
أكثر من 14 ألف إصابة أثناء ذبح أضاحي العيد في تركيا
خبرني - شهدت تركيا إصابة أكثر من 14 ألف شخص خلال اليوم الأول من عيد الأضحى نتيجة حوادث وقعت أثناء ذبح الأضاحي.
وأكد وزير الصحة التركي كمال مميش أوغلو أن هذه الإصابات يمكن تفاديها إذا تمت عملية الذبح على أيدي مختصين.
وصرّح عبر منصة "إكس" قائلاً: "توجه 14,372 شخصاً إلى المستشفيات في اليوم الأول للعيد بسبب إصابات مرتبطة بذبح الأضاحي، بينهم 1,049 حالة في أنقرة و753 في إسطنبول".
وأشار الوزير إلى أعداد المصابين في عدة مناطق أخرى، منها: 655 حالة في قونية و634 حالة في غازي عنتاب و572 حالة في مانيسا.
ويحذر الخبراء سنويًا من مخاطر ذبح الأضاحي بشكل غير احترافي، وهو ما يؤدي إلى ارتفاع معدل الإصابات بين الأفراد غير المتمرسين في هذه العملية، داعين إلى اللجوء إلى محترفين للقيام بالمهمة لتجنب الحوادث.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 14 ساعات
- عمون
واقعة مرعبة .. امرأة تصاب بالشلل بعد عطسة مفاجئة!
عمون - في حادثة نادرة أثارت ذعر رواد مواقع التواصل، تحول العطس من رد فعل طبيعي إلى كابوس دمر حياة امرأة بريطانية، بعد أن تركها مشلولة لأشهر طويلة. فبينما يعد العطس آلية دفاعية يطلقها الجسم لطرد المهيجات من الأنف، كشف خبراء أن قوته الكامنة قد تصل إلى حد تمزق الأقراص الفقرية وحتى إحداث سكتات دماغية. وانتشر مقطع فيديو محاكاة عبر منصة "إكس" يحكي قصة المرأة التي أصيبت بالشلل بسبب عطسة بسيطة، وحصد أكثر من 331 ألف مشاهدة. ويهدف الفيديو، الذي أنتجته صفحة Zack D Films، إلى تقديم شرح مرئي لكيفية إصابة المرأة بالشلل، وهو ما جعل الكثير من المتابعين يعربون عن خشيتهم العطس مجددا. وفي عام 2007، تعرضت فيكتوريا كيني (39 عاما)، وهي محامية بريطانية، لإصابة نادرة بعد أن تسببت عطسة قوية في انزلاق غضروفي في عمودها الفقري، ما أدى إلى انحصار العصب الوركي بين فقرتين. ووصفت الحادثة قائلة: "شعرت بألم كالسكين يمتد عبر ظهري، ثم فقدت القدرة على الحركة تماما". ولم تكن تعلم أن تلك العطسة ستكلفها سنتين من الألم المبرح الذي أوصلها إلى حافة اليأس، حيث اضطرت لتناول مسكنات قوية تسبب الهلوسة. وخضعت كيني لثلاث عمليات جراحية دون جدوى، قبل أن يلجأ الأطباء إلى حل جذري تمثل في زرع قفص بلاستيكي بين الفقرات لمنع الاحتكاك. وكانت النتيجة مذهلة، حيث استعادت قدرتها على المشي في أسبوع فقط. لكنها مازالت تخشى العطس وتضغط على أنفها كلما شعرت بالرغبة في ذلك. وفي الواقع، لا تعد كيني الضحية الوحيدة، فقبل أسابيع، نجا الشاب إيان أبليجيت (35 عاما) من الموت بأعجوبة بعد أن تسبب عطسه الشديد في تمزق شريان رقبته، ما أدى إلى سكتة دماغية أفقدته القدرة على البلع. ويشرح البروفيسور آدم تايلور من جامعة لانكستر: "قوة العطس قد تتجاوز 100 كم/ساعة، تكفي لكسر الأضلاع أو تمزيق أنسجة الدماغ". ورغم هذه الحوادث، يحذر الأطباء من كتم العطس، لأن ذلك قد يسبب تمزقا في الأوعية الدموية. وبدلا من ذلك، ينصحون بتوجيه العطس عبر الفم مع إرخاء الرأس للأمام لتخفيف الضغط. وتبقى هذه الحالات استثنائية، لكنها تكشف هشاشة الجسم البشري أمام أبسط ردود أفعاله، في تحذير صارخ بأن بعض العطسات قد تكون أقوى مما نتصور.

سرايا الإخبارية
منذ يوم واحد
- سرايا الإخبارية
مستشفى الأمل في غزة يخرج عن الخدمة "عملياً"
سرايا - نبّه المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الاثنين، إلى أنّ مستشفى الأمل في غزة أصبح "عمليا خارج الخدمة" بسبب "تكثيف الأعمال العدائية قربه". وتحدّث المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبرييسوس في منشور على منصة إكس عن "إعاقة الوصول إلى المستشفى، ما يمنع المرضى الجدد من تلقي الرعاية ويتسبّب بمزيد من الوفيات التي كان من الممكن تجنّبها". وتابع "ما زال هناك مرضى في المستشفى يحتاجون إلى رعاية، لكنه لا يستقبل أي حالات جديدة". وقال تيدروس إنّ طاقمين طبيين للحالات الطارئة، واحد محلي والآخر دولي "يبذلان قصارى جهدهما لخدمة المرضى الذين ما زالوا في المستشفى بما تبقّى من معدّات طبية قليلة". ولفت تيدروس إلى أنّه مع إغلاق مستشفى الأمل "أصبح مجمع ناصر الطبي هو المستشفى الوحيد الذي يضم وحدة رعاية مركزة في خان يونس"، المدينة الواقعة في جنوب القطاع الفلسطيني. وفي الخامس من حزيران، قالت منظمة الصحة العالمية إن مستشفيي ناصر والأمل يعملان بما يتخطى قدراتهما، في حين يتواصل تدفق المصابين. وتحدّثت المنظمة عن نقص حاد في الأدوية والمعدات الطبية بعد حصار كامل مفروض منذ شهرين. وبعد عشرين شهرا على اندلاع الحرب المدمرة على غزة منذ السابع من تشرين الأول 2023، يشهد القطاع الفلسطيني واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم جراء العدوان والحصار الإسرائيلي، وتتهدّده المجاعة بحسب الأمم المتحدة.

سرايا الإخبارية
منذ 3 أيام
- سرايا الإخبارية
تركيا .. أضاحي العيد تتسبب بإصابة أكثر من 14 ألف شخص
سرايا - في مشهدٍ يتكرّر كل عام، استقبلت مستشفيات تركيا آلاف المصابين في أول أيام عيد الأضحى، نتيجة حوادث وقعت أثناء ذبح الأضاحي. وبلغ عدد المصابين هذا العام 14,372 شخصاً، بحسب ما أعلنه وزير الصحة التركي كمال مميش أوغلو. وقال الوزير عبر منصة "إكس" إن الإصابات توزّعت على مختلف المدن، وسُجِّلت أعلى الأرقام في العاصمة أنقرة بـ 1,049 إصابة، تلتها إسطنبول بـ 753 إصابة، ثم قونية بـ 655، وغازي عنتاب بـ 634، ومانيسا بـ 572. وأوضح مميش أوغلو أن هذه الحوادث كان يمكن تفاديها بسهولة لو تمت عمليات الذبح على أيدي مختصّين، داعياً إلى ضرورة الاعتماد على محترفين مدرّبين في هذه المناسبة السنوية. ويُشير اختصاصيون إلى أن ظاهرة الاعتماد على الأفراد غير المتمرّسين في ذبح الأضاحي، خاصة في الأماكن العامة أو داخل المنازل، ترفع من نسب الإصابات بشكل ملحوظ، وتتنوّع بين جراح قطعية، ونزيف، وكسور ناتجة عن سقوط أو استخدام أدوات حادة بطريقة خاطئة.