
دهار يحي حكما لنهائي كأس الجزائر بين اتحاد العاصمة وشباب بلوزداد
وكشفت 'الفاف' اليوم الأربعاء، عن تعيين الحكم يحي دهار، لإدارة نهائي كأس الجزائر 2025، بين اتحاد العاصمة، وشباب بلوزداد.
وسيكون الحكم دهار، مرفوقا في إدارة هذا النهائي، بكل من حاج يحي حسين، مساعد أول، وغزلي أنور، حكم مساعد ثاني، بالإضافة لبوجمعة الطهار، كحكم رابع.
كما عينت اللجنة الفيدرالية للتحكيم، الحكم بخاتم اسلام، كحكم مساعد احتياطي، بالإضافة حركات فاتح، حكم المساعد فيديو، وهواري داود، مساعد الحكم المساعد فيديو.
يذكر أن نهائي كأس الجزائري 2025، والذي سيجمع اتحاد العاصمة، وشباب بلوزداد، مقرر يوم السبت 5 جويلية، بملعب 'نيلسون مانديلا' ببراقي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 10 ساعات
- النهار
سيدات الخضر يتعادلن أمام نيجيريا في كأس إفريقيا
حقق المنتخب الوطني للسيدات بقيادة المدرب فريد بن ستيتي تعادلًا سلبيًا مع نظيره النيجيري في منافسة كأس أمم أفريقيا للسيدات، في مباراة شهدت منافسة قوية بين الفريقين. ورغم تعادل المنتخب الوطني دون أهداف، إلا أن محاربات الصحراء نجحن في تحقيق التأهل الرسمي إلى الدور ربع النهائي للبطولة القارية. وقدم المنتخب الوطني للسيدات مستوى متميزًا طوال اللقاء، حيث استطاع فرض سيطرته على العديد من فترات المباراة رغم غياب الأهداف. ورغم تعادلهم في المباراة، إلا أن الأداء الجماعي والتكتيكي الذي قدمه اللاعبات أظهر تطورًا ملحوظًا في مستوى الفريق. وكانت الفاف قد أكدت في وقت سابق تأهل المنتخب الوطني إلى الدور ربع النهائي بعد أدائه الرائع في الأدوار السابقة. وقد جاءت هذه النتيجة كإضافة جديدة لتاريخ المنتخب الوطني للسيدات، ليواصلوا مشوارهم في البطولة بثقة وطموح.


الشروق
منذ يوم واحد
- الشروق
هذه رسالتي إلى بلومي.. وفي المكسيك حدثت انقسامات خطيرة
تحدث اللاعب الدولي السابق، حليم بن مبروك، عن عديد القضايا الكروية الشائكة، على غرار مشاركته في مونديال 1986، مع الخضر والانقسامات التي حدثت بين اللاعبين المحليين والمحترفين، وعدم وفاء المسؤولين بالوعود التي قطعوها معهم، وقضيته الشهيرة مع بلومي التي أسالت الكثير من الحبر، حين اتهمه لخضر بأنه ابن 'حركي'، بعد إقصاء المنتخب من مونديال مكسيكو والخسارة أمام إسبانيا بثلاثية، كما تحدث عن المنتخب الوطني الحالي، الذي قال عنه إنه يسير بخطى ثابتة نحو التأهل إلى مونديال 86، وقضايا أخرى مثل اللاعبين مزدوجي الجنسية. كشف اللاعب الدولي السابق، حليم بن مبروك، عن عدة حقائق تخص المنتخب الوطني الذي شارك في مونديال 1986، وهذا خلال نزوله ضيفا على قناة الشروق نيوز، في عدد جديد من برنامج 'بودكاست أوف سايد' ( offside)، الذي يعده ويقدمه الزميل ياسين معلومي، وخاصة قضيته مع لخضر بلومي الذي اتهمه بعد نهاية المباراة الثالثة في مونديال إسبانيا بأنه 'ابن حركي'، مؤكدا أن هذه المرة ستكون الأخيرة التي سيتحدث فيها عن هذه القضية، وقال ابن مدينة بسكرة: 'بصراحة، لم أعد أرغب في الحديث عن هذه القصة، لقد مرت أربعون سنة على القضية، لا يتم اختزال مشاركتنا في المونديال فقط في هذه الحادثة، بينما لعبنا مباريات قوية ضد البرازيل وإيرلندا كانت أجدر بالاهتمام. التقينا مؤخرًا في الدوحة وتحدثنا، بالنسبة إلي، الأمور انتهت وتم تجاوزها، لكن المؤسف أن البعض لا يزال يصرّ على إثارة هذه القصة مرارًا.' والدي مجاهد ولم يتقبل كلام بلومي واحتج لدى القنصلية الجزائرية وأضاف قائلا: 'قيل إنني مزّقت جواز السفر أو دست على قميص المنتخب، وهذا كله غير صحيح. أنا مرتاح الضمير، وكل من كان حاضرًا حينها يعرف الحقيقة… في تلك الفترة، سمعت كلمات جارحة مثل: 'أنت ابن حركي'.. وهذا، كان قاسيًا جدًّا على نفسيتي، خاصة أن والدي كان مجاهدًا، ولما سمع ذلك ذهب إلى القنصلية الجزائرية واحتجّ بشدة'. بن مبروك أشار إلى أنه التقى مؤخرا في الدوحة مع بلومي وشارك معه في لقاء ودي بحضور جمال بوراس وعادل عمروش، 'تحدثنا بكل صراحة، ولهذا أقول: كفى! لنطوِ الصفحة وننظر إلى المستقبل.' عرضت مشروعا على الفاف ومستعد لمساعدة الكرة الجزائرية وأنهى بن مبروك حديثه عن هذه القضية قائلا: 'رسالتي إلى بلومي… رجاء الحادثة مرّ عليها أكثر من 40 سنة، لا أدري لماذا كل مرة يتحدث عن هذا الموضوع…' بن مبروك قال أيضا: خلال مونديال 1986 كانت هناك انقسامات خطيرة وخلافات بين اللاعبين المحليين والمحترفين أثرت سلبا على المردود العام للمنتخب الوطني، زد على ذلك قضية العلاوات، حيث اجتمعنا بالرئيس الشاذلي- رحمه الله-، ووعدنا ببعض الوعود التي لم تجسّد على أرض الواقع، وأمور تقنية أخرى، فمثلا أجد نفسي رفقة بعض اللاعبين في الدكة، رغم أننا كنّا في المستوى في مباراتي أيرلندا، والبرازيل.. وكنّا قاب قوسين أو أدنى من التأهل إلى الدور الثاني من المنافسة، معتبرا أن تقمصه للمنتخب كان عن قناعة وليس من أجل المال مثلما تدعيه بعض الألسن. زيدان سيدرب المنتخب الفرنسي سنة 2026 بن مبروك وخلال الحوار اعتبر أن اللاعبين مزدوجي الجنسية مستعدون لحمل القميص الوطني في حال الاتصال بهم ما عدا القليلين منهم، وهو متأكد من ذلك، حيث سبق وأن عرض على الفاف مشروعا لمساعدة الكرة الجزائرية والتقى مع محمد روراوة سنة 2011، لكن الأمور تعطلت، وهو يملك مشروعا في هذا القبيل، سواء مع المنتخب أم حتى مع الأندية، حيث التقى ببعض الرؤساء وهو مستعد للعمل معهم رفقة ابنه المناحير المعتمد من طرف الفيفا. لعب حليم بن مبروك خلال مسيرته الاحترافية مع عديد الأندية طيلة أربعة عشر موسمًا، والبداية كانت مع نادي سانت بريست وراسينغ باريس، حيث لعب مع رابح ماجر، مؤكدا أنه أحد أحسن اللاعبين الذين أنجبتهم الكرة الجزائرية، رفقة عصاد وبلومي، حسان لالماس، ومصطفى دحلب، معتبرا إياه أسطورة من أساطير الكرة الجزائرية، خاصة ما كان يقوم به في فريق مثل باريس سان جرمان الفرنسي، ثم بوردو وليون ولعب مع كبار اللاعبين أمثال فرانسيسكولي، دوقاري وغيرهم. بن مبروك أشار إلى أنه لم يلعب في المنتخب الجزائري من أجل المال، بل لأنه يحب الجزائر، وحتى إن اسمه كان يتردد في أروقة الاتحاد الفرنسي من أجل حمل ألوان الديكة، لكنه فضل حمل الألوان الوطنية، وهو ابن ولاية بسكرة، وهو يزورها كلما أتيحت له الفرصة، رفقة عائلته، مشيرا إلى أنه يتابع قليلا الكرة الجزائرية التي بإمكانها التطور مستقبلا. بن مبروك قال إن خسارة الكاميرون وعدم التأهل إلى مونديال قطر2022 لم يتجرعها بعد، والمنتخب الوطني الذي واجهه سابقا مع المنتخب الرواندي باعتباره في طاقم المدرب عادل عمروش الذي يدربه بيتكوفيتش سيتأهل إلى مونديال 2026 رغم أن هناك ورشة حارس المرمى ومدافع محوري لا بد من إيجاد حلول لها، رافضا الخوض في بعض الجزئيات حتى لا يمنح لمنافسي المنتخب أي معلومات أخرى، وأثنى على القائد، رياض محرز، معتبرا إياه القاطرة التي بإمكانها السير بالخضر إلى بر الأمان. في الأخير، تحدث بن مبروك عن صديقه زين الدين زيدان قائلا بصريح العبارة: 'زيدان صديقي وأخي، قال لي سأكون المدرب القادم للمنتخب الفرنسي سنة 2026'.


الخبر
منذ 3 أيام
- الخبر
أزمة ملاعب في العاصمة
طلبت رابطة كرة القدم المحترفة من الأندية العاصمية الخمسة، الناشطة في الرابطة الأولى المحترفة، خلال اجتماع انعقد أمس بمقر الرابطة بالحامة بالعاصمة، اقتراح ملعبين لكل فريق من أجل توطين مبارياتها، خلال الموسم الكروي المقبل 2025-2026. وتواجه الأندية العاصمية الخمسة، المنتمية إلى بطولة المحترف الأول، وهي مولودية الجزائر وشباب بلوزداد واتحاد العاصمة وبدرجة أقل أندية بارادو ونجم بن عكنون، أزمة "ملاعب"، خلال بداية الموسم الكروي المقبل (الانطلاقة يوم 21 أوت)، فرضها غلق ملاعب 5 جويلية وعلي عمار بالدويرة ونيلسون مانديلا ببراقي لأسباب متعددة. وطلب رئيس مولودية الجزائر، عبد الحكيم حاج رجم، خلال الاجتماع، من رئيس الرابطة، محمد الأمين مسلوق، التدخل من أجل تسوية الوضعية الإدارية لملعب علي عمار بالدويرة، بسبب تأخر نقل الملكية من وزارة السكن إلى وزارة الرياضة، ومنها إلى الشركة المالكة سوناطراك، وهو الوضع الإداري المعقد الذي وقف وراء غلق الملعب بشكل شبه كامل خلال الموسم المنقضي (احتضن مباراتين فقط). كما طلب حاج رجم، خلال الاجتماع دائما، ضرورة تأجيل عملية إعادة تهيئة أرضية الميدان، التي تشرف عليها شركة "ناتورال غراس"، إلى تاريخ لاحق، حتى يبدأ بطل الجزائر موسمه على هذا الملعب مع العودة إلى ملعب 5 جويلية لاحقا (بعد تسوية وضعيته) لأجل السماح لناتورال غراس، لاحقا، بإعادة تهيئة أرضية ملعب علي لابوانت. من جهته، طرح ممثلا شباب بلوزداد، خلال الاجتماع (عضو مجلس الإدارة بهلول والمدير العام براف) مشكل تماطل السلطات المحلية في الرويبة في منح الشباب امتياز استغلال ملعب سالم مبروكي بالرويبة، لأجل الاستقبال فيه، إلى غاية تجهيز ملعب نيلسون مانديلا، الذي سيكون معنيا خلال فترة انطلاق الموسم الكروي المقبل، بحفل "الديجي سنايك" يوم 22 أوت المقبل. علما أن وزارة الرياضة اتفقت مع الوكالة المعنية بتنظيم هذا الحفل على ضرورة التكفل بنفسها بصيانة أرضية الميدان، وهو الأمر الذي سيستغرق وقتا معتبرا يجعل الملعب، الذي احتضن نهائي كأس الجزائر 2025، خارج الخدمة لفترة غير قصيرة. كما طرح، خلال الاجتماع، وضعية ملعب مصطفى تشاكر بالبليدة، المغلق منذ فترة بقرار من الوالي، لأسباب تبدو غير منطقية، وهنا تم التأكيد على ضرورة مراسلة السلطات العليا من أجل التدخل لدى والي البليدة، من أجل فتحه أمام المنافسات المحلية، بعد أن اقتصر استغلاله على المباريات دون حضور الجمهور، وهذا منذ أن تعرض الملعب للتخريب بعد إعادة افتتاحه بمناسبة مباراة كأس الجزائر بين شباب الزاوية ومولودية الجزائر الموسم ما قبل الماضي، كما تم التأكيد على ضرورة التكفل بوضع ملعب القليعة الذي يوصد أبوابه منذ قرابة 15 سنة، حتى يكون خيارا متاحا. بالمقابل، وفي ظل تمديد قرار منع الأنصار من التنقل خارج مباريات فرقهم، تبدو مهمة فريقي نادي بارادو ونجم بن عكنون، اللذين لا يملكان شعبية، أسهل في توطين مبارياتهما الموسم المقبل، ما بين ملاعب 20 أوت 55 والدار البيضاء وبئر خادم.