logo
بالصور.. مسؤولون بـ«القيادة العامة» يلتقون وفداً أميركياً على متن «ماونت ويتني» في بنغازي

بالصور.. مسؤولون بـ«القيادة العامة» يلتقون وفداً أميركياً على متن «ماونت ويتني» في بنغازي

الوسط٢١-٠٤-٢٠٢٥

التقى مسؤولون عسكريون من «القيادة العامة» وفدًا أميركيًا على متن السفينة التابعة للأسطول السادس «يو إس إس ماونت ويتني»، التي وصلت بنغازي اليوم الإثنين، بحسب بيان نشرته صفحة السفارة الأميركية على «فيسبوك».
ضم الوفد الأميركي، قائد الأسطول السادس للبحرية الأميركية، نائب الأدميرال جيه. تي. أندرسون، والمبعوث الخاص للولايات المتحدة إلى ليبيا السفير ريتشارد نورلاند، والقائم بالأعمال جيريمي برنت.
كما شارك في الاجتماع الأمين العام لـ«القيادة العامة» الفريق أول خيري التميمي، ورئيس أركان القوات البحرية الليبية الفريق شعيب الصابر، إلى جانب عدد من كبار المسؤولين العسكريين، وفق البيان.
تعزيز التعاون العسكري
وأضاف البيان أن الجانبين ناقشا «سبل تعزيز التعاون العسكري بين الولايات المتحدة وليبيا، ودعم الولايات المتحدة للجهود الليبية الرامية إلى توحيد المؤسسة العسكرية».
وأكدت السفارة الأميركية أن «التزام الولايات المتحدة بالشراكة مع القادة الليبيين في جميع أنحاء البلاد، وفي مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية، من أجل تحقيق السلام الدائم والوحدة الوطنية».
السفينة «ماونت ويتني» تزور ليبيا
وأمس الأحد، التقى عدد من القيادات السياسية والعسكرية في طرابلس الوفد الأميركي عندما وصل العاصمة على متن السفينة «يو إس إس ماونت ويتني».
وقالت سفارة الولايات المتحدة لدى ليبيا إن لقاء الوفد الأميركي مع المسؤولين الليبيين في طرابلس «ركز على سُبل تعزيز العلاقات العسكرية بين الولايات المتحدة وليبيا، ودعم الجهود الليبية الرامية إلى تحقيق التكامل العسكري».
جانب من لقاء مسؤولين بـ«القيادة العامة» وفداً أميركياً على متن «ماونت ويتني» في بنغازي، الإثنين 21 أبريل 2025 (السفارة الأميركية)
جانب من لقاء مسؤولين بـ«القيادة العامة» وفداً أميركياً على متن «ماونت ويتني» في بنغازي، الإثنين 21 أبريل 2025 (السفارة الأميركية)
المبعوث الخاص للولايات المتحدة إلى ليبيا السفير ريتشارد نورلاند يتحدث خلال لقاء جمع مسؤولون بـ«القيادة العامة» مع وفد أميركي على متن «ماونت ويتني» في بنغازي، الإثنين 21 أبريل 2025 (السفارة الأميركية)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصغير: المنفي يهذي ويتوهم اختصاصًا لا وجود له
الصغير: المنفي يهذي ويتوهم اختصاصًا لا وجود له

أخبار ليبيا 24

timeمنذ 19 ساعات

  • أخبار ليبيا 24

الصغير: المنفي يهذي ويتوهم اختصاصًا لا وجود له

الصغير يهاجم المنفي: لا يملك حق تسمية رئيس الحكومة تصريحات المنفي 'عبث دستوري' يعكس ارتباكه السياسي هاجم الدبلوماسي السابق حسن الصغير، رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، على خلفية ما وصفه بمحاولات الأخير 'تحريف الواقع الدستوري والسياسي' بعد إشارته إلى امتلاك المجلس الرئاسي لصلاحية تسمية رئيس الحكومة. وقال الصغير في منشور له عبر صفحته على 'فيسبوك' رصدته 'أخبار ليبيا 24'،: 'المنفي يحاول أن يستحضر من الماضي نصوصًا تجاوزها الزمن، مستندًا إلى التعديل الدستوري الحادي عشر، وكأن ما جرى بعد 2018 لم يكن. هذا نوع من الإنكار السياسي والهروب من الحقائق الراهنة'. الصغير: المنفي ناقض نفسه وتاريخه السياسي وأوضح الصغير أن المنفي نفسه كان من المعارضين للتعديل الحادي عشر أثناء عضويته في المجلس الأعلى للدولة، مضيفًا: 'صوّت ضده ووقع على بيانات رافضة له، ثم كوفئ بتعيينه سفيرًا. كيف لمن عارض نصًا أن يعود بعد سنوات ويتخذه مرجعًا دستوريًا؟'. وأشار الصغير إلى أن التغييرات التي تلت اتفاق جنيف عام 2021 أفرزت سلطة تنفيذية مؤقتة من خلال آلية شارك فيها المنفي والدبيبة ضمن قائمة واحدة، مما ينفي عمليًا اختصاص الرئاسي بتسمية رئيس الحكومة، قائلاً: 'لو كان ما يدعيه صحيحًا، لما شارك المنفي والدبيبة في قائمة مشتركة، بل لاكتفى الأول بتعيين الثاني'. الصغير: خطاب متهافت ومحاولة بائسة للبقاء ووصف الصغير تصريحات المنفي الأخيرة بأنها 'محاولة يائسة لإعادة تدوير شرعية منتهية'، معتبرًا أن 'رئيس المجلس الرئاسي يعيش لحظة انكشاف سياسي، ويحاول القفز في الواجهة قبل أي تغيير محتمل على الساحة'. وختم بالقول: 'من يريد أن يصنع شرعية، عليه أن يستند إلى الواقع والقانون لا إلى الأوهام والمغالطات'.

وزارة الداخلية تنشر «اعترافات» عن جرائم تتعلق بتصفية 14 شخصًا في أبوسليم وخطف ناشطين
وزارة الداخلية تنشر «اعترافات» عن جرائم تتعلق بتصفية 14 شخصًا في أبوسليم وخطف ناشطين

الوسط

timeمنذ يوم واحد

  • الوسط

وزارة الداخلية تنشر «اعترافات» عن جرائم تتعلق بتصفية 14 شخصًا في أبوسليم وخطف ناشطين

نشرت وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية الموقتة، اليوم الخميس، ما قالت إنه «اعترافات» لأحد المتهمين بجرائم تصفية 14 شابا من المشاشية في منطقة أبوسليم جنوب غرب طرابلس، وخطف الناشطين عبداللطيف الكريك وأسامة محيسن منسوبة إلى «جهاز دعم الاستقرار» الذي كان يرأسه عبدالغني الككلي الذي قتل في 12 مايو الجاري. ونشرت الوزارة عبر صفحتها على «فيسبوك» مقطع فيديو لشخص يدعى «فراس المزوغي» قالت إنه «أحد عناصر تشكيل دعم الاستقرار، يكشف فيه تفاصيل جريمة تصفية 14 شابًا من المشاشية في منطقة أبوسليم». بداية سلسلة من الاعترافات ونوهت الوزارة إلى أن هذه التسجيل «يُعد بداية سلسلة من الاعترافات الموثقة، ستُعرض تباعًا، وتتضمن في الأجزاء اللاحقة تفاصيل دقيقة حول حادثة خطف كل من عبداللطيف الكريك وأسامة محيسن، بالإضافة إلى الكشف عن أطراف وقيادات متورطة في هذه الجرائم». وشكك فرج محيسن شقيق الناشط المخطوف أسامة محيسن في التسجيل، مؤكدا في تدوينة نشرها عبر حسابه على «فيسبوك» أن ما ورد في هذه الاعترافات «معلومات مضللة». تشكيك في الاعترافات وأوضح أن جريمة خطف شقيقه «حدثت في فبراير 2017»، حين كان «سيف الككلي عمره 16 سنة» في إشارة إلى أحد المتهمين الرئيسيين في القضة، مشيرا إلى أن شقيقه جرى خطفه «من الطريق السريع وليس وسط مدينة طرابلس، وطريقة رميه للأسود، للتغطية عن مكان الجثّة وهو الدليل القطعي للجريمة». كما أكد فرج محيسن أن ما ورد في الاعترافات التي نشرتها وزارة الداخلية «اليوم هي معلومات مضللة لم تقدّم أي جديد في مسألة المغيبين قسراً في طرابلس، وأن ما ورد هو كلام كشكول ربما تم نزعه بالقوّة لتحقيق أهداف خفيّة».

الصغير: المنفي يهذي ويتوهم اختصاصًا لا وجود له
الصغير: المنفي يهذي ويتوهم اختصاصًا لا وجود له

أخبار ليبيا

timeمنذ يوم واحد

  • أخبار ليبيا

الصغير: المنفي يهذي ويتوهم اختصاصًا لا وجود له

الصغير يهاجم المنفي: لا يملك حق تسمية رئيس الحكومة تصريحات المنفي 'عبث دستوري' يعكس ارتباكه السياسي هاجم الدبلوماسي السابق حسن الصغير، رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، على خلفية ما وصفه بمحاولات الأخير 'تحريف الواقع الدستوري والسياسي' بعد إشارته إلى امتلاك المجلس الرئاسي لصلاحية تسمية رئيس الحكومة. وقال الصغير في منشور له عبر صفحته على 'فيسبوك' رصدته 'أخبار ليبيا 24'،: 'المنفي يحاول أن يستحضر من الماضي نصوصًا تجاوزها الزمن، مستندًا إلى التعديل الدستوري الحادي عشر، وكأن ما جرى بعد 2018 لم يكن. هذا نوع من الإنكار السياسي والهروب من الحقائق الراهنة'. الصغير: المنفي ناقض نفسه وتاريخه السياسي وأوضح الصغير أن المنفي نفسه كان من المعارضين للتعديل الحادي عشر أثناء عضويته في المجلس الأعلى للدولة، مضيفًا: 'صوّت ضده ووقع على بيانات رافضة له، ثم كوفئ بتعيينه سفيرًا. كيف لمن عارض نصًا أن يعود بعد سنوات ويتخذه مرجعًا دستوريًا؟'. وأشار الصغير إلى أن التغييرات التي تلت اتفاق جنيف عام 2021 أفرزت سلطة تنفيذية مؤقتة من خلال آلية شارك فيها المنفي والدبيبة ضمن قائمة واحدة، مما ينفي عمليًا اختصاص الرئاسي بتسمية رئيس الحكومة، قائلاً: 'لو كان ما يدعيه صحيحًا، لما شارك المنفي والدبيبة في قائمة مشتركة، بل لاكتفى الأول بتعيين الثاني'. الصغير: خطاب متهافت ومحاولة بائسة للبقاء ووصف الصغير تصريحات المنفي الأخيرة بأنها 'محاولة يائسة لإعادة تدوير شرعية منتهية'، معتبرًا أن 'رئيس المجلس الرئاسي يعيش لحظة انكشاف سياسي، ويحاول القفز في الواجهة قبل أي تغيير محتمل على الساحة'. وختم بالقول: 'من يريد أن يصنع شرعية، عليه أن يستند إلى الواقع والقانون لا إلى الأوهام والمغالطات'. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من اخبار ليبيا 24

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store