logo
أمرٌ سخيف وكاذب.. هكذا ردّ بايدن على مطالبة ترامب بالتحقيق في القرارات الرئاسية

أمرٌ سخيف وكاذب.. هكذا ردّ بايدن على مطالبة ترامب بالتحقيق في القرارات الرئاسية

بيروت نيوزمنذ 6 ساعات

رفض الرئيس الأميركي السابق جو بايدن مطالبة الرئيس دونالد ترامب للتحقيق في أفعاله واستخدامه للقلم الآلي، ودافع بايدن عن قراراته التي اتخذها خلال رئاسته.
وقال بايدن، في بيان، الخميس: 'دعوني أوضح: أنا من اتخذ القرارات خلال فترة رئاستي، وأنا من اتخذ القرارات المتعلقة بالعفو، والأوامر التنفيذية، والتشريعات، والإعلانات، وأي تلميح إلى أنني لم أفعله هو أمرٌ سخيف وكاذب'.
وأضاف: 'هذا ليس سوى تشتيت من دونالد ترامب والجمهوريين في الكونغرس الذين يعملون على دفع تشريعات كارثية من شأنها خفض برامج أساسية وزيادة التكاليف على الأسر الأمريكية، وكل ذلك لتمويل الإعفاءات الضريبية للأثرياء والشركات الكبرى'.
وكان ترامب وقع مذكرة، الأربعاء، يدعو فيها المدعية العامة باميلا بوندي ومستشار البيت الأبيض لمراجعة الإجراءات الرئاسية التي وقعها بايدن. (cnn)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'لكمات' بين ماسك ووزير الخزانة!
'لكمات' بين ماسك ووزير الخزانة!

IM Lebanon

timeمنذ ساعة واحدة

  • IM Lebanon

'لكمات' بين ماسك ووزير الخزانة!

ذكرت صحيفة 'واشنطن بوست' الأميركية، نقلا عن ستيف بانون، المدون اليميني المؤثر والمستشار السياسي السابق للرئيس الأميركي دونالد ترامب، أن وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت ورجل الأعمال إيلون ماسك، تبادلا اللكمات في البيت الأبيض في نيسان الماضي. وكان ماسك حتى وقت قريب مسؤولا عن إدارة الكفاءة الحكومية الأميركية، قبل رحيله عنها وتدهور علاقته مع ترامب. ووفقا للصحيفة، فقد 'تسببت تكتيكات ماسك الوحشية، ونقص الحنكة السياسية، والخلافات الأيديولوجية مع قاعدة (اجعل أميركا عظيمة مرة أخرى) في تدهور علاقته بكبار مسؤولي الإدارة، وفي النهاية مع الرئيس'. وقالت 'واشنطن بوست': 'رغم التوتر، انحاز ترامب ونائب رئيس موظفيه ستيفن ميلر، إلى جانب ماسك'. وفي 2 نيسان الماضي، عندما طرح ترامب 'الرسوم الجمركية التي تهدف إلى إعادة تشكيل الاقتصاد العالمي، لجأ ماسك إلى منصة (إكس) للتعبير عن استيائه من الرسوم'. وفي منتصف نيسان، أدت الخلافات حول تفضيلات ماسك وبيسنت لاختيار مفوض دائرة الإيرادات الداخلية بالإنابة، إلى تبادل اللكمات بينهما. وقالت الصحيفة: 'بعد أن غادرا المكتب البيضاوي، حيث دعم ترامب اختيار بيسنت، بدأ الرجلان في تبادل الإهانات، حيث دفع ماسك كتفه في صدر بيسنت، ورد الأخير بلكمة ووصفه بأنه محتال'. ووفقا لبانون، تدخل عدة أشخاص لفض الشجار، وفي وقت لاحق علق ترامب على الحادث قائلا إن 'هذا كثير جدا'.

"لم يعد آمناً".. هل انتهى عصر الدولار؟
"لم يعد آمناً".. هل انتهى عصر الدولار؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

"لم يعد آمناً".. هل انتهى عصر الدولار؟

تشهد الأسواق المالية العالمية حالة من التقلّب المتجدد منذ عودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، مما أعاد تسليط الأضواء على مستقبل الدولار الأميركي، الذي طالما اعتُبر ملاذا آمنا في أوقات الاضطرابات. لكن، كما أشار تقرير نشرته منصة إنفستنغ دوت كوم، فإن هذه الصورة بدأت بالتشوش. وبحسب الاقتصادي دين تورنر من مجموعة يو بي إس، فإن أحد المحركات الرئيسة لتقلب الدولار مؤخرا يتمثل في تغيير سلوك المستثمرين تجاه حيازتهم للدولار الأميركي. وأوضح تورنر في تقرير صدر الاثنين الماضي أن "العديد من التحركات التي شهدناها مؤخرا تعكس تساؤل المستثمرين عن النسبة التي ينبغي أن يحتفظوا بها من أصولهم بالدولار الأميركي". هذه التغييرات ساهمت في تراجع قيمة الدولار، وارتفاع عوائد سندات الخزانة الأميركية طويلة الأجل، وتحسّن أداء الأسهم الأوروبية. أما الجنيه الإسترليني، فقد شهد تذبذبا حادا، حيث هبط من 1.25 إلى قرابة 1.20 قبل أن يرتفع مجددا إلى 1.35. تلاشي جاذبية "الملاذ الآمن" وفي ظل حالة عدم اليقين السياسي المتصاعدة في الولايات المتحدة، يرى تورنر أن جاذبية الدولار كملاذ آمن تتضاءل. ويضيف: "في عالم اليوم -حيث أصبحت الولايات المتحدة نفسها مصدرا للقلق وعدم الاستقرار- لم يعد للدولار البريق نفسه". ورغم ذلك، يحذر تورنر من الخروج الكامل من العملة الأميركية، مشيرا إلى أن الاقتصاد الأميركي لا يزال يتمتع بميزة الحجم والسيولة التي يصعب على المستثمرين العالميين التخلي عنها كليا. ويرى تورنر أن استمرار العجوزات التجارية والمالية في الولايات المتحدة، إلى جانب تقلب السياسات الاقتصادية، يشير إلى مزيد من الضعف في قيمة الدولار خلال الفصول المقبلة. وهو ما قد يُحمّل المستثمرين المقيمين في بريطانيا على وجه الخصوص أعباء إضافية، خاصة أولئك الذين يعتمدون على الدولار في تغطية نفقاتهم بالجنيه الإسترليني. وحذّر تورنر من أن "ضعف الدولار يعني ارتفاع التكاليف المسعّرة بالإسترليني"، داعيا إلى "وضع خطط لتجنب التحويل في ظل أسعار صرف غير مواتية". وللتعامل مع هذا الواقع، أوصى تورنر بإعادة توزيع الأموال المحتفظ بها بالدولار، وتوجيه جزء منها نحو عملات دورية مثل الدولار الأسترالي والنيوزيلندي والكورونا السويدية والنرويجية والجنيه الإسترليني. كما اعتبر أن الملاذات الآمنة منخفضة العوائد مثل الفرنك السويسري والين الياباني لا تزال خيارات معقولة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

بعد يومين من العنف والاضطرابات في لوس انجليس.. ترامب: من الآن لا أقنعة في الاحتجاجات
بعد يومين من العنف والاضطرابات في لوس انجليس.. ترامب: من الآن لا أقنعة في الاحتجاجات

ليبانون 24

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون 24

بعد يومين من العنف والاضطرابات في لوس انجليس.. ترامب: من الآن لا أقنعة في الاحتجاجات

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، اليوم الأحد، ان الحرس الوطني قام بعمل رتئع في لوس أنجلوس بعد يومين من العنف والاضطرابات، مشدداً بالقول إنه "اعتبارا من الآن لن يسمح بارتداء الأقنعة في الاحتجاجات". وكتب الرئيس الأميركي على منصة "تروث سوشيال" التي يمتلكها: "عملٌ رائعٌ قام به الحرس الوطني في لوس أنجلوس بعد يومين من العنف والاشتباكات والاضطرابات. لدينا حاكمٌ غير كفؤ وعمدةٌ غير كفؤ، وكالعادة (انظروا فقط إلى كيفية تعاملهما مع الحرائق، والآن إلى كارثة بطء إصدار التصاريح الفيدرالية!) عجزا عن القيام بالمهمة". وأضاف ترامب: "لن يتم التسامح مع هذه الاحتجاجات اليسارية الراديكالية، التي يقودها محرضون ومثيرو شغب مدفوعو الأجر في كثير من الأحيان. كما أنه من الآن فصاعدًا، لن يُسمح بارتداء الأقنعة في الاحتجاجات. ما الذي يخفيه هؤلاء الناس، ولماذا؟ شكرًا جزيلًا للحرس الوطني على عملهم الرائع!" وفي وقت سابق اليوم الأحد، أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمر بنشر ألفي عنصر من الحرس الوطني في لوس أنجلوس مع تواصل المواجهات لليلة الثانية بين رجال أمن فيدراليين ومتظاهرين، احتجاجا على مداهمات وكالة الهجرة والجمارك ضد المهاجرين. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت، إن " الرئيس ترامب وقع مذكرة رئاسية بنشر ألفي عنصر من الحرس الوطني للتصدي للفوضى التي سمح لها بالتفاقم"، محمّلة المسؤولية لقادة كاليفورنيا الديمقراطيين"الضعفاء". ووصف حاكم ولاية كاليفورنيا، غافين نيوسوم، الخطوة بأنها "تحريضية واستعراضية"، مشيراً على "إكس" إلى أن "نشر 2000 عنصر من الحرس الوطني سيؤدي لتصعيد التوترات".(العربية)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store