارًا أكثر وضوحًا نحو سياسة أكثر تيسيرًا من الاحتياطي الفيدرالي'، مضيفًا أن بعض الصناديق ضاعفت مخصصاتها من الذهب من 5% إلى 10% خلال العام الماضي. كما أشار إلى أن شهر أغسطس غالبًا ما يكون أضعف نسبيًا في الأسواق، ما يجعل التنويع خيارًا منطقيًا. مخاوف التجارة العالمية تعزز مكاسب الذهب ارتفع سعر الذهب بأكثر من 25% منذ بداية العام، مستفيدًا من حالة عدم اليقين المحيطة بسياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب التجارية، والتوترات في الشرق الأوسط وأوكرانيا، واستمرار شراء البنوك المركزية للذهب. ومع ذلك، فقد تداول المعدن النفيس في نطاق ضيق نسبيًا خلال الأشهر الأخيرة، مع تراجع الطلب على الملاذات الآمنة بعض الشيء في ظل إحراز بعض التقدم في المحادثات التجارية الأميركية، مما خفف من المخاوف بشأن سيناريوهات اقتصادية كارثية. وقال سامسون: 'ربما سنتجنب السيناريوهات الكارثية التي كانت مطروحة في بداية العام، لكننا في نهاية المطاف نتجه نحو فرض ضريبة بنسبة تقارب 15% على حوالي 11% من الاقتصاد الأميركي، وهي تمثل الواردات'. وأضاف: 'من الطبيعي أن يؤدي ذلك إلى تباطؤ اقتصادي'. تتسق النظرة المتفائلة لـ'فيديليتي' تجاه الذهب مع توقعات سابقة لمجموعة 'غولدمان ساكس (NYSE:GS)' التي رجّحت في فصول سابقة وصول الذهب إلى 4000 دولار للأونصة. إلا أن مؤسسات أخرى مثل 'سيتي غروب' تبنت موقفًا أكثر حذرًا، وتوقعت انخفاض الأسعار،ويُتداول الذهب الفوري حاليًا بالقرب من مستوى 3315 دولارًا للأونصة. ومن المنتظر أن يعقد مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي اجتماعه هذا الأسبوع لتحديد سياسته النقدية. وبينما لا يُتوقع إقرار تغييرات فورية، فإن رئيس المجلس 'جيروم باول' قد يواجه معارضة من بعض المسؤولين الذين يطالبون بدعم سوق العمل الضعيف، مثل الحاكم 'كريستوفر والر' ونائبة الرئيس للرقابة 'ميشيل بومان'. ويرى سامسون أن تباطؤ الاقتصاد الأميركي سيزيد من نفوذ التيار التيسيري داخل المجلس، وهو ما يؤدي عادةً إلى تراجع الدولار، مما يدعم الذهب. وأضاف أن 'جيروم باول'، الذي تنتهي ولايته في مايو المقبل، قد يُستبدل بشخص أكثر ميلًا لخفض أسعار الفائدة، خصوصًا مع استمرار الضغط من الرئيس ترامب لخفض تكلفة الاقتراض. يُذكر أن الذهب، الذي لا يدر عائدًا، يستفيد عادةً من انخفاض أسعار الفائدة وتراجع الدولار. وأشار سامسون أيضًا إلى أن البنوك المركزية في العالم من المرجح أن تستمر في شراء الذهب، في الوقت الذي تتسع فيه العجوزات المالية — لا سيما في الولايات المتحدة — ما يعزز جاذبية الذهب كأصل صلب يمكن الاعتماد عليه. وقال: 'بالطبع، الذهب ارتفع كثيرًا، لكن إذا نظرنا إلى فترات السوق الصاعدة السابقة — مثل ما بين 2001 و2011 — فقد حقق الذهب نموًا سنويًا مركبًا بنسبة 20% سنويًا'. وتابع: 'ومنذ عام 2021 وحتى اليوم، يُحقق الذهب نفس النسبة السنوية تقريبًا، لذا لا يمكن القول إنه مبالغ فيه في سياق موجة صعود طويلة'.


عالم المال
منذ 20 دقائق
- عالم المال
وفرة الكتاكيت تهدد بخسائر جديدة.. وتعليق مهم من وزير الزراعة
شهدت سوق الدواجن المصرية خلال يوليو 2025 انخفاضًا حادًا في أسعار كتاكيت التسمين، حيث تراجع السعر إلى نحو 10 جنيهات بعد أن بلغ 55 جنيهًا خلال الأشهر الماضية، مما أدى إلى انخفاض أسعار الدواجن البيضاء في المزارع إلى نحو 65 جنيهًا للكيلو، رغم أن تكلفة الإنتاج تتراوح بين 70 و73 جنيهًا، وهو ما كبّد المربين خسائر كبيرة. أهمية فتح باب التصدير لامتصاص الفائض وأكد ثروت الزيني، نائب رئيس الاتحاد العام لمنتجي الدواجن، أن الوفرة الحالية ترجع إلى استقرار دورة الإنتاج في مزارع الجدود والأمهات، مع تحسن بيئة العمل واستقرار أسعار الأعلاف، وحذر من استمرار الخسائر دون تدخل عاجل، مشيرًا إلى أهمية فتح باب التصدير لامتصاص الفائض، حيث تملك مصر 37 منشأة معتمدة للتصدير خارجيًا. من جانبه، شدد عبد العزيز السيد، رئيس شعبة الدواجن، على أن السعر الحالي للكتاكيت لا يغطي تكاليف التربية، ما أدى إلى عزوف صغار المربين عن الدخول في دورات إنتاج جديدة، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة التي تؤثر على المزارع المفتوحة، والتي تمثل 75% من مزارع الدواجن في مصر. استغلال الفائض من الكتاكيت في دعم التربية الريفية وأكد على أهمية استغلال الفائض من الكتاكيت في دعم التربية الريفية من خلال توزيعها على الفلاحات عبر الوحدات البيطرية، كمشروع متناهي الصغر يعزز الإنتاجية ويرفع مستوى دخل الأسر الريفية، لا سيما في ظل استقرار أسعار العلف. وأضاف أن السعر العادل للكتكوت يجب ألا يتجاوز 20 جنيهًا، وأن الأسعار السابقة التي تجاوزت 60 جنيهًا لم تكن واقعية، كما حذر من ارتفاع محتمل في الأسعار خلال أغسطس وسبتمبر إذا لم يتم الحفاظ على التوازن الإنتاجي. وزير الزراعة: التعامل مع وفرة الكتاكيت قرار إنتاجي بحت يخص المنتجين من جهته، أكد، وزير الزراعة، أن التعامل مع وفرة الكتاكيت قرار إنتاجي بحت يخص المنتجين، مع حرية كاملة في التوزيع أو التصدير، موضحًا أن درجات الحرارة المرتفعة ساهمت في زيادة المعروض. وأشار إلى أن الوزارة أصدرت 677 ترخيصًا جديدًا خلال يونيو لتشجيع الإنتاج وتحسين الأمن الحيوي، كما ساهم تحسن توافر الأعلاف واستقرار سعر الصرف في تخفيض تكلفة الإنتاج.