logo
برنامج الإسعافات الأولية لمنسوبي ومنسوبات مساجد «أبو عريش»

برنامج الإسعافات الأولية لمنسوبي ومنسوبات مساجد «أبو عريش»

عكاظمنذ 6 أيام

أقامت إدارة المساجد والدعوة والإرشاد بمحافظة أبو عريش بجازان دورة تدريبية في الإسعافات الأولية، بالتعاون مع تجمع جازان الصحي (إدارة شؤون التدريب) على مدى يومين.
وكانت الدورة التي استهدفت منسوبي ومنسوبات الإدارة قد انطلقت بمقر إدارة الشؤون الأكاديمية بمستشفى الملك فهد بجازان.
وتعرف عدد من المتدربين والمتدربات على مهمات المسعف الأساسي وكيفية التعامل مع المريض في حالات النزيف والجروح وحالات الكسور ثم التعرف على طريقة الإنعاش الرئوي (CPR)، وأخيراً تعرف المتدربون على كيفية التعامل مع حالات الاختناق وفقدان الوعي.
أخبار ذات صلة
وفي ختام البرنامج، كرم مدير إدارة المساجد حسن بن يحيى زكري الفريق التدريبي المنفذ للبرنامج.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شركة متخصصة في اللياقة: عمر رونالدو البيولوجي 28.9 عام
شركة متخصصة في اللياقة: عمر رونالدو البيولوجي 28.9 عام

الشرق الأوسط

timeمنذ 41 دقائق

  • الشرق الأوسط

شركة متخصصة في اللياقة: عمر رونالدو البيولوجي 28.9 عام

كشف النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، لاعب نادي النصر السعودي، عن نتيجة مذهلة لتحليل أجرته شركة «ووب» المتخصصة في تتبع اللياقة البدنية والصحة، أظهرت أن عمره البيولوجي هو 28.9 عام فقط، رغم أن عمره الحقيقي يبلغ 40 عاماً، كونه من مواليد 5 فبراير 1985 في فونشال بجزيرة ماديرا. رونالدو شارك هذه التجربة من خلال بودكاست تابع لشركة «ووب» الذي يعد أحد سفرائها، وهي شركة تكنولوجية متخصصة في تصميم أجهزة متطورة لقياس المؤشرات الحيوية، مثل معدل ضربات القلب، وتقلبات النبض، وجودة النوم، ومستوى الجهد والتعافي. وأشارت النتائج إلى أن مؤشرات جسد رونالدو تعكس حالة بدنية لا تتجاوز 29 عاماً، في مفاجأة وُصفت بأنها استثنائية على مستوى الرياضيين المحترفين وفقاً لصحيفة «ماركا» الإسبانية. وحسب الصحيفة، فإن النجم البرتغالي عبّر عن دهشته الكبيرة من النتيجة، وقال خلال حديثه مع المؤسس والرئيس التنفيذي للشركة، ويل أحمد، إنه لم يكن يتوقع أن يتمتع بهذه اللياقة، وإن هذه النتائج تعني أنه قادر على مواصلة لعب كرة القدم لعشر سنوات أخرى، مما يعني أنه قد يبقى في الملاعب حتى سن الخمسين، إذا استمر بالمستوى ذاته من العناية والانضباط. رونالدو الذي عُرف طوال مسيرته بانضباطه الحاد ونظام حياته الصارم، يستثمر بشكل كبير في صحته الجسدية والذهنية. فهو يتبع برامج تغذية وتدريب دقيقة، ويولي أهمية كبيرة للنوم، والتعافي بعد المباريات، ويستخدم التكنولوجيا لمراقبة أدق تفاصيل أدائه. لذلك لم يكن غريباً أن يتمكّن من الحفاظ على لياقته بهذا الشكل رغم تقدمه في السن. شركة «ووب» أوضحت من جانبها أن الأجهزة التي تستخدمها تمكّن الرياضيين من تحليل أكثر من 140 سلوكاً ونشاطاً يومياً، لمعرفة تأثير كل منها على الأداء العام. وأكدت أن ما يميز رونالدو هو إدراكه أهمية اتخاذ القرارات الصحيحة خارج الملعب بقدر ما يفعل داخله، من حيث التغذية والنوم والتعامل مع الضغط الذهني والجسدي. هذا الإعلان أثار اهتمام وسائل الإعلام الرياضية، حيث نشرت «ماركا» تفاصيل هذه التجربة، معتبرةً أن رونالدو قد يكون في طريقه إلى إعادة تعريف المدى الزمني لمسيرة اللاعب المحترف. ففي حين أن أغلب اللاعبين يُنهون مسيرتهم في منتصف الثلاثينات، يبدو أن رونالدو مصر على الاستمرار حتى يقرر جسده التوقف، وليس العمر. وأضافت «ماركا» أن رونالدو، الذي يتألق حالياً في الدوري السعودي، ما زال يسجل الأهداف ويحقق الأرقام القياسية، ويحافظ على مكانته بوصفه أحد أفضل لاعبي العالم. وبالنسبة إليه، الاعتزال ليس قراراً تقليدياً، بل هو نتيجة لقراءات علمية وتحليل بيولوجي دقيق. وما دام جسده يخبره بأنه في الثامنة والعشرين، فلا شيء يمنعه من الاستمرار. وتابعت أن هذه التجربة تؤكد أن كرة القدم الحديثة لم تعد تعتمد فقط على الموهبة، بل أصبحت علماً متكاملاً يجمع بين الطب، والتغذية، والتكنولوجيا، والانضباط الذاتي. ورونالدو يمثل هذا التحول بأفضل صورة، ويواصل تقديم نفسه نموذجاً رياضياً نادراً في عصر احتراف التفاصيل.

النمر يحذّر من خمس صدمات قد تؤدي إلى "تكسر القلب" حرفيًا
النمر يحذّر من خمس صدمات قد تؤدي إلى "تكسر القلب" حرفيًا

صحيفة سبق

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة سبق

النمر يحذّر من خمس صدمات قد تؤدي إلى "تكسر القلب" حرفيًا

حذّر الدكتور خالد النمر، استشاري أمراض القلب، من خمس حالات نفسية أو انفعالية قد تؤدي إلى ما يُعرف طبيًا بـ"متلازمة تكسر القلب"، وهي حالة قلبية حادة قد تنتهي بجلطة قلبية مفاجئة. وفي تغريدة نشرها على حسابه الرسمي في منصة "إكس"، أوضح النمر اليوم أن هذه الحالات ليست مجازية أو عاطفية فقط، بل موثقة طبيًا كأسباب مباشرة تؤثر على عضلة القلب. وتشمل هذه الحالات فقدان شخص عزيز بشكل مفاجئ، وخسارة مالية كبيرة كما يحدث في سوق الأسهم، بالإضافة إلى فقدان شريك الحياة نتيجة الطلاق، والانفعال الشديد من جراء خسارة فريق رياضي يتعصب له الشخص، وأخيرًا الدخول في شجار حاد مصحوب بنوبة غضب قوية.

استشاري يحذّر: الحج بدون استعداد لمرضى السكري خطر وهذه خطة السلامة
استشاري يحذّر: الحج بدون استعداد لمرضى السكري خطر وهذه خطة السلامة

صحيفة سبق

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة سبق

استشاري يحذّر: الحج بدون استعداد لمرضى السكري خطر وهذه خطة السلامة

دعا استشاري الغدد الصماء والسكري بمستشفى الدرعية العام عضو تجمع الرياض الصحي الثالث الدكتور علي الغار، حجاج بيت الله الحرام من المصابين بمرض السكري إلى اتخاذ احتياطات صحية ضرورية قبل وأثناء أداء المناسك، حفاظًا على سلامتهم والحد من المضاعفات المحتملة الناتجة عن الجهد البدني، والازدحام، وتغيير النمط الغذائي. وأوضح الدكتور علي الغار أن من أبرز المخاطر الصحية التي قد يتعرض لها مريض السكري خلال موسم الحج انخفاض مستوى السكر في الدم نتيجة الإجهاد، وقلة تناول الطعام، أو التعرض لدرجات حرارة مرتفعة والإصابة بتقرحات أو جروح في القدمين بسبب المشي الطويل والازدحام والتسلخات الجلدية الناتجة عن التعرق والاحتكاك، خصوصًا في الأجواء الحارة والرطوبة والجفاف الناتج عن فقدان السوائل دون تعويض كافٍ، بالإضافة إلى ارتفاع مستوى السكر نتيجة الإفراط في تناول الوجبات غير المنتظمة أو الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات. وللوقاية من هذه المخاطر، شدد الدكتور الغار على أهمية اتباع الإرشادات التالية: قياس مستوى السكر في الدم بشكل يومي باستخدام جهاز قياس محمول، مع تسجيل القراءات، وارتداء سوار أو حمل بطاقة تعريفية تشير إلى الإصابة بالسكري لتسهيل تقديم المساعدة عند الحاجة، وضرورة التأكد من توفر كميات كافية من الأدوية والأنسولين، وحفظها بطريقة مناسبة باستخدام حقيبة تبريد متنقلة، وارتداء جوارب قطنية وأحذية طبية مريحة لتجنب الجروح وتقرحات القدمين، مع الامتناع تمامًا عن المشي حافيًا، واصطحاب وجبات خفيفة أو عصائر محلاة لاستخدامها عند الشعور بأعراض انخفاض السكر، وعدم بدء الطواف أو السعي إلا بعد تناول وجبة خفيفة متوازنة، والتوقف الفوري عن أداء المناسك عند الشعور بأي من أعراض انخفاض السكر، مثل الدوخة أو التعرق الشديد أو الارتجاف بالإضافة إلى شرب كميات كافية من الماء بانتظام، مع تجنب المشروبات التي تحتوي على الكافيين واستخدام أدوات حلاقة شخصية لتفادي انتقال العدوى والابتعاد عن أماكن الازدحام الشديد قدر الإمكان، لتقليل الإجهاد البدني والاستعانة بمرافق أو مرشد صحي عند الحاجة، خاصةً لمن يعانون من صعوبات في تنظيم جرعات الأنسولين أو الأدوية والحفاظ على مواعيد تناول الأدوية، وضبط المنبهات لتذكير الحاج في ظل الانشغال بالمناسك. وفي ختام توجيهه، أكد الدكتور علي الغار أن الالتزام بهذه الإرشادات يُعد أمرًا حيويًا لضمان سلامة الحاج المصاب بالسكري، ومساعدته على أداء مناسكه براحة وأمان، دون تعريض نفسه لمضاعفات صحية خطيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store