logo
رئيس الدولة يجري اتصالاً هاتفياً مع أمير قطر

رئيس الدولة يجري اتصالاً هاتفياً مع أمير قطر

البيانمنذ 10 ساعات

أجرى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" اليوم اتصالاً هاتفياً مع أخيه صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر الشقيقة..أعرب سموه خلاله عن تضامن دولة الإمارات مع دولة قطر ووقوفها إلى جانبها، إثر الهجوم الإيراني الذي استهدف قاعدة العديد في الأراضي القطرية.
واطمأن سموه من أخيه صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني على الأوضاع في قطر وسلامة شعبها الشقيق.
وأعرب سموه عن إدانة دولة الإمارات الهجوم على قطر الشقيقة..مؤكداً دعم الإمارات جميع الإجراءات التي تتخذها للحفاظ على سيادتها وأمنها وسلامة شعبها.
كما تطرق الاتصال إلى إعلان اتفاق وقف إطلاق النار بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية وإسرائيل معرباً سموه عن أمله أن يشكل أساساً لتعزيز الاستقرار والأمن والسلام في منطقة الشرق الأوسط.
وأشاد صاحب السمو رئيس الدولة في هذا السياق بجهود صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في تيسير الوصول إلى وقف إطلاق النار بين الطرفين..مؤكداً أهمية استمرار التنسيق والعمل المشترك في هذا الاتجاه لضمان توفير جميع أسباب النجاح له.
من جانبه أعرب صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني عن شكره لصاحب السمو رئيس الدولة لمشاعره الأخوية الصادقة تجاه قطر وشعبها وتقديره لموقف دولة الإمارات وتضامنها مع قطر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضغوط واشنطن وطموح نتنياهو.. من انتصر في المعركة القصيرة؟
ضغوط واشنطن وطموح نتنياهو.. من انتصر في المعركة القصيرة؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 34 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

ضغوط واشنطن وطموح نتنياهو.. من انتصر في المعركة القصيرة؟

الإعلان عن التهدئة جاء من البيت الأبيض ، وترافق مع ضغوط دبلوماسية كثيفة مارستها واشنطن على تل أبيب ، انتهت بتراجع جزئي في العمليات العسكرية الإسرائيلية، رغم رغبة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في توجيه "ضربة قاصمة" ضد المنشآت الإيرانية. ترامب يضغط.. ونتنياهو يتراجع جزئيا وفقا لما كشفه موقع "أكسيوس"، فقد بادر ترامب بالاتصال شخصيا بنتنياهو، مطالبا بوقف أي ضربات إضافية ضد إيران بعد إعلان الهدنة. ورغم إصرار نتنياهو على الرد، فقد أُلغيت ضربات كانت مزمعة، وتم تقليص نطاق العمليات. مصدر في البيت الأبيض أكد أن ترامب كان "غاضبا"، وتحدث بلهجة غير معتادة في صلابتها مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، مما عكس حجم الرهان الأميركي على إنجاح التهدئة، لا فقط لحماية الاستقرار الإقليمي، بل لحماية صورة الرئيس نفسه مع اقتراب الانتخابات الرئاسية. يرى موفق حرب، محلل الشؤون الأميركية في سكاي نيوز عربية، أن ترامب تعامل مع وقف إطلاق النار كقضية شخصية، حيث اعتبر إعلان التهدئة بمثابة التزام مباشر باسمه ومصداقيته. وأضاف حرب: "ربما أُبلغ صباحا بأن الطائرات الإسرائيلية في طريقها إلى إيران، فقرر التدخل شخصيًا لإيقافها عبر تغريدة صادمة: على هذه الطائرات أن تعود الآن". ويشير إلى أن ترامب لا يرغب في التورط بحرب جديدة في الشرق الأوسط، لكنه، في الوقت ذاته، يسعى لتحقيق إنجاز نووي على طريقته، عبر الضغط العسكري دون التورط في مستنقع الحرب. رغم إعلان التهدئة، قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إن المعركة مع إيران "لم تنتهِ"، وإن إسرائيل "انتقلت إلى مرحلة جديدة" قائمة على الضربات الانتقائية. وهو ما يعكس استراتيجية "الحرب بين الحروب"، التي تقوم على تحركات محدودة هدفها إبطاء البرنامج النووي الإيراني. في قراءة من طهران، يرى المحلل السياسي محمد صالح صدقيان أن الضغوط الخليجية، لا الأميركية وحدها، لعبت دورا محوريا في التهدئة، مشيرا إلى مبادرات انطلقت من الرياض وأبوظبي والدوحة، كانت حاسمة في إقناع طهران بضبط النفس. ويقول صدقيان إن إيران أعلنت مرارا استعدادها للعودة إلى التفاوض إذا توقفت الاعتداءات الإسرائيلية، لكنها في الوقت نفسه تشترط رفع العقوبات، وتشكّك في "نوايا ترامب" بعد مشاركته في الهجوم. ترامب: متردد ثم متحفز من واشنطن، يرى أستاذ العلوم السياسية ديفيد رمضان أن ترامب لم يوافق على الضربات الإسرائيلية في بدايتها، لكنه لاحقًا باركها بصيغة "منع إيران من التقدم تقنيًا في المجال النووي". ويرى رمضان أن الضربات كانت "محدودة وذكية"، تهدف لتعطيل القدرات النووية الإيرانية من دون التورط بحرب شاملة، وهي جزء من تكتيك أميركي أوسع لفرض اتفاق نووي جديد بشروط أكثر صرامة، مع إشراك أطراف مثل تركيا وبعض الدوائر الأوروبية. " من حيفا، يرى المحلل العسكري الإسرائيلي موشي العاد أن بلاده حققت "90 إلى 95 بالمئة" من أهدافها، معتبرا أن الحملة الأخيرة "أعادت هيبة الردع الإسرائيلية"، ومقارنًا تأثيرها بحرب 1967. ويضيف العاد أن المهمة لم تنتهِ، فإسرائيل ستواصل تعقب البرنامج الصاروخي الإيراني، ودعم طهران للفصائل المسلحة في المنطقة. الملفت في اتفاق وقف إطلاق النار أنه لم يترافق مع وثيقة رسمية أو التزامات أميركية معلنة تجاه الطرفين. ما يجعله عرضة للانهيار أو التآكل التدريجي، خاصة في ظل استمرار التصريحات التصعيدية من قادة عسكريين في الجانبين. ويقول مراقبون إن الهدنة الحالية أشبه بـ"استراحة محارب"، وإن ما لم تُبْنَ تفاهمات راسخة تُعالج جذور النزاع، فإن المنطقة مرشّحة للعودة إلى دوامة العنف في أي لحظة. هل انتصرت إسرائيل بإضعاف البرنامج النووي الإيراني مؤقتًا؟ وهل أنقذ ترامب المنطقة من حرب شاملة وضمن ورقة انتخابية جديدة؟ وهل صمدت إيران ببرنامجها السياسي أمام أعتى الضغوط؟ الإجابة الأوضح: لا يوجد منتصر نهائي، بل توازن قلق بين الأطراف، ورابح مؤقت اسمه "الفراغ السياسي". فراغ الاتفاقات، وغياب الضمانات، وسباق السلاح، كلها مكونات مشهد مرشح للانفجار مجددًا، ما لم يتحول وقف إطلاق النار إلى اتفاق دائم برعاية دولية.

ترامب يؤكد مجدداً أنّ المواقع النووية في إيران «دمّرت بالكامل»
ترامب يؤكد مجدداً أنّ المواقع النووية في إيران «دمّرت بالكامل»

صحيفة الخليج

timeمنذ 35 دقائق

  • صحيفة الخليج

ترامب يؤكد مجدداً أنّ المواقع النووية في إيران «دمّرت بالكامل»

لاهاي-أ ف ب جدّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التأكيد على أنّ الضربة العسكرية التي شنّتها قواته على إيران الأحد «دمّرت بالكامل» المواقع النووية الثلاثة التي استهدفتها، نافياً بذلك صحّة تقارير إعلامية نقلت عن مصادر استخبارية أنّ الضربة لم تؤدّ سوى لتأخير برنامج طهران النووي بضعة أشهر. وكتب ترامب في منشور على منصته «تروث سوشل» للتواصل الاجتماعي أنّ «شبكة سي إن إن للأخبار، بالتعاون مع صحيفة نيويورك تايمز، ضافرتا جهودهما لتشويه سمعة إحدى أنجح الضربات العسكرية في التاريخ. المواقع النووية في إيران دُمّرت بالكامل!». وأتى منشور ترامب بعدما نقلت وسائل إعلام أمريكية عديدة عن تقرير أولي سرّي أعدّته وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية أنّ الضربة الأمريكية على إيران أعادت برنامج طهران النووي بضعة أشهر فقط إلى الوراء، ولم تدمّره. ونقلت وسائل الإعلام هذه عن أشخاص اطلعوا على التقرير قولهم إنّ الضربة لم تدمّر بالكامل أجهزة الطرد المركزي أو مخزون اليورانيوم المخصّب، بل أغلقت مداخل بعض من المنشآت من دون تدمير المباني المقامة تحت الأرض. وسارعت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت إلى نفي هذه المعلومات، مؤكّدة أنّ هذا التقييم «خاطئ تماماً وكان مصنّفاً سرياً للغاية وعلى الرغم من ذلك تمّ تسريبه». وبدوره، أكّد موفد ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف أنّ المنشآت النووية في نطنز وأصفهان وفوردو «دُمّرت». وقال «لقد تضرّرت أو دُمّرت معظم أجهزة الطرد المركزي، إن لم يكن جميعها، في هذه المنشآت الثلاث». وأضاف «سيكون من شبه المستحيل على الإيرانيين إحياء هذا البرنامج، فمن وجهة نظري، ومن وجهة نظر العديد من الخبراء الآخرين الذين اطّلعوا على البيانات الأولية، سيستغرق الأمر سنوات».

"بريكس" تدعو إلى "كسر حلقة العنف" في الشرق الأوسط
"بريكس" تدعو إلى "كسر حلقة العنف" في الشرق الأوسط

البيان

timeمنذ 35 دقائق

  • البيان

"بريكس" تدعو إلى "كسر حلقة العنف" في الشرق الأوسط

دعت مجموعة بريكس إلى "كسر حلقة العنف في الشرق الأوسط" بعد الهجمات الإسرائيلية والأميركية على إيران، الدولة العضو في هذه المنظمة التي تضم عشر دول ذات اقتصادات ناشئة. في إعلان مشترك نشرته البرازيل التي تتولى الرئاسة الدورية للمجموعة، مساء أمس، دانت دول بريكس (الإمارات والبرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا ومصر وإثيوبيا وإندونيسيا وإيران) الهجمات ضد منشآت نووية، مطالبة بأن يكون الشرق الأوسط "منطقة خالية من الأسلحة النووية وغيرها من أسلحة الدمار الشامل". وأضاف البيان "من الملحّ كسر حلقة العنف واستعادة السلام". كما أعربت الدول العشر في بيانها عن "قلقها العميق إزاء أيّ هجوم يستهدف منشآت نووية سلمية في انتهاك للقانون الدولي وقرارات الوكالة الدولية للطاقة الذرية ذات الصلة". وأضاف البيان "يجب الحفاظ على الدوام على الضمانات النووية والسلامة والأمن النوويين، بما في ذلك في النزاعات المسلّحة، من أجل حماية السكان والبيئة". وفي 13 يونيو، شنّت إسرائيل حملة عسكرية جوية واسعة النطاق ضدّ إيران استهدفت خصوصا المنشآت النووية في إيران التي تتّهمها الدولة العبرية بالسعي لامتلاك سلاح ذري، وهو ما تنفيه طهران التي تدافع بالمقابل عن حقّها في حيازة برنامج نووي مدني. والأحد شنّت الولايات المتحدة ضربات غير مسبوقة ضدّ المنشآت النووية الإيرانية في فوردو وأصفهان ونطنز. وردّت طهران بإطلاق صواريخ ومسيّرات نحو إسرائيل، كما قصفت الإثنين قاعدة العُديد في قطر، في ضربة اعتبرها الرئيس الأميركي دونالد ترامب "ضعيفة للغاية" وشكر طهران على "الإخطار المبكر"الذي قدّمته لبلاده بشأن عزمها على توجيه هذه الضربة الرمزية. وليل الإثنين أعلن ترامب أنّ إسرائيل وإيران توصلتا إلى هدنة بدأ سريانها الثلاثاء ولا تزال صامدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store