
نائب رئيس "المحطات النووية" بمصر سابقا يكشف لـ"سبوتنيك": مواد محتمل انتشارها بعد استهداف منشآت إيران
https://sarabic.ae/20250622/نائب-رئيس-المحطات-النووية-بمصر-سابقا-يكشف-لـسبوتنيك-مواد-محتمل-انتشارها-بعد-استهداف-منشآت-إيران-1101930228.html
نائب رئيس "المحطات النووية" بمصر سابقا يكشف لـ"سبوتنيك": مواد محتمل انتشارها بعد استهداف منشآت إيران
نائب رئيس "المحطات النووية" بمصر سابقا يكشف لـ"سبوتنيك": مواد محتمل انتشارها بعد استهداف منشآت إيران
سبوتنيك عربي
قال الدكتور على عبد النبى. نائب رئيس هيئة المحطات النووية المصرية السابق، إن المنشآت النووية التي استهدفت فجر اليوم، لا تشكل مخاطر إشعاعية. 22.06.2025, سبوتنيك عربي
2025-06-22T09:08+0000
2025-06-22T09:08+0000
2025-06-22T09:08+0000
حصري
تقارير سبوتنيك
إيران
إسرائيل
أخبار الشرق الأوسط
لبنان
قطاع غزة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/06/16/1101926493_0:160:3072:1888_1920x0_80_0_0_51b14756b3d56763a300d66a3a3653a9.jpg
وأضاف في حديثه مع "سبوتنيك"، أن المنشآت النووية الإيرانية" فوردو، نطنز"، يعملان لتخصيب اليورانيوم، بداخلهما أجهزة الطرد المركزية، التي يتم إدخال سادس فلوريد اليورانيوم إليها، من أجل التخصيب، عبر المرور من الأجهزة المتعددة وصولا لنسبة اليورانيوم إلى 235، وعند وصوله لهذه الدرجة يظل ضعيف الإشعاع، ولا يمكنها اختراق جسم الإنسان. وتابع: "الانشطار يحدث داخل المفاعل النووي لإنتاج الكهرباء، أو عند تصنيع القنبلة الذرية، إذ تتكون مواد ناتج الانشطار" الصوديوم، اليود ، والبلوتونيوم"، والتي تنتج "اشعة جاما النيوترونات ".وأشار إلى أن ضرب المواقع الثلاثة تمثل خسائر مادية، وإضاعة لجهود العملاء لسنوات طويلة، كما تهدف العملية للحد من قدرة إيران على إنتاج القنبلة النووية.قال مسؤول أمريكي، اليوم الأحد، إن "إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبلغت إيران أن الضربات العسكرية على منشآت نووية إيرانية، هي عمل لمرة واحدة".ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن المسؤول الكبير، بأن "الحكومة الأمريكية تواصلت بشكل مباشر مع طهران يوم الأحد، لإبلاغها بأن الضربة العسكرية التي نفذتها ضد أهداف إيرانية هي كل ما خططت له"، وأنها لا تسعى إلى تغيير النظام" الإيراني".كما قال مسؤول آخر، إنه تم تفويض المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف للتحدث مع الإيرانيين، حيث حاول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الحفاظ على إمكانية ضئيلة لتوصل إلى نوع من التفاهم الدبلوماسي يمكن أن يهدئ المنطقة.وأوضح المسؤول، أن "إدارة ترامب تواصلت مع إيران لتوضيح أن الهجوم كان عملية منفردة، وليس بداية حرب لتغيير النظام".كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن في ساعة مبكرة الأحد، تنفيذ هجوم ناجح استهدف ثلاث منشآت نووية إيرانية رئيسية في فوردو، نطنز، وأصفهان.وشنت الولايات المتحدة هجومًا على ثلاثة مواقع نووية إيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان مساء السبت. ووفقًا للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فإن الهجوم كان يهدف إلى الحد من القدرات النووية للبلاد. وقال إن على طهران أن توافق على "إنهاء هذه الحرب" وإلا ستواجه عواقب وخيمة.من جهتها، أفادت وسائل إعلام رسمية إيرانية، بأن المواقع النووية التي قصفتها الولايات المتحدة لا تحتوي على مواد يمكن أن تسبب إشعاعا.وقالت وكالة "إرنا" الرسمية، إن "المواقع النووية التي قصفتها واشنطن لا تحتوي على مواد يمكن أن تسبب إشعاعا".
https://sarabic.ae/20250622/إيران-تنشر-أول-فيديو-لمنشأة-فوردو-النووية-بعد-الضربة-الأمريكية-1101928296.html
https://sarabic.ae/20250622/نتنياهو-الليلة-تصرف-الرئيس-ترامب-والولايات-المتحدة-بقوة-كبيرة-1101921509.html
إيران
إسرائيل
لبنان
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
حصري, تقارير سبوتنيك, إيران, إسرائيل, أخبار الشرق الأوسط, لبنان, قطاع غزة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 4 ساعات
- البوابة
هل إيران قادرة على تصنيع القنبلة الذرية؟.. رئيس هيئة الطاقة الذرية الأسبق يوضح
كشف الدكتور علي إسلام، رئيس هيئة الطاقة الذرية الأسبق، أن البرنامج النووي الإيراني يستهدف الاستخدامات السلمية أولا، موضحًا أن قصف المحطات النووية السلمية له تداعيات خطيرة. وتابع خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أنه شعر بحزن شديد عندما علم بقصف محطة بوشهر للطاقة النووية السلمية، ولكن تبين عدم صحة المعلومة. الاستخدام السلمي يحتاج تخصيب حتى 20 % وأردف أن حدود درجات تخصيب اليورانيوم تختلف وفقا لاستخداماته، موضحا أن الاستخدام السلمي يحتاج تخصيب حتى 20% وعندما تزداد النسبة عن هذا الرقم يكون هناك علامة استفهام وحال وصلت النسبة لـ 60 % يكون هناك علامات استفهام أكبر. وأوضح الدكتور علي إسلام، رئيس هيئة الطاقة الذرية الأسبق، أن إيران قد تصل إلى تصنيع القنبلة الذرية، حيث إن لديها يورانيوم مخصب بنسب عالية.


البوابة
منذ 5 ساعات
- البوابة
مصر لم تتأثر بالضربات الأمريكية على المنشآت النووية في إيران .. تفاصيل
أكدت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية، أن مصر بعيدة تمامًا عن أي تأثير مباشر ناتج عن التطورات المتعلقة باستهداف منشآت تخصيب وتحويل اليورانيوم في دولة إيران فجر اليوم. هل تتأثر مصر بضرب المنشآت النووية الإيرانية؟ وطمأنت الهيئة، في بيان، المواطنين بأنه لم ترد أي بلاغات من الدول المجاورة لإيران بشأن رصد تغيرات أو ارتفاعات غير طبيعية في مستويات الإشعاع. وتتابع الهيئة على مدار الساعة جميع التطورات الإقليمية المرتبطة بالمنشآت النووية، وذلك من خلال: الرصد المستمر للتقارير الصادرة عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية حول أوضاع المنشآت النووية في المنطقة. التنسيق الكامل والدائم مع الجهات الوطنية المعنية لضمان الجاهزية واتخاذ أي إجراءات وقائية إذا لزم الأمر. تشغيل منظومة الرصد الإشعاعي والإنذار والإبلاغ المبكر التابعة للهيئة، والتي تعتمد على أحدث تقنيات الرصد المنتشرة في جميع أنحاء الجمهورية، لمراقبة الخلفية الإشعاعية بدقة. وأهابت الهيئة بالمواطنين، عدم الانسياق وراء الشائعات أو المعلومات غير الموثوقة، والاعتماد فقط على البيانات الرسمية الصادرة عن الجهات المختصة كمصدر موثوق للمعلومات.


العين الإخبارية
منذ 7 ساعات
- العين الإخبارية
تاريخ التسريبات النووية.. كيف غيّرت مسار الطاقة الذرية في العالم؟
تم تحديثه الأحد 2025/6/22 06:28 م بتوقيت أبوظبي تجدّدت المخاوف العالمية من مخاطر الحوادث النووية، بعد إعلان الوكالة الدولية للطاقة الذرية عن "تأثيرات مباشرة" أصابت قاعات تحت الأرض بمنشأة نطنز الإيرانية، عقب ضربات إسرائيلية، وفقًا لتحليل صور أقمار صناعية. أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في يونيو/ حزيران 2025، عن تسجيل أضرار "مباشرة" في مرافق تخصيب اليورانيوم بمنشأة نطنز الإيرانية، إثر ضربات جوية نُسبت إلى إسرائيل. وبينما لم تُعلَن تفاصيل دقيقة حتى الآن، فإن هذا التطور أثار قلقًا متزايدًا من تداعيات استهداف المنشآت النووية في سياق النزاعات المسلحة، خاصة في ظل غياب شفافية كاملة بشأن الأضرار أو التسريبات المحتملة. تشيرنوبل (أوكرانيا) في 26 أبريل/ نيسان 1986، أدى انفجار في المفاعل رقم 4 بمحطة تشيرنوبل إلى تسرب كميات هائلة من المواد المشعة. لقي عاملان مصرعهما فورًا، ثم توفي 29 شخصًا خلال الأسابيع التالية نتيجة التعرض للإشعاع، بينما جرى إجلاء أكثر من 115 ألف شخص. وتوسّعت عمليات الإجلاء لاحقًا لتشمل نحو 350 ألفًا. وصُنِّف الحادث على الدرجة السابعة وفق مقياس الحوادث النووية. فوكوشيما دايتشي (اليابان) في 11 مارس/ آذار 2011، تسبب زلزال وتسونامي في كارثة نووية بمحطة فوكوشيما، حيث أدّت الكارثة إلى تعطيل أنظمة التبريد وحدوث انصهار جزئي لثلاثة مفاعلات. أُجبر أكثر من 160 ألف شخص على النزوح، ولم تُسجّل وفيات مباشرة بسبب الإشعاع، إلا أن التبعات الصحية والبيئية ظلّت مصدر قلق مستمر. جزيرة الأميال الثلاثة (الولايات المتحدة) شهدت محطة "ثري مايل آيلاند" في مارس/ آذار 1979، في ولاية بنسلفانيا انصهارًا جزئيًا بسبب خلل في نظام التبريد وسلسلة من الأخطاء البشرية. أدّى ذلك إلى تسرب غازات مشعة بكميات محدودة، وإجلاء آلاف السكان طوعًا رغم عدم صدور أوامر رسمية. ولم تُسجّل إصابات مباشرة، لكن الحادث أدّى إلى تراجع الثقة في السلامة النووية داخل الولايات المتحدة. كيشتم (روسيا) في منشأة ماياك السوفيتية في سبتمبر/ أيلول 1957، أدّى تعطل نظام تبريد في أحد خزانات النفايات النووية إلى انفجار يعادل بين 70 و100 طن من مادة TNT، ما أدّى إلى تلوّث إشعاعي لمسافة تزيد على 300 كيلومتر. ظلّ الحادث طيّ الكتمان حتى السبعينيات، ولم تُوثّق الخسائر البشرية بدقة. ويندسكيل (المملكة المتحدة) اندلع حريق في مفاعل نووي بمدينة ويندسكيل البريطانية في أكتوبر/ تشرين الأول 1957، واستمر لنحو 16 ساعة، مسببًا تسرب اليود المشع. لم تُسجّل وفيات مباشرة، لكن التقديرات اللاحقة أشارت إلى احتمال إصابة مئات بسرطان الغدة الدرقية. وظلّت تفاصيل الحادث سرية لعقود. تسريبات غير موثقة خلال الحرب الباردة كشفت وثائق لاحقة عن وقوع تسربات نووية في منشآت داخل الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة خلال الحرب الباردة، لم يُعلَن عنها في حينه. شملت هذه المنشآت مواقع في سيبيريا وكازاخستان وأوك ريدج، حيث جرى التعامل معها داخل نطاقات عسكرية دون رقابة مستقلة. إشارات متكررة وقلق متزايد رُصدت غيوم مشعة في أوروبا الشرقية عام 2017 دون تحديد مصدر واضح. كما تكرّرت إشارات من الأقمار الصناعية بشأن تسريبات في مواقع نووية بكوريا الشمالية وإيران، دون اعتراف رسمي. وتُحذّر الوكالة الدولية للطاقة الذرية من خطورة التسربات البطيئة غير المعلنة، مؤكدة أن التهديد قد يكون في الصمت المرافق لها، لا في الانفجار نفسه. في ظل عودة التوترات الجيوسياسية، وتحوّل المنشآت النووية إلى أهداف مباشرة في بعض النزاعات، تتصاعد الدعوات لتعزيز الشفافية الدولية ومراقبة السلامة النووية بشكل صارم، لتفادي كوارث قد لا تُكتشف إلا بعد فوات الأوان. aXA6IDgyLjI3LjIyOC4zMCA= جزيرة ام اند امز CH