مسؤولة أميركية زارت الحجار وعبد الله تعزيز التعاون وتنسيق المساعدات

استقبل وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار، نائب مساعد وزير الخارجية الاميركية في مكتب الشؤون الدولية للمخدرات وإنفاذ القانون INL ماجي ناردي، مع وفد، في حضور السفيرة الأميركية في لبنان ليزا جونسون. وتم البحث في سبل تعزيز التعاون والدعم المقدم من مكتب INL لوزارة الداخلية والبلديات لاسيما على صعيد قوى الأمن الداخلي. وزارت ناردي والوفد المرافق، المدير العام لقوى الأمن الدّاخلي اللّواء رائد عبدالله في مكتبه في ثكنة المقر العام، في حضور رئيس فريق تنسيق المساعدات في قوى الأمن الداخلي العميد علي سكينة. وتمت مناقشة مجالات التعاون المشترك بين الجانبين وتعزيز الشراكة بين الولايات المتحدة الأميركية وقوى الأمن الداخلي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون

منذ ساعة واحدة

• القناة الثالثة والعشرون

كمين نوعي على طريق المطار.. ولبنان يُعلن عهدًا أمنيًا لا مساومة فيه!

في عملية نوعية تُحسب لقوى الأمن الداخلي، تمكّنت فصيلة الأوزاعي من توقيف عصابة خطرة نفّذت عمليات سلب بالقوة على طريق المطار، مستخدمة العنف والترهيب المسلّح لسلب المارة والمقيمين. العملية، التي نُفذت إثر كمين محكم ورصد دقيق، أسفرت عن توقيف كامل أفراد العصابة وضبط الأسلحة والأدوات المستخدمة، في إنجاز يُعد من الأبرز خلال الفترة الأخيرة. لكن ما يلفت في هذا الإنجاز الأمني أنه لم يأتِ من فراغ، بل جاء ضمن خطة أمنية متكاملة تُنفّذ بإشراف مباشر من المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء رائد العبدالله، وبتوجيهات واضحة من وزير الداخلية والبلديات العميد أحمد الحجار، في ظل عهد رئاسي جديد بقيادة الرئيس العماد جوزيف عون، عنوانه: لا تساهل مع الفلتان، ولا حصانة للخارجين عن القانون. طريق المطار، الذي لطالما شكّل هدفًا للعصابات، عاد اليوم تحت قبضة الدولة، برسالة صارمة: لا مناطق خارجة عن السيطرة، والأمن لم يعد مجرّد شعار بل مسار ثابت وفعلي. وتؤكد مصادر أمنية أن العملية جاءت في سياق تحرّك واسع النطاق لملاحقة المجرمين، ضمن خريطة أمنية واضحة تُنفّذ بلا هوادة، وبدعم سياسي مباشر من رئاسة الجمهورية. وفي ظل هذا التحوّل، بدأت ملامح مرحلة أمنية جديدة تظهر على الأرض، تقوم على التنسيق الوثيق بين الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي، مستفيدة من خبرة الرئيس جوزيف عون كقائد سابق للجيش، ومن انضباط الوزير الحجار الذي يدمج الخلفية العسكرية بالحسّ المؤسساتي. الرسالة لم تكن موجّهة فقط للبنانيين، بل لكل من يعيش على أرض الوطن. من السياح الخليجيين والمستثمرين، إلى البعثات الأجنبية والمقيمين من جنسيات متعددة، حيث بات الأمن مطلبًا جامعًا. وها هي الدولة، عبر عمليات دقيقة كهذه، تؤكد التزامها الكامل بحماية الجميع، تحت مظلة القانون. المطلوب اليوم هو البناء على هذا الإنجاز، عبر القضاء الفعّال، والمحاسبة الصارمة، والتنسيق المستمر بين الأجهزة. فتوقيف العصابة لا يُعد فقط ضربة استباقية ناجحة، بل مؤشرًا على بداية مختلفة: لبنان الذي عرفه الخارج كبلد الأزمات، يستعيد دوره كدولة القانون والمؤسسات. روجيه أبو فاضل- الديار انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

بيروت نيوز

منذ 10 ساعات

• بيروت نيوز

الدفاع المدني يصدر بيانًا بشأن حرائق عنيفة اجتاحت عدة محافظات

أصدرت دائرة الإعلام والعلاقات العامة في المديرية العامة للدفاع المدني البيان الآتي: 'بمتابعة من معالي وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار، وبإشراف مباشر من المدير العام للدفاع المدني بالتكليف العميد نبيل فرح، خاضت فرق الإطفاء، من موظفين ومتطوعين، في المديرية العامة للدفاع المدني يوم السبت الواقع في ٣١-٠٥-٢٠٢٥، مواجهات شرسة مع سلسلة حرائق اندلعت في عدد من المحافظات، أبرزها حريق هائل شبّ في حرج واسع بين بلدتي أنصارية واللوبية – قضاء صيدا، مهدّدًا مساحات خضراء شاسعة ومحيطًا سكنيًا. وقد تعذّرت مشاركة الطوافات العسكرية في عمليات الإطفاء نظرًا لحساسية الوضع الأمني في المنطقة، ما ضاعف حجم التحديات الميدانية التي واجهتها الفرق العاملة على الأرض. وفي السياق عينه، باشرت الفرق عند الساعة ١٥:٤٥ من بعد الظهر، عملياتها في أحراج بشامون – قضاء عاليه، إثر اندلاع حريق هائل متعدد الجبهات سرعان ما تمدّد باتجاه المناطق السكنية، مهدّدًا الأبنية المجاورة ولا سيما مشروع الأندلس السكني. وقد واجهت الفرق الميدانية تحديات جمّة تمثّلت في اتساع رقعة الحريق وصعوبة الوصول إلى بعض النقاط الوعرة، فضلًا عن سرعة الرياح التي دفعت باللهب نحو الأبنية، ما استوجب الاستعانة بطوافة تابعة للقوات الجوية في الجيش اللبناني، ومدّ خراطيم لمسافات طويلة في سبيل تطويق النيران والحؤول دون وصولها إلى المنازل. وتضافرت جهود مراكز عرمون، البنيه، رشميا، الباشورة، كفرشيما، الحدث، التحويطة، الدكوانة، الغبيري ١، الغبيري ٢، بالإضافة إلى استخدام آليات متخصصة في عمليات الإخماد والتبريد. وتمكّنت الفرق من السيطرة على معظم الجبهات، فيما تتواصل حتى الساعة العمليات في بؤر نارية بعيدة ووعرة، مع مواصلة عمليات التبريد والمراقبة منعًا لتجدّد النيران. ويأتي حريقا أنصارية – اللوبية وبشامون ضمن سلسلة واسعة من الحرائق التي عملت فرق الدفاع المدني على مكافحتها خلال ساعات النهار في مختلف المحافظات اللبنانية، على النحو الآتي: محافظة جبل لبنان: حرائق أعشاب في بريح، عين قني، حي الوطى (عاليه)، جسر القاضي، بتلون، حي الزعيترية (الفنار)، المنصورية، أوتوستراد الدامور، حي مار جريس (جبيل)، وفي حرم الجامعة اللبنانية – الحدث. محافظة لبنان الشمالي: حرائق أعشاب في حنوش، بين راس نحاش وحامات (قضاء البترون)، إصْنُون، كفرحزير، مكب نفايات بين شكا وكفرحزير (قضاء زغرتا)، بالإضافة إلى حريق أعشاب وأشجار في بلدة الحبالصة، وحريق أشجار زيتون بين مفرق خريبة الجندي وكروم عرب. محافظة لبنان الجنوبي: حرائق أعشاب وأشجار في عدلون، السكسكية، المالكية، دير قانون رأس العين، صريفا، على طريق عام دردغيا – بافليه، بين بلدتي دبعال وبافليه، فضلًا عن حريق أعشاب وأشجار في بلدة حيداب – قضاء جزين. محافظة بعلبك – الهرمل: حريق حصيد في سهل الطيبة، وحرائق أعشاب في منطقة السفري. محافظة البقاع: حريق مكب نفايات في المصنع، حريق أعشاب في كل من زحلة، رياق، قب الياس، مجدل عنجر، مكسة، المعلقة، امُّل. وإذ تُشيد المديرية العامة للدفاع المدني بتفاني العناصر وجهوزيتهم في مواجهة ظروف ميدانية صعبة، تنوّه بالتعاون المثمر مع قيادة الجيش اللبناني، وخصوصًا من خلال تدخل الطوافات التابعة للقوات الجوية، الذي أسهم في تعزيز فعالية عمليات الإخماد. وتجدّد المديرية دعوتها المواطنين إلى الامتناع التام عن إشعال النيران في الأعشاب والأحراج، لما يشكّله ذلك من تهديد مباشر للسلامة العامة والبيئة، وتدعو إلى الإبلاغ الفوري عن أي حريق أو طارئ عبر الاتصال على الرقم ١٢٥، أو عبر خدمة واتساب على الرقم 70192693 للتدخل وتقديم المساعدة بأقصى سرعة ممكنة'.

المركزية

منذ 10 ساعات

• المركزية

حريق كبير في بشامون.. مروحية للجيش تساعد على إخماده وبيان للدفاع المدني

اندلع حريقٌ كبير، مساء اليوم السبت، في منطقة بشامون، ما أدى إلى احتراق مساحة كبيرة من الأشجار. وناشد السكان الدفاع المدني للتدخل السريع والفوري لإخماد النيران تجنباً لامتدادها باتجاه المنازل. توازيا، وصلت مروحية للجيش اللبناني إلى مكان الحريق في بشامون، للمساعدة على إخماده. وصدر عن دائرة الإعلام والعلاقات العامة في المديرية العامة للدفاع المدني البيان الآتي: بمتابعة من معالي وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار، وبإشراف مباشر من المدير العام للدفاع المدني بالتكليف العميد نبيل فرح، خاضت فرق الإطفاء، من موظفين ومتطوعين، في المديرية العامة للدفاع المدني يوم السبت الواقع في ٣١-٠٥-٢٠٢٥، مواجهات شرسة مع سلسلة حرائق اندلعت في عدد من المحافظات، أبرزها حريق هائل شبّ في حرج واسع بين بلدتي أنصارية واللوبية – قضاء صيدا، مهدّدًا مساحات خضراء شاسعة ومحيطًا سكنيًا. وقد تعذّرت مشاركة الطوافات العسكرية في عمليات الإطفاء نظرًا لحساسية الوضع الأمني في المنطقة، ما ضاعف حجم التحديات الميدانية التي واجهتها الفرق العاملة على الأرض. وفي السياق عينه، باشرت الفرق عند الساعة ١٥:٤٥ من بعد الظهر، عملياتها في أحراج بشامون – قضاء عاليه، إثر اندلاع حريق هائل متعدد الجبهات سرعان ما تمدّد باتجاه المناطق السكنية، مهدّدًا الأبنية المجاورة ولا سيما مشروع الأندلس السكني. وقد واجهت الفرق الميدانية تحديات جمّة تمثّلت في اتساع رقعة الحريق وصعوبة الوصول إلى بعض النقاط الوعرة، فضلًا عن سرعة الرياح التي دفعت باللهب نحو الأبنية، ما استوجب الاستعانة بطوافة تابعة للقوات الجوية في الجيش اللبناني، ومدّ خراطيم لمسافات طويلة في سبيل تطويق النيران والحؤول دون وصولها إلى المنازل. وتضافرت جهود مراكز عرمون، البنيه، رشميا، الباشورة، كفرشيما، الحدث، التحويطة، الدكوانة، الغبيري ١، الغبيري ٢، بالإضافة إلى استخدام آليات متخصصة في عمليات الإخماد والتبريد. وتمكّنت الفرق من السيطرة على معظم الجبهات، فيما تتواصل حتى الساعة العمليات في بؤر نارية بعيدة ووعرة، مع مواصلة عمليات التبريد والمراقبة منعًا لتجدّد النيران. ويأتي حريقا أنصارية – اللوبية وبشامون ضمن سلسلة واسعة من الحرائق التي عملت فرق الدفاع المدني على مكافحتها خلال ساعات النهار في مختلف المحافظات اللبنانية، على النحو الآتي: محافظة جبل لبنان : حرائق أعشاب في بريح، عين قني، حي الوطى (عاليه)، جسر القاضي، بتلون، حي الزعيترية (الفنار)، المنصورية، أوتوستراد الدامور، حي مار جريس (جبيل)، وفي حرم الجامعة اللبنانية – الحدث. محافظة لبنان الشمالي : حرائق أعشاب في حنوش، بين راس نحاش وحامات (قضاء البترون)، إصْنُون، كفرحزير، مكب نفايات بين شكا وكفرحزير (قضاء زغرتا)، بالإضافة إلى حريق أعشاب وأشجار في بلدة الحبالصة، وحريق أشجار زيتون بين مفرق خريبة الجندي وكروم عرب. محافظة لبنان الجنوبي : حرائق أعشاب وأشجار في عدلون، السكسكية، المالكية، دير قانون رأس العين، صريفا، على طريق عام دردغيا – بافليه، بين بلدتي دبعال وبافليه، فضلًا عن حريق أعشاب وأشجار في بلدة حيداب – قضاء جزين. ad محافظة بعلبك – الهرمل : حريق حصيد في سهل الطيبة، وحرائق أعشاب في منطقة السفري. محافظة البقاع: حريق مكب نفايات في المصنع، حريق أعشاب في كل من زحلة، رياق، قب الياس، مجدل عنجر، مكسة، المعلقة، امُّل. وإذ تُشيد المديرية العامة للدفاع المدني بتفاني العناصر وجهوزيتهم في مواجهة ظروف ميدانية صعبة، تنوّه بالتعاون المثمر مع قيادة الجيش اللبناني، وخصوصًا من خلال تدخل الطوافات التابعة للقوات الجوية، الذي أسهم في تعزيز فعالية عمليات الإخماد. وتجدّد المديرية دعوتها المواطنين إلى الامتناع التام عن إشعال النيران في الأعشاب والأحراج، لما يشكّله ذلك من تهديد مباشر للسلامة العامة والبيئة، وتدعو إلى الإبلاغ الفوري عن أي حريق أو طارئ عبر الاتصال على الرقم ١٢٥، أو عبر خدمة واتساب على الرقم 70192693 للتدخل وتقديم المساعدة بأقصى سرعة ممكنة.