logo
اختفت منذ 82 عامًا.. اكتشاف سفينة حربية يابانية من الحرب العالمية الثانية

اختفت منذ 82 عامًا.. اكتشاف سفينة حربية يابانية من الحرب العالمية الثانية

CNN عربية٢١-٠٧-٢٠٢٥
نشرت مؤسسة استكشاف المحيطات أول صور معروفة للسفينة الحربية اليابانية "تيروزوكي" التي تعود إلى حقبة الحرب العالمية الثانية. اكتشفها علماء قبالة سواحل جزر سليمان. وأُغرقت السفينة "تيروزوكي" في ديسمبر 1942 بواسطة زوارق أمريكية أثناء قيامها بمهمة إمداد للجيش الياباني.
قراءة المزيد
الحرب العالمية الثانية
سفن
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"مفاعل نووي على سطح القمر".. شاهد ما أعلن عنه وزير النقل الأمريكي
"مفاعل نووي على سطح القمر".. شاهد ما أعلن عنه وزير النقل الأمريكي

CNN عربية

timeمنذ 19 ساعات

  • CNN عربية

"مفاعل نووي على سطح القمر".. شاهد ما أعلن عنه وزير النقل الأمريكي

في خطوة جديدة تعزز موقع الولايات المتحدة في سباق استكشاف الفضاء، أعلن وزير النقل الأمريكي والقائم بأعمال مدير ناسا، شون دافي، الثلاثاء، أن المفاعل النووي سيساهم في دعم جهود استكشاف القمر، وسيمنح الولايات المتحدة أفضلية على الصين وروسيا اللتين أعلنتا عن خطط مماثلة. وأكد دافي أنه إذا أرادت الولايات المتحدة إنشاء قاعدة على القمر، فإنها "تحتاج إلى الطاقة لتشغيلها". قراءة المزيد الفضاء القمر فضاء كوكب المريخ ناسا

لماذا تسابق "ناسا" الزمن لبناء أول مفاعل نووي على سطح القمر؟
لماذا تسابق "ناسا" الزمن لبناء أول مفاعل نووي على سطح القمر؟

CNN عربية

timeمنذ يوم واحد

  • CNN عربية

لماذا تسابق "ناسا" الزمن لبناء أول مفاعل نووي على سطح القمر؟

(CNN)-- وجه القائم بأعمال مدير وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) شون دافي، الوكالة لتسريع خطط بناء مفاعل نووي على سطح القمر. ووفقا لتوجيه من دافي صادر في 31 يوليو/ تموز حصلت عليه شبكة CNN.، فإن "تسريع العمل لبناء مفاعل على سطح القمر لدعم جهود استكشافه سيُبقي الولايات المتحدة متقدمة على الصين وروسيا، اللتين أعلنتا ثلاث مرات على الأقل عن جهد مشترك لتطوير مثل هذا المشروع بحلول منتصف ثلاثينيات القرن الـ21". وأضاف: "إذا نجحت دولة أخرى في تحقيق هذا الإنجاز أولا، فقد تُعلن منطقة حظر من شأنها أن تمنع الولايات المتحدة فعليًا من تحقيق هدفها المتمثل في ترسيخ وجودها على سطح القمر من خلال برنامج أرتميس التابع لناسا". "برادا" و"أكسيوم سبيس" تكشفان عن تصميمات بدلات فضاء لمهمة "أرتميس 3" إلى القمر ومن المتوقع أن تُعيد مهمة أرتميس الثالثة، المخطط لها حاليًا في 2027، البشر إلى سطح القمر لأول مرة منذ أكثر من 5 عقود لكن البرنامج لا يزال أمامه عدة مراحل رئيسية لتحقيق هذا الهدف. وقال دافي، للصحفيين في مؤتمر صحفي عُقد الثلاثاء حول الطائرات بدون طيار: "نحن في سباق نحو القمر، في سباق مع الصين نحو القمر، ولإنشاء قاعدة على القمر، نحتاج إلى الطاقة".وتنص توجيهات دافي أيضًا على تعيين مسؤول تنفيذي في غضون 30 يومًا لقيادة البرنامج. يذكر أن صحيفة بوليتيكو كانت أول من أورد عن التوجيه الجديد. وسبق أن عملت "ناسا" على مشاريع مماثلة بالتعاون مع وزارة الطاقة وجهات أخرى، بما في ذلك مشروع طاقة سطحية انشطارية من شأنه أن يزود القمر بما لا يقل عن 40 كيلوواط من الطاقة- وهو ما يكفي لتشغيل 30 منزلًا بشكل مستمر لمدة 10 سنوات، وفقًا لموقع "ناسا" الإلكتروني. وسيساعد المفاعل النووي على إطالة مدة الإقامة على القمر، لكن الخطط التي كُشف عنها حديثًا لم تُحدد بعد موعد بناء القاعدة. وتبلغ احتياجات سطح القمر من الطاقة ما لا يقل عن 100 كيلوواط كهربائي للعمليات البشرية طويلة المدى، وفقًا لتقديرات ناسا. وقال دافي: "الطاقة مهمة، وإذا أردنا استدامة الحياة على القمر، ثم الوصول إلى المريخ، فإن هذه التكنولوجيا بالغة الأهمية". ويُعد هذا التوجيه أول مبادرة كبيرة لدافي منذ تعيينه قائمًا بأعمال مدير ناسا في يوليو، وهي وظيفة إضافية تعرض لانتقادات لقبوله إياها إلى جانب وزير النقل، وهي وكالة شهدت عامًا مضطربًا في التعامل مع حوادث سلامة الطيران. كما أصدر توجيهًا ثانيًا، الخميس ، من شأنه تسريع الجهود المبذولة لإنشاء محطة فضائية تجارية تحل محل محطة الفضاء الدولية. وستسعى "ناسا" للحصول على المزيد من المقترحات في غضون 60 يومًا، وسيتم منح شركتين على الأقل عقدًا في غضون 6 أشهر من طلب الوكالة لتقديم المقترحات، وفقًا للتوجيه. يُغير هذا الأمر طريقة منح الوكالة للعقود من خلال إضافة بعض المرونة. واجهت محطة الفضاء الدولية القديمة مشاكل تسريب في السنوات الأخيرة، ومن المتوقع إيقاف تشغيلها بحلول 2030.

نظرة داخل قاعدة صواريخ نووية سرية مهجورة وسط غابات ليتوانيا
نظرة داخل قاعدة صواريخ نووية سرية مهجورة وسط غابات ليتوانيا

CNN عربية

timeمنذ 3 أيام

  • CNN عربية

نظرة داخل قاعدة صواريخ نووية سرية مهجورة وسط غابات ليتوانيا

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- في أعماق منتزه "Žemaitija" الوطني غرب ليتوانيا، وهي منطقة تتخللها بحيرات خلابة وأراضٍ رطبة وقرى قديمة وغابات تبعد نحو 50 كيلومترًا عن بحر البلطيق، كان مشغلو الصواريخ السوفييت ينتظرون في الخفاء، مستعدين لتدمير أوروبا الغربية. اليوم، أصبح المجمع السري سابقًا، والمعروف باسم قاعدة "بلوكشتيني" الصاروخية، الوجهة الأكثر زيارة في المنتزه، وهو يُعرف الآن بـ"متحف الحرب الباردة". وفي عام 2024، زار هذا العالم السفلي الغامض 35 ألف شخص من جميع أنحاء العالم، واستكشفوا الغرف والممرات وصومعة الصواريخ المتواجدة على عمق 30 مترًا تحت سطح الأرض. يستقبل الزوار خطوط الأسلاك الشائكة عند الوصول إلى المنشأة. ثم تظهر أربع قباب بيضاء في الأفق، متباينة مع خضرة الغابة، وهي المخابئ التي كانت تضم يومًا ما أسلحة دمار شامل. وتعكس قصة القاعدة منطق الحرب الباردة وسباق التسلح النووي. كانت ليتوانيا الغربية، والتي كانت آنذاك جزءًا من جمهورية ليتوانيا السوفييتية الاشتراكية التابعة للاتحاد السوفييتي، موقعًا مثاليًا لتخزين الرؤوس الحربية التي تستهدف دول حلف الناتو. وبموقعها المواجه لدول اسكندنافيا عبر بحر البلطيق، تحولت ليتوانيا إلى منطقة عسكرية شديدة التحصين. قدّمت غابة "بلوكشتيني"، الواقعة في مكان ناءٍ تمامًا، ظروفًا مثالية لبناء مجمع سري تحت الأرض إذ وفّرت بحيرة "بلاتلياي" القريبة، التي تبلغ مساحتها نحو 12 كيلومترًا مربعًا، مصدرًا للمياه اللازمة لأنظمة التبريد، كما أن عدد سكان القرى المحيطة كان قليلاً. تم الانتهاء من بناء قاعدة صواريخ "بلوكشتيني" في عام 1962 بعد عامين من العمل، شارك فيها أكثر من 10 آلاف عامل من مختلف أنحاء الاتحاد السوفييتي. ولم يمر هذا المشروع الضخم دون أن يلاحظه السكان المحليون. قالت المرشدة في "متحف الحرب الباردة"، أوشرا برازديكيت: "لم لكن الأشخاص يعرفون نوع الأسلحة التي كانت مخزّنة هناك، لكننا كنا نعرف بوجود هذا المكان". وُلدت برازديكيت في قرية قريبة من القاعدة، وقضت حياتها كلها في تلك المنطقة. أصبح الجنود جزءًا من الحياة اليومية للسكان، وأصبح سماع صوت الآليات الثقيلة التي تنقل المعدات العسكرية أمرًا معتادًا. أوضحت برازديكيت: "كنا نعمل بجانب جنود من جمهوريات سوفييتية مختلفة في المزارع الجماعية، لكننا لم نتحدث أبدًا عن المواضيع العسكرية". كان المجمع محاطًا بإجراءات أمنية مشددة، حيث امتد سياج كهربائي لمسافة 3 كيلومترات تقريبًا حول القاعدة. وجعلت الغابة الكثيفة الوصول إليها أكثر صعوبة، لذلك لم يحاول السكان المحليون الاقتراب منها. كانت السرية مفيدة، إذ لم تكتشف الاستخبارات الأمريكية القاعدة إلا في عام 1978 من خلال عمليات استطلاع بالأقمار الصناعية. وبحلول ذلك الوقت، كان السوفييت قد أخرجوا المنشأة من الخدمة كجزء من اتفاقيات نزع الصواريخ بين الاتحاد السوفييتي والولايات المتحدة. شكّلت فتحة في الأرض مدخل المنشأة. وكانت قاعدة الصواريخ مشروعًا عسكريًا معقدًا ومثالاً نموذجيًا لمنشآت من هذا النوع في الاتحاد السوفييتي. وتمحورت القاعدة حول مركز قيادة تحت الأرض متصل بشبكة من الممرات، وكانت تضم أربع فتحات بعمق 30 مترًا تحتوي على صواريخ أرض-أرض من طراز "R-12 Dvina". وكانت هناك محطة كهرباء تحت الأرض لتوليد الطاقة في حالات الطوارئ. بعد أن أعلنت ليتوانيا استقلالها عن الاتحاد السوفييتي عام 1990، وسقوط الستار الحديدي لاحقًا، تم التخلي تمامًا عن القاعدة ونهبها بحثًا عن المعادن. وبفضل تمويل من الاتحاد الأوروبي، تمكن المسؤولون المحليون من إنشاء متحف مثير، افتُتح في عام 2012، ما أتاح للجمهور الوصول إلى مركز القيادة، ومحطة الكهرباء، وإحدى الصوامع. ويمنحك السير عبر هذا المتاهة المظلمة تحت الأرض شعورًا غريبًا، ليس فقط بسبب الأجواء، بل لما تحتويه من مقتنيات سوفييتية مثل تماثيل للينين وستالين، وأعلام تحمل رمز المطرقة والمنجل. تشمل أكثر المعالم إثارة للإعجاب بقايا التكنولوجيا العسكرية المهجورة. وتبدو هياكل محطة الكهرباء السابقة وكأنها خلفية مثالية لألعاب الحاسوب. تُعد بحيرة "بلاتيلياي" بحد ذاتها وجهة مثالية لعشاق الطبيعة، مع توفر مسارات للدراجات الهوائية والمشي لمسافات طويلة، ومواقع تخييم على ضفاف البحيرة، ومطاعم ذات إطلالات خلابة. كانت قاعدة "بلوكشتيني" للصواريخ السر الأكبر في منتزه "Žemaitija". أما اليوم، فإن المنطقة نفسها تُعد جوهرة مخفية للسفر الأوروبي البطيء. بقعة "جي" بأوروبا..حملة سياحية مثيرة للجدل تُظهر امرأة مستلقية في ليتوانيا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store