logo
الرئيس الإيرانى: ندعم شرق أوسط خال من أسلحة الدمار الشامل بشرط أن يشمل إسرائيل

الرئيس الإيرانى: ندعم شرق أوسط خال من أسلحة الدمار الشامل بشرط أن يشمل إسرائيل

مستقبل وطنمنذ 6 ساعات

قال الرئيس الإيراني مسعود بزيشكيان إن بلاده تدعم إنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط، شريط أن يشمل ذلك إسرائيل.
وأضاف "مستعدون للتعاون لتحسين الوضع الأمني وتعزيز السلام في المنطقة"
وصدق قبل قليل، البرلمان الإيراني، على مشروع قانون لتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وقال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية إن إيران ملزمة بالإبلاغ والكشف عن مخزونها من اليورانيوم.
وأضافت تامي بروس: أننا "نعمل مع شركائنا في الشرق الأوسط من أجل منطقة أكثر أمنا و"ندين الهجوم الإرهابي على إحدى الكنائس في دمشق".
ومن جانبه، أما الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فعلق إنه لن يسمح لـ إيران بامتلاك سلاح نووى.
وأضاف ترامب: "دمرنا المنشآت النووية الإيرانية"، مشيرا إلى أنه لا يريد تغيير النظام في إيران.
وأشر إلى إن إسرائيل وإيران أرادتا وقف الحرب بنفس القدر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النووي الإيراني .. والعدوان الإسرائيلي
النووي الإيراني .. والعدوان الإسرائيلي

يمني برس

timeمنذ 44 دقائق

  • يمني برس

النووي الإيراني .. والعدوان الإسرائيلي

يمني برس – بقلم – عبد الفتاح البنوس يحاول الأمريكي والفرنسي والبريطاني والألماني ومن دار في فلكهم التسويق للرواية الإسرائيلية بشأن البرنامج النووي الإيراني ذي الطابع السلمي، والاستخدام للأغراض المدنية بمختلف مجالاتها، بأنه يمثل مصدر خطورة على إسرائيل ودول المنطقة والعالم، ومن الضروري القضاء عليه وتدميره من أجل تحقيق الأمن والأمان في المنطقة والعالم، ويرى هؤلاء أن إيران شر مستطير وأن امتلاكها البرنامج النووي سيجعل المنطقة في حالة من عدم الاستقرار، وغير ذلك من الهرطقات والخزعبلات التي يحاولون خداع الرأي العام العالمي بها، وجعلها ذرائع يبررون من خلالها العدوان الإسرائيلي والأمريكي السافر على إيران، واستهداف أمريكا المباشر للمنشآت النووية الإيرانية الخاضعة لتفتيش ورقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية ( فوردو ونطنز وأصفهان) والتي سبقها سلسلة استهدافات إسرائيلية لبقية المنشآت النووية الإيرانية في سياق مخطط شيطاني أسندت مهمة تنفيذه للكيان الصهيوني بدعم وإسناد أمريكي غربي، وتواطؤ أممي ودولي. كل ذلك وإيران ملتزمة ببرنامج التفتيش والرقابة الدولية، وماضية في مسارها التفاوضي غير المباشر مع الولايات المتحدة الأمريكية؛ ما يعني أن البرنامج النووي الإيراني يعتبر مجرد ذريعة فقط استخدمتها إسرائيل لتبرير عدوانها، بدليل أن إسرائيل أكدت على لسان رئيس حكومتها النتن ياهو أن العدوان على إيران يهدف إلى إسقاط النظام الإيراني، والثورة الإيرانية، وتمكين أدواتها وعملائها من السلطة لتعود إيران كما كانت في عهد الشاه حديقة خلفية للأمريكان وحاضنة للصهاينة ورأس حربة في معاداة الإسلام والمسلمين. والعجيب هنا أن الكل يتحدث عن البرنامج النووي الإيراني، ويحجمون عن أي إشارة للبرنامج النووي الإسرائيلي الذي يمثل الخطر الحقيقي على المنطقة برمتها، هذا البرنامج السري غير الخاضع لأي رقابة دولية والمسكوت عنه تماما والذي يقع بأيدي عصابات إجرامية لها في الإجرام والتوحش سجل حافل، ومن غير المنطقي عدم إخضاعه للرقابة والتفتيش، ولا غرابة ما دامت الوكالة الدولية للطاقة الذرية تشكل ذراعا استخباراتيا للموساد الإسرائيلي، وما دام اللوبي اليهودي هو المتحكم في اقتصاديات الدول النووية الكبرى، والمسيطر على سلطة القرار داخل الأمم المتحدة ومجلس الأمن والهيئات والمنظمات التابعة لها. لا أحد يبدي خوفه وقلقه من البرنامج النووي الإسرائيلي، رغم خطورته البالغة، بما في ذلك الدول المحيطة بالأراضي الفلسطينية المحتلة، الكل مع الرؤية الأمريكية الغربية الإسرائيلية التي ترى فقط في البرنامج النووي الإيراني الخطر والتهديد الكبير للأمن العالمي، لأنه خاص بدولة إسلامية عظمى، فرضت نفسها بقوة في هذا المجال الحيوي الهام، وحققت طفرة في جانب التكنولوجيا والتصنيع الحربي، وتمكنت من الوصول إلى مستويات متقدمة في مختلف المجالات معتمدة على العقول والكوادر والكفاءات الإيرانية، التي سعى الموساد الصهيوني لاستهداف الكثير منهم من خلال سلسلة جرائم الاغتيالات الممنهجة. لا يريدون نظاما إيرانيا مناهضا لمشروعهم الاستعماري في المنطقة، لا يريدون نظاما يدعم القضية الفلسطينية، ويقف في وجه مشاريع الهيمنة الأمريكوصهيونية التي تستهدف الشرق الأوسط عامة، والمنطقة العربية على وجه الخصوص، يريدون نظاما إيرانيا متجردا من القيم والمبادئ الإسلامية، والروح الثورية الجهادية على الطريقة السعودية والإماراتية، يريدون نظاما إيرانيا مطبعا مع إسرائيل، منفتحا على أمريكا، فاتحا لها الباب على مصراعيه لإقامة قواعدها العسكرية وبسط نفوذها على المنشآت النفطية، والتحكم في سلطة القرار الإيراني. يريدون هذا النموذج للقيادة الإيرانية الذي سيخدمهم ويعزز من نفوذهم ويوسع من نطاق مصالحهم في المنطقة، النموذج الذي يحاكي ما كان عليه نظام الشاه محمد رضا بهلوي؛ ومن أجل ذلك عملوا على شيطنة إيران، وتأليب الدول العربية عليها، وتخويفهم منها (فوبيا إيران)؛ ليسهل عليهم شفط الثروات الخليجية ونهب خيراتها تحت يافطة الحماية من (البعبع) الإيراني الذي يعد العدة للانقضاض عليهم، وحرف الأنظار عن العدو الصهيوني الذي يمثل الخطر الحقيقي على الأمة. خلاصة الخلاصة : البرنامج النووي الإيراني صنعته وأوجدته العقول الإيرانية النيرة، والتي تشكل الثروة الحقيقية للجمهورية الإسلامية الإيرانية، ولن يتأثر هذا المشروع باستهداف المنشآت النووية الإيرانية، لأن إيران ليست غبية حتى تجعل من برنامجها النووي سهل الاستهداف بهذا الشكل، إيران دولة عظمى، وقيادتها الحكيمة، وشعبها الصامد الوفي، سيُفشلون كل المؤامرات بإذن الله، ولن يحصد الصهاينة والأمريكان سوى الفشل، وستظل إيران صامدة شامخة، ولن يزيدها العدوان الإسرائيلي إلا صمودا وثباتا على مواقفها وسياستها الثابتة والنيرة، وواهم كل الوهم من يحاول تركيعها وإذلالها والنيل من ثوابتها، وسيكتب التاريخ في أنصع صفحاته أن إيران الدولة الإسلامية نجحت بامتياز في الرد على العدوان الإسرائيلي، بالطريقة التي لم يسبقها إليها سابق، وأذاقت الصهاينة من نفس الكأس التي أذاقوها لأطفال ونساء غزة.

سفير إسرائيل بواشنطن: ضربات أمريكا دمرت "فوردو" و"نطنز"
سفير إسرائيل بواشنطن: ضربات أمريكا دمرت "فوردو" و"نطنز"

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

سفير إسرائيل بواشنطن: ضربات أمريكا دمرت "فوردو" و"نطنز"

نقلت صحيفة "جويش إنسايدر" عن السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة قوله إن الضربات الأمريكية على المنشآت النووية في إيران دمرت منشأتي فوردو ونطنز. وأشار يحيئيل ليتر، في تجمع لقادة اليهود الأمريكيين، الأربعاء، إلى أن ضربات واشنطن على المنشآت النووية الإيرانية في فوردو وأصفهان ونطنز دمرت المواقع. وتطرق ليتر أيضًا إلى الجدول الزمني للتنسيق بين الولايات المتحدة وإسرائيل بشأن الضربات، مشيرًا إلى أن هذا التنسيق يعود إلى زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن في فبراير. وأشار إلى أن مشاركة الولايات المتحدة لم تتأكد إلا في الأيام التي سبقت بدء إسرائيل ضرباتها في إيران، مشددًا على أن أي اتفاق مع إيران يجب أن يتضمّن، كشرط سابق، تخلي طهران عن سعيها للقضاء على دولة إسرائيل، وفق قوله. في الإطار، قال مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية جون راتكليف، الأربعاء، إن مجموعة من المعلومات المخابراتية الموثوقة تشير إلى أن البرنامج النووي الإيراني تضرر بشدة جراء ضربات واشنطن في الآونة الأخيرة، مبينا أن إعادة بنائه "ستستغرق سنوات". وأضاف في بيان "يتضمن هذا معلومات مخابراتية جديدة، من مصدر/نهج سبق أن ثبتت موثوقيته ودقته، تفيد بتعرض عدد من المنشآت النووية الإيرانية الرئيسة للدمار، وبأن إعادة بنائها تحتاج سنوات". وكانت صحيفة "جيروزاليم بوست" قد نقلت عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن منشآت تخزين اليورانيوم الإيراني تضررت بالقصف الأمريكي والإسرائيلي. وقالوا إنهم لا يعرفون كمية اليورانيوم المخصب التي دمرت ولا قدرة إيران على الوصول إليه، مضيفين أنهم متأكدون نسبيًا أن إيران لم تتمكن من إخراج اليورانيوم قبل القصف وبعده. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

"سي آي إيه": منشآت إيران النووية الرئيسية دُمرت بسب الهجوم الأمريكي
"سي آي إيه": منشآت إيران النووية الرئيسية دُمرت بسب الهجوم الأمريكي

مصراوي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصراوي

"سي آي إيه": منشآت إيران النووية الرئيسية دُمرت بسب الهجوم الأمريكي

وكالات قال مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي إيه" جون راتكليف، إن مجموعة من المعلومات الاستخباراتية الموثوقة تشير إلى أن برنامج إيران النووي تضرر بشدة من جراء الضربات الأمريكية الأخيرة. وأضاف راتكليف في بيان: "يشمل ذلك معلومات استخباراتية جديدة من مصدر موثوق ودقيق، تفيد أن العديد من المنشآت النووية الإيرانية الرئيسية دُمرت، وأنه سيتعين إعادة بنائها على مدار سنوات". وتابع البيان: "تواصل وكالة الاستخبارات المركزية جمع معلومات إضافية من مصادر موثوقة، لإبقاء صانعي القرار المعنيين وهيئات الرقابة على اطلاع كامل"، وفقا لسكاي نيوز. وقال: "سنقدم أيضا، عندما يكون ذلك ممكنا، تحديثات ومعلومات للجمهور الأمريكي، نظرا للأهمية الوطنية لهذه المسألة وفي كل محاولة لتوفير الشفافية". كانت تقارير صحفية أمريكية أثارت ضجة في الولايات المتحدة، عندما نقلت تقييما استخباراتيا أوليا أشار إلى أن المكونات الأساسية للبرنامج النووي لطهران لم تدمر، بما في ذلك مخزون اليورانيوم المخصب وأجهزة الطرد المركزي. ودفعت التقارير كبار المسؤولين الأمريكيين، بمن فيهم الرئيس دونالد ترامب، إلى الرد بالنفي وتكذيب وسائل إعلام مهمة، مثل شبكة "سي إن إن" وصحيفة "نيويورك تايمز".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store