
العميد الوالي يعزي بوفاة قائد الحزام الامني قطاع دثينة بأبين
مكتب الصحة بعدن يشدد الرقابة الصحية ويضبط المخالفين في العيادات والمراكز الصحية بالبريقة
20 يوليو، 2025 ( 9:15 مساءً )
توجيه البنك المركزي بتثبيت أسعار الصرف يسبب توقف عمليات البيع
20 يوليو، 2025 ( 9:12 مساءً )
مجتمع
العاصفة نيوز/ خاص
بعث العميد محسن عبدالله الوالي، القائد العام لقوات الحزام الأمني، برقية عزاء ومواساة في وفاة النقيب ناصر شيخ السعيدي، قائد قوات الحزام الأمني قطاع دثينة في المنطقة الوسطى بمحافظة أبين، والذي وافاه الأجل بعد حياة حافلة بالعطاء والبذل في خدمة الأمن والاستقرار. وأعرب العميد الوالي عن بالغ حزنه وألمه برحيل النقيب ناصر شيخ، مشيداً بمناقبه ومواقفه الوطنية، وما قدّمه من جهود كبيرة في مكافحة الارهاب وتثبيت دعائم الأمن ومحاربة الجريمة، ووقوفه الدائم إلى جانب زملائه بكل إخلاص وشجاعة. وأشار الوالي إلى أن الفقيد السعيدي كان من خيرة قيادات الحزام الأمني الميدانية في محافظة أبين، وترك أثراً طيباً في كل ميادين عمله وواجبه الوطني، مؤكداً أن رحيله يمثل خسارة كبيرة للحزام الامني والمؤسسة الامنية ولأبين عامة. وبهذا المصاب الأليم، عبر العميد محسن الوالي عن صادق تعازيه وعظيم مواساته إلى أسرة الفقيد وأهله وذويه ورفاق دربه في قطاع دثينة، سائلاً المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم الجميع الصبر والسلوان. 'إنا لله وإنا إليه راجعون'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
القاضي قطران:كنت اعلم بشان هذا الامر الهام المتعلق بالرئيس صالح
كريتر سكاي/خاص: كتب/عبدالوهاب قطران اشهد لله يوم اوقف بين يدي الله ،ان نسبي زوج اختي علي محمد عبية الذي كان يعمل بمكتب قائد القوات الجوية والسلاح الجوي .. حكى لنا ظهيرة يوم ٤ ديسمبر ٢٠١٧م ونحن جالسين بين القات حقنا بهمدان خلف الدار ، نفس الرواية التى وردت بفلم العربية امس عن مكان وكيفية مقتل الز عيم الراحل علي عبدالله صالح .. قال لنا ونحن جالسين انا ومجموعة من اصحابنا ،اتصلت قبل شوية لواحد زميلي ضابط من سنحان واكد لي قبل قليل ان الزعيم قتل في كمين نصبه له الحوثيين بقرية الجحشي بسيان بسنحان وهو بطريقة الى قرية بيت الاحمر ... وكان على متن سيارة مدرعة.. ولم اصدقه ساعتها قلت يمكن اشاعات لتهبيط معنوياتنا ، والعصر صدمنا جميعا بخبر مقتل الزعيم وبث صورته وهو ملفوف ببطانية حمراء من كل وسائل الاعلام.. فنزل الخبر على كل اليمنيين كصاعقة صادمة مدمرة وحزن الجميع عليه .. واما مكان مقتله فكنا نظن انه قتل ببيته بصنعاء ولم نصدق رواية قاتليه انه قتل وهو هارب باتجاه مأرب .. وفي كل الاحوال فهو رئيس وقائد شجاع وبطل قاتل واستشهد وهو مقبل غير مدبر في وطنه وبمسقط رأسه سنحان .. رحمة الله تغشاه..


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
هجوم يضرب صنعاء.. مجهولون يقتحمون الاتصالات والبنوك ويتوعدون الحوثي بانهيار وشيك بالعاصمة
اخبار وتقارير هجوم يضرب صنعاء.. مجهولون يقتحمون الاتصالات والبنوك ويتوعدون الحوثي بانهيار وشيك بالعاصمة الإثنين - 28 يوليو 2025 - 12:16 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص بضربة سيبرانية غير مسبوقة، أعلنت مجموعة هاكرز تُطلق على نفسها اسم S4uD1Pwnz مسؤوليتها عن تنفيذ هجوم إلكتروني واسع استهدف سيرفرات الاتصالات والمواقع الحيوية في العاصمة المحتلة صنعاء، الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي، ما ينذر بشلل كامل في البنية التحتية الرقمية والخدمية للمدينة. وبحسب ما نشره الخبير الرقمي اليمني فهمي الباحث، فإن المجموعة أكدت في بيان لها أنها اخترقت خلال عملية تمت في 24 يوليو الجاري سيرفرات الاتصالات الرئيسية وتمكنت من الوصول إلى عدد من المواقع الحساسة المرتبطة مباشرة بالحوثيين، من بينها: البنك المركزي ياه موني بنك الأمل بنك الكريمي بنك التمكين وي كاش بنك التضامن بنك اليمن والكويت ون كاش وذكرت الجماعة أن الهجوم شمل كذلك أنظمة الخطوط الأرضية، الفايبر، وADSL، حيث نجحوا – بحسب قولهم – في الدخول إلى الشبكات بصلاحيات كاملة، وأقدموا على قطع الاتصالات الداخلية والخارجية بالكامل، وإعادة ضبط الأجهزة إلى وضع المصنع، في خطوة تُوصف بأنها تدمير شامل للمنظومة التقنية. وتوقعت الجماعة حدوث اضطرابات كبيرة في خدمة الإنترنت في صنعاء خلال الساعات القادمة، في ظل الخسائر الكبيرة التي تكبدتها البنية التحتية بفعل هذا الهجوم. ولم تكتفي الجماعة بذلك، بل أكدت أيضًا أنها ما تزال تحتفظ بالتحكم الكامل بأنظمة SCADA التابعة للمؤسسة العامة للمياه في صنعاء، وهي أنظمة حيوية مسؤولة عن إدارة وتشغيل منشآت المياه، مشيرة إلى أنها عدّلت أرقام المولدات وسحبت بيانات الموظفين بالكامل، في تهديد مباشر لخدمات المياه في العاصمة. وقامت الجماعة بنشر صور توثيقية تؤكد الوصول الكامل إلى السيرفرات المستهدفة، ما يعزز من مصداقية الهجوم ويزيد المخاوف من تكرار سيناريوهات شلل المدن عبر الهجمات السيبرانية. ويرى خبراء أن هذا الاختراق – في حال تأكدت كافة تفاصيله – يمثل أكبر تهديد إلكتروني تتعرض له مناطق سيطرة الحوثيين منذ سنوات، ويكشف مدى هشاشة البنية الرقمية للميليشيا، في وقت تعتمد فيه على مركزية عالية في إدارة المؤسسات. الاكثر زيارة اخبار وتقارير اليمنيون يشتعلون تفاعلاً بعد كشف مدين علي عبدالله صالح أسرار معركة والده ال. اخبار وتقارير قاتلوا حتى الرمق الأخير.. الزوكا وصالح وطارق في ملحمة ديسمبر: لن نُسلم ولن . اخبار وتقارير فيلم "المعركة الأخيرة" يعيد تسليط الضوء على دور قطر الغامض في معارك اليمن. اخبار وتقارير قيادي حوثي بارز يقتل والد زوجته في الشارع بسبب دَين.. جريمة تهز شمال صنعاء.


اليمن الآن
منذ 7 ساعات
- اليمن الآن
المعركة الأخيرة للزعيم صالح .. ملحمة بطولية خالدة في تاريخ اليمن
المعركة الأخيرة للزعيم صالح .. ملحمة بطولية خالدة في تاريخ اليمن قبل 15 دقيقة سطَّر الزعيم الشهيد علي عبدالله صالح ورفاقه الأبطال في معركتهم الأخيرة ضد مليشيات الحوثي صفحة ناصعة من صفحات البطولة الوطنية والتضحية، عكست أسمى معاني الشجاعة والثبات والإصرار على المبادئ والدفاع عن الوطن والحرية والجمهورية. لم تكن معركة عادية، بل كانت موقفاً تاريخياً تجلّت فيه ملامح القادة الأحرار الذين لا يساومون على كرامة الشعب وسيادة الدولة . خاض الزعيم القائد علي عبدالله صالح المعركة الأخيرة بكل شرف، وإلى جانبه كوكبة من أقاربه ورجاله الأوفياء، في مقدمتهم أبناؤه مدين وصلاح والمناضل الأمين عارف الزوكا، والعميد طارق محمد عبدالله صالح، وأخوه محمد عبدالله صالح، وأبناؤه عفاش ومحمد، وعدد من رفاقهم الاوفياء الذين سطّروا بدمائهم معاني الوفاء والشجاعة والتضحية والفداء. وبالرغم من ضآلة عددهم، وقلة إمكانياتهم، وتسليحهم البسيط، إلا أنهم وقفوا كالجبال الشامخة في وجه آلة الموت الحوثية التي تمتلك ترسانة عسكرية ضخمة ومقدرات الدولة المنهوبة. لم يخضعوا، لم يستسلموا، بل قرروا أن يخوضوا المعركة حتى الرمق الأخير، دفاعاً عن النفس والكرامة، عن الجمهورية والديمقراطية، عن شعب أنهكته سنوات الظلم والكهنوت. في قلب العاصمة صنعاء، العاصمة المختطفة، كانت المعركة، وكانت العزة والكرامة. في الأزقة والشوارع، بين الحارات والمنازل، ارتفعت رايات الصمود، وتعالى صوت الرصاص الحر في وجه الطغيان. قاتلوا بشراسة نادرة، بروح ثائرة لا تخضع ولا تلين، حتى ارتقى الزعيم القائد شهيداً، ومعه رفيق دربه الأمين عارف الزوكا، وكوكبة من رفاق دربهم المخلصين. لم تكن نهايتهم إلا بداية لمرحلة جديدة، أشعلوا بدمائهم فتيل الانتفاضة الشعبية ضد مليشيات الموت الحوثية، وفتحوا طريق الخلاص لكل الأحرار الرافضين للظلم والعبودية. معركتهم الأخيرة لم تنتهِ باستشهادهم، بل بدأت بها الثورة تتوسع، والشرارة تكبر، والخناق يضيق يوماً بعد يوم على رقاب الطغاة، حتى يكتب الله نهاية هذه الجماعة الظلامية، وتعود اليمن حرة، أبية، جمهورية وديمقراطية كما أرادها الأحرار. لقد جسد الزعيم علي عبدالله صالح ورفاقه في معركتهم الأخيرة درساً خالداً في الوطنية، سيظل نبراساً يهتدي به كل من يرفض الخنوع، وكل من يؤمن أن اليمن لا يقبل الكهنوت ولا يسجد إلا لله.