logo
رسامني: تكلفة أضرار الحرب 14 مليار دولار وروسيا عرضت تقديم يد المساعدة للبنان

رسامني: تكلفة أضرار الحرب 14 مليار دولار وروسيا عرضت تقديم يد المساعدة للبنان

المدى١٤-٠٣-٢٠٢٥

أكّد وزير الأشغال والنقل فايز رسامني، في حديث الى إذاعة 'سبوتنك'، على 'العمل مع البنك الدولي لتقييم الأضرار نتيجة الحرب الإسرائيلية الأخيرة التي تعرّض لها لبنان'، لافتاً الى أن 'تكلفة الاضرار وصلت إلى حدود الـ 14 مليار دولار أميركي',
وشدد رسامني، على أنّ 'أولويات الوزارة هي الأمن والسلام في كل المرافق اللبنانية'، كاشفاً أنّ 'عملية إزالة الركام التي خلفتها الحرب الأخيرة في لبنان، بدأت في المناطق التي باستطاعة الوزارة الوصول اليها والتي لا يتواجد فيها الجيش الإسرائيلي'، مؤكّداً أنّ 'العمل جار بمساعدة الوزارات والصناديق والبنك الدولي لوضع خطة عمل حول إعادة إعمار ما تهدّم'
وحول لقاء عقده مع السفير الروسي في بيروت ألكسندر روداكوف، قال 'أجرينا جلسة تعارف مع السفير الروسي الذي عرض تقديم يد المساعدة للبنان ووجّه لنا دعوة لزيارة روسيا للتباحث في التعاون الاقتصادي بين البلدين'.
وفي ما خصّ مطار بيروت الدولي، أشار إلى أنّه 'تم إعادة تكليف بعض الموظفين في المطار على أن يتم البحث بآلية التعيينات المتعلقة بالمطار الاثنين المقبل'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير #الاتصالات: دعم الاقتصاد الرقمي بما ينسجم مع رؤية كويت جديدة 2035
وزير #الاتصالات: دعم الاقتصاد الرقمي بما ينسجم مع رؤية كويت جديدة 2035

كويت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • كويت نيوز

وزير #الاتصالات: دعم الاقتصاد الرقمي بما ينسجم مع رؤية كويت جديدة 2035

أكد وزير الدولة لشؤون الاتصالات عمر العمر التزام الكويت بدعم الاقتصاد الرقمي وتعزيز بيئة التعاون الإقليمي والدولي في هذا الشأن على نحو ينسجم مع رؤية (كويت جديدة 2035). جاء ذلك في تصريح الوزير العمر اليوم الأربعاء عقب ترؤسه اجتماع مجلس منظمة التعاون الرقمي الذي ترأس دولة الكويت أعمال دورته الحالية للمرة الأولى وبمشاركة الأمين العام للمنظمة ديما اليحيى وعدد من الوزراء وممثلي الدول الأعضاء. وقال العمر إن هذا 'الاجتماع الاستثنائي' يمثل محطة محورية لوضع أسس عملية لمواجهة التحديات الرقمية ووضع آليات تنسيقية بين الدول الأعضاء لتسريع وتيرة ميكنة الخدمات وتعزيز الأمن الرقمي ومكافحة المعلومات المضللة. وأضاف أن الاجتماع يعد الأول من نوعه منذ تولي الكويت رئاسة مجلس المنظمة خلال الدورة الحالية التي بدأت عقب انعقاد الجمعية العامة الرابعة في الأردن خلال شهر فبراير الماضي. وأوضح أن الاجتماع ناقش عددا من الموضوعات الجوهرية التي تمثل أولوية لمستقبل المنظمة ومسارها الاستراتيجي كتشكيل لجنة وزارية لمكافحة المعلومات المضللة برئاسة دولة الكويت بهدف تنسيق جهود الدول الأعضاء في التصدي للمعلومات الزائفة وتعزيز نزاهة المحتوى الرقمي. وذكر العمر أن الاجتماع تطرق إلى مجموعة من الجوانب الإدارية والتنظيمية التي تسهم في دعم توجهات الدول الأعضاء وتحسين آليات العمل المشترك ضمن المنظمة كتعيين الأمين العام لمنظمة التعاون الرقمي للفترة المقبلة التي تمتد من عام 2026 ولمدة أربع سنوات في خطوة تهدف إلى ضمان استمرارية القيادة الفاعلة للمنظمة. ولفت إلى أن اعتماد موعد ومكان انعقاد الجمعية العامة المقبلة في دولة الكويت يعكس الدور القيادي للكويت في دفع أجندة التعاون الرقمي الإقليمي والدولي. من جانبها أكدت ديما اليحيي في تصريح مماثل أن الاجتماع الاستثنائي برئاسة دولة الكويت يعكس الجدية في العمل الجماعي لتعزيز التعاون الرقمي وتطوير البنية المؤسسية للمنظمة مثمنة مبادرة الكويت في الدعوة لعقد هذا الاجتماع. وأشارت اليحيى إلى حرص الكويت المستمر على تعزيز مكانتها كمركز رقمي إقليمي وتفعيل دورها في المنظمات الدولية متعددة الأطراف بما يدعم جهود الاقتصاد الرقمي والتحول نحو نماذج تنموية مبتكرة تستند إلى التقنيات الناشئة وبناء القدرات الرقمية انسجاما مع (رؤية كويت جديدة 2035). وقالت إن الاجتماع يمثل خطوة استراتيجية نحو تفعيل الأجندة الرقمية المشتركة وتوسيع أثر المنظمة في دعم الاقتصادات الرقمية الناشئة. وتعد منظمة التعاون الرقمي منصة دولية متعددة الأطراف تأسست في نوفمبر 2020 وتضم 16 دولة تمثل مجتمعة ناتجا محليا إجماليا يتجاوز 5ر3 تريليون دولار ويعيش فيها أكثر من 800 مليون نسمة 70 في المئه منهم تحت سن 35 عاما. وتهدف المنظمة إلى تمكين الازدهار الرقمي للجميع من خلال توحيد الجهود بين الحكومات والقطاع الخاص ودعم التعاون في مجالات الاقتصاد الرقمي والتقنيات الناشئة وبناء القدرات بما يواكب المتغيرات المتسارعة في الاقتصاد العالمي.

ترامب: القبة الذهبية ستحمي كندا مجاناً إذا أصبحت الولاية الأميركية الـ51
ترامب: القبة الذهبية ستحمي كندا مجاناً إذا أصبحت الولاية الأميركية الـ51

كويت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • كويت نيوز

ترامب: القبة الذهبية ستحمي كندا مجاناً إذا أصبحت الولاية الأميركية الـ51

جدّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، دعوته لكندا لأن تصبح الولاية الأميركية الحادية والخمسين، واعدا بحمايتها مجانا عندئذ بواسطة 'القبة الذهبية'، مشروعه للدرع الصاروخية، وذلك بعد إلقاء الملك تشارلز الثالث خطابا دافع فيه عن سيادة هذا البلد. وعلى صفحته في موقعه للتواصل الاجتماعي 'تروث سوشل' كتب ترامب: 'لقد أبلغتُ كندا، التي ترغب بشدّة في أن تكون جزءا من قبّتنا الذهبية الرائعة، بأنّ بقاءها بلدا مستقلا سيكلّفها 61 مليار دولار لكنّها لن تتكلّف شيئا إذا ما أصبحت ولايتنا الحبيبة الحادية والخمسين'. وأضاف 'إنّهم (الكنديين) يدرسون العرض!'. ومنذ عودته إلى السلطة، وحتى قبل ذلك خلال حملته الرئاسية، تحدث ترامب علنا عن رغبته بضمّ جارته الشمالية قبل أن يستهدفها برسوم جمركية وتهديدات تجارية. وكان موقف ترامب محوريا في الانتخابات التشريعية التي جرت أخيرا في كندا وفاز فيها الحزب الليبرالي بزعامة رئيس الوزراء مارك كارني. وفي مارس حلّ كارني محلّ جاستن ترودو الذي كان ترامب يطلق عليه اسم 'الحاكم ترودو' كناية عن أنّه يعتبره 'حاكم ولاية' وليس رئيس وزراء. ورفض كارني مرارا محاولات ترامب لضمّ بلده، وبلغ به الأمر حدّ مواجهة الملياردير الجمهوري داخل البيت الأبيض حين أكّد على مسامع ترامب عندما استقبله في المكتب البيضوي في وقت سابق من مايو الجاري أنّ كندا 'لن تكون أبدا للبيع'. وخلال إلقائه خطابا أمام البرلمان الكندي الجديد في أوتاوا بصفته رئيس الدولة، دافع الملك تشارلز الثالث عن سيادة كندا. وأكد الملك بشكل خاص أنّ 'الديموقراطية والتعددية وسيادة القانون وتقرير المصير والحرية هي قيم عزيزة على الكنديين'، وأنّ كندا 'قوية وحرة'. وكان كارني أعلن الأسبوع الماضي أنّ بلاده تُجري مناقشات 'رفيعة المستوى' مع الولايات المتحدة بشأن إمكانية المشاركة في 'القبة الذهبية'. والقبة الذهبية مشروع طرحه أخيرا الرئيس ترامب لتوفير نظام دفاع صاروخي فعّال ضدّ مجموعة واسعة من الأسلحة، من الصواريخ البالستية العابرة للقارات إلى الصواريخ المجنحة والمفرطة السرعة، مرورا بالطائرات المسيّرة.

2 % نمو أرباح الشركات الخليجية المدرجة في الربع الأول
2 % نمو أرباح الشركات الخليجية المدرجة في الربع الأول

الجريدة

timeمنذ 3 ساعات

  • الجريدة

2 % نمو أرباح الشركات الخليجية المدرجة في الربع الأول

ارتفع صافي أرباح الشركات المدرجة في البورصات الخليجية بنسبة 2.0 بالمئة على أساس سنوي، ليصل إلى 58.6 مليار دولار، مقابل 57.4 ملياراً في الربع الأول من عام 2024. وحسب تقرير صادر عن شركة كامكو إنفست، يُعزى هذا التحسن الهامشي للأرباح بصفة رئيسية إلى الزيادة المسجلة في أرباح قطاعات البنوك والاتصالات والعقارات، والتي عوّضت تراجع أرباح قطاعات الطاقة والمواد الأساسية والأغذية والمشروبات. وسجلت الأرباح على أساس ربع سنوي نمواً هامشياً بلغت نسبته 2.3 بالمئة، مدفوعة كذلك بارتفاع أرباح قطاعات البنوك والاتصالات والعقارات. كما تمكن قطاع السلع الرأسمالية من تسجيل أداء قوي على أساس سنوي، إذ نمت أرباح القطاع بنسبة 51.9 بالمئة، إلا أنه سجل تراجعا حادا على أساس ربع سنوي بنسبة 42.9 بالمئة، مقارنة بالربع الرابع من عام 2024. واستمر قطاع الطاقة بالتأثير على الأرباح خلال الربع الأول من عام 2025، على الرغم من تسجيله انخفاضاً بنسبة 5.7 بالمئة، مقارنة بالفترة المماثلة من عام 2024، وذلك على الرغم من أن غالبية الشركات ضمن القطاع حققت نمواً في صافي أرباحها على أساس سنوي خلال هذا الربع. كما أظهر القطاع تحسناً ملحوظاً مقارنة بالربع السابق. وجاء تراجع أرباح القطاع مدفوعاً بانخفاض أسعار النفط، إذ تراجع متوسط سعر مزيج خام برنت بنسبة 8.5 بالمئة خلال الربع الأول من عام 2025، ليصل إلى 75.9 دولارا للبرميل، مقارنة بمتوسط الأسعار في الربع الأول من عام 2024. وسجلت شركة أرامكو السعودية انخفاضاً في صافي أرباحها بنسبة 7.5 بالمئة على أساس سنوي خلال هذا الربع، مما شكّل الجزء الأكبر من تراجع الأرباح على مستوى الدول الخليجية. وباستثناء نتائج «أرامكو» السعودية، تظهر البيانات نمو إجمالي أرباح الشركات المدرجة في البورصات الخليجية بنسبة 10.7 بالمئة على أساس سنوي في الربع الأول من العام الحالي. من جهة أخرى، ساهم الأداء القوي لقطاع البنوك الخليجية في تعويض الجزء الأكبر من تراجع الأرباح جزئياً، إذ ارتفعت أرباح البنوك في المنطقة بنسبة 10.0 بالمئة على أساس سنوي، أي بما يعادل زيادة 1.5 مليار دولار، لتصل إلى 16.0 مليارا خلال الربع الأول من العام. كما سجل النمو على أساس ربع سنوي أداءً قوياً بنسبة 11.9 بالمئة مقارنة بالربع الرابع من عام 2024. ويعكس النمو السنوي تحسّن أرباح 5 من أصل 7 أسواق خليجية، في حين سجل السوقان المتبقيان تراجعاً هامشياً. وحققت البنوك في كل من أبوظبي، والسعودية، والبحرين، نمواً ثنائي الرقم في الأرباح خلال الربع الأول من العام، مقارنة بالربع الأول من عام 2024. وسجل قطاع الاتصالات في الدول الخليجية نمواً سنوياً قوياً في صافي الربح بنسبة 45.3 بالمئة خلال الربع الأول من العام، ليصل إلى 3.5 مليارات دولار، بدعم من ارتفاع واسع النطاق في أرباح معظم الأسواق الخليجية. وحققت شركة الإمارات للاتصالات قفزة في أرباحها بنسبة تقارب 130 بالمئة، لتصل إلى 1.46 مليار دولار، نتيجة لزيادة الإيرادات بنسبة 18.7 بالمئة خلال الفترة. كما ارتفع صافي ربح شركة الاتصالات السعودية بنسبة 11.0 بالمئة، لتسجل 972.4 مليونا، بدعم من نمو الايرادات بنسبة 1.6 بالمئة، انعكس من خلال زيادة بنسبة 9.7 بالمئة في إيرادات وحدات الأعمال وارتفاع بنسبة 1.7 بالمئة في إيرادات الوحدات التجارية. بدورها، أعلنت مجموعة زين عن نمو صافي الربح بنحو الثلثين، ليصل إلى 158.7 مليونا، على خلفية زيادة الإيرادات بنسبة 15 بالمئة، بدعم من الأداء القوي في الأسواق الرئيسية التي تعمل بها المجموعة. وسجّل قطاع العقارات في البورصات الخليجية نمواً قوياً في صافي الربح بنسبة 55.5 بالمئة على أساس سنوي عن فترة الربع الأول من العام، ليصل إلى 2.9 مليار دولار. وجاءت المكاسب من الأداء القوي بنسب ثنائية الرقم في معظم البورصات، وارتفعت أرباح الشركات العقارية المدرجة في البورصات الإماراتية التي ارتفعت أرباحها بنسبة 38.0 بالمئة لتبلغ 2.1 مليار، في حين شهدت الشركات المدرجة في السعودية نمواً مضاعفاً في الأرباح، مسجلة صافي ربح إجمالي 472.7 مليونا في الربع الأول من العام. الكويت ارتفعت أرباح الشركات المدرجة في بورصة الكويت بنسبة 3.3 بالمئة على أساس سنوي خلال الربع الأول من العام، لتصل إلى 2.5 مليار دولار، مقابل 2.4 مليار خلال الربع الأول من عام 2024. وجاء الدعم الأكبر لهذا النمو من قطاع الاتصالات، الذي سجل قفزة لافتة بنسبة 51.3 بالمئة في الأرباح، في حين ساهمت أيضاً قطاعات العقارات والخدمات الاستهلاكية والطاقة في تعزيز الأرباح. في المقابل، سجل قطاع البنوك، ذو الثقل الوزني الكبير، تراجعاً هامشياً بنسبة 1.4 بالمئة. وعلى أساس ربع سنوي، ارتفع إجمالي الربح بنسبة 11.1 بالمئة، مقارنة بالربع الرابع من عام 2024.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store