
مرتيل .. المرابط يواكب نهائي البطولة الوطنية للتنس- الدرجة الثالثة
وحضر الفعالية النائب البرلماني عن دائرة المضيق- الفنيدق والنائب الأول لرئيس مجلس جماعة مرتيل، محمد العربي المرابط، إلى جانب مسؤولين محليين وممثلين عن قطاع الرياضة والسلطة المحلية، وسط أجواء جماهيرية حماسية.
وشهد النهائي مباريات قوية في مختلف الفئات؛ حيث جمعت منافسات فئة الفردي- الصغار لاعبين من نادي السككيين بالرباط، فيما واجه لاعب من النادي الفاسي نظيره من نادي AXA بالدار البيضاء في فئة الفردي- الكبار، قبل أن تجمع مباراة الزوجي بين الفريقين نفسيهما.
واختتمت التظاهرة بتتويج الفائزين وتسليم شواهد التقدير للمشاركين، في موعد رياضي يعكس روح المنافسة ويعزز مكانة مرتيل كوجهة بارزة للأنشطة الرياضية الوطنية.
مراد بنعلي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنتخب
منذ 15 ساعات
- المنتخب
الدولي السابق مصطفى الطاهري يغادرنا إلى دار البقاء
غادرنا إلى دار البقاء اللاعب الدولي السابق مصطفى الطاهري اللاعب السابق للمولودية الوجدية والفريق الوطني بعد معاناة طويلة مع المرض. يذكر أن مصطفى الطاهري هو من مواليد مدينة جرادة سنة 1953، لعب للمولودية الوجدية طيلة عقد السبعينات، فاز معه بلقب البطولة الوطنية سنة 1975، وأيضا المنتخب الوطني حيث حمل قميص الفريق الوطني في حوالي 20 مباراة دولية، من الفترة الممتدة من 1976 حتى سنة 1980. قبل أن ينهي مشواره الكروي على التوالي بفريقي النهضة البركانية الذي جاوره لموسم واحد في سنة 1982، والاٍتحاد الإسلامي الوجدي، الذي حمل قميصه لأربعة مواسم


الجريدة 24
منذ يوم واحد
- الجريدة 24
ضعف الأجنحة يثير قلق أنصار الوداد وبنهاشم يطالب بتعزيز الهجوم
تعيش جماهير الوداد الرياضي حالة من القلق مع اقتراب انطلاق الموسم الكروي الجديد، إذ يتركّز الجدل حول ضعف مردود الأجنحة الهجومية، التي كانت في مواسم سابقة أحد أهم أسلحة الفريق الحمراء في صناعة الفارق، سواء من خلال الاختراقات السريعة أو إرسال العرضيات الحاسمة. غير أن المستوى الذي ظهرت به هذه المراكز مؤخرًا لم يرقَ لتطلعات الأنصار، الذين عبّروا عبر المنصات الاجتماعية عن عدم اقتناعهم بالخيارات الحالية، مطالبين الإدارة والمدرب محمد أمين بنهاشم بضرورة التحرك لتعزيز هذه المراكز بلاعبين قادرين على إعادة القوة الهجومية للأطراف. وجاءت المباراة الودية الأخيرة أمام السد القطري، التي خسرها الوداد بركلات الترجيح (5-4) بعد التعادل (1-1) في الوقت الأصلي على ملعب "جاسم بن حمد" بالدوحة، لتؤكد هذه المخاوف. فالفريق، رغم تقديمه أداءً مقبولًا على المستويين البدني والدفاعي، عانى من غياب الفعالية على الأطراف، ما انعكس على قلة الفرص الحقيقية أمام المرمى واعتماد الهجمات على العمق بشكل أكبر، في ظل محدودية الحلول من الجانبين الأيمن والأيسر. ووفقا لما توصلت به الجريدة 24 من مصادرها، فإن بنهاشم أكد لرئيس الوداد هشام أيت منا، أن الفريق في صورته الحالية يفتقد "المفاتيح الهجومية" التي تمنحه القدرة على كسر التنظيمات الدفاعية للمنافسين. وهو ما يجعل تدعيم الأجنحة أولوية قصوى قبل غلق سوق الانتقالات، خاصة وأن المنافسات المقبلة، سواء في البطولة الوطنية أو الكونفدرالية الإفريقية، تتطلب مرونة هجومية وتعدد حلول الاختراق. ورغم تعاقد الوداد خلال الصيف مع أسماء جديدة مثل البرازيلي جييرمو فيريرا، والهولندي بارت مايزر، وعبد الغفور لاميرات، وحمزة الواسطي، ووليد الصبار، والمهاجم جوزيف باكاسو، إلا أن الجماهير ترى أن هذه الانتدابات لم تمس بعد "بيت الداء"، والمتمثل في ضعف الأجنحة. ويجد الوداد، الذي اعتاد على فرض أسلوبه الهجومي العريض في السنوات الماضية، نفسه اليوم أمام اختبار حاسم، فإما أن يتحرك لتدعيم مراكزه الهجومية في الوقت المناسب، أو يخاطر بالدخول في موسم شاق بأسلحة ناقصة قد تضعف حظوظه في المنافسة على الألقاب. وبين مطالب الجماهير وحسابات المدرب، يترقب أنصار القلعة الحمراء قرارات الإدارة في الأيام المقبلة، على أمل أن تحمل أخبارا ترضي الطموحات وتعيد الثقة قبل ضربة بداية الموسم.


هبة بريس
منذ يوم واحد
- هبة بريس
وفاة مصطفى طاهري أسطورة المولودية الوجدية ولاعب المنتخب الوطني السابق
هبة بريس – أحمد المساعد أعلن اليوم الاثنين 11 غشت الجاري عن وفاة اللاعب الدولي السابق مصطفى طاهري، أحد أبرز نجوم المولودية الوجدية في سبعينيات القرن الماضي، بعد صراع طويل مع المرض. وُلد طاهري سنة 1953 بمدينة جرادة، وتوّج مع المولودية الوجدية بلقب البطولة الوطنية سنة 1975، كما دافع عن ألوان المنتخب الوطني بين 1976 و1980 في عشرين مباراة دولية. رحيل طاهري يُعد خسارة لكرة القدم المغربية، إذ يترك وراءه إرثاً رياضياً حافلاً ومسيرة مميزة جمعت بين الموهبة والتفاني.