logo
هند صبري وحمادة هلال وطارق لطفي يدعمون مرضى الزهايمر

هند صبري وحمادة هلال وطارق لطفي يدعمون مرضى الزهايمر

صحيفة الخليج٢٩-٠٣-٢٠٢٥

القاهرة: حسام عباس
في مبادرة إنسانية خيرية، نجح المخرج خالد أبو غريب والمنتجة نهى توفيق في جمع النجوم هند صبري وحمادة هلال وطارق لطفي وعمرو وهبة ولبنى ونس، للتوعية بمرض الزهايمر من خلال جمعية «الباقيات الصالحات» ومستشفى الدكتورة عبلة الكحلاوي لرعاية مرضاه، وهو أول مستشفى من نوعه في الوطن العربي والشرق الأوسط لعلاج المرض بالمجان.
كان حمادة هلال قدم أغنية «إحنا السند» التي دعمت الفيديو المقدم لدعم هذا المشروع الرائد الذي تقدمه الدكتورة عبلة الكحلاوي لرعاية وعلاج مرضى الزهايمر، وظهر في الفيديو الفنانة لبنى ونس في دور مصابة بالمرض.
على صعيد آخر، قدّم طارق لطفي فيديو دعم فيه المستشفى والتجربة.
وأكدت نهى توفيق أنهم لم يقدموا مجرد حملة توعية تقليدية، بل درسوا المرض وحصلوا على دورات فيه، واستمعوا لأطباء متخصصين قبل بداية الحملة؛ لأنها بالنسبة لهم كانت قضية إنسانية كبرى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هند صبري وحمادة هلال وطارق لطفي يدعمون مرضى الزهايمر
هند صبري وحمادة هلال وطارق لطفي يدعمون مرضى الزهايمر

صحيفة الخليج

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

هند صبري وحمادة هلال وطارق لطفي يدعمون مرضى الزهايمر

القاهرة: حسام عباس في مبادرة إنسانية خيرية، نجح المخرج خالد أبو غريب والمنتجة نهى توفيق في جمع النجوم هند صبري وحمادة هلال وطارق لطفي وعمرو وهبة ولبنى ونس، للتوعية بمرض الزهايمر من خلال جمعية «الباقيات الصالحات» ومستشفى الدكتورة عبلة الكحلاوي لرعاية مرضاه، وهو أول مستشفى من نوعه في الوطن العربي والشرق الأوسط لعلاج المرض بالمجان. كان حمادة هلال قدم أغنية «إحنا السند» التي دعمت الفيديو المقدم لدعم هذا المشروع الرائد الذي تقدمه الدكتورة عبلة الكحلاوي لرعاية وعلاج مرضى الزهايمر، وظهر في الفيديو الفنانة لبنى ونس في دور مصابة بالمرض. على صعيد آخر، قدّم طارق لطفي فيديو دعم فيه المستشفى والتجربة. وأكدت نهى توفيق أنهم لم يقدموا مجرد حملة توعية تقليدية، بل درسوا المرض وحصلوا على دورات فيه، واستمعوا لأطباء متخصصين قبل بداية الحملة؛ لأنها بالنسبة لهم كانت قضية إنسانية كبرى.

أحمد زينون: حماية «أطفال القمر» مسؤولية مجتمعية
أحمد زينون: حماية «أطفال القمر» مسؤولية مجتمعية

الإمارات اليوم

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

أحمد زينون: حماية «أطفال القمر» مسؤولية مجتمعية

«إنقاذ الأطفال المصابين بمرض جفاف الجلد المصطبغ، المعروف باسم «أطفال القمر»، ليس مجرد واجب إنساني، بل مسؤولية مجتمعية تتطلب تضافر الجهود لضمان مستقبل أكثر أماناً لهم».. بهذه الكلمات لخص الفائز بجائزة صانع الأمل العربي 2025، أحمد زينون، من المملكة المغربية، نجاح مبادرته الفريدة في خدمة الأطفال وغرس الخير والأمل في قلوبهم. وأكّد زينون، وهو رئيس جمعية «صوت القمر»، أنه سيوظف القيمة المالية للجائزة، البالغة مليون درهم، لتوسيع نطاق خدمات جمعية «صوت القمر»، وتعزيز قدراتها في توفير الدعم للأطفال المصابين بمرض جفاف الجلد المصطبغ. وأوضح أن الجائزة ستُستخدم في تطوير برامج الحماية والرعاية الطبية والنفسية، إضافة إلى تأمين المزيد من المعدات الوقائية، مثل: الأقنعة والنظارات الخاصة التي تتيح للأطفال ممارسة حياتهم اليومية بأمان. وقال زينون لـ«الإمارات اليوم»: «سنوجه جزءاً من المبلغ لتوعية المجتمع بحالة أطفال القمر، بهدف الحد من التنمر، وتعزيز تقبلهم في بيئاتهم التعليمية والاجتماعية، فيما سيُخصص جزء آخر لدعم أسر الأطفال، وتخفيف الأعباء المالية عنهم، ما يسهم في تحسين جودة حياتهم على المدى الطويل». وأشار زينون إلى أن الجائزة ستُمكّن الجمعية من توسيع نطاق عملها جغرافياً، لتصل إلى عدد أكبر من الأطفال داخل المغرب وخارجه، مشدداً على أن الأمل الذي منحته مبادرة «صنّاع الأمل» لن يتوقف عند حدود الجائزة، بل سيظل دافعاً لمواصلة العطاء، وتحقيق تأثير مستدام في حياة الأطفال وعائلاتهم. وتابع: «إن نقطة التحول في حياتي جاءت بعد رؤيتي لصورة طفلة فقدت ملامح وجهها بالكامل بسبب المرض، ما دفعني إلى اتخاذ قرار بتكريس جهودي لتوفير حياة كريمة وآمنة لهؤلاء الأطفال». وأضاف: «لم يكن التحدي طبياً فحسب، بل امتد لمواجهة وصمة التنمر الاجتماعي، وتوعية المجتمع بحقيقة هذا المرض النادر، الذي يجعل التعرض للأشعة فوق البنفسجية خطراً يهدد حياة المصابين». وأفاد زينون بأن جهود الجمعية تركزت على كسر عزلة الأطفال، وتأمين مستلزماتهم الوقائية، بما في ذلك الأقنعة الواقية والنظارات الخاصة، التي تمنحهم القدرة على ممارسة حياتهم اليومية من دون خوف من فقدان ملامحهم أو تعرضهم لمضاعفات صحية خطرة، وأردف قائلاً: «نجحنا في توفير حلول عملية مكّنت الأطفال من اللعب والخروج إلى العالم، مستعيدين بذلك حقهم الطبيعي في الحياة من دون أن تقيّدهم نظرات المجتمع». وأشاد زينون بالدور المحوري، الذي تلعبه المبادرات الإنسانية في دعم مشاريعه، مثنياً على مبادرة صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، التي أتاحت له مشاركة قصص الأمل التي صنعها. وأكّد زينون أن الهدف الأساسي من فوزه بالجائزة يتمثّل في إعادة الحياة لهؤلاء الأطفال، ليس فقط بحمايتهم من أشعة الشمس، بل أيضاً بتمكينهم من الاندماج في المجتمع بعيداً عن أي تمييز أو وصم. واختتم زينون تصريحاته بتأكيد أن جمعية «صوت القمر» عازمة على مواصلة تطوير برامجها، وتوسيع نطاق دعمها ليشمل المزيد من الأطفال المحتاجين، مضيفاً: «إن حماية هذه الفئة الهشة لا يمكن أن تتحقق إلا من خلال تضافر الجهود المجتمعية، فالأمل يُولد حينما تمتد الأيدي بالعطاء، وحين يدرك كل فرد أن بإمكانه أن يكون صانع أمل في حياة الآخرين». وتهتم جمعية «صوت القمر»، التي يترأسها أحمد زينون، بعلاج الأطفال المصابين بمرض جفاف الجلد المصطبغ، أو ما يُطلق عليه «أطفال القمر»، حيث يعاني المصابون بهذا المرض حساسية مفرطة عند تعرّضهم للأشعة فوق البنفسجية، وكلما تعرض المريض لهذه الأشعة تزيد احتمالات إصابته بأورام سرطانية. وأخذ أحمد زينون على عاتقه العناية بنحو 144 طفلاً مصاباً بهذا المرض، وحاول جمع التبرعات من أجل توفير الأدوية والأقنعة المطلوبة لهم، على الرغم من الحاجة إلى موارد مالية كبيرة. ويتذكر صانع الأمل المغربي أحمد زينون بكثير من الحزن، أن عدداً من الأطفال فقدوا حياتهم بسبب تداعيات هذا المرض، على الرغم من جهوده وجهود محسنين ومتبرعين، وهو ما دفعه إلى البحث عن طرق وآليات جديدة لتقديم العون لهذه الفئة من المرضى، وحشد دعم إضافي لجمعية «صوت القمر»، من أجل تلبية احتياجات المرضى، وتمكينهم من استئناف حياتهم الطبيعية، والبقاء على مقاعد الدراسة.

صانع الأمل أحمد زينون و« أطفال القمر».. قصة كفاح من أجل النور
صانع الأمل أحمد زينون و« أطفال القمر».. قصة كفاح من أجل النور

صحيفة الخليج

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

صانع الأمل أحمد زينون و« أطفال القمر».. قصة كفاح من أجل النور

توّج صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، الأحد، صانع الأمل الأول في الوطن العربي المغربي أحمد زينون، كما كرّم الفائزتين سمر نديم وخديجة القرطي، خلال الحفل الختامي للنسخة الخامسة من المبادرة الأكبر من نوعها عربياً لتكريم أصحاب البذل والعطاء، الذي يجري في «كوكا كولا أرينا» في دبي ، حيث ينال الفائز مكافأة مالية بقيمة مليون درهم. وفي إطار الجهود الإنسانية لدعم الأطفال، تمكن أحمد زينون، رئيس جمعية «صوت القمر» في المغرب، من إحداث تغيير جذري في حياة الأطفال المصابين بمرض جفاف الجلد المصطبغ، المعروف باسم «أطفال القمر»، إذ يعيش العديد منهم بالمغرب في عتمة مدى الحياة، بعيداً عن أشعة الشمس أو ضوء النهار وكل الأشعة فوق البنفسجية طبيعية كانت أم اصطناعية. وبعد محاولات حثيثة للحفاظ على حيوات هؤلاء الأطفال ، تمكن زينون أخيراً من توفير بيئة آمنة لهؤلاء الأطفال، بل و سعى أيضاً لكسر عزلتهم وتأمين مستلزماتهم الضرورية للحماية من أشعة الشمس، مثل الأقنعة الواقية والنظارات الخاصة التي تتيح لهم ممارسة حياتهم اليومية. وأكد زينون أن قصته مع «أطفال القمر» بدأت عندما شاهد صورة لطفلة فقدت ملامحها بالكامل بسبب المرض، ما دفعه لاتخاذ قرار بتكريس جهوده لخدمتهم، مشيرًا إلى أن التحدي لم يكن طبيًا فحسب، بل امتد ليشمل مواجهة التنمّر المجتمعي، وتوعية الناس بحالة هؤلاء الأطفال، وحشد الدعم لتوفير المعدات التي تحميهم. وأشار زينون إلى أهمية العمل الجماعي لإنقاذ هؤلاء الأطفال من العزلة، موضحاً أن الجمعية نجحت في توفير حلول عملية مكنت الأطفال من العيش بصورة طبيعية إلى حد كبير، حيث بات بإمكانهم اللعب والخروج دون الخوف من التعرض للأشعة الضارة. فرصة من ذهب وأثنى رئيس جمعية «صوت القمر» على مبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، التي أتاحت له الفرصة لمشاركة قصص الأمل التي صنعها، مؤكدًا أن الهدف الأساسي هو إعادة الحياة إلى هؤلاء الأطفال، وحمايتهم ليس فقط من أشعة الشمس، ولكن من النظرات التي قد تعيق اندماجهم في المجتمع. وكانت لجنة تحكيم مبادرة «صناع الأمل»، والتي تضم نخبة من أصحاب التخصصات والكفاءات، المتأهلين إلى المرحلة النهائية استناداً إلى التأثير الإيجابي الذي حققه أصحاب هذه المبادرات في مجتمعاتهم، حيث عملت اللجنة على تقييم كل ترشيح بحسب معايير محددة تشمل موضوع المبادرة والتحديات المرتبطة بها، ودورها في صنع تغيير حقيقي وملموس، وقابليتها للوصول للشريحة المستهدفة. 320 ألف ترشيح واستقطـبت مـبادرة «صـناع الأمل» منذ إطلاقها في عام 2017، أكثر من 320 ألف ترشيح، وتهـدف المبادرة التي تنضـوي تحت مظلـة مؤسسـة «مـبادرات محمد بن راشد آل مكـتوم العـالمية» إلى تسليط الضوء على صنّاع الأمل فـي العالـــم العربي، من النساء والرجال، الذين يكرِّسون وقتهم وجهدهم ومواردهم لخدمة الآخرين ومساعدة الفقراء والمحتاجين وإغاثة المنكوبين والمساهمة في تحسين الحياة من حولهم، والتعريف بمبادرات ومشاريع وبرامج صناع الأمل عبر مختلف وسائل الإعلام التقليدية والرقمية، وعبر منصات الإعلام الجـــديد، وتعزيز شهرتهم في مجتمعاتهم وفي الوطن العربي. وتهدف المـبادرة إلى مكافأة صناع الأمل المتميزين من أصحاب المبادرات الأكثر تأثيراً عبر تقديم الدعم المادي لهم لمساعدتهم في مواصلة مبادراتهم وتكثيف جهودهم الإنسانية والتطوعية في مجتمعاتهم، وتوسيع نطاق مبادراتهم ومشاريعهم لتشمل عدداً أكبر من المستفيدين. وتسهم المبادرة في غرس ثقافة الأمل والإيجابية في مختلف أنحاء الوطن العربي وتشجيع العطاء أياً كانت الظروف، ومهما بلغ حجم التحديات، كما تسهم في خلق نماذج إيجابية ملهِمة من الشباب في العالم العربي يكونون أمثلة تُحتذى لغيرهم في العمل من أجل التغيير البنّاء وتطوير مجتمعاتهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store