
فوائد الخرشوف
أخبارنا :
يحفز نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء يساعد في ضبط السكر
في الدم غني بالحديد والبوتاسيوم
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المساء الإخباري
منذ 17 ساعات
- المساء الإخباري
الطاقة اتخزنت بمربّع.. ألواح الطاقة الصحية بالمشمش المجفف والزنجبيل قوة طبيعية
طريقة تحضير ألواح الطاقة الصحية باستخدام المشمش المجفف والزنجبيل إذ يحتوي المشمش المجفف على كميات كبيرة من الكالسيوم والبوتاسيوم والفوسفور بالإضافة إلى فيتامين (أ) والحديد وفيتامين (ج) مما يجعل تناوله مفيداً للصحة بشكل متعدد الجوانب، أما الزنجبيل فيساهم في تعزيز صحة الدورة الدموية ويساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية علاوة على كونه غنياً بمجموعة من المعادن الضرورية لوظائف عضلة القلب والشرايين وتنظيم ضغط الدم بشكل فعال، وفيما يلي بالتفصيل في هذا المقال طريقة عمل الواح الطاقة الصحية بالمشمش. مقادير ألواح الطاقة يمكنك تحضير الواح الطاقة الصحية بالمشمش والزنجبيل المفيدة بمكونات بسيطة وتلك المكونات كالآتي: 200 جرام مشمش مجفف. 4 ملاعق كبيرة شراب القيقب. 100 جرام من زيت جوز الهند. 200 جرام من الشوفان. ملعقتان كبيرتان من الزنجبيل المطحون. 60 جرام من البندق مفروم خشناً. 60 جرام من الفستق الحلبي مفروم خشناً. 60 جرام من بذور اليقطين. 80 جرام من الشوكولاتة الداكنة. طريقة إعداد ألواح الطاقة هذه الوصفة تجمع بين حلاوة المشمش المجفف وفوائد الزنجبيل الطازج لنحضر معاً ألواح طاقة طبيعية غنية بالنكهة والمغذيات سهلة التحضير ومثالية كوجبة خفيفة صحية في أي وقت وفيما يلي بالتفصيل طريقة التحضير: في وعاء صغير انقعي المشمش المجفف بالماء الساخن لمدة خمس دقائق تقريباً. صفي المشمش من الماء وانقليه إلى وعاء الخلاط الكهربائي. أضيفي إليه شراب القيقب وزيت جوز الهند. امزجي المكونات جيداً حتى تتجانس. أضيفي الشوفان والزنجبيل واستمري في الخلط حتى تحصلين على خليط متماسك. انقلي خليط المشمش إلى وعاء آخر وأضيفي الفستق والبندق وبذور اليقطين. قلبي المكونات معاً جيداً حتى تتداخل. قومي بتبطين قالب مربع الشكل بورق الزبدة. اسكبي الخليط فيه وملسي سطحه بطريقة متساوية. لتزيين الوجه وزعي قطع من المشمش واضغيطيها بلطف على الخليط. ضعي القالب في الثلاجة لمدة ساعتين تقريباً. قطعي الخليط إلى ألواح متساوية الحجم. ذوبي الشوكولاتة الداكنة باستخدام الميكروويف واغمسي طرف كل لوح بالشوكولاتة. ضعي الألواح على ورق الزبدة حتى تبرد الشوكولاتة وتتصلب. قدمي ألواح الطاقة الصحية بنكهة المشمش المجفف والزنجبيل مباشرةً وبالهنا والشفا.


جريدة أكاديميا
منذ 2 أيام
- جريدة أكاديميا
«الصحة»: معظم حالات الإرهاق والخمول هذه الأيام انعكاس لتأثيرات الحرارة الشديدة
السند: موجات الحر تستدعي سلوكيات وقائية مدروسة للحفاظ على السلامة العامة قال المتحدث باسم وزارة الصحة د.عبدالله السند إن الارتفاع الملحوظ في درجات الحرارة الذي تشهده البلاد هذه الأيام يستدعي يقظة فردية ومجتمعية واستعداداً مبنياً على أسس علمية وسلوكيات وقائية مدروسة بما يضمن الحفاظ على السلامة العامة خاصة للفئات الأكثر تعرضاً لتأثيرات الطقس الحار. وأفاد السند في تصريح صحافي اليوم الأربعاء بأن من أبرز الآثار الصحية المرتبطة بارتفاع درجات الحرارة الإجهاد الحراري الذي يظهر في صورة تعب عام ودوخة ناتجة عن فقدان الجسم للسوائل والأملاح وضربة الشمس التي تعد من الحالات الطارئة الناتجة عن الارتفاع الحاد في حرارة الجسم وقد تصل إلى فقدان الوعي. وأشار إلى الجفاف الذي يصيب الإنسان عند نقص كمية السوائل ويسبب الصداع والإرهاق وجفاف الفم مستدركاً بأن الحرارة قد تسهم في حدوث هبوط مفاجئ في ضغط الدم خاصة لدى كبار السن والمرضى اضطراب الأملاح الذي يختل فيه توازن الصوديوم والبوتاسيوم مما يؤثر على وظائف العضلات والأعصاب. وأوضح أن معظم حالات الإرهاق والخمول التي يعاني منها البعض هذه الأيام انعكاس مباشر لتأثيرات الحرارة الشديدة والجفاف على توازن الجسم ووظائفه الحيوية. وبين أن هذه الأعراض هي مؤشرات فسيولوجية لانخفاض حجم الدم المتدفق إلى الأعضاء بسبب فقدان السوائل عبر التعرق مما يؤدي إلى نقص التروية للعضلات والدماغ ويسبب الشعور بالوهن والتعب الذهني والجسدي مؤكداً أنه يمكن تفادي هذه الحالات بالوقاية الصحيحة والاهتمام بترطيب الجسم وتعويض ما يفقده من سوائل وأملاح. ونصح السند بشرب كمية كافية من الماء تقدر بنحو 2.5 إلى 3 لترات من الماء يوميا للبالغين حتى دون الإحساس بالعطش لتعويض الفقد المستمر للسوائل وتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال فترة الذروة التي تمتد من الساعة 11 صباحاً حتى الرابعة عصراً. ولفت السند إلى أهمية ارتداء الملابس القطنية ذات الألوان الفاتحة التي تساعد على امتصاص العرق وتقلل من احتباس الحرارة واستخدام القبعات أو المظلات الواقية عند التنقل في الخارج. وأشار إلى أهمية الابتعاد عن المشروبات المنبهة مثل القهوة والشاي والمشروبات الغازية كونها مدرة للبول وتسهم في زيادة فقد السوائل إلى جانب ضرورة تقليل تناول الأطعمة المالحة التي قد تربك توازن السوائل والأملاح داخل الجسم. وبين أن ممارسة رياضة المشي في المساء تعد وسيلة صحية لتعويد الجسم تدريجياً على الأجواء الحارة دون التعرض لمخاطر الذروة مع أهمية تأجيل التمارين الشاقة إلى ساعات الصباح الباكر أو ما بعد غروب الشمس. وأكد السند أن تعزيز المسؤولية المهنية في بيئات العمل لاسيما الميدانية منها يتطلب التزاما بالإجراءات الوقائية التي تضمن سلامة العاملين في ظل موجات الحر. وشدد على أهمية تنظيم ساعات العمل بما يراعي تجنب فترات الذروة الحرارية وتوفير فترات راحة كافية في أماكن مظللة أو مكيفة إضافة إلى ضمان توافر مياه الشرب الباردة بشكل مستمر بما يجسد بيئة عمل آمنة وصحية ويعكس التزاما إنسانيا يليق بالعامل وجهده.


الجريدة
منذ 3 أيام
- الجريدة
«الصحة»: معظم حالات الإرهاق والخمول هذه الأيام انعكاس لتأثيرات الحرارة الشديدة
قال المتحدث باسم وزارة الصحة د.عبدالله السند إن الارتفاع الملحوظ في درجات الحرارة الذي تشهده البلاد هذه الأيام يستدعي يقظة فردية ومجتمعية واستعداداً مبنياً على أسس علمية وسلوكيات وقائية مدروسة بما يضمن الحفاظ على السلامة العامة خاصة للفئات الأكثر تعرضاً لتأثيرات الطقس الحار. وأفاد السند في تصريح صحافي اليوم الأربعاء بأن من أبرز الآثار الصحية المرتبطة بارتفاع درجات الحرارة الإجهاد الحراري الذي يظهر في صورة تعب عام ودوخة ناتجة عن فقدان الجسم للسوائل والأملاح وضربة الشمس التي تعد من الحالات الطارئة الناتجة عن الارتفاع الحاد في حرارة الجسم وقد تصل إلى فقدان الوعي. وأشار إلى الجفاف الذي يصيب الإنسان عند نقص كمية السوائل ويسبب الصداع والإرهاق وجفاف الفم مستدركاً بأن الحرارة قد تسهم في حدوث هبوط مفاجئ في ضغط الدم خاصة لدى كبار السن والمرضى اضطراب الأملاح الذي يختل فيه توازن الصوديوم والبوتاسيوم مما يؤثر على وظائف العضلات والأعصاب. وأوضح أن معظم حالات الإرهاق والخمول التي يعاني منها البعض هذه الأيام انعكاس مباشر لتأثيرات الحرارة الشديدة والجفاف على توازن الجسم ووظائفه الحيوية. وبين أن هذه الأعراض هي مؤشرات فسيولوجية لانخفاض حجم الدم المتدفق إلى الأعضاء بسبب فقدان السوائل عبر التعرق مما يؤدي إلى نقص التروية للعضلات والدماغ ويسبب الشعور بالوهن والتعب الذهني والجسدي مؤكداً أنه يمكن تفادي هذه الحالات بالوقاية الصحيحة والاهتمام بترطيب الجسم وتعويض ما يفقده من سوائل وأملاح. ونصح السند بشرب كمية كافية من الماء تقدر بنحو 2.5 إلى 3 لترات من الماء يوميا للبالغين حتى دون الإحساس بالعطش لتعويض الفقد المستمر للسوائل وتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال فترة الذروة التي تمتد من الساعة 11 صباحاً حتى الرابعة عصراً. ولفت السند إلى أهمية ارتداء الملابس القطنية ذات الألوان الفاتحة التي تساعد على امتصاص العرق وتقلل من احتباس الحرارة واستخدام القبعات أو المظلات الواقية عند التنقل في الخارج. وأشار إلى أهمية الابتعاد عن المشروبات المنبهة مثل القهوة والشاي والمشروبات الغازية كونها مدرة للبول وتسهم في زيادة فقد السوائل إلى جانب ضرورة تقليل تناول الأطعمة المالحة التي قد تربك توازن السوائل والأملاح داخل الجسم. وبين أن ممارسة رياضة المشي في المساء تعد وسيلة صحية لتعويد الجسم تدريجياً على الأجواء الحارة دون التعرض لمخاطر الذروة مع أهمية تأجيل التمارين الشاقة إلى ساعات الصباح الباكر أو ما بعد غروب الشمس. وأكد السند أن تعزيز المسؤولية المهنية في بيئات العمل لاسيما الميدانية منها يتطلب التزاما بالإجراءات الوقائية التي تضمن سلامة العاملين في ظل موجات الحر. وشدد على أهمية تنظيم ساعات العمل بما يراعي تجنب فترات الذروة الحرارية وتوفير فترات راحة كافية في أماكن مظللة أو مكيفة إضافة إلى ضمان توافر مياه الشرب الباردة بشكل مستمر بما يجسد بيئة عمل آمنة وصحية ويعكس التزاما إنسانيا يليق بالعامل وجهده.