logo
من مصر ام الدنيا .. الفنان سامح حسين يشكر إدارة مهرجان جرش -فيديو

من مصر ام الدنيا .. الفنان سامح حسين يشكر إدارة مهرجان جرش -فيديو

رؤيا نيوزمنذ يوم واحد
وجّه الفنان المصري سامح حسين رسالة شكر لإدارة مهرجان جرش للثقافة والفنون، بعد دعوته للمشاركة في فعاليات المسرح لهذا العام.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'السياحة' والمفتاح الضائع
'السياحة' والمفتاح الضائع

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

'السياحة' والمفتاح الضائع

جميعنا يعرف أن الأردن يمتلك مقومات سياحية فريدة، من مواقع أثرية وتاريخية وطبيعية ومناخ معتدل، مدعومة باستقرار سياسي واقتصادي وأمني، ولكن علينا في المقابل ورغم هذا الغنى، أن نعترف بأن القطاع السياحي لدينا ما زال يفتقد عنصر الترفيه الحيوي، الذي يبحث عنه الزوار أيضاً، فهل هناك من يقرع جرس الترفيه؟ ولماذا تنشط المزاودات عليه دائماً؟ أولاً، لنتفق على أن السياحة ترتبط بأمزجة الزائرين، فمنهم من يحب زيارة المواقع التاريخية، أو الأماكن الطبيعية النادرة، أو يسعى للعلاج، أو للاستمتاع بطقس مميز، غير أن جزءاً كبيراً من هؤلاء يبحثون أيضاً عن الترفيه، من حفلات ومهرجانات وكرنفالات ومعارض، وهي العناصر التي لا تزال غائبة عن المشهد السياحي لدينا، وما زال مفتاحها مفقوداً. ولنأخذ العقبة مثالاً، فبالرغم من توفر الفنادق الفاخرة وبرك السباحة والبحر والشمس الدافئة، فإن الزائرين لا يجدون ما يملؤون أوقات فراغهم بعد غروب شمسها، وهذا ما يجعلنا نخسر 'ميزة تنافسية' أمام دول مجاورة طورت هذا النوع من السياحة ووضعت الترفيه في صدارة مشهدها السياحي. ولا يمكن أن نتحدث عن هذا النقص دون أن نقر بأن القطاع السياحي الأردني، رغم هذا النقص، يحقق مؤشرات أداء قوية ومتصاعدة، فقد ارتفع عدد الزوار إلى 3.29 مليون زائر في النصف الأول من 2025، بنسبة نمو 18٪، وبلغ الدخل السياحي 2.167 مليار دينار بزيادة 16٪، هذه الأرقام تؤكد أن الرؤية الاقتصادية للقطاع بدأت تؤتي أكلها. هذه النجاحات، رغم أهميتها، لا تكتمل دون تطوير البعد الترفيهي في التجربة السياحية بالمملكة، فالسائح الذي يزور البترا أو وادي رم أو البحر الميت، يبحث أيضاً، بعد أن تجول في هذه المواقع وتمتع بأجوائها، عن مهرجان موسيقي، وعرض فني، وتجربة تسوق نابضة، و فعالية ترفيهية وشبابية وحماسية تترك انطباعاً دائماً لديه وتشجعه على العودة. خلاصة القول، رغم كل الاستراتيجيات والخطط الهادفة إلى جعل الأردن وجهة سياحية مميزة، إلا أن 'الترفيه' لا يزال الغائب الأكبر عن هذه الجهود، وهو الغائب الذي لا يحتاج الى بنية صلبة بقدر ما يحتاج إلى إرادة مرنة وخيال واسع، والشراكة بين القطاعين، والابتعاد عن المزاودات وخلط الحابل بالنابل، فهل آن الأوان لقرع جرس 'سياحة الترفيه' والبحث عن المفتاح الضائع؟.

منتدون يناقشون "فلسطين في الشعر العربي القديم"
منتدون يناقشون "فلسطين في الشعر العربي القديم"

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

منتدون يناقشون "فلسطين في الشعر العربي القديم"

عزيزة علي اضافة اعلان عمان– في ندوة أدبية نظمها مركز "تعلم واعلم" للأبحاث والدراسات بعنوان "فلسطين في الشعر العربي القديم"، قدم الدكتور عبد الحميد المعيني قراءة معمقة في حضور فلسطين في القصيدة العربية القديمة، متتبعا صورها الجمالية ورموزها التاريخية، من الجاهلية حتى العصور الإسلامية.واستعرض المعيني نماذج شعرية من المتنبي، والبحتري، وعدي بن الرقاع، مسلطا الضوء على سردية شعرية فلسطينية تستحق التأمل والتوثيق.وتحدث المحاضر في الندوة، التي أدارها الدكتور أحمد ماضي، أول من أمس، وأقيمت في رابطة الكتاب الأردنيين، عن كتابه "فلسطين في الشعر العربي القديم"، الذي يعمل على تأليفه وجمع مواده في خطوات متتابعة ومترابطة، ويعد جزءا من مشروع "ديوان الإبداع الشعري الفلسطيني: جمعا وتوثيقا".ويتناول الكتاب موضوع المكان والإنسان في الشعر العربي، من حيث المضامين والرؤية والجماليات، كما يطرح ملاحظات وتساؤلات تتصل بتجليات القضية الفلسطينية في الشعر العربي عبر العصور. وأوضح المعيني أن هذا العمل يأتي ضمن مشروع السردية الشعرية الفلسطينية، التي نسجت عبر سنوات طويلة دفاعا عن فلسطين وقضيتها.ويقدم الكتاب شواهد شعرية من قصائد عدد من كبار الشعراء العرب، منها قصائد المتنبي التي تناول فيها طبرية وبحيرتها، وقصائد البحتري التي تناول فيها مدينة يافا وأسطولها البحري، إضافة إلى القصائد التي عبر فيها عن القدس والمسجد الأقصى المبارك.ويضم كتاب "ديوان الإبداع الشعري النقدي الفلسطيني القديم" مجموعة غنية من النصوص، تشمل أكثر من 100 شاعر وشاعرة، وما يزيد على 200 قصيدة ونص شعري، وتغطي 30 موقعا فلسطينيا بارزا. كما يحتوي على أكثر من خمسة آلاف بيت من الشعر، إضافة إلى توثيق مئات الشخصيات من شعراء وعلماء وفقهاء وغيرهم، ممن ارتبطت أعمالهم بالقضية الفلسطينية ومكانتها في الوجدان العربي.وأضاف المحاضر أن هذا الكتاب يمثل بداية صحيحة وصالحة لتوثيق الإرث الشعري في فلسطين، رغم ضياع جانب كبير من هذا الشعر الذي ضل طريقه ولم يصل إلينا. وأوضح أن الشعراء الذين تضمهم هذه الدراسة، ينقسمون إلى فئتين: الوافدون مثل المتنبي، البحتري، الفرزدق وغيرهم، والمقيمون من أهل فلسطين، مثل عدي بن الرقاع العاملي، الذي يعد من أبرز الشعراء والنقاد الذين أنبتتهم بيئة الشام في العهد الأموي.كما تناول المحاضر سيرة الشاعر التهامي أبو الحسن علي بن محمد، خطيب الرملة وشاعرها، والشاعر إبراهيم الغزي الذي عبر في شعره عن "غزة الشموخ، والبطولات، التصدي، التحدي، الشهداء، الجرحى، الأسرى، الحنين واليقين". وكذلك تناول شخصية إبراهيم بن أبي عبلة المقدسي، الشاعر والعالم، والفقيه رجاء بن حيوة الكندي، الذي عرف بسيد أهل فلسطين ومستشار الخلفاء الأمويين.ورأى المحاضر أن هؤلاء الشعراء، سواء من الوافدين أو من أبناء فلسطين، أحبوا هذه الأرض، وأقبلوا عليها، وتنقلوا بين مدنها وقراها، وأقاموا فيها، وسجلوا لها في أشعارهم لوحات فنية بديعة. وبذلك، فقد زادوا فلسطين عشقا وألقا، كما زادتهم هي بهاء وتألقا.وعن موضوعات هذا الشعر وجمالياته، أوضح الدكتور المعيني، أن الكتاب يتناول حقبة زمنية تمتد على مدى ستة قرون، من العصر الجاهلي حتى الحروب الصليبية، متتبعا التحولات الشعرية والفكرية خلال هذه الفترة.وأشار إلى أن الكتاب يعالج موضوعات شعرية جديدة لم يسلط عليها الضوء من قبل، مثل: "شعر المدينة ويشمل، مدن العواصم، المدن العرائس، المدن الساحلية وغيرها. شعر البحر والنهر والسواحل والأغوار. شعر المال، ودور سك النقود. شعر التجارة والصناعة والأسواق".وبين أن هذه الموضوعات وغيرها ترسم ملامح المشهد الشعري والنقدي والثقافي والحضاري لفلسطين، مؤكدا أن هذا التنوع يبرز ثراء الشعر الفلسطيني وعمق تفاعله مع محيطه.وقال المحاضر إن الكتاب يكشف عن ظواهر أدبية وفنية مهمة، من أبرزها أن "فلسطين كانت وما تزال بلاد الإبداع الشعري والنقدي في عصورها القديمة"، وأنه من حقها أن تعد موطنا شعريا وبيئة نقدية متكاملة، لها أدبها وشعرها ونقدها وتاريخها الأدبي، تماما كما هو الحال في بلدان عربية عريقة مثل مصر، والعراق، وسورية.ورأى الدكتور المعيني أن فلسطين كانت وما تزال المعبر الرئيس، والموقع المتوسط، والشريان الحيوي للمواصلات والتجارة والعلم والثقافة بين البلاد العربية، قديما وحديثا. ودعا إلى إعادة النظر والتنظير في قراءة تاريخ الشعر العربي القديم عموما، والشعر الفلسطيني خصوصا، مع ضرورة دراسة حيوات الشعراء والنقاد والأدباء، ممن تركوا بصمات واضحة في هذا الإرث الثقافي الرفيع.ثم تحدث المحاضر عن القصيدة العمودية الفلسطينية، مشيرا إلى أنها حظيت باهتمام كبير داخل فلسطين، حيث رددت اسم "فلسطين" وكررته أكثر من عشرين مرة، في تعبير شعري مقصود ذي أبعاد ودلالات عميقة. وأوضح أن لهذا التكرار أثر فني وجماليا ونقديا، إذ ساهم في رسم معالم الصناعة الشعرية الفلسطينية ولوحاتها الإبداعية، كما ساهم في نشر النظرية النقدية الأخلاقية التي برزت في العصر الأموي.وتطرق الدكتور المعيني إلى مشروع "السردية الشعرية الفلسطينية"، موضحًا أنه أنجز حتى الآن أربعة كتب ضمن هذا المشروع، هي: "القدس والقصيدة العمودية: جدل الاسم وجمال الدلالة"، "القدس ترسم صورتها في شعر سعد الدين شاهين: الدلالات والجماليات"، "فلسطين تنسج نهار السنين الستين في شعر حبيب الصايغ: جمال الرؤية"، "فلسطين في الشعر العربي القديم: قراءة في المكان والإنسان".وبين المحاضر أن هذه السردية الشعرية تقدم الشواهد والشهود، والوثائق الأدبية والتاريخية التي تؤكد الوجود الفلسطيني المتجذر، وتظهر الحدود الحادة التي تفصل بلاد الوطن العربي أوطاني، وتثبت الحقوق الفلسطينية في مختلف مناحي الحياة.وأشار إلى أن هذه السردية تمثل ردا أدبيا وثقافيا قويا على رواية الأعداء المحتلين، وتساهم في تفنيد شتات الأنباء والدعاوى الزائفة، وتواجه محاولات طمس الحقائق وإخفاء المدونات الصحيحة والصالحة، التي توثق تاريخ فلسطين وأصالتها وهويتها الحضارية.وأشار الدكتور المعيني إلى بعض القراءات الشعرية المهمة التي تناولها في كتابه، ومن بينها قصائد البحتري، وخاصة قصيدته الفائية في مدينة يافا، وقصيدته الرائية التي خص بها أسطولها البحري.وأوضح أن يافا – بما تحمله من دلالات الحسن والجودة والجمال – كانت بمثابة قافية جمالية تتردد في شعر البحتري، خاصة في مقدماته الغزلية، التي أبرزت حنينا جارفا وشوقا غامرا إلى فتاة تدعى سعدى. ورأى المعيني أن هذه "الحسناء" قد تكون في رمزية شعرية إشارة إلى مدينة يافا نفسها، فاتنة الشاعر، أو ربما إحدى نسائها الجميلات، اللائي مثلن رموزا للجمال والفتنة في وعي الشاعر ووجدانه.وفي هذه القصائد، تتجلى اللحظة الجمالية المقارنة بين حركة الخيول المسرعة في اختراق البر، وبين السفن المندفعة في اختراق أمواج البحر، في صورة بلاغية مذهلة، يعبر عنها البحتري في قوله: "دوافع في اختراق البر موعدها / مدافع البحر من بيروت أو يافا".وتظهر هذه الأبيات كيف احتضنت الصورة الشعرية الصنع البلاغي الرشيق، عبر التشبيه المركب، والإيقاع الحركي الزمني، مع توظيف مفردات شعرية عذبة، وحروف ذهبية الصياغة منحت يافا الجمال والدلال في مشهد شعري أخّاذ.أما القصيدة الرائية للبحتري، فقد وصفها المعيني بأنها بارعة الصورة، ولوحتها الشعرية آسرة الجمال، ساحرة اللغة، عازفة على أوتار الإيقاع، رحبة في معانيها ومبانيها. ويرى أن هذه القصيدة ترسم مشهدا لأسطول بحري فلسطيني قاتل الروم على طول سواحل فلسطين ولبنان وسورية، ويحتمل أن كثيرا من جنود هذا الأسطول كانوا فلسطينيين تمرسوا في الحروب البحرية وصناعة السفن الحربية.وتصور القصيدة معركة بحرية حاسمة في القرن الثالث الهجري، يذكر فيها القبطان أحمد، قائد الأسطول، ومركبه الميمون، والسفن والبوارج والملاحون المحاربون، إضافة إلى أسلحة المعركة وقذائف "الرمانة" شديدة الاحتراق، في مشهد شعري مدهش يجمع بين الإبداع الفني والتوثيق التاريخي.استعرض الدكتور المعيني مجموعة من الشواهد الشعرية المميزة، من أبرزها ما قاله البحتري في وصف الأسطول البحري، في إحدى أروع قصائده الرائية، التي تجسد مشهدا حربيا بحريا نابضا بالحركة والصوت والصورة. ومن أبيات هذه القصيدة:"غدوتُ على الميمونِ صبحًا، وإنّما / غدا المركبُ الميمونُ تحتَ المُظفّرِ/إذا زمجرَ النوتيُّ فوقَ علاتهِ / رأيتَ خطيبًا في ذؤابةِ منبرِوحولكَ ركّابونَ للهولِ عاقروا / كؤوسَ الردى من دارعينَ وحُسرِ/كأنّ ضجيجَ البحرِ بينَ رماحِهم / إذا اختلفتْ ترجيعَ عودٍ مُجرجرِ".وفي سياق آخر، تحدث المعيني عن المتنبي في طبرية، مركزا على ما وصفه بـ"الثلاثيات الشعرية"، إذ قال المتنبي في إحدى قصائده: "وردُ إذا وردَ البحيرةَ شاربًا / وردُ الفراتِ زئيرهُ والنّيلا". مبينا أن هذه القصيدة تميزت بمصطلح "الثلاثيات" الذي تتجلى فيه: "الأسود الثلاثة: الأسد (رمز القوة)، الورد (رمز الجمال)، وحاكم طبرية بدر بن عمار (رمز السلطة). العواصم الثلاث: بغداد، القاهرة، وطبرية. البحار الثلاثة: الفرات، النيل، وبحيرة طبرية.ومن أبيات المتنبي الأخرى التي وصف فيها بحيرة طبرية": "لولادك لم أتركِ البحيرةَ والغورُ / دفيءٌ وماؤهُ شيمُكأنّها في نهارها قمرٌ / حفّ به من جنّاتها ظُلمُ"، مشيرا إلى أن المتنبي أقام في فلسطين أكثر من عشر سنوات، أي ما يعادل ثلث حياته الشعرية والفنية، وتنقل بين طبرية والسواحل الفلسطينية، كما تردد على مدينة الرملة، حاضرة فلسطين في ذلك الزمان.ورغم ذلك، قال المعيني بأسى "إن الباحثين كتبوا كثيرًا عن القصائد الحمدانيات والكافوريات والبغداديات، لكن لم يكتب أحد عن "القصائد الفلسطينيات"، متسائلا: لماذا؟ مع أن هذه القصائد تزيد على الثلاثين قصيدة، وتشكل عيون شعر المتنبي في المديح والوصف والفخر.وعبر المحاضر عن قناعته قائلا: "أرى أن المتنبي كان فلسطيني الهوى، والهواء، والماء، والانتماء، والميناء، والطبيعة الخضراء".وخلص المعيني إلى أن الشاعر الفلسطيني الأصل عدي بن الرقاع العاملي، الذي نشأ في بيئة الشام زمن الدولة الأموية، ويعد الشاعر الوحيد الذي أطلق على القدس تسمية وردت في القرآن الكريم، وهي "الواد المقدس"، حيث قال مخاطبا الخليفة الأموي عمر بن عبد العزيز "على منبر الوادي المقدّس كلّهُ / يروحُ بقولٍ ثابتٍ مُتكلمِ".

رئيس قطر للسياحة يشيد بمتحف الأردن وبمستواه المتقدم وتنوع معروضاته
رئيس قطر للسياحة يشيد بمتحف الأردن وبمستواه المتقدم وتنوع معروضاته

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

رئيس قطر للسياحة يشيد بمتحف الأردن وبمستواه المتقدم وتنوع معروضاته

زار رئيس قطر للسياحة سعد بن علي الخرجي، والرئيس التنفيذي لشركة 'زوروا قطر' عبدالعزيز المولوي، والوفد المرافق، اليوم الأربعاء، متحف الأردن، وذلك ضمن برنامج الزيارة الرسمية للوفد القطري إلى المملكة، بدعوة من وزارة السياحة والآثار. ورافقت وزيرة السياحة والآثار لينا عناب، الوفد الضيف خلال الزيارة، حيث قدم مدير عام المتحف المهندس إيهاب عمارين، إيجازاً شاملاً حول المتحف وأقسامه والمقتنيات التي يضمها. وأعرب رئيس قطر للسياحة الخرجي، وأعضاء الوفد عن إعجابهم الشديد بالمستوى المتقدم لمتحف الأردن، وبالأساليب المتنوعة في عرض المقتنيات، التي تتيح للزائر خوض تجربة ثقافية ومعرفية متميزة، وتروي بشكل معاصر قصص الإبداع والتاريخ الأردني. وجال الوفد في أرجاء المتحف، مستعرضاً أبرز محطاته التي توثّق تاريخ الأردن منذ عصور ما قبل التاريخ وحتى العصر الحديث، عبر عرض تفاعلي وحديث يُبرز تطور الإنسان والحضارات على أرض الأردن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store